المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : المواجهة - للكاتب د احمد عبد الملك



um abdulla
10-06-2008, 12:35 PM
منقوووووووووووووول
الشرق- اليوم

لِنواجهَ ثقافة سُوءِ التفسير
10 يُونْيُو 2008

د احمد عبد الملك

لقد عشنا في قطر عمرَنا كلهُ في حالةٍ من التآلف والمحبة، بدءاً من لقاءات الفرجان الطفلة، إلى المدارس الحكومية، إلى العمل في الحكومة صغاراً، إلى المسؤوليات الكبيرة، إلى الدراسة الجامعية في الخارج. ولقد تعّودنا على حب الوطن والولاء له، ومارسنا هذا الحبَ والولاء في أعمالنا وأغنياتنا ومسارحنا وإبداعاتنا الأدبية الأخرى.

ونحن إذ تعلّم بعضُنا في الجامعات الأمريكية والبريطانية؛ ودرَسَ ثقافات جديدة غيرَ تلك التي نجدها في المحيط العربي! بحيث تكّونت لدى بعضنا قناعاتٌ وثقافاتٌ خاصة تلتصق بالواقعية والشفافية والصراحة، التي تحتاجها مرحلةُ التنمية التي يمرُّ بها بلدنا؛ وكذلك ابداء الرأي، وإن خالفَ رأيَ رئيسنا في العمل؛ والحرص على متابعة سير العمل بالثانية، والتخلي عن روح المجاملة التي تقتل المهنية وتفرض مقارباتٍ لا تخدم العمل، فهذا لايعني أننا نمارسُ العصيان أو الخروج على الشرعية أو القانون، ولا يجوز أن تتخذ قرارات انفعالية سريعة، تحرم مواطناً صالحاً من نعمة المواطنة التي كفلها له الدستور.
وبعضنا ـ إن رمتهُ الظروف في قدَر الكتابة ـ قد ينأى بنفسه عن المواضيع المُكررة أو الإغراق في مدح المؤسسات وإنجازاتها ـ دونما مناسبة ـ وتضخيم الأنا لدى بعض المسؤولين في مجافاة لروح الواقع؛ بل يلجأ صاحب القلم العاقل إلى النصح العام، وتقديم رؤية واقعية من موقع المسؤولية الوطنية؛ التي لا يتسلم عبرَها أيةَ شيكاتٍ أو «مظاريفَ» آخر الشهر. فنحن إن انتقدنا عملَ مؤسساتنا فإننا نساعدُ صاحبَ القرار في وضوح الصورة؛ فكم من الصور تؤخذ من جانب واحد (بروفيل كما نقول في التصوير) بحيث لا يَظهر الجزءُ الآخر من الصورة، وهذا النقدُ يحققُ التوازن بين «الإعلان» أو الدعاية التي يُمارسها البعض، وبين الواقعية التي يقدمها الفريق الأول، وجميل جداً أن تظهر هذه الأيام أقلام جديدة تحمل مشعل النور وتتناول قضايانا بكل جرأة وصراحة.

وفي هذا المناخ، وفي ظل تطوّر وعي المجتمع، وتخرّج العديد من أبنائه من الجامعات الراقية؛ التي تم جلبُ بعضها إلى المدينة التعليمية في قطر ـ التي تدرِّس نفسَ المناهج والتصورات التي درسها أبناءُ قطر في السبعينيات والثمانينيات، وتتيح نفس المناخات التي عاشها طلبةُ قطر في الخارج ـ إلى جانب تجلياتِ الحِكمة في رؤية حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى وإطلاقه الحريات، وأفولُ صور الرقابة المُخيفة، حيث انفردت بعضُ الأقلام الناصحة بقضايا الإصلاح والتنوير، وأحيانا نقدِ المؤسسات أو الممارسات الخاطئة فيها، التي لا تغيب في الواقع عن أعين الحكومة، فما كان من تيار النفوس الضعيفة إلا أن «اسَتنسَر» في غفلةٍ من الوقت، وبدأ في ترويج ثقافة «التخوين» ضد هذا الفريق المؤمن بقضايا بلاده وحتمية الإصلاح وتطهير المؤسسات من أدران الفساد أو الجنوح الإداري والمالي، الذي أخذت الدولة تكتشفهُ بنفسها بعد حين، بل ويتم نشر تلك القضايا في الصحافة المحلية دونما حذر أو تردد، وهذه أيضاً من ثمار حرية الرأي التي نرجو أن تتأكد وتتمأسَس في عقول الجميع.

