Love143
31-10-2005, 02:29 AM
الدولي الإسلامي وقصة نجاح عمرها 14 عاماً.
الدوحة - علاء البحار : قام بنك قطر الدولي الإسلامي بتدشين شعاره الجديد الأسبوع الماضي ليعلن عن مرحلة جديدة للبنك الذي بدأ نشاطه في الأول من يناير عام 1991.والتجربة المصرفية لبنك قطر الدولي الإسلامي تستحق إلقاء الضوء عليها حيث تميز بالسرعة والكفاءة لمختلف خدماته حيث تتم جميع عملياته في كافة الفروع باستخدام التقنيات المصرفية الحديثة وآخر ما توصلت إليه التكنولوجيا من المساعدات الإلكترونية التي تسمح بربط كل عميل بخدمات البنك وتقديم خدمات متميزة تناسب الحاجات المختلفة لكل العلماء في كافة الفروع.
وتغطي خدمات البنك الودائع، التمويل، البطاقات الائتمانية، صناديق الأمانات، خدمات الاستثمار، التحويلات النقدية، تبديل العملة والكثير من الخدمات الأخري.
ويقدم بنك قطر الدولي الإسلامي خدمات متنوعة في مجال الإيداع والاستثمار وبدائل الاستثمار لعملائه من المؤسسات والأفراد وفقاً لمباديء الشريعة الإسلامية السمحاء ويقدم البنك خدمات التحويلات التجارية العالمية للمصدرين والمستوردين، وللبنك شبكة عالمية واسعة من المراسلين تمكنه من تلبية احتياجات عملائه في مختلف مناطق العالم، ويضم القسم الدولي بالبنك مجموعة من الخبراء في مجال الأسواق العالمية للنقد والمعادن والسلع ومجال بيع الأسهم.
وتشهد دولة قطر حالياً قفزة نوعية وتطورات إيجابية علي كافة المستويات الاقتصادية والاستثمارية والاجتماعية مما ينعكس إيجاباً علي البنوك العاملة في دولة قطر حيث ستكون نتائج القطاع المصرفي علي مستوي عال من الأداء والإنجاز، ومن الطبيعي أن يواكب هذه القفزات النوعية في الأداء للاقتصاد القطري والمصرفي أداء جيد لبنك قطر الدولي الإسلامي، فقد استمر البنك في تحقيق النجاحات تلو النجاحات وذلك بفضل السياسة الحكيمة لمجلس الإدارة واتباع عمل الفريق الواحد في الجهاز التنفيذي وأدي ذلك إلي التقدم في الأداء والتوسع في النشاط وتعزيز مركز البنك علي المستوي القطري، ويتوقع أن يحقق البنك نتائج جيدة في نهاية هذا العام من حيث الربحية والنمو في مجموع الميزانية.
وقد قام البنك بتوسيع نطاق إدارة المخاطر بما يتوافق مع الاستراتيجية التي تهدف إلي تبني أفضل الممارسات في مجال إدارة المخاطر وتلبية متطلبات لجنة بازل الثانية علي نحو شامل، فقد بدأ البنك بالتركيز علي المخاطر بكل أشكالها الائتمانية والتشغيلية والسوقية.
كما قام البنك بتشكيل لجان عمل بوضع متطلبات لجنة بازل الثانية موقع التنفيذ، وسيقوم البنك بتطبيق هذه الاتفاقية والجوانب الأخري المتعلقة بها بخصوص أنظمة إدارة المخاطروهو من أوائل البنوك القطرية التي تقوم بهذه الخطوة.
ويعكف البنك علي تبني كثير من الخطط التي تهدف إلي إرضاء العملاء والاعتماد علي نظام الجودة الشاملة في مختلف الأنشطة وتقديم باقة مختلفة من الخدمات المصرفية الإسلامية لتلبية احتياجات مختلف القطاعات.
وفي ضوء سياسة البنك الاستثمارية وتقديمه لجميع الخدمات المصرفية الإسلامية المتكاملة يدرس البنك حالياً أكثر من صندوق ومحفظة استثمارية.
عام 2004م شهد نتائج مشرفة بتحقيق 84 مليون ريال أرباحاً وتوزيع 40% أرباحاً للمساهمين.
وقد صادقت الجمعية العمومية للبنك علي اقتراح مجلس الإدارة بتوزيع 40% أرباحاً علي المساهمين بواقع 10% نقدية و30% أسهماً مجانية، كما صادقت الجمعية علي الميزانية العمومية للبنك وعلي حساب الأرباح والخسائر للسنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2004م، وتمت المصادقة علي زيادة رأس مال البنك ليصبح 01ر203 مليون ريال بتوزيع الأسهم المجانية بواقع 3 لكل 10 أسهم، كما وافقت الجمعية علي السماح لغير القطريين بالاستثمار في أسهم البنك بنسبة 25%، وقد أوضح تقرير مجلس الإدارة أن صافي أرباح البنك قد ارتفع من 3ر64 مليون ريال عام 2003م إلي 9ر83 مليون ريال عام 2004م بنسبة نمو 30% وبمعدل عائد 7ر53% علي رأس المال.
