jajassim
25-05-2008, 12:04 AM
http://www.moheet.com/image/48/225-300/489890.jpg
الدوحة: كشفت إحصائيات حديثة عن تراجعاً كبيراً في عدد الزيارات للمراكز الصحية خلال الخمسة عشر عاماً الأخيرة، مقابل زيادة الضغط علي المستشفيات الرئيسية التابعة لمؤسسة حمد الطبية.
ووفقا لما ورد بجريدة " الراية " القطرية أرجعت الإحصائيات ذلك التراجع الحاد إلى نقص الكوادر الطبية المتخصصة، وطاقم التمريض، والمستلزمات الطبية مقارنة بالمستشفيات الرئيسية التي تتوافر فيها جميع الإمكانيات الطبية والبشرية.
ورغم ما بذلته الدولة خلال السنوات الأخيرة بتوفير الأجهزة والمختبرات ووحدات الأشعة وغيرها من التجهيزات الطبية للنهوض بمستوي تلك المراكز إلا أن الأداء العام يبدو متبايناً من مركز الي آخر، حيث تحظي بعض المراكز بسمعة طيبة تجعل من المرضي التابعين لها محظوظين، تبدو مراكز أخري متواضعة الأثر نتيجة لنقص التجهيزات والكوادر الطبية.
وتشترك كل المراكز في مشكلة واحدة هي ان معظم العاملين فيها من الأطباء ممارسون وليسوا متخصصين، خاصة ان دور هذه المراكز ما زال مقتصراً علي الكشف علي المرضي فقط، دون القيام بعملية جراحية.
وأمام الضغط المتزايد على المستشفيات الرئيسية لحمد الطبية برزت مشكلة نقص الأسرّة، وعودة قوائم الانتظار وطول فترة انتظار الكشف، وهو ما دعا الي ضرورة تجهيز المراكز الصحية بالإمكانيات البشرية والطبية للقيام بدورها كمستشفيات مصغرة، يمكنها إجراء العمليات الجراحية المختلفة والاستفادة من الإمكانيات الطبية المتوافرة لها.
الدوحة: كشفت إحصائيات حديثة عن تراجعاً كبيراً في عدد الزيارات للمراكز الصحية خلال الخمسة عشر عاماً الأخيرة، مقابل زيادة الضغط علي المستشفيات الرئيسية التابعة لمؤسسة حمد الطبية.
ووفقا لما ورد بجريدة " الراية " القطرية أرجعت الإحصائيات ذلك التراجع الحاد إلى نقص الكوادر الطبية المتخصصة، وطاقم التمريض، والمستلزمات الطبية مقارنة بالمستشفيات الرئيسية التي تتوافر فيها جميع الإمكانيات الطبية والبشرية.
ورغم ما بذلته الدولة خلال السنوات الأخيرة بتوفير الأجهزة والمختبرات ووحدات الأشعة وغيرها من التجهيزات الطبية للنهوض بمستوي تلك المراكز إلا أن الأداء العام يبدو متبايناً من مركز الي آخر، حيث تحظي بعض المراكز بسمعة طيبة تجعل من المرضي التابعين لها محظوظين، تبدو مراكز أخري متواضعة الأثر نتيجة لنقص التجهيزات والكوادر الطبية.
وتشترك كل المراكز في مشكلة واحدة هي ان معظم العاملين فيها من الأطباء ممارسون وليسوا متخصصين، خاصة ان دور هذه المراكز ما زال مقتصراً علي الكشف علي المرضي فقط، دون القيام بعملية جراحية.
وأمام الضغط المتزايد على المستشفيات الرئيسية لحمد الطبية برزت مشكلة نقص الأسرّة، وعودة قوائم الانتظار وطول فترة انتظار الكشف، وهو ما دعا الي ضرورة تجهيز المراكز الصحية بالإمكانيات البشرية والطبية للقيام بدورها كمستشفيات مصغرة، يمكنها إجراء العمليات الجراحية المختلفة والاستفادة من الإمكانيات الطبية المتوافرة لها.