آبن السبيل
09-06-2008, 11:07 AM
بسم الله
الحمد لله الذي جعلنا مسلمين وموحدين وموقنين بأن ما عند الله خير وأبقى والحمد لله الذي بعث بالحق محمد صلى الله عليه وسلم والذي بداء بغرس مبادىء العقيده والتوحيد في نفوس الصحابه الكرام منذ نعومة أظفارهم وخذ على سبيل المثال لا الحصر دعوته لإبن عباس يوم أن كان رديف النبي صلى الله عليه وسلم على حمار وقال له يا غلام ( يعنى فتى صبي غظ طري عمره في بداية السبع أو تسع يعني إما في الصف الأول إو الصف الثالث ) وأين كان التعليم على حمار أجلكم الله أو بغله يعني في غاية الأريحيه والوناسه وتمشي على البراد والنبي صلى الله عليه وسلم يغتنم فرصة الراحه النفسيه للصبي ويقول يا غلام إني أعلمك كلامات إحفظ الله يحفظك ,,,,,,,,,,,,,, إلى نهاية الحديث المعروف. إذاً أخذ الغلام درساً مجانياً بأن الله واحد وهو القادر على كل شيء وبيده كل شيء فأصبح الغلام شاباً ومن ثم فتىً يافعاً وحتى شيخاً هذا إذا لم يستشهد في سبيل الله وما تعلمه على يد رسول الله صلى الله عليه وسلم . وصدق من قال العلم في الصغر كالنقش في الحجر . طيب ما هو الجانب التربوي النفسي لتلك الدروس النبويه بعد العلم بالله وتوحيده :
أولاً أن يحيي الإنسان طيباً وبعيداً عن القلق والأزمات النفسيه ,,, قال تعالى
( من عمل صالحاً من ذكر وأنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياةً طيبه ) طيب وعند موته والأنتقال إلى الدار الأخرة ,,, قال تعالى (الذين تتوفاهم الملائكة طيبين يقولون سلامٌ عليكم إدخلوا الجنة بما كنتم تعملون )
طيب هل يعني ذالك أن المؤمن لا يخالط حياته الكدر والتنقيص والخوف والجزع والقلق ؟ كلا بل يعتري المؤمن في الحياة الدنيا الصعاب والرزايا والبلايا ولكن المؤمن لها بالمرصاد لأن النبي كما أسلفت في الحديث السابق ذكره في الأعلى
(واعلم أن الأمه لو إجتمعت على أن يضروك ,,, إلى أخر الحديث ) والحديث الأخر
( عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله خير إن أصابته سراء شكر فكان خبراً له وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له وما ذالك إلا لمؤمن )
أما اليوم فنحن بحاجه إلى إعادة صياغه للإيمان ومبادىء التوحيد فالشباب في غالب أحوالهم قد أصيبوا بالسأم والملل والكل منهم يريد على حد تعبيرهم ( أبغي أفج لغلقه ) طيب وش عندك يا شاب من مماراسات لفك لغلقه :
1. الجلوس لساعات متواصله أمام أخس وأحظ القنوات الفضائيه لا وقد تكون في مجلس يجمع الشباب أو الذهاب إلى السينما
2. الورقه أو البته
3. التسكع في بهو الفنادق أو المطاعم أو النوادي الليليه والعبث بقدر ما يمكن
4. المخدرات وما شابهها إما في الشكل أو التأثير كالسجائر والخمر
5.السفر للخارج وبطاقة عضويه في نادي الأيدز أعزكم الله بالمجان
6. أغاني هابطة ورقصات مائعه وخصوصاً في مسيرات الكورة وما شابهها
7. الرسم والنقش على الطريق ولكن بواسطة الإطارات وخصوصاً في الأعراس وحفلاتها
8. زيارة طعوس رمال للعديد والمغامرات والبهلوانيات القاتله خصوصاً أيام الجمع لإضاعة الحسنات التي قد تكون إكتسبت في بداية أيام الأسبوع
9. تزين جدران المدارس ومدارس البنات خاصه وبعض الجمعيات بكلامات نابئه وخادشه للحياء