حقق بنك قطر الدولي الإسلامي قفزة كبيرة في صافي الربح خلال الربع الأول من عام 2005م وبلغت أرباح البنك 3ر45 مليون ريال مقابل 5ر19 مليون ريال لنفس الفترة خلال العام الماضي بمعدل زيادة قدرها 132%.
وبلغ إجمالي الموجودات 2ر5 مليار ريال وأن إيرادات الأنشطة الاستثمارية بلغت 29 مليون ريال مشيراً إلي أن النتائج التي حققها البنك تعود إلي الأداء الاقتصادي القطري القوي والذي يلقي بظلاله علي كافة القطاعات بما فيها القطاع المصرفي.
وترجع القفزة في النتائج المالية التي حققها البنك خلال الربع الأول من عام 2005م إلي مواصلة سياسة توسيع قاعدة العملاء واستقطاب عملاء جدد والتركيز علي تمويل الأفراد والشركات منوهاً بأن جزءاً من الأرباح يرجع إلي إيرادات التشغيل والاستثمار.
وواصل البنك قفزاته حيث حقق أرباحاً قياسية خلال الربع الثالث بلغت 2ر341 مليون ريال مقارنة مع 9ر70 مليون ريال وبزيادة 3ر381% وبلغ إجمالي أرباح قطاع البنوك في 9 شهور حوالي 7ر2 مليار ريال مقارنة مع 5ر1 مليار ريال لنفس الفترة من العام الماضي وبزيادة 5ر83%.
ويقترب الشعار الجديد من عملائه أكثر بوضع أيدينا بأيديهم لنحقق معاً مستقبلاً أفضل أكثر إشراقاً وقدم السيد الشيبي شرحاً مفصلاً لفلسفة الهوية الجديدة والأسباب التي اقتضت تغيير الشعار السابق.
ويعكس اللون الجديد الذي يطغي علي هوية البنك وهو اللون الأحمر المزدهر بالقوة والحيوية والجاهزية لاستيعاب التغييرات الحادثة في عالم اليوم ومواجهة الاحتياجات المتجددة للعملاء وتصميمه علي التفوق ويستوحي الشعار الجديد معناه من رمز التماسك القوي بين أربع أياد تشكل أربعة مباديء أساسية وهي التعاون والتضامن والوحدة والتكافل وتعبر عن الالتزام القوي مع عملائه بمختلف شرائحهم وقطاعاتهم.
كما يعكس الشعار الجديد للبنك والذي يظهر في شكل أياد متماسكة الفلسفة المصرفية الجديدة للبنك والاتجاه الاستراتيجي الجيد الذي يتبناه.
وتعكس الهوية الجديدة تطلعاتنا إلي أن نكون أكثر اهتماماً بالعملاء وأكثر حرصاً علي تحقيق مصالحهم والالتزام بتقديم أفضل الخدمات لهم وان إطلاق الهوية الجديدة للبنك يشكل مساراً ومنعطفاً هاماً يؤكد علي الرغبة الأكيدة في تلبية الاحتياجات المتزايدة في الاقتراب أكثر من القاعدة العريضة وتلبيتها بأسلوب عصري.
وتهدف خطة بنك قطر الدولي الإسلامي قصيرة المدي إلي تحقيق الأهداف التالية:
تقديم منتجات مالية جديدة ومبتكرة وفقاً لمباديء الشريعة الإسلامية.
تقديم خدمات مصرفية عبر الإنترنت وبطاقات ائتمان تستخدم في المشتروات عبر الإنترنت.
الاستمرار في تحسين مستوي خدماته للعملاء بكفاءة ومستويات عالية الجودة.
طرح وتطبيق بدائل الاستثمار والاستراتيجيات الحديثة تلبية لحاجة العلماء ويشمل ذلك الصناديق الاستثمارية.
توسيع شبكة الصراف الآلي خدمة للعملاء وراحتهم.
تعزيز دور البنك ليكون في الصدارة في مجال خدمة العملاء.
جعل البنك واجهة هامة والأفضل في تقديم الخدمات المصرفية المتكاملة.
تحقيق أفضل العوائد في مقابل الاستثمار للمودعين وحملة الأسهم.
القيام بدور رئيسي وفعال في خدمة المجتمع ومعاونة العملاء علي تحقيق أهدافهم المالية.
