eXpert*
10-07-2008, 06:40 PM
تنويــه : الموضوع منقول
فتيات في المجمعات التجارية بلامحرم ، ونساء في الاسواق يتجولن وايضا بلا محرم ، شباب قطريون يتناقشون مع فتيات قطريات في مكان عام بلا حرج ، فتيات يسافرن الى ارجاء العالم للدراسة او للسياحة بلا محرم ، فتيات رفعن النقاب واخريات رفعن الحجاب ، ونساء يقدن السيارات، ويشاركن في الراليات ورمي الرمح والقرص والسهم ويشاركن في الاولمبياد محليا وخارجيا ، شباب يعلنون فرحهم في حفلات الاغاني ويهزون الخصر بلا حرج
وحين تسأل : يأتيك الجواب : انه الانفتاح فما هو الانفتاح ، وكيف تراه الفتاة القطرية وكيف يراه الشاب القطري ؟
هذا التحقيق يعلن بلا خجل الانفتاح في عين القطرية وفي عين القطري
تابعوه معنا وتابعوا ماذا قالوا
*-*-*-*
لقد تم فهم معني الانفتاح بطريقة مغايره هذا ما قاله الكاتب حمد العذبة (كاتب قطري) ويكمل موضحا إن معني الانفتاح الحقيقي هو الأنفتاح العلمي و الثقافي بالتطور إلى اعلي المستويات وارتقاءها و ليس بالانحلال ألاخلاقي وهذه الظواهر تحتاج إلى تدخل من وزارة الداخلية لوقفها وبتعاوننا جميعا نوضح معني الانفتاح فيدا بيد نحو الحفاظ على قيم ديننا الحنيف ومحاربة من يدعون الانفتاح بممارسة الفساد وقمعه وهنا لا أنكر دور الفزعة بتدخلها بهذه الأمور و لكن ليس بشكل مباشر ومن هنا
اطلب من المجلس الأعلى لشؤون للأسرة أن يعمل برامج مكثفة وندوات تحث على الالتزام بالأخلاق و الفضيلة لتصحيح مفهوم الانفتاح لدي الكثير من الشباب....
كما أكد المهندس ناصر المهندي (موظف) على معنى الانفتاح حيث قال : شتان بين ما نرى ما نسميه الآن مظاهر الانفتاح وبين الحرية التي دعا إليها ديننا الحنيف بوضع أطرها وضوابطها ليسهل لكل ذي عينين أن يفرق بين الانفتاح الحضاري على ثقافات الأمم وبين الانجرار وراء العادات التي لا تمت إلى الدين فضلا عن الأخلاق بصلة.
فما ظهر اليوم في مجتمعنا من غريب الأفعال مرده في المقام الأول إلى غياب الدين في منهاج التربية فحيثما وجد الدين وجد الالتزام والوسطية فلا صلاح لذلك كله إلا في العودة إلى صحيح الدين منذ النشأة الأولى فيخرج الشاب أو الفتاة للحياة وقد غرس فيه ما يعينه على مواجهة هذا السيل من الأفكار والأطوار فيأخذ منها ما يتفق مع ديننا وعاداتنا بل ويخدم وطننا ويرد ما تلفظه فطرتنا السليمة فنواكب العالم من حولنا مستلهمين من ماضينا ما يتفق مع حاضرنا فنضرب للعالم كله صورة في الذاتية التي تفرق بين الغث والسمين.وأكاد أجزم أن المسؤولية الأولى ملقاة على كاهل الآباء فهم الحصن الحصين الذي ينبغي أن يفتح أبوابه للأبناء ليعيدهم إلى الطريق السليم إن هم حادوا عنه بأن يكونوا منهم مقام الصديق الناصح أو الأخ الحنون بالتوجيه اللين مع إعطائهم قدرا من الحرية تسمح لهم بالتعبير عن أنفسهم وأفكارهم بعيدا عن الأنماط التقليدية من صور الآباء التي لا تصلح لزمن ينبغي أن تكون الثقة المطلقة أساس التعامل بين الآباء والأبناء لا سيما في المراحل الحرجة من تكوينهم حتى لا يشبوا ريشة تدفعها رياح العولمة والانفتاح أينما ذهبت.