وصارت ثقافة سوء التفسير، أو قلبِ المعاني، السلاحَ الأقوى الذي يُشهر في وجهِ دُعاة الإصلاح الذين لا همًَّ لهم سوى رفع مستوى الإنتاجية في المؤسسات، وإصلاح بعضِ ملامح الاعوجاج فيها، لتكتمل المسيرة وتتطور الإنتاجية في كل مجال.

نحن عندما كنا في المدارس صغاراً كنا نقفُ في الطابور لتحية علم قطر كلَ صباح! واليوم أيضا نقفُ نفسَ الوقفة عندما يرفرف العلم فوق مؤسساتنا؛ وتخفق قلوبنا بحب الوطن ونحن نرددُ النشيدَ الوطني، سواءٌ مع الفريق العنابي أو مع مهرجانات الطلبة!؟ ونفس الحال تعترينا عندما نكون في الغربة حيث تغرق عيوننا بالدمع ونحن نغني مع المرحوم فرج عبدالكريم في أكثر من أغنية وطنية، أو مع المرحوم محمد الساعي (الله ياعمري قطر..)؛ وتنمايل أيضاً مع رائعة عبدالعزيز ناصر (عيشي ياقطر) وكم غنيناها في فرقة الأضواء بالجسرة، وبيننا وبين أنفسنا.

فلماذا تختلف الصورة الآن!!؟ ولماذا يخرج لنا «المُستنَسرون» الجُدد ليقذفوا التُهم ضد الأقلام الشريفة، ويوسمونها بنشر ثقافة التحريض، أو «طولة اللسان»، أو يأمرون بوضع أصحابها في لائحة المَقصيين؛ المطلوب قطعُ أرزاقهم، ووقفُ التعامل معهم، وحظرُ دعوتهم إلى الفعاليات التي تختص بمهنيتهم وتخصصاتهم، هذا زيادة على الإهمال الوظيفي وحالات التغريب؛ التي لم نألفها في ثقافتنا القطرية.

إن لعبة فريق «التخوين» وسوء التفسير ما عادت تناسب العصر، فالحقائق لن تظل في الظلام دوماً، خصوصاً بعد تنامى الوعي بضرورة سماع الرأي الآخر، ولقد ملَّ المجتمعُ سماعَ الرأي الواحد، وعَلمتهُ وسائل الإعلام الحرة أن يقرأ الاتجاهَ المعاكس.

إننا إذ ندعو ـ بكل محبة ـ إلى التصالح مع المُصلحين في بلادنا، والتضامن مع كل الدعوات الخيِّرة التي تستهدف رفعة هذا المجتمع وتحفظ وحدته وتضامنه عندما تدلهّمُّ الخطوب، فإننا لا نخرج عن السياق الأدبي والاجتماعي والأمني؛ ولا يختلف معنا أحد من أن حكومتنا الرشيدة تعتبرُ كلَ القطريين أخوة وأبناءً صالحين! وإن أخطأ أحدُهم فليُعاقب حسبَ القانون، وإن «أجرمت» جهة ٌ في حق مواطن، فيجب أن تُعاقبَ هذه الجهة حسبَ القانون أيضاً.

ونحن في حربنا ضد الجهل، لابد وأن ندفع تضحيات، وإذا توانى أيُ قطري عن المجاهرة بصوته ـ عندما يرى ملاحظات في مؤسسة ـ فلماذا نفتحُ الصوت عالياً على (وطني الحبيب صباح الخير).. ولماذا نتجمع حول (لكم القرار)! ونُعلم أطفالنا حرية الفكر والحوار ومساءلة المسؤول؟ ولماذا نُصدر الصحف إن تردّدنا عن الكتابة بما يدور حولنا؟