الدوحة - علاء البحار : قام بنك قطر الدولي الإسلامي بتدشين شعاره الجديد الأسبوع الماضي ليعلن عن مرحلة جديدة للبنك الذي بدأ نشاطه في الأول من يناير عام 1991.والتجربة المصرفية لبنك قطر الدولي الإسلامي تستحق إلقاء الضوء عليها حيث تميز بالسرعة والكفاءة لمختلف خدماته حيث تتم جميع عملياته في كافة الفروع باستخدام التقنيات المصرفية الحديثة وآخر ما توصلت إليه التكنولوجيا من المساعدات الإلكترونية التي تسمح بربط كل عميل بخدمات البنك وتقديم خدمات متميزة تناسب الحاجات المختلفة لكل العلماء في كافة الفروع.
وتغطي خدمات البنك الودائع، التمويل، البطاقات الائتمانية، صناديق الأمانات، خدمات الاستثمار، التحويلات النقدية، تبديل العملة والكثير من الخدمات الأخري.
ويقدم بنك قطر الدولي الإسلامي خدمات متنوعة في مجال الإيداع والاستثمار وبدائل الاستثمار لعملائه من المؤسسات والأفراد وفقاً لمباديء الشريعة الإسلامية السمحاء ويقدم البنك خدمات التحويلات التجارية العالمية للمصدرين والمستوردين، وللبنك شبكة عالمية واسعة من المراسلين تمكنه من تلبية احتياجات عملائه في مختلف مناطق العالم، ويضم القسم الدولي بالبنك مجموعة من الخبراء في مجال الأسواق العالمية للنقد والمعادن والسلع ومجال بيع الأسهم.
وتشهد دولة قطر حالياً قفزة نوعية وتطورات إيجابية علي كافة المستويات الاقتصادية والاستثمارية والاجتماعية مما ينعكس إيجاباً علي البنوك العاملة في دولة قطر حيث ستكون نتائج القطاع المصرفي علي مستوي عال من الأداء والإنجاز، ومن الطبيعي أن يواكب هذه القفزات النوعية في الأداء للاقتصاد القطري والمصرفي أداء جيد لبنك قطر الدولي الإسلامي، فقد استمر البنك في تحقيق النجاحات تلو النجاحات وذلك بفضل السياسة الحكيمة لمجلس الإدارة واتباع عمل الفريق الواحد في الجهاز التنفيذي وأدي ذلك إلي التقدم في الأداء والتوسع في النشاط وتعزيز مركز البنك علي المستوي القطري، ويتوقع أن يحقق البنك نتائج جيدة في نهاية هذا العام من حيث الربحية والنمو في مجموع الميزانية.
وقد قام البنك بتوسيع نطاق إدارة المخاطر بما يتوافق مع الاستراتيجية التي تهدف إلي تبني أفضل الممارسات في مجال إدارة المخاطر وتلبية متطلبات لجنة بازل الثانية علي نحو شامل، فقد بدأ البنك بالتركيز علي المخاطر بكل أشكالها الائتمانية والتشغيلية والسوقية.
كما قام البنك بتشكيل لجان عمل بوضع متطلبات لجنة بازل الثانية موقع التنفيذ، وسيقوم البنك بتطبيق هذه الاتفاقية والجوانب الأخري المتعلقة بها بخصوص أنظمة إدارة المخاطروهو من أوائل البنوك القطرية التي تقوم بهذه الخطوة.
ويعكف البنك علي تبني كثير من الخطط التي تهدف إلي إرضاء العملاء والاعتماد علي نظام الجودة الشاملة في مختلف الأنشطة وتقديم باقة مختلفة من الخدمات المصرفية الإسلامية لتلبية احتياجات مختلف القطاعات.
وفي ضوء سياسة البنك الاستثمارية وتقديمه لجميع الخدمات المصرفية الإسلامية المتكاملة يدرس البنك حالياً أكثر من صندوق ومحفظة استثمارية.
عام 2004م شهد نتائج مشرفة بتحقيق 84 مليون ريال أرباحاً وتوزيع 40% أرباحاً للمساهمين.
وقد صادقت الجمعية العمومية للبنك علي اقتراح مجلس الإدارة بتوزيع 40% أرباحاً علي المساهمين بواقع 10% نقدية و30% أسهماً مجانية، كما صادقت الجمعية علي الميزانية العمومية للبنك وعلي حساب الأرباح والخسائر للسنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2004م، وتمت المصادقة علي زيادة رأس مال البنك ليصبح 01ر203 مليون ريال بتوزيع الأسهم المجانية بواقع 3 لكل 10 أسهم، كما وافقت الجمعية علي السماح لغير القطريين بالاستثمار في أسهم البنك بنسبة 25%، وقد أوضح تقرير مجلس الإدارة أن صافي أرباح البنك قد ارتفع من 3ر64 مليون ريال عام 2003م إلي 9ر83 مليون ريال عام 2004م بنسبة نمو 30% وبمعدل عائد 7ر53% علي رأس المال.
