مغروور قطر
03-11-2005, 09:09 AM
مؤشر الأسهم السعودية مرشح لبلوغ 17 ألف نقطة بنهاية العام
توقع محللون فى سوق الأسهم السعودية استمرار صعود مؤشر السوق ليلامس 17 ألف نقطة بنهاية العام الجاري، وقالت المصادر إن ارتفاع عرض النقود وزيادة السيولة المحلية تتطلب طرح أكبر عدد ممكن من الشركات الجديدة لاستيعاب هذه السيولة المرتفعة في مشروعات تنموية منتجة.
وأرجع مدير مكتب الضحيان للاستشارات المالية والإدارية محمد الضحيان استمرار صعود مؤشر الأسهم السعودية إلى الطلب الشديد على الأسهم
لأن الاتجاه العام للسوق يشير إلى زيادة معدلات الاستثمار والطلب على الأسهم.
وأشار إلى أن عرض النقود وصل أكثر من 529 مليار ريال في نهاية سبتمبر الماضي.
وأوضح الضحيان أن حجم الإقراض في السعودية ارتفع إلى مستوى 396 مليار ريال مقارنة بالأعوام السابقة
مشيرا إلى أن هذا الطلب الشديد على الأسهم ناجم عن القروض.
وطالب بطرح أسهم أكبر عدد من شركات الدولة ومؤسساتها
لأن هناك طلبا شديدا على الأسهم والسوق ليس أمامه سوى الارتفاع
متوقعا في الوقت ذاته أن تقوم عدة شركات بزيادة رأسمالها للقدرة على زيادة المحفظة أو القروض.
من جهته قال خبير في سوق الأسهم السعودية خالد الجوهر إن سوق الأسهم السعودية مرشحة للارتفاع
مبينا أن توقيع السعودية لمنظمة التجارة العالمية أعطى المؤشر دفعة قوية لتحريكه للأمام خاصة في الشركات التي قد تستفيد من هذا التوقيع كالقطاع المالي وبعض الشركات الصناعية المرتبطة بصناعة البتروكيماويات
لافتا إلى أن هذا المنتج عليه قيود من الاتحاد الأوروبي.
ويرى الجوهر تحسنا في مؤشر سوق الأسهم السعودية 10% خلال الشهرين المقبلين
متوقعا أن يغلق المؤشر في نهاية العام الجاري على 17 ألف نقطة.
توقع محللون فى سوق الأسهم السعودية استمرار صعود مؤشر السوق ليلامس 17 ألف نقطة بنهاية العام الجاري، وقالت المصادر إن ارتفاع عرض النقود وزيادة السيولة المحلية تتطلب طرح أكبر عدد ممكن من الشركات الجديدة لاستيعاب هذه السيولة المرتفعة في مشروعات تنموية منتجة.
وأرجع مدير مكتب الضحيان للاستشارات المالية والإدارية محمد الضحيان استمرار صعود مؤشر الأسهم السعودية إلى الطلب الشديد على الأسهم
لأن الاتجاه العام للسوق يشير إلى زيادة معدلات الاستثمار والطلب على الأسهم.
وأشار إلى أن عرض النقود وصل أكثر من 529 مليار ريال في نهاية سبتمبر الماضي.
وأوضح الضحيان أن حجم الإقراض في السعودية ارتفع إلى مستوى 396 مليار ريال مقارنة بالأعوام السابقة
مشيرا إلى أن هذا الطلب الشديد على الأسهم ناجم عن القروض.
وطالب بطرح أسهم أكبر عدد من شركات الدولة ومؤسساتها
لأن هناك طلبا شديدا على الأسهم والسوق ليس أمامه سوى الارتفاع
متوقعا في الوقت ذاته أن تقوم عدة شركات بزيادة رأسمالها للقدرة على زيادة المحفظة أو القروض.
من جهته قال خبير في سوق الأسهم السعودية خالد الجوهر إن سوق الأسهم السعودية مرشحة للارتفاع
مبينا أن توقيع السعودية لمنظمة التجارة العالمية أعطى المؤشر دفعة قوية لتحريكه للأمام خاصة في الشركات التي قد تستفيد من هذا التوقيع كالقطاع المالي وبعض الشركات الصناعية المرتبطة بصناعة البتروكيماويات
لافتا إلى أن هذا المنتج عليه قيود من الاتحاد الأوروبي.
ويرى الجوهر تحسنا في مؤشر سوق الأسهم السعودية 10% خلال الشهرين المقبلين
متوقعا أن يغلق المؤشر في نهاية العام الجاري على 17 ألف نقطة.