Bo_7aMaD_Q8
06-07-2008, 08:18 PM
الجوهر: أرباح "الرياض" أعطت إشارات إيجابية لنتائج القطاع المصرفي
شراء مركز على أسهم البنوك يرفع مؤشر السوق السعودية أكثر من1%
اكتتابات متتالية
ثأثير ثقيل
أقبل المتداولون في السوق السعودية بقوة على شراء أسهم البنوك في معاملات اليوم الأحد 6-7-2008، مما دفع مؤشر السوق لتحقيق مكاسب تجاوزت 100 نقطة دفعة واحدة، بدعم أساسي من ارتفاع جميع أسهم القطاع دون استثناء، وذلك في أعقاب الأرباح التي أعلنها بنك الرياض صباح اليوم، والتي بددت نسبيًّا مخاوف المتعاملين تجاه أرباح المصارف، حيث أظهر بنك الرياض نموًّا في أرباح بـ 7% تقربياً عن الربع الثاني من 2008، إلا أن ضغوط انخفاض غالبية شركات البتروكيماويات لم تساعد المؤشر على مزيد من الصعود، فيما تحسنت السيولة نسبيًّا لتقترب من 8 مليارات ريال (الدولار يعادل 3.75 ريال).
اكتتابات متتالية
الاكتتابات المتتالية التي تشهدها السوق خاصة الكبيرة منها تشكل عنصر ضغط قوي في الفترة الحالية، خاصة على السيولة التي يجرى تداولها بالسوق
خالد الجوهر
وحقق بنك الرياض 1.597 مليار ريال أرباحاً صافية لستة الأشهر الأولى من العام الجاري 2008 مقارنة بـ 1.503 مليار ريال للفترة المقابلة من العام الماضي، محققا نسبة نمو بلغت 6.3%، فيما ارتفعت أرباحه للربع الثاني من هذا العام بنسبة 6.9% لتصل إلى 906 مليون ريال.
من جانبه أكد العضو المنتدب في شركة الجوهر للاستثمار خالد الجوهر على، أن السوق تفاعلت بشكل إيجابي ملحوظ مع النتائج التي أعلنها بنك الرياض اليوم، والذي أعطى إشارة إيجابية لأرباح القطاع البنكي عن الربع الثاني من العام الجاري 2008.
وأوضح في لقاء مع الزميلة صبا عودة ضمن برنامج "جرس الإغلاق" من قناة العربية، أن أسهم البنوك استجابت كذلك لما تم إقراره اليوم بشأن قانون التمويل العقاري، والذي سيشكل مكسبا كبيرا للبنوك، خاصة بعد بدء العمل به خلال العام الجاري كما هو متوقع.
ويرى الجوهر أن الاكتتابات المتتالية التي تشهدها السوق، خاصة الكبيرة منها تشكل عنصر ضغط قوي في الفترة الحالية، خاصة على السيولة التي يجرى تداولها بالسوق، داعياً إلى ضرورة إعادة النظر في جدول هذه الطروح، حتى تتمكن السوق من دخول المسار الصاعد بسيولة جيدة.
ثأثير ثقيل
وأغلق المؤشر العام مرتفعاً بنسبة 1.12% تعادل 104.89 نقطة، ليغلق على 9483.23 نقطة، وبلغت كمية الأسهم المتداولة نحو 175 مليون سهم، بتنفيذ حوالي 204.7 ألف صفقة تقريباً، بلغت قيمتها حوالي 7.8 مليار ريال (الدولار يعادل 3.75 ريال).
من جانبه يرى عضو جمعية الاقتصاد السعودية تركي فدعق أن حركة المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية خلال 6 أشهر ماضية من العام الجاري 2008، جاءت بين مستوى دعم 9240 نقطة، وهو الرقم الأدنى الذي سجله خلال العام الجاري، وبين مستوى المقاومة عند 9840 نقطة، وهو الأعلى الذي حققه في نفس الفترة.
وأوضح أن النتائج المالية للشركات التي بدأ الإعلان عنها حالياً ستكون المحدد لاتجاه السوق خلال الفترة المقبلة، خاصة نتائج الشركات ذات الثأثير الثقيل على مؤشر السوق.
وقلل فدعق من تأثير اكتتاب "معادن" القائم حالياً على حركة السوق، مضيفاً "العامل الأكثر تأثيراً في الوقت الحالي هو أرباح الشركات".
وزاد سهم "الراجحي" بنسبة 3.50% ليغلق على سعر 88.50 ريال، و"الرياض" بنسبة 5.79% مسجلاً 36.25 ريال، و"العربي الوطني" 5.20% إلى سعر 65.75 ريال.
