Bo_7aMaD_Q8
01-07-2008, 03:21 PM
"الأمان" تتوقع عدم وجود معدلات نمو تذكر بأرباح الشركات النصف سنوية
أسهم كبرى تعود لقيادة بورصة الكويت في أول تداولات الربع الثالث
الأسهم التشغيلية
خسائر تقييم
عقد لـ"اجيليتي"
أنهت بورصة الكويت الجلسة الأولى في تداولات الربع الثالث من العام 2008 على ارتفاعٍ قادته أسهم كبرى في قطاع الصناعة، وسط تداولاتٍ ضعيفة بأقل من 140 مليون دينار (الدولار يعادل 0.266 دينار)، فيما لامس المؤشر السعري عند إغلاق اليوم الثلاثاء 1-7-2008، حاجر الـ15500 نقطة، فيما توقع محللون أن تشهد تداولات الربع الثالث اهتمامًا بالأسهم القيادية، خاصةً التشغيلية منها والتي غابت عن الأنظار خلال أغلب تعاملات الربع الثاني.
من جانبه توقع المحلل الفني خالد صفوان أن تشهد السوق الكويتية ارتفاعات قوية قد تصل حد المبالغة خلال الشهر الجاري، بسبب إعلانات أرباح الشركات التي من المتوقع أن تكون قياسية في عددٍ من الشركات المتوسطة والصغيرة، محذرًا في الوقت ذاته من احتمالية تعرض السوق لموجة تصحيحية التي إذا حدثت ستكون قاسية.
الأسهم التشغيلية
وقال صفوان لـ"الأسواق.نت" إن أسعار بعض الأسهم المتوسطة والصغيرة تحتاج لتصحيحٍ عنيف، حيث إنها وصلت إلى مستويات مبالغ فيها للغاية، بسبب عمليات التصعيد المفتعل لها من قبل الملاك الرئيسين، وكذلك المضاربات المحمومة عليها من جانب المحافظ وكبار اللاعبين في السوق.
وأشار إلى أن المكاسب القياسية التي سجلها مؤشر السوق السعري خلال الأيام الماضية لا تقف على أرضية صلبة، حيث إن معظمها جاء نتيجة للإقفالات المصطنعة لأسهم صغيرة في الدقائق الأخيرة من زمن الجلسة، بهدف تسجيل أرباح دفترية في نهاية الفترة المالية التي انتهت أمس.
ويتوقع صفوان أن تقود الأسهم الكبرى- خاصةً التشغيلية- السوق خلال الفترة الماضية، بعد أن سيطرت الشركات الصغيرة على تداولات السوق خلال الربع الثاني كله تقريبًا.
وارتفع المؤشر السعري بنحو 43 نقطة، مسجلاً 15499.2 نقطة، و"الوزني" بحوالي 2.02 نقطة ليغلق عند 773.36 نقطة، وبلغت كمية الأسهم المتداولة 340.2 مليون سهم تقريبًا، من خلال تنفيذ حوالي 8791 صفقة، سجلت قيمتها حوالي 139.3 مليون دينار.
خسائر تقييم
توقع تقريرٌ صادر عن شركة الأمان للاستثمار ألا يكون هناك معدلات نمو تذكر في أرباح الشركات للنصف الأول لسنة 2008، مقارنةً بالفترة المماثلة في 2007.
وأوضح أنه ستكون هناك خسائر إعادة تقييم في الأصول العقارية، وكذلك الأوراق المالية نتيجة الانخفاض الذي شهدته أسعار العقار وكذلك الأسهم القيادية في السوق التي تتكون منها محافظ العديد من الشركات المدرجة.
وأشار التقرير إلى استمرار تأثير الحركات المفتعلة على الأسعار في دقائق التداول الأخيرة من كل يوم، وبمتابعة المؤشرات فإن هذه الحركات المفتعلة أدت بالفعل إلى تضخم المؤشر بـ770 نقطة تقريبًا خلال الشهر الماضي فقط.
عقد لـ"اجيليتي"
على صعيد أهم أخبار الشركات، قالت شركة المخازن العمومية "اجيليتي" فازت ضمن تحالف بعقد للخدمات اللوجستية لمشروع محطة الطاقة الكهربائية في أستراليا، بقيمةٍ إجمالية تبلغ 750 مليون دولار، وأن حصة "اجيليتي" من هذا العقد تبلغ حوالي 350 ألف دولار، وهى قيمة غير مادية بحسب قوانين الإفصاح.
