مغروور قطر
01-07-2008, 04:21 PM
هيرمس متفائلة بصعود السوق السعودي على خلفية نمو الأرباح وتحدد هدفا للمؤشر بين 11800 و 13800 نقطة خلال 12 شهرا
أرقام 01/07/2008
قالت شركة الخدمات المالية وإدارة الأصول هيرمس إنها متفائلة بارتفاع مؤشر السوق السعودي خلال الـ12 شهرا المقبلة، وذلك بناء على توقعاتها بنمو الأرباح المجمعة لشركات السوق بمعدل 15 إلى 16 % سنويا حتى عام 2011.
وقال التقرير إنه يتوقع أن يراوح مؤشر السوق بين 11800 نقطة و13800 نقطة خلال 12 شهرا، وذلك مقارنة بمستوى المؤشر الحالي الذي يبلغ 9300 نقطة.
وأشارت هيرمس إلى أنه بسبب السيولة الكبيرة في السوق واندفاع المستثمرين أثناء صعود السوق، فإنها لا تستبعد أن يتجاوز المؤشر الأهداف أعلاه.
وعدد التقرير جملة من العوامل التي تدعم هذه التوقعات من بينها العوائد الكبيرة للحكومة على خلفية ارتفاع أسعار النفط، وما يتبعها من توسع في الإنفاق في وقت يشهد أسعارا منخفضة للفائدة، وتوقعات بنمو أرباح الشركات المدرجة بشكل جيد خلال النصف الثاني من عام 2008، وعام 2009، وذلك مقارنة بالنمو المحدود في عام 2007.
وأضاف التقرير أن سيطرة المستثمرين الأفراد على السوق وتركيزهم على الأسهم الصغيرة قد خلق فرصا جذابة للاستثمار في شركات كبيرة وناجحة يتم تداولها بأقل من معدلات السوق من ناحية التقييم.
وأضافت هيرمس أن السوق السعودي يوفر فرصا كبيرة للاستثمار بسبب تنوع الشركات والقطاعات في السوق، ولكن الفرص الأكبر للراغبين في الاستثمار تبقى في الشركات الكبيرة خلال الفترة المقبلة.
وذكر التقرير عددا من الشركات التي يعتقد أنها مناسبة للاستثمار بسبب تقييمها المعتدل وفرص نمو أرباحها، وخصوصا في قطاع البنوك وبالذات الراجحي والعربي والفرنسي وسامبا وبنك الرياض. وخارج قطاع البنوك أشار التقرير إلى سابك والكهرباء وموبايلي والاتصالات، بينما أبدى رأيا سلبيا تجاه شركة "زين"، و"بنك البلاد" بسعرها الحالي.
أرقام 01/07/2008
قالت شركة الخدمات المالية وإدارة الأصول هيرمس إنها متفائلة بارتفاع مؤشر السوق السعودي خلال الـ12 شهرا المقبلة، وذلك بناء على توقعاتها بنمو الأرباح المجمعة لشركات السوق بمعدل 15 إلى 16 % سنويا حتى عام 2011.
وقال التقرير إنه يتوقع أن يراوح مؤشر السوق بين 11800 نقطة و13800 نقطة خلال 12 شهرا، وذلك مقارنة بمستوى المؤشر الحالي الذي يبلغ 9300 نقطة.
وأشارت هيرمس إلى أنه بسبب السيولة الكبيرة في السوق واندفاع المستثمرين أثناء صعود السوق، فإنها لا تستبعد أن يتجاوز المؤشر الأهداف أعلاه.
وعدد التقرير جملة من العوامل التي تدعم هذه التوقعات من بينها العوائد الكبيرة للحكومة على خلفية ارتفاع أسعار النفط، وما يتبعها من توسع في الإنفاق في وقت يشهد أسعارا منخفضة للفائدة، وتوقعات بنمو أرباح الشركات المدرجة بشكل جيد خلال النصف الثاني من عام 2008، وعام 2009، وذلك مقارنة بالنمو المحدود في عام 2007.
وأضاف التقرير أن سيطرة المستثمرين الأفراد على السوق وتركيزهم على الأسهم الصغيرة قد خلق فرصا جذابة للاستثمار في شركات كبيرة وناجحة يتم تداولها بأقل من معدلات السوق من ناحية التقييم.
وأضافت هيرمس أن السوق السعودي يوفر فرصا كبيرة للاستثمار بسبب تنوع الشركات والقطاعات في السوق، ولكن الفرص الأكبر للراغبين في الاستثمار تبقى في الشركات الكبيرة خلال الفترة المقبلة.
وذكر التقرير عددا من الشركات التي يعتقد أنها مناسبة للاستثمار بسبب تقييمها المعتدل وفرص نمو أرباحها، وخصوصا في قطاع البنوك وبالذات الراجحي والعربي والفرنسي وسامبا وبنك الرياض. وخارج قطاع البنوك أشار التقرير إلى سابك والكهرباء وموبايلي والاتصالات، بينما أبدى رأيا سلبيا تجاه شركة "زين"، و"بنك البلاد" بسعرها الحالي.