شراء مركز على أسهم البنوك يرفع مؤشر السوق السعودية أكثر من1%
اكتتابات متتالية
ثأثير ثقيل
أقبل المتداولون في السوق السعودية بقوة على شراء أسهم البنوك في معاملات اليوم الأحد 6-7-2008، مما دفع مؤشر السوق لتحقيق مكاسب تجاوزت 100 نقطة دفعة واحدة، بدعم أساسي من ارتفاع جميع أسهم القطاع دون استثناء، وذلك في أعقاب الأرباح التي أعلنها بنك الرياض صباح اليوم، والتي بددت نسبيًّا مخاوف المتعاملين تجاه أرباح المصارف، حيث أظهر بنك الرياض نموًّا في أرباح بـ 7% تقربياً عن الربع الثاني من 2008، إلا أن ضغوط انخفاض غالبية شركات البتروكيماويات لم تساعد المؤشر على مزيد من الصعود، فيما تحسنت السيولة نسبيًّا لتقترب من 8 مليارات ريال (الدولار يعادل 3.75 ريال).
اكتتابات متتالية
الاكتتابات المتتالية التي تشهدها السوق خاصة الكبيرة منها تشكل عنصر ضغط قوي في الفترة الحالية، خاصة على السيولة التي يجرى تداولها بالسوق
خالد الجوهر
وحقق بنك الرياض 1.597 مليار ريال أرباحاً صافية لستة الأشهر الأولى من العام الجاري 2008 مقارنة بـ 1.503 مليار ريال للفترة المقابلة من العام الماضي، محققا نسبة نمو بلغت 6.3%، فيما ارتفعت أرباحه للربع الثاني من هذا العام بنسبة 6.9% لتصل إلى 906 مليون ريال.
من جانبه أكد العضو المنتدب في شركة الجوهر للاستثمار خالد الجوهر على، أن السوق تفاعلت بشكل إيجابي ملحوظ مع النتائج التي أعلنها بنك الرياض اليوم، والذي أعطى إشارة إيجابية لأرباح القطاع البنكي عن الربع الثاني من العام الجاري 2008.
وأوضح في لقاء مع الزميلة صبا عودة ضمن برنامج "جرس الإغلاق" من قناة العربية، أن أسهم البنوك استجابت كذلك لما تم إقراره اليوم بشأن قانون التمويل العقاري، والذي سيشكل مكسبا كبيرا للبنوك، خاصة بعد بدء العمل به خلال العام الجاري كما هو متوقع.
ويرى الجوهر أن الاكتتابات المتتالية التي تشهدها السوق، خاصة الكبيرة منها تشكل عنصر ضغط قوي في الفترة الحالية، خاصة على السيولة التي يجرى تداولها بالسوق، داعياً إلى ضرورة إعادة النظر في جدول هذه الطروح، حتى تتمكن السوق من دخول المسار الصاعد بسيولة جيدة.
ثأثير ثقيل
وأغلق المؤشر العام مرتفعاً بنسبة 1.12% تعادل 104.89 نقطة، ليغلق على 9483.23 نقطة، وبلغت كمية الأسهم المتداولة نحو 175 مليون سهم، بتنفيذ حوالي 204.7 ألف صفقة تقريباً، بلغت قيمتها حوالي 7.8 مليار ريال (الدولار يعادل 3.75 ريال).
من جانبه يرى عضو جمعية الاقتصاد السعودية تركي فدعق أن حركة المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية خلال 6 أشهر ماضية من العام الجاري 2008، جاءت بين مستوى دعم 9240 نقطة، وهو الرقم الأدنى الذي سجله خلال العام الجاري، وبين مستوى المقاومة عند 9840 نقطة، وهو الأعلى الذي حققه في نفس الفترة.
وأوضح أن النتائج المالية للشركات التي بدأ الإعلان عنها حالياً ستكون المحدد لاتجاه السوق خلال الفترة المقبلة، خاصة نتائج الشركات ذات الثأثير الثقيل على مؤشر السوق.
وقلل فدعق من تأثير اكتتاب "معادن" القائم حالياً على حركة السوق، مضيفاً "العامل الأكثر تأثيراً في الوقت الحالي هو أرباح الشركات".
وزاد سهم "الراجحي" بنسبة 3.50% ليغلق على سعر 88.50 ريال، و"الرياض" بنسبة 5.79% مسجلاً 36.25 ريال، و"العربي الوطني" 5.20% إلى سعر 65.75 ريال.