10. السهر ومواصلة الليل بالنهار أو العكس مع تضيع الفريضه السماويه والدليل العملي الأول على أن المسلم مسلم بحق ( الصلاه )
11. حرق الأنترنت والبحث عن بعض الفرائس البشريه من الجنس الأخر ما أمكن
12. الزواج للتسليه والتطليق على طرف اللسان ( معدل الطلاق في قطر يفوق 30% ) ومعدل دخول الأجانب في إزدياد لا والله خوش معادله سكانيه متوازنه
هذه بعض المماراسات المرصوده بشيء من الدقه فيما يفعله بعض شباب اليوم مع علمي الأكيد واليقيني بأن هناك طرف أخر يفعل على النقيض مما يفعل هؤلاء وهم إن شاء الله من الصنف الذين ذكرهم نبي الله محمد صلى الله عليه وسلم وإن شاء الله من الذين يظلهم الله تحت عرشه يوم لا ظل إلا ظله ( شاب نشأ في طاعة الله أو جأته إبنت عم له فقال إني أخاف الله )
نسئل الله العظيم رب العرش العظيم أن يهدينا ويهدي شبابنا ويزيدنا وإياهم إيمانناً وتقىً ويقينناً وصلى الله وبارك على سيدنا محمد ,,,, وعلى فكره الحل الأمثل كما ذكرت بالأعلى هي أن نبداء في إطعام وتشريب الغلمان منذ نعومة أظفارهم على أن الله واحد ودعهم يفقهوها لا يرددوها دون علم بل على علم ودرايه وضرب الأمثله العمليه من سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم ومن نصرة الله لجنده الموحدين حتى في هذا الزمن الأغبر المهين كذلك مما يسهم في إذكاء العقيده في روح الشباب وشحث الهمم ولقد قامت جمعية أهليه وغير تجاريه في الكويت تسمى جمعية النهوض أو إستنهاض الهمم أو إسم نحوه بالفعل على إستنهاض همم الشباب في المدرسه والنادي وغيرها من التجمعات الشبابيه ويرأسها الإستاذ العميري وهو وزير كويتي سابق ويشاركه إبنه في تلك المهمه ... والحمد لله رب العالمين .
الحمد لله الذي جعلنا مسلمين وموحدين وموقنين بأن ما عند الله خير وأبقى والحمد لله الذي بعث بالحق محمد صلى الله عليه وسلم والذي بداء بغرس مبادىء العقيده والتوحيد في نفوس الصحابه الكرام منذ نعومة أظفارهم وخذ على سبيل المثال لا الحصر دعوته لإبن عباس يوم أن كان رديف النبي صلى الله عليه وسلم على حمار وقال له يا غلام ( يعنى فتى صبي غظ طري عمره في بداية السبع أو تسع يعني إما في الصف الأول إو الصف الثالث ) وأين كان التعليم على حمار أجلكم الله أو بغله يعني في غاية الأريحيه والوناسه وتمشي على البراد والنبي صلى الله عليه وسلم يغتنم فرصة الراحه النفسيه للصبي ويقول يا غلام إني أعلمك كلامات إحفظ الله يحفظك ,,,,,,,,,,,,,, إلى نهاية الحديث المعروف. إذاً أخذ الغلام درساً مجانياً بأن الله واحد وهو القادر على كل شيء وبيده كل شيء فأصبح الغلام شاباً ومن ثم فتىً يافعاً وحتى شيخاً هذا إذا لم يستشهد في سبيل الله وما تعلمه على يد رسول الله صلى الله عليه وسلم . وصدق من قال العلم في الصغر كالنقش في الحجر . طيب ما هو الجانب التربوي النفسي لتلك الدروس النبويه بعد العلم بالله وتوحيده :
أولاً أن يحيي الإنسان طيباً وبعيداً عن القلق والأزمات النفسيه ,,, قال تعالى
( من عمل صالحاً من ذكر وأنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياةً طيبه ) طيب وعند موته والأنتقال إلى الدار الأخرة ,,, قال تعالى (الذين تتوفاهم الملائكة طيبين يقولون سلامٌ عليكم إدخلوا الجنة بما كنتم تعملون )