الأخت ريم.م ( موظفة بأحد الجهات الحكومية) كان لها رائ أخر فتقول: أن الانفتاح هو الحرية بذاتها وكما أكدت إن اللباس وطريقة العيش ليس لدي اى شخص الحق لتدخل وإبداء النصح أو الرائ ... وسواء لبست الحجاب أم رفعته شي لا يمت لاى احد بصله فأتمنى إن يفهم الناس معني الانفتاح ويتقدمون بتفكيرهم وان يتركوا القشور سواء من اللباس أو السوائقه أو العمل في مجال الاختلاط أو غيرها من الأمور فحياتنا ملكنا وليست ملك للآخرين فنظروا إلى أين وصل الغرب في تطورهم وهنا ما زلنا نهتم بهذه الأمور.
وتوقفت مع السيدة أم شيخه (ربة منزل): أكدت لو أنا البعض فهم تعاليم ديننا بشكل صحيح وعرفوا إن هناك حدود لا يجوز تجاوزها لميزوا بين الانفتاح والانحلال ...
وفي استغراب من الأخت مها (موظفة بنك) من تفكير معظم الناس فقالت: الجميع يريدون الوصول للانفتاح ولكن للأسف مفهومهم للانفتاح خاطئ فيجب إن يفهم الجميع إن الانفتاح يجب إن يكون بالتطور العقلي والفكري للوصول لأعلى المناصب والحصول على اعلي درجات العلم وليس بالتقليد الأعمى للغرب وتقليد أخلاقياتهم المنحطة ولا ننسي قول الرسول صلى الله عليه وسلم : :"لتتبعن سنن من كان قبلكم حذو القذة بالقذة، حتى لو دخلوا جحر ضبّ لدخلتموه"
وأشارت السيدة نورة (موظفة حكومية):
إن نشهد في الاونه الأخيرة انفتاحيات لا سيما الانفتاحيات الثقافية والتي قد تكون ايجابيه أو سلبية في مجتمعنا سواء على الصعيد الشخصي أو المهني وأنا لست ضد الانفتاح ولكن الانفتاح يجب إن يكون ضمن أطار الشريعة وديننا ا لحنيف ولا يخالفها فعلى سبيل المثال من الناحية المهنية نأخذ على سبيل المثال عمل المراءاة فالدين الإسلامي شجع المراءاة على العمل ويعتبر جهاد وعبادة ولكن ضمن شروط فعمل المراءاة مع الرجل أصبح ضرورياً ونوعاً من الانفتاح ولكن يجب إن تكون المراءاة متقيدة بالبأس الشرعي ولا يكون هذا الانفتاح في العمل مخالفاً لشروط الدين وأيضا في مجال الدراسة بالجامعات والمعاهد فهذا الانفتاح كم سبق ذكره يجب إن يعمر لا إن يهدم ولا يتسبب بمضار اجتماعية وانحرافات أخلاقية وأيضا بالنسبة للانفتاحيات الثقافية في هذا العصر أصبحت تغزو بيوتنا دون إن نأخذ الحذر والحيطة عن طريق الانترنت والتلفزيون ولكن يجب الحذر واخذ المفيد الذي يتناسب مع ديننا وعاداتنا وتقاليدنا.
وكان للمهندس أيمن رائ مختلف حيث قال:
أن الانفتاح ما هو الإ نتيجة للعولمة والتداخل مع ثقافات الدول المختلفة وتقليد كل ما لديهم دون الأخذ في الاعتبار إن لهم دينهم ولنا دين وعادات وتقاليد ولا شك أن بحاجة إلى مراجعة ذاتية شاملة وعمل برامج على المستويات الاجتماعية والعلمية لتصحيح مفهوم الانفتاح نظرا لتحولات والأحداث ألكبري التي صاحبت هذا الانفتاح المسبب لظواهر الشاذة التي نراها ليومنا هذا.
ورد بغضب بسبب ما يرائه اليوم الأخ فيصل (موظف جمارك) حيث قال: أن الكثير من الشباب نسوا عاداتهم وتقاليدهم واخذوا بالتشبه بالغرب من حيث اللبس والتشبه بالناس وموت الغيرة عند البعض... فمنظر محزن عندما ارئ شاب في مقتبل العمر يتمايل رقص ويهز الخصر ... ولو إن كل أسرة عند تأسيس أبنائهم ربوهم على تعاليم ديننا وبثها في نفوسهم منذ الصغر لكان توجيهم ونصحهم ألان أسهل بكثير... ولا ننسى أن المفهوم الخاطئ للانفتاح وعدم فهم هذه الكلمة على أنها انفتاح ذهني وتطور علمي وخلقي بصورة صحيحة هو السبب الحقيق لتلك المشاهدة وسبب ضياع الكثير من الشباب.