إننا في حربنا ضد المحسوبية والفساد والانحياز وعدم تكافؤ الفرص وضرورة تطبيق العدالة ـ في قضايانا العامة ـ لم نخرق القانون ولم نخرج على تعاليم الدستور القطري، وهو المرجعية الأساسية للتعامل بين الدولة والمواطن، وإذا كان هنالك من «المُفسرين» الذين لا يُعجبُهم صوتُ الحق، أو يحاولون إيصال إشاراتِ «التخوين»؛ حتى يتم الاجتراء على ذاك الصوت الذي تحفظ الدولة حقه كاملاً؛ فإن الذين يُغيّرون «الحديثَ عن مواقعه»؛ ويَحلو لهم التنكيل بالمواطن الصالح، وتحديدَ عُمرهِ الافتراضي ـ كما هي علبة الفول أو التونة ـ وإيداعه المنزل كي يموتَ ببطء! سوف يحاسبهم التاريخ ولو بعد حين، أخبرني أحدُ الفنانين من الذين أُودعوا المنزل بأنه تحوَّل إلى «مُقشر» للبطاطا والبصل في المطبخ؛ وهو المتمكن في فنه ومسرحه. وهنالك قطريون يموتون في اليوم ألف مرة، لم يرتكبوا إثماً، ولم يُمارسوا خطيئة، ولم يخالفوا القانون، يموتون كل لحظة وهم مقصيون ويرون الأمورَ عكسَ ما يُمكن أن تكون، وهم من خيرة أبناء الوطن الذين صرفت عليهم الدولة الملايين، وحان وقتُ قطافِ أثمارهم.
إن إقصاء المواطن عن أحداث وفعاليات وطنه نتيجة سلوكيات التخوين وسوء التفسير؛ وعدم إشراكه في فعاليات ومؤتمرات من صُلب تخصصه؛ وفرضَ «حَظر» إعلامي عليه؛ يُعتبر قتلاً بطيئاً لهذا المواطن؛ خصوصاً إن كان راتبه التقاعدي لا يصلُ إلى راتب شابٍ حامل الثانوية في مؤسسة من المؤسسات؛ أو راتب وافدة لا تحمل نصف خبرته ومؤهلاته ـ فكيف يعيشُ هذا المواطن وله استحقاقات ويقوم بأعماله الإبداعية، وكم لدينا من المبدعين أو المؤهلين في المجالات المختلفة؟! وهذا بطبيعة الحال أمرٌ لا يرتضيه سمو الأمير لأبنائه وبناته! خصوصاً الأنقياء الذين لم تسجَّل ضدَهم أية قضايا تجاوزات في الشرف والأمانة؛ ولم تمتد أياديهُم إلى المال العام، ولم يخونوا أمانة بلدِهم، ولربما كانت التهمة الموجهة لهم أنْ صارَ لديهم العقل الراجح والخبرة لتصنيف إنتاج الخير وإنتاج الشر وأصبحت لديهم بصيرة في معرفة الخيط الأبيض من الخيط الأسود، وبدلاً من أن يلعنوا الظلام في المجالس، أخذوا يكتبون في القضايا التي تهم المجتمع وقصدهم الصالح العام. كما أن هنالك مبدعين ومدرسين ومدرسات مازلوا قادرين على العطاء ويجب إشراكهم في الفعاليات التي تقوم بها المؤسسات المختلفة.

