المدراء والخبراء الأجانب هل هم في نزه ام خبره وظيفية ؟؟

[الأستشاري]

كثر في الأونة الأخير إستقطاب الخبراء والمدراء الأجانب في الهيئات والشركات والمؤسسات لأغراض الأدارة والخبرة والتطوير وعادة مايشجع قبول هؤلاء الرواتب والمميزات الأخرى والتي لايحلم أن يحصل عليها في أي مكان أخر.


والسؤال هو مامدى حاجة هذه الجهات للمدراء والخبراء الأجانب ؟؟؟ وهل ذلك سيحقق الغرض المطلوب ؟؟ ولماذا يقدم الكثير منهم الأستقالات قبل إنتهاء مدة العقد؟؟ وهل هم ينظرون للوظيفة على أنها نزه ام تقديم خبره ؟؟؟؟ وهل هناك ضروره لوضع شروط لأستقطاب هذه الكفاءات ؟؟؟؟

الكثير من الموظفين قد عمل مع هؤلاء فمنهم أثنى عليهم وعلى خبراتهم وتم الأستفاده منهم ومنهم من سخط عليهم ورأى أنه لاحاجة لهم .


دعـــــــــــــــــــــــــــــــوة للنقـــــــــــــاش

[qatar.up]

ترى ما عندك سالفة

[almulla]

^^^

ليش ماعنده سالفة

الظاهر انت واحد من هالخبراء اللي يمصون فلوس البلاد

يعطيك العافية على الموضوع وفعلا احنا لسنا بحاجة لهؤلاء الخبراء

اللي هم خبراء في شيئين بس

البوق + اللغة الانجليزية

[الساهرة]

والسؤال هو مامدى حاجة هذه الجهات للمدراء والخبراء الأجانب ؟؟؟

والله مافيه حاجه الا الاستهانه بالقطري الذي في الاساس ماعطي فرصه كي يثبت نفسه

وهل ذلك سيحقق الغرض المطلوب ؟؟

ماشفنا شئ منهم والدليل انه هربوا قبل انتهاء العقد

ولماذا يقدم الكثير منهم الأستقالات قبل إنتهاء مدة العقد؟؟

منحرجه اقولها اصلها قويه شوي

وهل هم ينظرون للوظيفة على أنها نزه ام تقديم خبره ؟؟؟؟

مافهمت السؤال بس اللي اعرفه ( انه ماعندهم سالفه ) وفيه مثل جاء في بالي هالحظه
( رزق المهابيل على المجانين )

وهل هناك ضروره لوضع شروط لأستقطاب هذه الكفاءات ؟؟؟؟

ضروره هاذي طال عمرك حسد للمواطن ولا البلد غني بالكفاءات لكن وين المحبه والغيره
على مصلحة الوطن .





الساهره

[الأستشاري]

لماذا لايتم تعيين الخبراء القطريون

[الأستشاري]

الخبير في مكتب الوزير خبير مع وقف التنفيذ

[جمال العبدلي]

في احدى دول الخليج عندما يتم استقدام اجنبي لشغل وظيفة قيادية يشترط في التعيين ان لا تمتد فترة التعيين سنة واحده فقط وان يتم خلال هذه السنه والزاما عليه تدريب الكوادر المواطنه على عمله حتى يتم تهيئة البديل له مستقبلاً لذلك يعمل هذا الاجنبي على هذا الاساس .. اما عندنا فلا ظوابط ولا قواعد ولا حدود فكل شي مباح وميسر( للخواجات ) اما ابناء البلد مالهم الا ( البند المركزي ) .!!!

[qatar.up]

الملا انا ما قصدت اهين الإستشاري

وهو عزيز وغالي ..

بعدين شنو يعني ملا خاطري أعرف

بدون زعل

[almulla]

عيل السموحة منك

ملا يعني مطوع

اشدعوة قطري وماتعرف

[طارق]

والله انك صادق يا استشاري من جهت حسد هالاستشاريين للمواطن القطري
واحد يقولي قصه واحد مسؤل عن التدريب اسمه جيتي جونز بريطاني ( خبير تقطير قطريين )
كان اذا شاف شبابنا راكبين كروزرات , والله يشهق ,وبعدها يقول بلهجه حاسده وغاضبه.من وين لكم فلوس تشترون هالسيارات
واتعرف في الأخير وش صارله , اقنع الشركه يسوون ملعب جولف , وانبطت عينه من كره جولف , وسافر من قطر ( من دعاوي الشباب عليه )
.
والأحمار معاشه من غير بدل البيت 50 الف في الشهر

وحاسد هالقطري الي معاشه 11 الف
---------------------------------------------------------------------------------------------

في احدى دول الخليج عندما يتم استقدام اجنبي لشغل وظيفة قيادية يشترط في التعيين ان لا تمتد فترة التعيين سنة واحده فقط وان يتم خلال هذه السنه والزاما عليه تدريب الكوادر المواطنه على عمله حتى يتم تهيئة البديل له مستقبلاً لذلك يعمل هذا الاجنبي على هذا الاساس .. اما عندنا فلا ظوابط ولا قواعد ولا حدود فكل شي مباح وميسر( للخواجات ) اما ابناء البلد مالهم الا ( البند المركزي )
اخي جمال هذا الشيئ مكتوب في العقود , لكن هيهات هيات يطبقه خاصه اذا ازرق والي فوقه ازرق , والمكاتبات بالنجليزي , تضيع في الطوشه, خاصه اذا جالك قطري متأمرك ( في عقله للحين عبد للأجانب )

