Bo_7aMaD_Q8
30-06-2008, 02:36 PM
محللون: التراجع السابق قد فرض جدية للشراء
أسهم قطر تعوض خسائر سابقة بمشتريات اليوم الأخير من الربع الثاني
"ارتداد صعودي"
استهداف للمصارف
ارتدت الأسهم القطرية اليوم الإثنين 30-6-2008 صعودا معوضة بعض خسائرها القاسية التي طالتها أمس، وذلك مع تراجع تأثيرات العوامل النفسية الناجمة عن توترات في المنطقة، وظهور فرص شراء جيدة نتيجة التراجع في أسعار عدد من الأسهم في فترات سابقة.
وصعد المؤشر العام لسوق الدوحة للأوراق المالية إلى مستوى 11863 نقطة، بعد أن أضاف حوالي 118 نقطة ليقفل مرتفعا بنسبة 1% وسط زيادة واضحة في حركة التعاملات، حيث سجل حجم التداول نحو 16.3 مليون سهم، وبلغت القيمة 852 مليون ريال، وتم تنفيذ 9452 صفقة (دولار = 3.65 ريالات قطرية).
"ارتداد صعودي"
ورد مدير الاستشارات المالية في شركة التوثيق للاستشارات المالية -هاني عبد العزيز- ارتفاع الأسهم القطرية اليوم إلى "ارتداد صعودي من الانخفاض الذي حصل أمس"، وهبوط بعض الأسهم إلى مستويات مغرية للشراء، خاصة وأن اليوم هو آخر يوم في الربع الثاني.
وقال هاني عبد العزيز: "هذا اليوم هو يوم التحول من التحليل الفني عند المستثمرين إلى التحليل الأساسي، حيث ينظر المستثمرون إلى أداء السهم ونتائج الشركة" عن الربع الثاني، وهو ما سيحدد الشراء في السهم أو التخلص منه.
وأضاف هاني عبد العزيز: انتعاش الحركة في السوق جاء نتيجة تدافع السيولة ولكن بحذر، حيث "لاحظنا أن عمليات الشراء تمت على أسهم من المتوقع أن تحقق نموا جيدا في نتائج الربع الثاني مثل سهم الريان".
وأوضح أن استهداف أسهم القطاع المصرفي اليوم كان بدافع التوقعات التي تقدر أن المصارف القطرية ستحقق نموا بنفس وتيرة الربع الأول أو أكثر بقليل، وهي أعلى نسب نمو في قطاع المصارف الخليجية.
استهداف للمصارف
وكان سهم الريان قد لعب دور المُوَجِّه للحركة في سوق الدوحة وقطاع المصارف، وارتفع بنسبة 0.46% في تداولات فاق حجمها 4.3 ملايين سهم، ليكون بذلك أكثر الأسهم تداولا بالكمية في السوق اليوم.
وحقق البنك التجاري أداء جيدا هو الآخر، وصعد بنسبة 2.71%، وتم تداوله بحجم 40.3 ألف سهم. بينما قفز بنك قطر الوطني بنسبة 1.5% من تداولات بحوالي 116 ألف سهم. وكان سهم الدولي الإسلامي الخاسر الوحيد في قطاع المصارف، وتراجع بنسبة 0.11% بحجم تداول بلغ 582 ألف سهم.
وفي قطاع الصناعة تدافع المستثمرون لشراء سهم قطر للإسمنت بعد أن أعلنت الشركة على موقع البورصة أن أرباحها عن الربع الثاني بلغت 336 مليون ريال، مقابل 283 مليون ريال في الربع الأول، وارتفع سهم السعر إثر ذلك بنسبة 3.36%، وتم تداوله بحجم 44 ألف سهم.
فيما كان سهم الخليج القابضة أكثر الأسهم تداولا في قطاع الصناعة بحجم 1.3 مليون سهم، ليرتفع بنسبة 0.26%، ويحتل بذلك المركز الثالث في صف الأسهم الأكثر نشاطا بالكمية.
وفي قطاع الخدمات، استقطب سهم ناقلات القيادي سيولة ضخمة من محاولات الاستحواذ، وتم عليه تداولات بحجم 2.4 مليون سهم، ليكون بذلك ثاني أكثر الأسهم تداولا بالحجم في السوق، مسجلا ارتفاعا بنسبة 1.29%.
وقدم سهم الخليج الدولية للخدمات دعما هو الآخر في قطاع الخدمات، وارتفع بنسبة 0.22% في تداولات تجاوز حجمها 1.2 مليون سهم.
وكان سهم المناعي قد تصدر صف الأسهم الرابحة لليوم الثاني على التوالي، مرتفعا بالحد الأقصى قرب 9.58%، تلاه سهم دلالة الذي صعد بنسبة 5.9%، ثم سهم "إزدان" العقارية بنسبة 4.73%. فيما كان سهم الدوحة للتأمين أكبر الخاسرين بنسبة 1.96%.