منقول من الايميل
وقد تم نشر التحقيق في مجلة أجيال
فتيات في المجمعات التجارية بلامحرم ، ونساء في الاسواق يتجولن وايضا بلا محرم ، شباب قطريون يتناقشون مع فتيات قطريات في مكان عام بلا حرج ، فتيات يسافرن الى ارجاء العالم للدراسة او للسياحة بلا محرم ، فتيات رفعن النقاب واخريات رفعن الحجاب ، ونساء يقدن السيارات، ويشاركن في الراليات ورمي الرمح والقرص والسهم ويشاركن في الاولمبياد محليا وخارجيا ، شباب يعلنون فرحهم في حفلات الاغاني ويهزون الخصر بلا حرج
وحين تسأل : يأتيك الجواب : انه الانفتاح فما هو الانفتاح ، وكيف تراه الفتاة القطرية وكيف يراه الشاب القطري ؟
هذا التحقيق يعلن بلا خجل الانفتاح في عين القطرية وفي عين القطري
تابعوه معنا وتابعوا ماذا قالوا
*-*-*-*
لقد تم فهم معني الانفتاح بطريقة مغايره هذا ما قاله الكاتب حمد العذبة (كاتب قطري) ويكمل موضحا إن معني الانفتاح الحقيقي هو الأنفتاح العلمي و الثقافي بالتطور إلى اعلي المستويات وارتقاءها و ليس بالانحلال ألاخلاقي وهذه الظواهر تحتاج إلى تدخل من وزارة الداخلية لوقفها وبتعاوننا جميعا نوضح معني الانفتاح فيدا بيد نحو الحفاظ على قيم ديننا الحنيف ومحاربة من يدعون الانفتاح بممارسة الفساد وقمعه وهنا لا أنكر دور الفزعة بتدخلها بهذه الأمور و لكن ليس بشكل مباشر ومن هنا
اطلب من المجلس الأعلى لشؤون للأسرة أن يعمل برامج مكثفة وندوات تحث على الالتزام بالأخلاق و الفضيلة لتصحيح مفهوم الانفتاح لدي الكثير من الشباب....
كما أكد المهندس ناصر المهندي (موظف) على معنى الانفتاح حيث قال : شتان بين ما نرى ما نسميه الآن مظاهر الانفتاح وبين الحرية التي دعا إليها ديننا الحنيف بوضع أطرها وضوابطها ليسهل لكل ذي عينين أن يفرق بين الانفتاح الحضاري على ثقافات الأمم وبين الانجرار وراء العادات التي لا تمت إلى الدين فضلا عن الأخلاق بصلة.
فما ظهر اليوم في مجتمعنا من غريب الأفعال مرده في المقام الأول إلى غياب الدين في منهاج التربية فحيثما وجد الدين وجد الالتزام والوسطية فلا صلاح لذلك كله إلا في العودة إلى صحيح الدين منذ النشأة الأولى فيخرج الشاب أو الفتاة للحياة وقد غرس فيه ما يعينه على مواجهة هذا السيل من الأفكار والأطوار فيأخذ منها ما يتفق مع ديننا وعاداتنا بل ويخدم وطننا ويرد ما تلفظه فطرتنا السليمة فنواكب العالم من حولنا مستلهمين من ماضينا ما يتفق مع حاضرنا فنضرب للعالم كله صورة في الذاتية التي تفرق بين الغث والسمين.وأكاد أجزم أن المسؤولية الأولى ملقاة على كاهل الآباء فهم الحصن الحصين الذي ينبغي أن يفتح أبوابه للأبناء ليعيدهم إلى الطريق السليم إن هم حادوا عنه بأن يكونوا منهم مقام الصديق الناصح أو الأخ الحنون بالتوجيه اللين مع إعطائهم قدرا من الحرية تسمح لهم بالتعبير عن أنفسهم وأفكارهم بعيدا عن الأنماط التقليدية من صور الآباء التي لا تصلح لزمن ينبغي أن تكون الثقة المطلقة أساس التعامل بين الآباء والأبناء لا سيما في المراحل الحرجة من تكوينهم حتى لا يشبوا ريشة تدفعها رياح العولمة والانفتاح أينما ذهبت.
