مغروور قطر
26-05-2008, 07:04 PM
مشروعات تحت التنفيذ بـ 3.2 مليار ريال وإستراتيجية شاملة للتطوير
مجموعة المعجل تتوقع نتائج جيدة للنصف الأول والفوز بمشاريع جديدة قريبا
لا تستعجلوا في البيع
إستراتيجية رباعية الأبعاد
دبي – قطب العربي
توقع العضو المنتدب لمجموعة محمد المعجل السعودية فهد الرقطان أن تحقق الجموعة ارباحا في 2008 تفوق ما تحقق العام الماضي إستنادا إلى حجم المشاريع التي تنفذها الشركة حاليا أو التي يتوقع حصولها عليها خلال الفترة المقبلة ، وإستراتيجية التطوير الشاملة التي تعمل عليها الشركة حاليا.
وقال الرقطان لـ"الأسواق.نت"إن الشركة لديها خطط طموحة حيث بدأت العام الحالي تنفيذ مشروعات قيمتها 3.2 مليار ريال " الدولار يساوي 3.75 ريال" ، وان الأيام القادمة ستحمل المزيد من الأخبار السارة لمساهمي الشركة إن لجهة الحصول على تعاقدات جديدة او إعلان ارباح جيدة للنصف الأول .
وحسب ملخص النتائج المالية الوارد في نشرة الإصدار فقد قفزت نسبة نمو أرباح مجموعة المعجل من 10.5% عام 2005، إلى 156% ثم 164% خلال عامي 2006 و2007 على التوالي
لا تستعجلوا في البيع
ونصح الرقطان حملة السهم بعدم الإستعجال في البيع حتى لايفقدوا مكاسبهم المتوقعة لأن سهم الشركة ليس من الأسهم الخفيفة بل هو سهم لشركة قوية عاملة في السوق فعلا ولها سمعتها الجيدةن ولديها خططها الطموحة.
وكان سهم مجموعة محمد المعجل قد اغلق في أول يوم للتداول الإثنين على سعر 81.75 ريال محققا مكاسب بنسبة 17%، لكن سعر السهم جاء اقل من توقعات المحللين الذين توقعوا ان يدوربين 85-95 ريال.
وأرجع الرقطان تذبذب السهم في اليوم الأول إلى تراجع السوق بشكل عام حيث إنخفض المؤشر العام بنسبة 1.7% موضحا أن هذا السعر لايعكس آداء الشركة القوي، ومبينا ايضا ان تحديد نسب إكتتاب الصناديق والأفراد هو قرار سيادي لهيئة سوق المال فهي التي حددت نسبة 70% للصناديق و30% للأفراد في البداية ثم عدلت عن ذلك وعكست النسبة لتصبح 30% للصناديق و70% للأفراد بسبب الإقبال الكبير للمكتتبين الأفراد..
إستراتيجية رباعية الأبعاد
وكشف الرقطان عن إستراتيجية رباعية الأبعاد الشركة للمرحلة المقبلة والتي ستنعكس إيجابا على نتائجها المالية وأولها إعتزام الشركة التحول من مجرد شركة مقاولات إلى شركة هندسية لاتقتصر على تنفيذ المشاريع وإنما تضع التصاميم الهندسية لهذه المشاريع، اما البعد الثاني فيركز علىجودة الخدمات خصوصا برامج الصيانة المتطورة للمنشآت الصناعية ، والبعد الثالث هو الإستمرار في الحصول على الأصول القوية من المعدات الفنية الحديثة التي تساعد الشركة في سرعة إنجاز مشاريعها بشكل اكثر دقة ، مشيرا إلى ان الشركة انفقت خلال العامين الماضيين ما بين 700-800 مليون ريال على هذا الغرضن ، ويتمثل البعد الرابع للإستراتيجية في التطوير والتدريب حيث أنشأت الشركة مركزامتطورا للتدريب تخرج فيه 1200 متدرب حتى الآن بدأوا يمارسون مهامهم في الشركة ، وهناك خطة لمضاعفة طاقة المركز إلى المثلين ، كما تشمل عملية التطوير ايضا تطوير آداء الموظفين في الشركة بشكل عام بهدف توطين أكبر عدد ممكن من الوظائف.
وتنفذ الشركة حاليا 5 مشاريع كبرى لشركة كيان قيمتها 1.6 مليار ريال ، كما تنفذ مشروعين في بترورابغ بالساحل الغربي بقيمة 800 مليون ريال ومشروع بن رشد في ينبع بحوالي 200 مليون ريال ، ومشروع مع ارامكو في الجعيمة إضافة إلى المشروع القائم حاليا مع ارامكو لضخ المياه لحقول النفط في المنطقة الجنوبية في عين الدار والعثمانية .
وتوقع الرقطان أن تفوزالشركة قريبا بمشاريع جديدة في المنطقة الشرقية في الجبيل و شمال الجبيل او المنطقة الغربية في ينبع ورابغ ، لكن الرقطان توقع ان تستمر الشركة في تركيزها على العمل داخل المملكة حيث ان المملكة بإستطاعتها إستيعاب ما بين 25-30 شركة تماثل مجموعة المعجل ، وبالتالي فلاحاجة في الوقت الحالي للتوسع خارج المملكة .
وبدأت مجموعة المعجل نشاطها منذ 50 عاما وعمل مؤسسوها على رفع كفاءتها إلى أن نمت وأصبحت إحدى الشركات الريادية في قطاعها بقوي عامله يصل عددها إلى 24 ألف موظف..
