QATAR 11
08-06-2008, 05:32 AM
الشركة تنجح في تطبيق نظام التذاكر الإلكترونية عالمياً
http://www.boeing-me.com/website_22/pages/page_16662/images/img_1.jpg
كشف مصدر مطلع بالخطوط الجوية القطرية ان الشركة سوف تتسلم طائرتها من طراز البوينج333- 777 الشهر القادم لتنضم إلى أسطول القطرية المكون من 62 طائرة حديثة.
وابتداءً من شهر نوفمبر هذا العام، ستتسلم القطرية أول طائرة بوينج 777-200 الطويلة المدى والقادرة على الطيران إلى أي مدينة في العالم بدون توقف انطلاقاً من الدوحة. وسيتم تشغيل أول طائرة بوينج 777-200 على خط الدوحة – هيوستن في العاشر من شهر نوفمبر القادم برحلات مدتها 17 ساعة بدون توقف.
ومع استلام القطرية لمزيد من الطائرات الحديثة ضمن صفقات شراء ضخمة قامت بها شملت 80 طائرة إيرباص من الجيل الجديد من طائرات A350 وخمس طائرات إيرباص A380 العملاقة ذات الطابقين وستون طائرة بوينج من نوع دريملاينر 787، سيكون بإمكان الناقلة التقدم نحو المستقبل بخطى ثابتة.
وتسيّر القطرية حالياً أسطولاً حديثاً مكوناً من طائرات بوينج وإيرباص إلى 82 وجهة حول العالم. ومن المخطط أن يرتفع هذا العدد بشكل حاد خلال الأعوام القليلة القادمة.
وللقطرية خطط توسعية خلال الاعوام القليلة القادمة التي تشمل استلام أكثر من 200 طائرة تبلغ قيمتها أكثر من 30 مليار دولار أمريكي إضافة إلى آخر المستجدات حول أعمال بناء مطار الدوحة الدولي الجديد المخطط افتتاحه عام 2010.
ومن جهة ثانية نجحت الخطوط الجوية القطرية في تطبيق نظام التذاكر الإلكترونية على كافة رحلاتها قبل الموعد النهائي المحدد لذلك لتسهل بذلك عملية السفر على عملائها.
ويأتي ذلك استجابة لقرار أصدرته المنظمة العالمة للنقل الجوي "إياتا" ينص على استخدام نظام التذاكر الإلكترونية من قبل كافة شركات الطيران عالمياً.
وبتطبيق نظام التذاكر الإلكترونية لم يعد الركاب بحاجة لاستلام تذكرة ورقية فبدلاًً من ذلك يتم تخزين بيانات السفر والتذكرة إلكترونياً في قاعدة بيانات مركزية.
وكانت القطرية قد بدأت باستخدام التذاكر الإلكترونية في العام 2006 وقامت تدريجياً بتوسيع نطاق استخدامها في كافة مكاتبها حول العالم حتى وصلت نسبة 100% قبل الموعد النهائي الذي تم تحديده مسبقاً في ديسمبر 2007 من قبل منظمة "إياتا". ومنذ ذلك الحين قامت الناقلة القطرية بزيادة عدد اتفاقياتها التي تنص على استخدام التذاكر الإلكترونية في رحلات الربط مع شركات الطيران الأخرى إلى 114 اتفاقية.
وقد طرحت "إياتا" نظام التذاكر الإلكترونية كجزء من مبادرة أطلقتها لتبسيط عملية السفر وذلك بدفع شركات الطيران لتبني ممارسات تساهم في تخفيف التكلفة وتحسين خدمات المسافرين. وشددت المنظمة ومقرها جينيف على أن تتبنى كافة شركات الطيران نظام التذاكر الإلكترونية مع نهاية العام 2007. وتم تمديد هذا الموعد حتى الأول من يونيو 2008.
وقال السيد أكبر الباكر، الرئيس التنفيذي للخطوط الجوية القطرية، أن نظام التذاكر الإلكترونية هي مبادرة هامة جداً في صناعة الطيران حيث أنها تعود بالفائدة على المسافرين وشركة الطيران.
