عزوز المضارب
23-05-2008, 04:34 PM
تملك «كيوتل» %51 من رأسمالها..
«وطنية» للاتصالات تدشن ثاني شبكة جوال في فلسطين
الضفة الغربية - فلسطين - REUTERS
قال مسؤول فلسطيني كبير أمس إن الشركة الوطنية للاتصالات المتنقلة «وطنية» الكويتية التي تملك اتصالات قطر «كيوتل» %51 من رأس مالها، ستدشن ثاني شبكة للهاتف الجوال في الأراضي الفلسطينية بنهاية عام 2008.
ودفعت وطنية 251 مليون دينار أردني (354.3 مليون دولار) للحصول على رخصة لبناء شبكة ثانية في الأراضي الفلسطينية في سبتمبر غير أنها تنتظر الحصول على الترددات من إسرائيل.وقال محمد مصطفى رئيس صندوق الاستثمار الفلسطيني الذي يمتلك %30 من أسهم الوحدة المحلية لوطنية: «إن إسرائيل أبلغت السلطة الفلسطينية بأنها ملتزمة بمنحنا الترددات».
وأبلغ مصطفى «رويترز» في مقابلة على هامش مؤتمر الاستثمار الفلسطيني في بيت لحم قائلا: «لقد أعطوا السلطة الفلسطينية 2.4 ميجاهرتز وستحصل السلطة على 2.4 ميجاهرتز أخرى قبل نهاية هذا العام». وأضاف: «تستطيع وطنية أن تبدأ في العمل فورا عندما نحصل على الترددات قبل نهاية هذا العام».
وقال مصطفى إن 4.8 ميجاهرتز ستكون طاقة كافية لخدمة مليون مشترك في الأراضي الفلسطينية التي يسكنها أربعة ملايين شخص. ويبلغ عدد المشتركين في خدمة شركة جوال وهي شركة الهاتف المحمول الفلسطينية الوحيدة نحو مليون مشترك.
واستعدت وطنية لتركيب المئات من أبراج البث في الضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة ووقعت عقودا مع موزعين ومستوردي المعدات.
وقال البنك الدولي في فبراير إنه ينبغي لإسرائيل والسلطة الفلسطينية فتح قطاع الهاتف المحمول للمنافسة لتحسين الكفاءة وخفض تعريفة الاتصالات. وأضاف أن مجموعة الاتصالات الفلسطينية «بال تل» التي تتبعها «جوال» هي شركة الهاتف المحمول الوحيدة المسموح لها بالعمل في الضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة وإنها تعمل بالفعل كشركة محتكرة مما يكلف السلطة الفلسطينية ملايين الدولارات سنويا.
ووقعت «وطنية» اتفاقات مع صندوق الاستثمار الفلسطيني لإنشاء الشركة المحلية في ديسمبر 2007. وتملك «وطنية» %40 من أسهم الشركة بينما يمتلك الصندوق %30. وستطرح النسبة المتبقية على المستثمرين الفلسطينيين في طرح عام أولي.
وقالت وطنية إنها تستهدف فيما بعد إنشاء شبكة خدمة الجيل الثالث فائق السرعة وهو ما يمكن أن يسمح لمزيد من الفلسطينيين بالوصول إلى شبكة الانترنت وإن السلطة الفلسطينية تجري محادثات مع إسرائيل لتأمين الحصول على الترددات الخاصة بالجيل الثالث.
وكان التقرير السنوي لشركة «كيوتل» التي تسيطر على الأغلبية في رأسمال «الوطنية»، قد أشار إلى أن «الوطنية» ستقدم في فلسطين آخر ما توصلت إليه تكنولوجيا الاتصالات المتنقلة في هذا البلد الذي يتوقع أن تنمو فيه سوق الاتصالات بمعدلات كبيرة.
وأضاف التقرير أن «الوطنية» قطعت أشواطا كبيرة للبدء في استغلال الترخيص الذي فازت به نهاية عام 2006. وتمكنت الشركة خلال العام 2007 من استكمال عدد من الخطوات وشمل ذلك تملك مقر الشركة برام الله وتوظيف الكادر الأساسي.
يذكر أن «وطنية» تملك عمليات في العراق وتونس والسعودية والجزائر والمالديف.
اعتقد بدون موافقه كيوتل فلن يتم الامر بسبب ان كيوتل تملك
51% من الوطنيه :)
يا ترى هل كيوتل دخلت في شباك التعامل مع الكيان الغاصب بحكم ان الضفه الغربيه محتله
بالكامل (خاصه لو عرفنا ان هناك فرص اخرى وفي كثر من البلاد الاخرى)
.................................................. .................................................. ........................