نحن نهيبُ بحضرة صاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أمير البلاد المفدى الذي نحبه ونحترمه ونقدّره، وندعو الله أن يحفظه، وهو قدوتنا في المحبة وسعة الصدر، ونبراسنا في الصراحة والشفافية وحُبِّ الآخر، أن يأمرَ بتكوين لجنة محايدة لبحث حالات العَسف التي وقعت على بعض القطريين خلال السنوات الأخيرة، من قِبل مؤسساتهم ـ التي يديرونها بشرٌ يصيبونَ ويخطئون ـ تماماً كما أمرَ سموُه بتشكيل لجنة لبحث قضايا المُحالين إلى البند المركزي، أو أن تقوم نفس اللجنة بتلك المهمة الإنسانية. فالوطن كبير بأهله ويتسع لكل القطريين ولكل المقيمين.
إن تشكيل هذه اللجنة كفيلٌ بإعادة القطريين إلى أماكنهم الطبيعية التي يستحقونها كمواطنين عاديين يُريدون خدمة بلدِهم حسبَ خبراتهم وتخصصاتهم التي لا توجد حالياً، ولربما أحتاج الأمرُ إلى ثلاثين عاماً لتحقيق تلك الخبرة، بدلاً من إهدار الأموال غير المتكافئة مع الإنتاج المحدود في المجالات المختلفة!؟ إن تكوين (بيت خبرة قطري) من الأمور المهمة لتزويد المؤسسات ـ كلٌ في تخصصه ـ بالكفاءات والمستشارين؛ بدلاً من هذا «النزوح» الجماعي من كل بلاد الدنيا؛ والنزوح القطري إلى البيوت الضيقة؟! ومازال الوطن ـ الكبير بأهله ـ يتسعُ للجميع.

نحن نحبُ بلدَنا وأهله وقيادته، ولن نُشكِّل في يوم من الأيام جماعة مُنشقة عن الحُلم القطري الكبير الذي يحققه مع الأيام سمو الأمير المفدى. ولابد أن لكل مسيرة إيجابيات وسلبيات! والحديث عن السلبيات لا يعني الاستقالة من شرف المواطنة أو دخول نوادي «المشاكسين»!؟

um abdulla
10-06-2008, 12:39 PM
نريد فتح الملف
مثل د احمد عبد الملك
وقد تحدث عن نفسه

وكذلك نتساءل السؤال الذي ساله د ربيعة الكواري دون ان يتلقى جوابا
اين عبد العزيز محمد
اين د الهام بدر

ومن قريب خرج مبارك جهام الكواري علينا بمقالات ثلاث في الراية
وقال في اخرها انه سئل لماذا يكتب ؟ وهل سيواصل ؟
عندكم اسماء ؟؟

PoBox
10-06-2008, 12:46 PM
عندكم اسماء ؟؟


فيصل المرزوقي ؟!
من الوطن ، ولمح للسبب وهو نشر مقاله محررا بغير ماارسله :rolleyes2:

سهم بن سهم
10-06-2008, 12:47 PM
نريد فتح الملف
مثل د احمد عبد الملك
وقد تحدث عن نفسه

وكذلك نتساءل السؤال الذي ساله د ربيعة الكواري دون ان يتلقى جوابا
اين عبد العزيز محمد
اين د الهام بدر

ومن قريب خرج مبارك جهام الكواري علينا بمقالات ثلاث في الراية
وقال في اخرها انه سئل لماذا يكتب ؟ وهل سيواصل ؟
عندكم اسماء ؟؟






أم عبدالله

اذكر بان الدكتور علي الهيل المذيع التلفزيوني السابق خرج من الحقل الاعلامي وعلى حسب علمي هاجر لامريكا او بريطانيا ويدرس هناك في احدى الجامعات !!!!!!!!

كتب وكتب وكتب .............................................محد سمع له !!



د يوسف الابراهيم المذيع التلفزيوني السابق يكتب في الجرايد من حين لاخر ولكن ..................!!


:rolleyes2:

um abdulla
10-06-2008, 12:47 PM
إن إقصاء المواطن عن أحداث وفعاليات وطنه نتيجة سلوكيات التخوين وسوء التفسير؛ وعدم إشراكه في فعاليات ومؤتمرات من صُلب تخصصه؛ وفرضَ «حَظر» إعلامي عليه؛ يُعتبر قتلاً بطيئاً لهذا المواطن؛ خصوصاً إن كان راتبه التقاعدي لا يصلُ إلى راتب شابٍ حامل الثانوية في مؤسسة من المؤسسات؛ أو راتب وافدة لا تحمل نصف خبرته ومؤهلاته ـ فكيف يعيشُ هذا المواطن وله استحقاقات ويقوم بأعماله الإبداعية، وكم لدينا من المبدعين أو المؤهلين في المجالات المختلفة؟! وهذا بطبيعة الحال أمرٌ لا يرتضيه سمو الأمير لأبنائه وبناته! خصوصاً الأنقياء الذين لم تسجَّل ضدَهم أية قضايا تجاوزات في الشرف والأمانة؛ ولم تمتد أياديهُم إلى المال العام، ولم يخونوا أمانة بلدِهم، ولربما كانت التهمة الموجهة لهم أنْ صارَ لديهم العقل الراجح والخبرة لتصنيف إنتاج الخير وإنتاج الشر وأصبحت لديهم بصيرة في معرفة الخيط الأبيض من الخيط الأسود، وبدلاً من أن يلعنوا الظلام في المجالس، أخذوا يكتبون في القضايا التي تهم المجتمع وقصدهم الصالح العام. كما أن هنالك مبدعين ومدرسين ومدرسات مازلوا قادرين على العطاء ويجب إشراكهم في الفعاليات التي تقوم بها المؤسسات المختلفة