حقق بنك قطر الدولي الإسلامي قفزة كبيرة في صافي الربح خلال الربع الأول من عام 2005م وبلغت أرباح البنك 3ر45 مليون ريال مقابل 5ر19 مليون ريال لنفس الفترة خلال العام الماضي بمعدل زيادة قدرها 132%.
وبلغ إجمالي الموجودات 2ر5 مليار ريال وأن إيرادات الأنشطة الاستثمارية بلغت 29 مليون ريال مشيراً إلي أن النتائج التي حققها البنك تعود إلي الأداء الاقتصادي القطري القوي والذي يلقي بظلاله علي كافة القطاعات بما فيها القطاع المصرفي.
وترجع القفزة في النتائج المالية التي حققها البنك خلال الربع الأول من عام 2005م إلي مواصلة سياسة توسيع قاعدة العملاء واستقطاب عملاء جدد والتركيز علي تمويل الأفراد والشركات منوهاً بأن جزءاً من الأرباح يرجع إلي إيرادات التشغيل والاستثمار.
وواصل البنك قفزاته حيث حقق أرباحاً قياسية خلال الربع الثالث بلغت 2ر341 مليون ريال مقارنة مع 9ر70 مليون ريال وبزيادة 3ر381% وبلغ إجمالي أرباح قطاع البنوك في 9 شهور حوالي 7ر2 مليار ريال مقارنة مع 5ر1 مليار ريال لنفس الفترة من العام الماضي وبزيادة 5ر83%.
ويقترب الشعار الجديد من عملائه أكثر بوضع أيدينا بأيديهم لنحقق معاً مستقبلاً أفضل أكثر إشراقاً وقدم السيد الشيبي شرحاً مفصلاً لفلسفة الهوية الجديدة والأسباب التي اقتضت تغيير الشعار السابق.
ويعكس اللون الجديد الذي يطغي علي هوية البنك وهو اللون الأحمر المزدهر بالقوة والحيوية والجاهزية لاستيعاب التغييرات الحادثة في عالم اليوم ومواجهة الاحتياجات المتجددة للعملاء وتصميمه علي التفوق ويستوحي الشعار الجديد معناه من رمز التماسك القوي بين أربع أياد تشكل أربعة مباديء أساسية وهي التعاون والتضامن والوحدة والتكافل وتعبر عن الالتزام القوي مع عملائه بمختلف شرائحهم وقطاعاتهم.
كما يعكس الشعار الجديد للبنك والذي يظهر في شكل أياد متماسكة الفلسفة المصرفية الجديدة للبنك والاتجاه الاستراتيجي الجيد الذي يتبناه.
وتعكس الهوية الجديدة تطلعاتنا إلي أن نكون أكثر اهتماماً بالعملاء وأكثر حرصاً علي تحقيق مصالحهم والالتزام بتقديم أفضل الخدمات لهم وان إطلاق الهوية الجديدة للبنك يشكل مساراً ومنعطفاً هاماً يؤكد علي الرغبة الأكيدة في تلبية الاحتياجات المتزايدة في الاقتراب أكثر من القاعدة العريضة وتلبيتها بأسلوب عصري.
وتهدف خطة بنك قطر الدولي الإسلامي قصيرة المدي إلي تحقيق الأهداف التالية:
تقديم منتجات مالية جديدة ومبتكرة وفقاً لمباديء الشريعة الإسلامية.
تقديم خدمات مصرفية عبر الإنترنت وبطاقات ائتمان تستخدم في المشتروات عبر الإنترنت.
الاستمرار في تحسين مستوي خدماته للعملاء بكفاءة ومستويات عالية الجودة.
طرح وتطبيق بدائل الاستثمار والاستراتيجيات الحديثة تلبية لحاجة العلماء ويشمل ذلك الصناديق الاستثمارية.
توسيع شبكة الصراف الآلي خدمة للعملاء وراحتهم.
تعزيز دور البنك ليكون في الصدارة في مجال خدمة العملاء.
جعل البنك واجهة هامة والأفضل في تقديم الخدمات المصرفية المتكاملة.
تحقيق أفضل العوائد في مقابل الاستثمار للمودعين وحملة الأسهم.
القيام بدور رئيسي وفعال في خدمة المجتمع ومعاونة العملاء علي تحقيق أهدافهم المالية.