مجموعة المعجل تتوقع نتائج جيدة للنصف الأول والفوز بمشاريع جديدة قريبا
لا تستعجلوا في البيع
إستراتيجية رباعية الأبعاد
دبي – قطب العربي
توقع العضو المنتدب لمجموعة محمد المعجل السعودية فهد الرقطان أن تحقق الجموعة ارباحا في 2008 تفوق ما تحقق العام الماضي إستنادا إلى حجم المشاريع التي تنفذها الشركة حاليا أو التي يتوقع حصولها عليها خلال الفترة المقبلة ، وإستراتيجية التطوير الشاملة التي تعمل عليها الشركة حاليا.
وقال الرقطان لـ"الأسواق.نت"إن الشركة لديها خطط طموحة حيث بدأت العام الحالي تنفيذ مشروعات قيمتها 3.2 مليار ريال " الدولار يساوي 3.75 ريال" ، وان الأيام القادمة ستحمل المزيد من الأخبار السارة لمساهمي الشركة إن لجهة الحصول على تعاقدات جديدة او إعلان ارباح جيدة للنصف الأول .
وحسب ملخص النتائج المالية الوارد في نشرة الإصدار فقد قفزت نسبة نمو أرباح مجموعة المعجل من 10.5% عام 2005، إلى 156% ثم 164% خلال عامي 2006 و2007 على التوالي
لا تستعجلوا في البيع
ونصح الرقطان حملة السهم بعدم الإستعجال في البيع حتى لايفقدوا مكاسبهم المتوقعة لأن سهم الشركة ليس من الأسهم الخفيفة بل هو سهم لشركة قوية عاملة في السوق فعلا ولها سمعتها الجيدةن ولديها خططها الطموحة.
وكان سهم مجموعة محمد المعجل قد اغلق في أول يوم للتداول الإثنين على سعر 81.75 ريال محققا مكاسب بنسبة 17%، لكن سعر السهم جاء اقل من توقعات المحللين الذين توقعوا ان يدوربين 85-95 ريال.
وأرجع الرقطان تذبذب السهم في اليوم الأول إلى تراجع السوق بشكل عام حيث إنخفض المؤشر العام بنسبة 1.7% موضحا أن هذا السعر لايعكس آداء الشركة القوي، ومبينا ايضا ان تحديد نسب إكتتاب الصناديق والأفراد هو قرار سيادي لهيئة سوق المال فهي التي حددت نسبة 70% للصناديق و30% للأفراد في البداية ثم عدلت عن ذلك وعكست النسبة لتصبح 30% للصناديق و70% للأفراد بسبب الإقبال الكبير للمكتتبين الأفراد..
إستراتيجية رباعية الأبعاد
وكشف الرقطان عن إستراتيجية رباعية الأبعاد الشركة للمرحلة المقبلة والتي ستنعكس إيجابا على نتائجها المالية وأولها إعتزام الشركة التحول من مجرد شركة مقاولات إلى شركة هندسية لاتقتصر على تنفيذ المشاريع وإنما تضع التصاميم الهندسية لهذه المشاريع، اما البعد الثاني فيركز علىجودة الخدمات خصوصا برامج الصيانة المتطورة للمنشآت الصناعية ، والبعد الثالث هو الإستمرار في الحصول على الأصول القوية من المعدات الفنية الحديثة التي تساعد الشركة في سرعة إنجاز مشاريعها بشكل اكثر دقة ، مشيرا إلى ان الشركة انفقت خلال العامين الماضيين ما بين 700-800 مليون ريال على هذا الغرضن ، ويتمثل البعد الرابع للإستراتيجية في التطوير والتدريب حيث أنشأت الشركة مركزامتطورا للتدريب تخرج فيه 1200 متدرب حتى الآن بدأوا يمارسون مهامهم في الشركة ، وهناك خطة لمضاعفة طاقة المركز إلى المثلين ، كما تشمل عملية التطوير ايضا تطوير آداء الموظفين في الشركة بشكل عام بهدف توطين أكبر عدد ممكن من الوظائف.
وتنفذ الشركة حاليا 5 مشاريع كبرى لشركة كيان قيمتها 1.6 مليار ريال ، كما تنفذ مشروعين في بترورابغ بالساحل الغربي بقيمة 800 مليون ريال ومشروع بن رشد في ينبع بحوالي 200 مليون ريال ، ومشروع مع ارامكو في الجعيمة إضافة إلى المشروع القائم حاليا مع ارامكو لضخ المياه لحقول النفط في المنطقة الجنوبية في عين الدار والعثمانية .
وتوقع الرقطان أن تفوزالشركة قريبا بمشاريع جديدة في المنطقة الشرقية في الجبيل و شمال الجبيل او المنطقة الغربية في ينبع ورابغ ، لكن الرقطان توقع ان تستمر الشركة في تركيزها على العمل داخل المملكة حيث ان المملكة بإستطاعتها إستيعاب ما بين 25-30 شركة تماثل مجموعة المعجل ، وبالتالي فلاحاجة في الوقت الحالي للتوسع خارج المملكة .
وبدأت مجموعة المعجل نشاطها منذ 50 عاما وعمل مؤسسوها على رفع كفاءتها إلى أن نمت وأصبحت إحدى الشركات الريادية في قطاعها بقوي عامله يصل عددها إلى 24 ألف موظف..