د احمد عبد الملك

al-fahad
10-06-2008, 12:59 PM
منقوووووووووووووول
الشرق- اليوم

إن إقصاء المواطن عن أحداث وفعاليات وطنه نتيجة سلوكيات التخوين وسوء التفسير؛ وعدم إشراكه في فعاليات ومؤتمرات من صُلب تخصصه؛ وفرضَ «حَظر» إعلامي عليه؛ يُعتبر قتلاً بطيئاً لهذا المواطن؛ خصوصاً إن كان راتبه التقاعدي لا يصلُ إلى راتب شابٍ حامل الثانوية في مؤسسة من المؤسسات؛ أو راتب وافدة لا تحمل نصف خبرته ومؤهلاته ـ فكيف يعيشُ هذا المواطن وله استحقاقات ويقوم بأعماله الإبداعية، وكم لدينا من المبدعين أو المؤهلين في المجالات المختلفة؟! وهذا بطبيعة الحال أمرٌ لا يرتضيه سمو الأمير لأبنائه وبناته! خصوصاً الأنقياء الذين لم تسجَّل ضدَهم أية قضايا تجاوزات في الشرف والأمانة؛ ولم تمتد أياديهُم إلى المال العام، ولم يخونوا أمانة بلدِهم، ولربما كانت التهمة الموجهة لهم أنْ صارَ لديهم العقل الراجح والخبرة لتصنيف إنتاج الخير وإنتاج الشر وأصبحت لديهم بصيرة في معرفة الخيط الأبيض من الخيط الأسود، وبدلاً من أن يلعنوا الظلام في المجالس، أخذوا يكتبون في القضايا التي تهم المجتمع وقصدهم الصالح العام. كما أن هنالك مبدعين ومدرسين ومدرسات مازلوا قادرين على العطاء ويجب إشراكهم في الفعاليات التي تقوم بها المؤسسات المختلفة.

[/COLOR][/SIZE]


الأسماء كثيرة ياام عبدالله

مافي أكثر من مبدعين هالبلد
ومافي أكثر من التهميش والأقصاء الحاصل لهم
وفي المقابل
تقام المحافل التكريمية عندنا لمبدعين الخارج ؟

شكرا على نقل الموضوع ومشكور الدكتور احمد عبدالملك على هالمقال الي لامس جرح المواطن المبدع الغيور على وطنه في كل المجالات .

سهم بن سهم
10-06-2008, 01:00 PM
إن إقصاء المواطن عن أحداث وفعاليات وطنه نتيجة سلوكيات التخوين وسوء التفسير؛ وعدم إشراكه في فعاليات ومؤتمرات من صُلب تخصصه؛ وفرضَ «حَظر» إعلامي عليه؛ يُعتبر قتلاً بطيئاً لهذا المواطن؛ خصوصاً إن كان راتبه التقاعدي لا يصلُ إلى راتب شابٍ حامل الثانوية في مؤسسة من المؤسسات؛ أو راتب وافدة لا تحمل نصف خبرته ومؤهلاته ـ فكيف يعيشُ هذا المواطن وله استحقاقات ويقوم بأعماله الإبداعية، وكم لدينا من المبدعين أو المؤهلين في المجالات المختلفة؟! وهذا بطبيعة الحال أمرٌ لا يرتضيه سمو الأمير لأبنائه وبناته! خصوصاً الأنقياء الذين لم تسجَّل ضدَهم أية قضايا تجاوزات في الشرف والأمانة؛ ولم تمتد أياديهُم إلى المال العام، ولم يخونوا أمانة بلدِهم، ولربما كانت التهمة الموجهة لهم أنْ صارَ لديهم العقل الراجح والخبرة لتصنيف إنتاج الخير وإنتاج الشر وأصبحت لديهم بصيرة في معرفة الخيط الأبيض من الخيط الأسود، وبدلاً من أن يلعنوا الظلام في المجالس، أخذوا يكتبون في القضايا التي تهم المجتمع وقصدهم الصالح العام. كما أن هنالك مبدعين ومدرسين ومدرسات مازلوا قادرين على العطاء ويجب إشراكهم في الفعاليات التي تقوم بها المؤسسات المختلفة