أسهم كبرى تعود لقيادة بورصة الكويت في أول تداولات الربع الثالث
الأسهم التشغيلية
خسائر تقييم
عقد لـ"اجيليتي"
أنهت بورصة الكويت الجلسة الأولى في تداولات الربع الثالث من العام 2008 على ارتفاعٍ قادته أسهم كبرى في قطاع الصناعة، وسط تداولاتٍ ضعيفة بأقل من 140 مليون دينار (الدولار يعادل 0.266 دينار)، فيما لامس المؤشر السعري عند إغلاق اليوم الثلاثاء 1-7-2008، حاجر الـ15500 نقطة، فيما توقع محللون أن تشهد تداولات الربع الثالث اهتمامًا بالأسهم القيادية، خاصةً التشغيلية منها والتي غابت عن الأنظار خلال أغلب تعاملات الربع الثاني.
من جانبه توقع المحلل الفني خالد صفوان أن تشهد السوق الكويتية ارتفاعات قوية قد تصل حد المبالغة خلال الشهر الجاري، بسبب إعلانات أرباح الشركات التي من المتوقع أن تكون قياسية في عددٍ من الشركات المتوسطة والصغيرة، محذرًا في الوقت ذاته من احتمالية تعرض السوق لموجة تصحيحية التي إذا حدثت ستكون قاسية.
الأسهم التشغيلية
وقال صفوان لـ"الأسواق.نت" إن أسعار بعض الأسهم المتوسطة والصغيرة تحتاج لتصحيحٍ عنيف، حيث إنها وصلت إلى مستويات مبالغ فيها للغاية، بسبب عمليات التصعيد المفتعل لها من قبل الملاك الرئيسين، وكذلك المضاربات المحمومة عليها من جانب المحافظ وكبار اللاعبين في السوق.
وأشار إلى أن المكاسب القياسية التي سجلها مؤشر السوق السعري خلال الأيام الماضية لا تقف على أرضية صلبة، حيث إن معظمها جاء نتيجة للإقفالات المصطنعة لأسهم صغيرة في الدقائق الأخيرة من زمن الجلسة، بهدف تسجيل أرباح دفترية في نهاية الفترة المالية التي انتهت أمس.
ويتوقع صفوان أن تقود الأسهم الكبرى- خاصةً التشغيلية- السوق خلال الفترة الماضية، بعد أن سيطرت الشركات الصغيرة على تداولات السوق خلال الربع الثاني كله تقريبًا.
وارتفع المؤشر السعري بنحو 43 نقطة، مسجلاً 15499.2 نقطة، و"الوزني" بحوالي 2.02 نقطة ليغلق عند 773.36 نقطة، وبلغت كمية الأسهم المتداولة 340.2 مليون سهم تقريبًا، من خلال تنفيذ حوالي 8791 صفقة، سجلت قيمتها حوالي 139.3 مليون دينار.
خسائر تقييم
توقع تقريرٌ صادر عن شركة الأمان للاستثمار ألا يكون هناك معدلات نمو تذكر في أرباح الشركات للنصف الأول لسنة 2008، مقارنةً بالفترة المماثلة في 2007.
وأوضح أنه ستكون هناك خسائر إعادة تقييم في الأصول العقارية، وكذلك الأوراق المالية نتيجة الانخفاض الذي شهدته أسعار العقار وكذلك الأسهم القيادية في السوق التي تتكون منها محافظ العديد من الشركات المدرجة.
وأشار التقرير إلى استمرار تأثير الحركات المفتعلة على الأسعار في دقائق التداول الأخيرة من كل يوم، وبمتابعة المؤشرات فإن هذه الحركات المفتعلة أدت بالفعل إلى تضخم المؤشر بـ770 نقطة تقريبًا خلال الشهر الماضي فقط.
عقد لـ"اجيليتي"
على صعيد أهم أخبار الشركات، قالت شركة المخازن العمومية "اجيليتي" فازت ضمن تحالف بعقد للخدمات اللوجستية لمشروع محطة الطاقة الكهربائية في أستراليا، بقيمةٍ إجمالية تبلغ 750 مليون دولار، وأن حصة "اجيليتي" من هذا العقد تبلغ حوالي 350 ألف دولار، وهى قيمة غير مادية بحسب قوانين الإفصاح.