وأضاف الباكر "إن فوائد هذا النظام عديدة وهامة جداً بالنسبة للمسافرين منها السرعة في عملية تسجيل الدخول عبر المطارات وعدم إمكانية فقدان التذكرة. أما بالنسبة للقطرية، فقد توقفنا عن استخدام التذاكر الورقية ما يعني تخفيف التكلفة بشكل ملحوظ."
"لقد استثمرنا بكثافة في نظام الحجوزات عبر الإنترنت. ومع نظام التذاكر الإلكترونية سيكون بمقدور المسافرين إكمال عملية سفرهم بخطوات بسيطة وسهلة."
وأكمل الباكر "يسعدني أننا وفينا بمعايير "إياتا" قبل حلول الموعد النهائي الذي كانت قد حددته سابقاً بدون أي مشاكل. ومنذ ذلك الحين عملنا على تطبيق نظام التذاكر الإلكترونية مع كافة شركائنا من شركات الطيران. ويعكس ذلك مدى التزامنا كشركة طيران بتبني الممارسات والإجراءات التي تعود بالفائدة بشكل كبير على المسافرين والشركة على حد سواء."
فوائد التذاكر الإلكترونية:
السرعة – لا حاجة لاستلام التذكرة من مكتب الحجوزات أو انتظار وصولها بالبريد العادي.
الأمان – لا يمكن ضياع أو سرقة التذاكر الإلكترونية حيث يتم حفظها إلكترونياً في قاعدة بيانات مركزية.
البساطة – كل ما يحتاجه المسافرون عند تسجيل الدخول في المطار هو إظهار جواز السفر أو أي وثيقة إثبات الهوية.
وستستمر القطرية في قبول التذاكر الورقية التي تم إصدارها قبل الأول من يونيو وحتى مدة انتهائها.
وتسيّر القطرية حالياً أسطولها المكون من طائرات البوينج والإيرباص إلى 82 وجهة في أوروبا والشرق الأوسط وشبه القارة الهندية والشرق الأقصى وشمال أمريكا.
ابتداءً من 15 يونيو، ستطلق الخطوط الجوية القطريةرحلات يومية بين الدوحة ومدينة كوزيكود جنوب الهند. وابتداءً من 10 نوفمبر، ستسيّر القطرية رحلاتها بين الدوحة وهيوستن.
http://www.boeing-me.com/website_22/pages/page_16662/images/img_1.jpg
كشف مصدر مطلع بالخطوط الجوية القطرية ان الشركة سوف تتسلم طائرتها من طراز البوينج333- 777 الشهر القادم لتنضم إلى أسطول القطرية المكون من 62 طائرة حديثة.
وابتداءً من شهر نوفمبر هذا العام، ستتسلم القطرية أول طائرة بوينج 777-200 الطويلة المدى والقادرة على الطيران إلى أي مدينة في العالم بدون توقف انطلاقاً من الدوحة. وسيتم تشغيل أول طائرة بوينج 777-200 على خط الدوحة – هيوستن في العاشر من شهر نوفمبر القادم برحلات مدتها 17 ساعة بدون توقف.
ومع استلام القطرية لمزيد من الطائرات الحديثة ضمن صفقات شراء ضخمة قامت بها شملت 80 طائرة إيرباص من الجيل الجديد من طائرات A350 وخمس طائرات إيرباص A380 العملاقة ذات الطابقين وستون طائرة بوينج من نوع دريملاينر 787، سيكون بإمكان الناقلة التقدم نحو المستقبل بخطى ثابتة.
وتسيّر القطرية حالياً أسطولاً حديثاً مكوناً من طائرات بوينج وإيرباص إلى 82 وجهة حول العالم. ومن المخطط أن يرتفع هذا العدد بشكل حاد خلال الأعوام القليلة القادمة.
وللقطرية خطط توسعية خلال الاعوام القليلة القادمة التي تشمل استلام أكثر من 200 طائرة تبلغ قيمتها أكثر من 30 مليار دولار أمريكي إضافة إلى آخر المستجدات حول أعمال بناء مطار الدوحة الدولي الجديد المخطط افتتاحه عام 2010.
ومن جهة ثانية نجحت الخطوط الجوية القطرية في تطبيق نظام التذاكر الإلكترونية على كافة رحلاتها قبل الموعد النهائي المحدد لذلك لتسهل بذلك عملية السفر على عملائها.