د احمد عبد الملك






كلام في الصميم يادكتور :rolleyes2::rolleyes2::secret:

عبدالله العذبة
10-06-2008, 01:03 PM
كلام في الصميم يادكتور :rolleyes2::rolleyes2::secret:


أخي العزيز سهم بن سهم وفقه الله

الحمد لله إنك غيرت رأيك بخصوص البند المركزي و إقصاء المبدعين.

عنيــــد
10-06-2008, 01:06 PM
مقال ناري

FG
10-06-2008, 01:07 PM
:)


:)

عبدالله العذبة
10-06-2008, 01:31 PM
:)


:)


ما هو رأيك يا طالب جامعة قطر؟ :telephone:

الزاجل
10-06-2008, 02:18 PM
نريد فتح الملف
مثل د احمد عبد الملك
وقد تحدث عن نفسه

وكذلك نتساءل السؤال الذي ساله د ربيعة الكواري دون ان يتلقى جوابا
اين عبد العزيز محمد
اين د الهام بدر

ومن قريب خرج مبارك جهام الكواري علينا بمقالات ثلاث في الراية
وقال في اخرها انه سئل لماذا يكتب ؟ وهل سيواصل ؟
عندكم اسماء ؟؟


والزاجل

um abdulla
10-06-2008, 02:22 PM
والزاجل


ضيعووووووووووووووووووك
هم اللي خسرانين

بس حن كسبناك:)

الزاجل
10-06-2008, 02:23 PM
ضيعووووووووووووووووووك
هم اللي خسرانين

بس حن كسبناك:)

هم ما ضيعوني لأني ما كنت عندهم
الخوف اني اضيع الحين ..:telephone:

FG
10-06-2008, 02:26 PM
ما هو رأيك يا طالب جامعة قطر؟ :telephone:

:secret:

لا أسمع .. لا أرى .. لا أتكلم ..

um abdulla
10-06-2008, 02:31 PM
هم ما ضيعوني لأني ما كنت عندهم
الخوف اني اضيع الحين ..:telephone:

يعني موجود عندهم ولكن

همشوووووووووووووووووك ؟

والا قصدك متعلبج وخطر لا تطيح في البند المركزي
يا اخي افتح لك فضائية
وشغل نص اعضاء المنتدى فيها ...ينوبك ثواب

الزاجل
10-06-2008, 02:40 PM
يعني موجود عندهم ولكن

همشوووووووووووووووووك ؟

والا قصدك متعلبج وخطر لا تطيح في البند المركزي
يا اخي افتح لك فضائية
وشغل نص اعضاء المنتدى فيها ...ينوبك ثواب

افتح لي فضائية ؟

الفضائية يبي لها ميزانية
ياليت تكون عبارة عن تصيميم في الفوتشوب
او كيوب انسلط عليه الضوء والانارة في الثري دي
وياليته يكون مثل السبيس او موقع على النت ..

راس مال عيالي وضروسي اللي اغلبها ما قربها السوس..
وشعر راسي ولله الحمد
و بيت شعبي حكومي ينخصم من راتبي له ..

و 1000 سهم في مواشي :telephone:


الحمدلله اطلعت عندي اشياء كثيرة

مب محتاج للفضائية

مطيع الله
10-06-2008, 03:44 PM
تحياتي للدكتور أحمد

كلام سليم

والحق أحق أن يتبع...............