Mishaal
23-05-2008, 04:03 PM
██ همزات، وغمزات، ولمزات. لعلَّ وعسى هذه المرّة!
██ خطر وسيؤدي حتما ً وجزما ً إلى ما لا يحمد عقباه!
██ الإستمرار في الخطأ والإصرار عليه إجرام في حق الآخرين!
---------------------------------
تحت شعار التعثر، هيّا بنا!
حينما توجد عثرات في رصيف ٍ ما، دون علم المارّين به وفي وضح النهار فإن السقوط في زواياه لا محالة مؤلم بقدر ما هو عامر بالحصي وشوائب الطرق، فتلكم الوقائع تسهم بشكل ٍ مباشر في إضرام النيران التي نشئت بداخل المارّة الواقعين وتحدث لهم نزعة غضب و بقدرها أخرى تحد ٍ وحذر شديد عند إرتباط مرورهم بهكذا طرقات تلجلجت بها موجات عثرات من سالف صدى قد واكبه!
فلا نشهد سوى وغى محتدم الفعلية وصليل مرتفع عنها وقعقعة التجريح والمهاترات توقع بنفوسنا رعبا ً حقيقا ًوهم يضحكون؟ وفي الأخير، الضرب في الميِّت حرام!
وبعيدا ً عن المقدمة المشدودة وعودة ً لمعدن الطرح الذي قد أكله الصدأ، تجرعنا من سموم مؤسسة حمد مؤخرا ً ما يكفي لردم هذا الإسم من مخيخنا -على الأقل مؤقتا ً- وحان وقت الحزم الذي طال إنتضاره.
ضرورة افتكاك معضلة إنعدام الغرف لأولئك الذين يتوجهون لهذا الصرح الطبي طالبين العلاج فيقابلونهم العاملين والإداريين بما فيهم الأطباء بعدم وجود أبسط حقوقهم بالجلوس في غرفة ٍ لحين إتمام العلاج اللازم. فكيف لمؤسسة حمد أن دخلت في مصاف المستشفيات العالمية -إن لم تخونني ذاكرتي- منذ عام وهي لا تمتلك أبسط حقوق المرضى؟
من جهة أخرى، ترقية طبيب أثارت وما تزال تثير أزمة في ساحات مؤسسة حمد، فكما أستطرقت من هذه الجملة السحرية أن المؤسسة كثيرا ً ما تضرب بأيديها على طبول الرقص في أوقات الفرح، وتبترها بإستتاره مما يستوحي لنا عدم الإلتفات لهذه المشكلة التي قد استفحلت وتسببت بخروج الذين كرسوا طاقاتهم في سبيل رفعة حمد الطبيّة. وإن دلّ على شيء فإنما يدل على عدم نزاهة الإدارة الموقرة! فكيف لطبيب أخذ درجة تفوق قدرتة على الإلمام بها؟ وكيف سينعكس وصفه المزيف في أعين المرضى؟ فالطبيب كمربي الأجيال بل واجبه أوسع وأشمل، إنه معالج الأجيال. فهل في ترقية طبيب دون وجه حق إفادة؟ أرجو الإفادة!!
كفاني ألما ً مما طرحت فإن قلمي بنواصيه قد تعثر هو أيضا ً والنداء مقبول رغم إنعدام إجابة المساميع!
██ خطر وسيؤدي حتما ً وجزما ً إلى ما لا يحمد عقباه!
██ الإستمرار في الخطأ والإصرار عليه إجرام في حق الآخرين!
---------------------------------
تحت شعار التعثر، هيّا بنا!
حينما توجد عثرات في رصيف ٍ ما، دون علم المارّين به وفي وضح النهار فإن السقوط في زواياه لا محالة مؤلم بقدر ما هو عامر بالحصي وشوائب الطرق، فتلكم الوقائع تسهم بشكل ٍ مباشر في إضرام النيران التي نشئت بداخل المارّة الواقعين وتحدث لهم نزعة غضب و بقدرها أخرى تحد ٍ وحذر شديد عند إرتباط مرورهم بهكذا طرقات تلجلجت بها موجات عثرات من سالف صدى قد واكبه!
فلا نشهد سوى وغى محتدم الفعلية وصليل مرتفع عنها وقعقعة التجريح والمهاترات توقع بنفوسنا رعبا ً حقيقا ًوهم يضحكون؟ وفي الأخير، الضرب في الميِّت حرام!
وبعيدا ً عن المقدمة المشدودة وعودة ً لمعدن الطرح الذي قد أكله الصدأ، تجرعنا من سموم مؤسسة حمد مؤخرا ً ما يكفي لردم هذا الإسم من مخيخنا -على الأقل مؤقتا ً- وحان وقت الحزم الذي طال إنتضاره.
ضرورة افتكاك معضلة إنعدام الغرف لأولئك الذين يتوجهون لهذا الصرح الطبي طالبين العلاج فيقابلونهم العاملين والإداريين بما فيهم الأطباء بعدم وجود أبسط حقوقهم بالجلوس في غرفة ٍ لحين إتمام العلاج اللازم. فكيف لمؤسسة حمد أن دخلت في مصاف المستشفيات العالمية -إن لم تخونني ذاكرتي- منذ عام وهي لا تمتلك أبسط حقوق المرضى؟
من جهة أخرى، ترقية طبيب أثارت وما تزال تثير أزمة في ساحات مؤسسة حمد، فكما أستطرقت من هذه الجملة السحرية أن المؤسسة كثيرا ً ما تضرب بأيديها على طبول الرقص في أوقات الفرح، وتبترها بإستتاره مما يستوحي لنا عدم الإلتفات لهذه المشكلة التي قد استفحلت وتسببت بخروج الذين كرسوا طاقاتهم في سبيل رفعة حمد الطبيّة. وإن دلّ على شيء فإنما يدل على عدم نزاهة الإدارة الموقرة! فكيف لطبيب أخذ درجة تفوق قدرتة على الإلمام بها؟ وكيف سينعكس وصفه المزيف في أعين المرضى؟ فالطبيب كمربي الأجيال بل واجبه أوسع وأشمل، إنه معالج الأجيال. فهل في ترقية طبيب دون وجه حق إفادة؟ أرجو الإفادة!!
كفاني ألما ً مما طرحت فإن قلمي بنواصيه قد تعثر هو أيضا ً والنداء مقبول رغم إنعدام إجابة المساميع!