طيب هل يعني ذالك أن المؤمن لا يخالط حياته الكدر والتنقيص والخوف والجزع والقلق ؟ كلا بل يعتري المؤمن في الحياة الدنيا الصعاب والرزايا والبلايا ولكن المؤمن لها بالمرصاد لأن النبي كما أسلفت في الحديث السابق ذكره في الأعلى
(واعلم أن الأمه لو إجتمعت على أن يضروك ,,, إلى أخر الحديث ) والحديث الأخر
( عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله خير إن أصابته سراء شكر فكان خبراً له وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له وما ذالك إلا لمؤمن )
أما اليوم فنحن بحاجه إلى إعادة صياغه للإيمان ومبادىء التوحيد فالشباب في غالب أحوالهم قد أصيبوا بالسأم والملل والكل منهم يريد على حد تعبيرهم ( أبغي أفج لغلقه ) طيب وش عندك يا شاب من مماراسات لفك لغلقه :
1. الجلوس لساعات متواصله أمام أخس وأحظ القنوات الفضائيه لا وقد تكون في مجلس يجمع الشباب أو الذهاب إلى السينما
2. الورقه أو البته
3. التسكع في بهو الفنادق أو المطاعم أو النوادي الليليه والعبث بقدر ما يمكن
4. المخدرات وما شابهها إما في الشكل أو التأثير كالسجائر والخمر
5.السفر للخارج وبطاقة عضويه في نادي الأيدز أعزكم الله بالمجان
6. أغاني هابطة ورقصات مائعه وخصوصاً في مسيرات الكورة وما شابهها
7. الرسم والنقش على الطريق ولكن بواسطة الإطارات وخصوصاً في الأعراس وحفلاتها
8. زيارة طعوس رمال للعديد والمغامرات والبهلوانيات القاتله خصوصاً أيام الجمع لإضاعة الحسنات التي قد تكون إكتسبت في بداية أيام الأسبوع
9. تزين جدران المدارس ومدارس البنات خاصه وبعض الجمعيات بكلامات نابئه وخادشه للحياء
10. السهر ومواصلة الليل بالنهار أو العكس مع تضيع الفريضه السماويه والدليل العملي الأول على أن المسلم مسلم بحق ( الصلاه )
11. حرق الأنترنت والبحث عن بعض الفرائس البشريه من الجنس الأخر ما أمكن
12. الزواج للتسليه والتطليق على طرف اللسان ( معدل الطلاق في قطر يفوق 30% ) ومعدل دخول الأجانب في إزدياد لا والله خوش معادله سكانيه متوازنه
هذه بعض المماراسات المرصوده بشيء من الدقه فيما يفعله بعض شباب اليوم مع علمي الأكيد واليقيني بأن هناك طرف أخر يفعل على النقيض مما يفعل هؤلاء وهم إن شاء الله من الصنف الذين ذكرهم نبي الله محمد صلى الله عليه وسلم وإن شاء الله من الذين يظلهم الله تحت عرشه يوم لا ظل إلا ظله ( شاب نشأ في طاعة الله أو جأته إبنت عم له فقال إني أخاف الله )
نسئل الله العظيم رب العرش العظيم أن يهدينا ويهدي شبابنا ويزيدنا وإياهم إيمانناً وتقىً ويقينناً وصلى الله وبارك على سيدنا محمد ,,,, وعلى فكره الحل الأمثل كما ذكرت بالأعلى هي أن نبداء في إطعام وتشريب الغلمان منذ نعومة أظفارهم على أن الله واحد ودعهم يفقهوها لا يرددوها دون علم بل على علم ودرايه وضرب الأمثله العمليه من سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم ومن نصرة الله لجنده الموحدين حتى في هذا الزمن الأغبر المهين كذلك مما يسهم في إذكاء العقيده في روح الشباب وشحث الهمم ولقد قامت جمعية أهليه وغير تجاريه في الكويت تسمى جمعية النهوض أو إستنهاض الهمم أو إسم نحوه بالفعل على إستنهاض همم الشباب في المدرسه والنادي وغيرها من التجمعات الشبابيه ويرأسها الإستاذ العميري وهو وزير كويتي سابق ويشاركه إبنه في تلك المهمه ... والحمد لله رب العالمين .