أسهم قطر تعوض خسائر سابقة بمشتريات اليوم الأخير من الربع الثاني
"ارتداد صعودي"
استهداف للمصارف
ارتدت الأسهم القطرية اليوم الإثنين 30-6-2008 صعودا معوضة بعض خسائرها القاسية التي طالتها أمس، وذلك مع تراجع تأثيرات العوامل النفسية الناجمة عن توترات في المنطقة، وظهور فرص شراء جيدة نتيجة التراجع في أسعار عدد من الأسهم في فترات سابقة.
وصعد المؤشر العام لسوق الدوحة للأوراق المالية إلى مستوى 11863 نقطة، بعد أن أضاف حوالي 118 نقطة ليقفل مرتفعا بنسبة 1% وسط زيادة واضحة في حركة التعاملات، حيث سجل حجم التداول نحو 16.3 مليون سهم، وبلغت القيمة 852 مليون ريال، وتم تنفيذ 9452 صفقة (دولار = 3.65 ريالات قطرية).
"ارتداد صعودي"
ورد مدير الاستشارات المالية في شركة التوثيق للاستشارات المالية -هاني عبد العزيز- ارتفاع الأسهم القطرية اليوم إلى "ارتداد صعودي من الانخفاض الذي حصل أمس"، وهبوط بعض الأسهم إلى مستويات مغرية للشراء، خاصة وأن اليوم هو آخر يوم في الربع الثاني.
وقال هاني عبد العزيز: "هذا اليوم هو يوم التحول من التحليل الفني عند المستثمرين إلى التحليل الأساسي، حيث ينظر المستثمرون إلى أداء السهم ونتائج الشركة" عن الربع الثاني، وهو ما سيحدد الشراء في السهم أو التخلص منه.
وأضاف هاني عبد العزيز: انتعاش الحركة في السوق جاء نتيجة تدافع السيولة ولكن بحذر، حيث "لاحظنا أن عمليات الشراء تمت على أسهم من المتوقع أن تحقق نموا جيدا في نتائج الربع الثاني مثل سهم الريان".
وأوضح أن استهداف أسهم القطاع المصرفي اليوم كان بدافع التوقعات التي تقدر أن المصارف القطرية ستحقق نموا بنفس وتيرة الربع الأول أو أكثر بقليل، وهي أعلى نسب نمو في قطاع المصارف الخليجية.
استهداف للمصارف
وكان سهم الريان قد لعب دور المُوَجِّه للحركة في سوق الدوحة وقطاع المصارف، وارتفع بنسبة 0.46% في تداولات فاق حجمها 4.3 ملايين سهم، ليكون بذلك أكثر الأسهم تداولا بالكمية في السوق اليوم.
وحقق البنك التجاري أداء جيدا هو الآخر، وصعد بنسبة 2.71%، وتم تداوله بحجم 40.3 ألف سهم. بينما قفز بنك قطر الوطني بنسبة 1.5% من تداولات بحوالي 116 ألف سهم. وكان سهم الدولي الإسلامي الخاسر الوحيد في قطاع المصارف، وتراجع بنسبة 0.11% بحجم تداول بلغ 582 ألف سهم.
وفي قطاع الصناعة تدافع المستثمرون لشراء سهم قطر للإسمنت بعد أن أعلنت الشركة على موقع البورصة أن أرباحها عن الربع الثاني بلغت 336 مليون ريال، مقابل 283 مليون ريال في الربع الأول، وارتفع سهم السعر إثر ذلك بنسبة 3.36%، وتم تداوله بحجم 44 ألف سهم.
فيما كان سهم الخليج القابضة أكثر الأسهم تداولا في قطاع الصناعة بحجم 1.3 مليون سهم، ليرتفع بنسبة 0.26%، ويحتل بذلك المركز الثالث في صف الأسهم الأكثر نشاطا بالكمية.
وفي قطاع الخدمات، استقطب سهم ناقلات القيادي سيولة ضخمة من محاولات الاستحواذ، وتم عليه تداولات بحجم 2.4 مليون سهم، ليكون بذلك ثاني أكثر الأسهم تداولا بالحجم في السوق، مسجلا ارتفاعا بنسبة 1.29%.
وقدم سهم الخليج الدولية للخدمات دعما هو الآخر في قطاع الخدمات، وارتفع بنسبة 0.22% في تداولات تجاوز حجمها 1.2 مليون سهم.
وكان سهم المناعي قد تصدر صف الأسهم الرابحة لليوم الثاني على التوالي، مرتفعا بالحد الأقصى قرب 9.58%، تلاه سهم دلالة الذي صعد بنسبة 5.9%، ثم سهم "إزدان" العقارية بنسبة 4.73%. فيما كان سهم الدوحة للتأمين أكبر الخاسرين بنسبة 1.96%.