ويأتي ذلك استجابة لقرار أصدرته المنظمة العالمة للنقل الجوي "إياتا" ينص على استخدام نظام التذاكر الإلكترونية من قبل كافة شركات الطيران عالمياً.
وبتطبيق نظام التذاكر الإلكترونية لم يعد الركاب بحاجة لاستلام تذكرة ورقية فبدلاًً من ذلك يتم تخزين بيانات السفر والتذكرة إلكترونياً في قاعدة بيانات مركزية.
وكانت القطرية قد بدأت باستخدام التذاكر الإلكترونية في العام 2006 وقامت تدريجياً بتوسيع نطاق استخدامها في كافة مكاتبها حول العالم حتى وصلت نسبة 100% قبل الموعد النهائي الذي تم تحديده مسبقاً في ديسمبر 2007 من قبل منظمة "إياتا". ومنذ ذلك الحين قامت الناقلة القطرية بزيادة عدد اتفاقياتها التي تنص على استخدام التذاكر الإلكترونية في رحلات الربط مع شركات الطيران الأخرى إلى 114 اتفاقية.
وقد طرحت "إياتا" نظام التذاكر الإلكترونية كجزء من مبادرة أطلقتها لتبسيط عملية السفر وذلك بدفع شركات الطيران لتبني ممارسات تساهم في تخفيف التكلفة وتحسين خدمات المسافرين. وشددت المنظمة ومقرها جينيف على أن تتبنى كافة شركات الطيران نظام التذاكر الإلكترونية مع نهاية العام 2007. وتم تمديد هذا الموعد حتى الأول من يونيو 2008.
وقال السيد أكبر الباكر، الرئيس التنفيذي للخطوط الجوية القطرية، أن نظام التذاكر الإلكترونية هي مبادرة هامة جداً في صناعة الطيران حيث أنها تعود بالفائدة على المسافرين وشركة الطيران.
وأضاف الباكر "إن فوائد هذا النظام عديدة وهامة جداً بالنسبة للمسافرين منها السرعة في عملية تسجيل الدخول عبر المطارات وعدم إمكانية فقدان التذكرة. أما بالنسبة للقطرية، فقد توقفنا عن استخدام التذاكر الورقية ما يعني تخفيف التكلفة بشكل ملحوظ."
"لقد استثمرنا بكثافة في نظام الحجوزات عبر الإنترنت. ومع نظام التذاكر الإلكترونية سيكون بمقدور المسافرين إكمال عملية سفرهم بخطوات بسيطة وسهلة."
وأكمل الباكر "يسعدني أننا وفينا بمعايير "إياتا" قبل حلول الموعد النهائي الذي كانت قد حددته سابقاً بدون أي مشاكل. ومنذ ذلك الحين عملنا على تطبيق نظام التذاكر الإلكترونية مع كافة شركائنا من شركات الطيران. ويعكس ذلك مدى التزامنا كشركة طيران بتبني الممارسات والإجراءات التي تعود بالفائدة بشكل كبير على المسافرين والشركة على حد سواء."
فوائد التذاكر الإلكترونية:
السرعة – لا حاجة لاستلام التذكرة من مكتب الحجوزات أو انتظار وصولها بالبريد العادي.
الأمان – لا يمكن ضياع أو سرقة التذاكر الإلكترونية حيث يتم حفظها إلكترونياً في قاعدة بيانات مركزية.
البساطة – كل ما يحتاجه المسافرون عند تسجيل الدخول في المطار هو إظهار جواز السفر أو أي وثيقة إثبات الهوية.
وستستمر القطرية في قبول التذاكر الورقية التي تم إصدارها قبل الأول من يونيو وحتى مدة انتهائها.
وتسيّر القطرية حالياً أسطولها المكون من طائرات البوينج والإيرباص إلى 82 وجهة في أوروبا والشرق الأوسط وشبه القارة الهندية والشرق الأقصى وشمال أمريكا.
ابتداءً من 15 يونيو، ستطلق الخطوط الجوية القطريةرحلات يومية بين الدوحة ومدينة كوزيكود جنوب الهند. وابتداءً من 10 نوفمبر، ستسيّر القطرية رحلاتها بين الدوحة وهيوستن.