الأخت ريم.م ( موظفة بأحد الجهات الحكومية) كان لها رائ أخر فتقول: أن الانفتاح هو الحرية بذاتها وكما أكدت إن اللباس وطريقة العيش ليس لدي اى شخص الحق لتدخل وإبداء النصح أو الرائ ... وسواء لبست الحجاب أم رفعته شي لا يمت لاى احد بصله فأتمنى إن يفهم الناس معني الانفتاح ويتقدمون بتفكيرهم وان يتركوا القشور سواء من اللباس أو السوائقه أو العمل في مجال الاختلاط أو غيرها من الأمور فحياتنا ملكنا وليست ملك للآخرين فنظروا إلى أين وصل الغرب في تطورهم وهنا ما زلنا نهتم بهذه الأمور.
وتوقفت مع السيدة أم شيخه (ربة منزل): أكدت لو أنا البعض فهم تعاليم ديننا بشكل صحيح وعرفوا إن هناك حدود لا يجوز تجاوزها لميزوا بين الانفتاح والانحلال ...
وفي استغراب من الأخت مها (موظفة بنك) من تفكير معظم الناس فقالت: الجميع يريدون الوصول للانفتاح ولكن للأسف مفهومهم للانفتاح خاطئ فيجب إن يفهم الجميع إن الانفتاح يجب إن يكون بالتطور العقلي والفكري للوصول لأعلى المناصب والحصول على اعلي درجات العلم وليس بالتقليد الأعمى للغرب وتقليد أخلاقياتهم المنحطة ولا ننسي قول الرسول صلى الله عليه وسلم : :"لتتبعن سنن من كان قبلكم حذو القذة بالقذة، حتى لو دخلوا جحر ضبّ لدخلتموه"
وأشارت السيدة نورة (موظفة حكومية):
إن نشهد في الاونه الأخيرة انفتاحيات لا سيما الانفتاحيات الثقافية والتي قد تكون ايجابيه أو سلبية في مجتمعنا سواء على الصعيد الشخصي أو المهني وأنا لست ضد الانفتاح ولكن الانفتاح يجب إن يكون ضمن أطار الشريعة وديننا ا لحنيف ولا يخالفها فعلى سبيل المثال من الناحية المهنية نأخذ على سبيل المثال عمل المراءاة فالدين الإسلامي شجع المراءاة على العمل ويعتبر جهاد وعبادة ولكن ضمن شروط فعمل المراءاة مع الرجل أصبح ضرورياً ونوعاً من الانفتاح ولكن يجب إن تكون المراءاة متقيدة بالبأس الشرعي ولا يكون هذا الانفتاح في العمل مخالفاً لشروط الدين وأيضا في مجال الدراسة بالجامعات والمعاهد فهذا الانفتاح كم سبق ذكره يجب إن يعمر لا إن يهدم ولا يتسبب بمضار اجتماعية وانحرافات أخلاقية وأيضا بالنسبة للانفتاحيات الثقافية في هذا العصر أصبحت تغزو بيوتنا دون إن نأخذ الحذر والحيطة عن طريق الانترنت والتلفزيون ولكن يجب الحذر واخذ المفيد الذي يتناسب مع ديننا وعاداتنا وتقاليدنا.
وكان للمهندس أيمن رائ مختلف حيث قال:
أن الانفتاح ما هو الإ نتيجة للعولمة والتداخل مع ثقافات الدول المختلفة وتقليد كل ما لديهم دون الأخذ في الاعتبار إن لهم دينهم ولنا دين وعادات وتقاليد ولا شك أن بحاجة إلى مراجعة ذاتية شاملة وعمل برامج على المستويات الاجتماعية والعلمية لتصحيح مفهوم الانفتاح نظرا لتحولات والأحداث ألكبري التي صاحبت هذا الانفتاح المسبب لظواهر الشاذة التي نراها ليومنا هذا.
ورد بغضب بسبب ما يرائه اليوم الأخ فيصل (موظف جمارك) حيث قال: أن الكثير من الشباب نسوا عاداتهم وتقاليدهم واخذوا بالتشبه بالغرب من حيث اللبس والتشبه بالناس وموت الغيرة عند البعض... فمنظر محزن عندما ارئ شاب في مقتبل العمر يتمايل رقص ويهز الخصر ... ولو إن كل أسرة عند تأسيس أبنائهم ربوهم على تعاليم ديننا وبثها في نفوسهم منذ الصغر لكان توجيهم ونصحهم ألان أسهل بكثير... ولا ننسى أن المفهوم الخاطئ للانفتاح وعدم فهم هذه الكلمة على أنها انفتاح ذهني وتطور علمي وخلقي بصورة صحيحة هو السبب الحقيق لتلك المشاهدة وسبب ضياع الكثير من الشباب.
منقول من الايميل
وقد تم نشر التحقيق في مجلة أجيال