«وطنية» للاتصالات تدشن ثاني شبكة جوال في فلسطين
الضفة الغربية - فلسطين - REUTERS
قال مسؤول فلسطيني كبير أمس إن الشركة الوطنية للاتصالات المتنقلة «وطنية» الكويتية التي تملك اتصالات قطر «كيوتل» %51 من رأس مالها، ستدشن ثاني شبكة للهاتف الجوال في الأراضي الفلسطينية بنهاية عام 2008.
ودفعت وطنية 251 مليون دينار أردني (354.3 مليون دولار) للحصول على رخصة لبناء شبكة ثانية في الأراضي الفلسطينية في سبتمبر غير أنها تنتظر الحصول على الترددات من إسرائيل.وقال محمد مصطفى رئيس صندوق الاستثمار الفلسطيني الذي يمتلك %30 من أسهم الوحدة المحلية لوطنية: «إن إسرائيل أبلغت السلطة الفلسطينية بأنها ملتزمة بمنحنا الترددات».
وأبلغ مصطفى «رويترز» في مقابلة على هامش مؤتمر الاستثمار الفلسطيني في بيت لحم قائلا: «لقد أعطوا السلطة الفلسطينية 2.4 ميجاهرتز وستحصل السلطة على 2.4 ميجاهرتز أخرى قبل نهاية هذا العام». وأضاف: «تستطيع وطنية أن تبدأ في العمل فورا عندما نحصل على الترددات قبل نهاية هذا العام».
وقال مصطفى إن 4.8 ميجاهرتز ستكون طاقة كافية لخدمة مليون مشترك في الأراضي الفلسطينية التي يسكنها أربعة ملايين شخص. ويبلغ عدد المشتركين في خدمة شركة جوال وهي شركة الهاتف المحمول الفلسطينية الوحيدة نحو مليون مشترك.
واستعدت وطنية لتركيب المئات من أبراج البث في الضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة ووقعت عقودا مع موزعين ومستوردي المعدات.
وقال البنك الدولي في فبراير إنه ينبغي لإسرائيل والسلطة الفلسطينية فتح قطاع الهاتف المحمول للمنافسة لتحسين الكفاءة وخفض تعريفة الاتصالات. وأضاف أن مجموعة الاتصالات الفلسطينية «بال تل» التي تتبعها «جوال» هي شركة الهاتف المحمول الوحيدة المسموح لها بالعمل في الضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة وإنها تعمل بالفعل كشركة محتكرة مما يكلف السلطة الفلسطينية ملايين الدولارات سنويا.
ووقعت «وطنية» اتفاقات مع صندوق الاستثمار الفلسطيني لإنشاء الشركة المحلية في ديسمبر 2007. وتملك «وطنية» %40 من أسهم الشركة بينما يمتلك الصندوق %30. وستطرح النسبة المتبقية على المستثمرين الفلسطينيين في طرح عام أولي.
وقالت وطنية إنها تستهدف فيما بعد إنشاء شبكة خدمة الجيل الثالث فائق السرعة وهو ما يمكن أن يسمح لمزيد من الفلسطينيين بالوصول إلى شبكة الانترنت وإن السلطة الفلسطينية تجري محادثات مع إسرائيل لتأمين الحصول على الترددات الخاصة بالجيل الثالث.
وكان التقرير السنوي لشركة «كيوتل» التي تسيطر على الأغلبية في رأسمال «الوطنية»، قد أشار إلى أن «الوطنية» ستقدم في فلسطين آخر ما توصلت إليه تكنولوجيا الاتصالات المتنقلة في هذا البلد الذي يتوقع أن تنمو فيه سوق الاتصالات بمعدلات كبيرة.
وأضاف التقرير أن «الوطنية» قطعت أشواطا كبيرة للبدء في استغلال الترخيص الذي فازت به نهاية عام 2006. وتمكنت الشركة خلال العام 2007 من استكمال عدد من الخطوات وشمل ذلك تملك مقر الشركة برام الله وتوظيف الكادر الأساسي.
يذكر أن «وطنية» تملك عمليات في العراق وتونس والسعودية والجزائر والمالديف.
اعتقد بدون موافقه كيوتل فلن يتم الامر بسبب ان كيوتل تملك
51% من الوطنيه :)
يا ترى هل كيوتل دخلت في شباك التعامل مع الكيان الغاصب بحكم ان الضفه الغربيه محتله
بالكامل (خاصه لو عرفنا ان هناك فرص اخرى وفي كثر من البلاد الاخرى)
.................................................. .................................................. ........................