بنـ الدحيل ـت
08-07-2008, 10:58 PM
عندما نسمو بأهدافنا ..
وتصبح تلك الأهداف ملء السمع والبصر والحس ،
وفي بؤرة الشعور دائماً
عندها ستتوالد بين أيدينا أعاجيب مما لا قد لا يخطر لنا على بال ..
****
.
عندما نسمو بأهدافنا ..
تحلو الرحلة .. ويطيب السير .. ويعذب العذاب ..
وتهون المشاق .. ويتجدد العزم ..
وتشحن الطاقة في كل مرحلة من مراحل الطريق..
****
.
عندما نسمو بأهدافنا ..
تتيقظ مداركنا .. وتتنبه قوانا الخاملة ..
وتتفاعل عواطفنا على الوجه الأروع ..
وسنجد أنفسنا يومها نتجه في تلقائية نحو السماء ،
ونحن في حالة فرح وبهجة لا تعبر عنها الكلمات ..
لأنها أعجز من أن تصف أشواق روح منطلقة في الأعالي ،
تطوف حول العرش ..!
****
.
عندما نسمو بأهدافنا ..
وتصبح هذه الأهداف هي زادنا إذا تحدثنا ..
وهي رصيدنا إذا تحركنا ، وهي رؤيا أحلامنا حتى في منامنا ..
لأنها غدت هي شعارنا :
إذا قمنا أو قعدنا ، وإذا استيقظنا أو نمنا ..
عندها ستنساب الأفكار رائعة مشرقة على شفاهنا إذا تحدثنا ،
وعلى سطورنا إذا كتبنا _ شعرا أو نثراً _
وسيكون لها وقعها وأثرها في القلوب ،
ذلك لأنها تأتي هذه المرة وفيها روحها وشحنتها القوية ،
ذلك .. لأنها من السماء تتولد وإليها تعود ..... !!
****
.
عندما نسمو بأهدافنا ..
كما يريد الله سبحانه ، وهو يربينا بآياته الربانية المنزلة ...
وكما يريد رسوله الكريم محمد صلى الله عليه وسلم ،
وهو يربينا بسنته المطهرة المعطرة الزكية
_ وهل مثل تربية محمد تربية ؟؟_..
عندها نصبح من أهل السماء ،
وإن كانت أقدامنا ما زالت تدق الأرض في صلف ..!
****
.
عندما نسمو بأهدافنا ..
نسمو بين الخلق ، شاءوا أم أبوا ..
رضوا أم كرهوا ..!
لأننا أصبحنا مشدودين إلى السماء .. متطلعين إلى الأعلى
فلا يمكن أن نتلطخ بوحل الأرض _ ما دمنا كذلك __
اللهم إلا إذا غفلنا عن تلك الأهداف ، فما أسرع ما نجد أنفسنا نهوي في وسط المستنقع !!
… ويتوب الله على من تاب ..
ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين ..
****
.
عندما نسمو بأهدافنا ..
عندما نسمو بأهدافنا ..
عندما نسمو بأهدافنا ..!!!
لا يزال الحديث ذو شجون .. وتتولد عن المعاني معانٍ أخرى كثيرة ..
وبالله
.
.
(منقول)
وتصبح تلك الأهداف ملء السمع والبصر والحس ،
وفي بؤرة الشعور دائماً
عندها ستتوالد بين أيدينا أعاجيب مما لا قد لا يخطر لنا على بال ..
****
.
عندما نسمو بأهدافنا ..
تحلو الرحلة .. ويطيب السير .. ويعذب العذاب ..
وتهون المشاق .. ويتجدد العزم ..
وتشحن الطاقة في كل مرحلة من مراحل الطريق..
****
.
عندما نسمو بأهدافنا ..
تتيقظ مداركنا .. وتتنبه قوانا الخاملة ..
وتتفاعل عواطفنا على الوجه الأروع ..
وسنجد أنفسنا يومها نتجه في تلقائية نحو السماء ،
ونحن في حالة فرح وبهجة لا تعبر عنها الكلمات ..
لأنها أعجز من أن تصف أشواق روح منطلقة في الأعالي ،
تطوف حول العرش ..!
****
.
عندما نسمو بأهدافنا ..
وتصبح هذه الأهداف هي زادنا إذا تحدثنا ..
وهي رصيدنا إذا تحركنا ، وهي رؤيا أحلامنا حتى في منامنا ..
لأنها غدت هي شعارنا :
إذا قمنا أو قعدنا ، وإذا استيقظنا أو نمنا ..
عندها ستنساب الأفكار رائعة مشرقة على شفاهنا إذا تحدثنا ،
وعلى سطورنا إذا كتبنا _ شعرا أو نثراً _
وسيكون لها وقعها وأثرها في القلوب ،
ذلك لأنها تأتي هذه المرة وفيها روحها وشحنتها القوية ،
ذلك .. لأنها من السماء تتولد وإليها تعود ..... !!
****
.
عندما نسمو بأهدافنا ..
كما يريد الله سبحانه ، وهو يربينا بآياته الربانية المنزلة ...
وكما يريد رسوله الكريم محمد صلى الله عليه وسلم ،
وهو يربينا بسنته المطهرة المعطرة الزكية
_ وهل مثل تربية محمد تربية ؟؟_..
عندها نصبح من أهل السماء ،
وإن كانت أقدامنا ما زالت تدق الأرض في صلف ..!
****
.
عندما نسمو بأهدافنا ..
نسمو بين الخلق ، شاءوا أم أبوا ..
رضوا أم كرهوا ..!
لأننا أصبحنا مشدودين إلى السماء .. متطلعين إلى الأعلى
فلا يمكن أن نتلطخ بوحل الأرض _ ما دمنا كذلك __
اللهم إلا إذا غفلنا عن تلك الأهداف ، فما أسرع ما نجد أنفسنا نهوي في وسط المستنقع !!
… ويتوب الله على من تاب ..
ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين ..
****
.
عندما نسمو بأهدافنا ..
عندما نسمو بأهدافنا ..
عندما نسمو بأهدافنا ..!!!
لا يزال الحديث ذو شجون .. وتتولد عن المعاني معانٍ أخرى كثيرة ..
وبالله
.
.
(منقول)