[الأستشاري]

الكثير من الخبراء الأجانب في الهيئات و الوزارات لم يمضوا سوء سنة فقط على تعينهم ومن ثم قدموا استقالاتهم بعد ان حصلوا على كافة الأمتيازات

[almulla]

هههههههههههههه حلوة قصة بيتي جونز

يعل بيته الخراب ان شاء الله

[جاسم القطري]

هم يجووون هني ومستانسين

غير الراتب والامتيازات اللي ما يحلم يحصلها في اي كوكب ثاني

الميزه هني انه مافي ضرايب يعني معاشه كله له

وانا ما اعتقد انه يقدم استقالته الا اذا لقى له

عرض احسن وراحه اكثر

او انهم اكتشفووه على حقيقته انه ما يدري عن شي

والـ CV ماله مضروووب

[الأستشاري]

ارجو من الأخوه الأعضاء كتابة أسماء الخبراء الأجانب الذين يعرفونهم ولم يتم الأستفاده منهم أو أنهم قدموا أقتراحات أعمال في غير صالح العمل مع ذكر رواتب وأمتيازاتهم الوظيفية ومن هؤلاء :
جيتي جونز. خبير تدريب (قطر للبترول )

جفري كنك . خبير في المتاحف والأثار (هيئة المتاحف)

[هدوء 2]

كلمة خبير ايش معناها عندنا ؟ اشقر وعيون ملونة مو شرط الحين ازرق او اخضر تنوعت الوان العيون لاتنسى الجنسية اهم شي

والله ان الخبيبر ئلي كان في الادارة اللة بالخير مايعرف وين الله حاطة مو خرب الادارة الا هردمها ونهائيا مايحب القطريييين ولا القطريات كلا الجنسين ( وهو بريطاني ) حاقد حقد اعوذبالله ودايما يقول انتو مش محتاجين لشغل وانتوماعندكم شى :omen2: بس يوم قال عن ولد بلدي وفي ظهرة ان مجنون :anger1: رديت ودافعت وقتها شاسوي الوطنية تقتل ماعجبة كلامي كيف انه خبير وتكلمت معاه بهذه الطريقة وصدقوني اني ماقلت لصاحب الشان حفاظا لامور كثيرة رحت للاسف لمدير الادارة وتكلمت معاه عن كلمة مجنون تدري دافع وقال مش معنى مجنون مجنون وانتي لا تاخذينها باها الحاساسية:weeping: لا وهالخبير يشوف العمى ولا يشوفني:anger1: وكان يتمنى طلعتي بس كعدت مو على قلبة الا على الادارة كامل ويموت اذا قلت له هاذي بلدنا واذا القطري طلعتوة اوطلع من نفسة في شغل ثاني ينتظرة شاسوي من الحرة :anger1:

مثال بسيط : خلال المصادفات لاحدى اماكن سوق العمل ولي حولي كلهم اجانب اصلا غالبية الادارة اجانب للاسف ولد بلدك مدير الادارة مايبيك....... وللاسف عندة الدبلوماسية والشفافية ماتخلص ولا تجدد :rolleyes2:مافي احسن منه معاك وبيقولك ليش ما تقدم عندنا في الادارة انت قطري ولد البلد وانت عاد عيش الحلم الاهم سألت الشخص الاجنبي انت ايش شغلتك بالضبط قال عازف جيتار:eek5: وسالت الثانية انتي ايش تعملين في السابق قالت في المسرح:omg: ايش جاب لجاب لا وتقولي فرصة ونفتحت علشان اخذ خبرة عندكم :).... ترى يا عالم عندنا خبرة واحنا اهلها:victory: اهم شى الثقة وترى اللغة مش مقياس:omen2: .. ونسيت ترى ماعطينهم مسميات ..... القطري ما يحلم فيها:tease:

في النهاية
أويد كلام الاخ العبدلي :nice:في احدى الدول الخليجية يجيبون الخبراء لفترة قصيرة الاجل ليتعلم اهل البلد والاجنبي ملزوم يعلمه لان جاي علىهذا الاساس ...وفي تقييم ورقابة واستجواب للمواطن اذا استفاد منة او هل يقوم بتعليمة او لا علشان يرتحل ويجيبون غيرة

ادري اني طولت من حرتي والله :anger1:
:nice:

[um abdulla]

لماذا لايتم تعيين الخبراء القطريون


الخبير في مكتب الوزير خبير مع وقف التنفيذ

:nice:

صحيح ما اكثر الكفاءات القطرية اللي رقيت لكي تركن وتجمد
بعضهم مشهود لهم ممن عاصرهم او تعامل معهم
(مؤهلات عالية زائد خبرة سنوات زائد اطلاع على مجريات الامور زائد وطنيتهم فهم ليسوا اجانب )

[almulla]

الخبراء القطريون بس شاطرين يعطونهم تقاعد

مادري اشبيسوون في بيوتهم مساكين يكسرون الخاطر يقعدون يتمشون الصبح

في المجمعات التجارية

[um abdulla]

ارجو من الأخوه الأعضاء كتابة أسماء الخبراء الأجانب الذين يعرفونهم ولم يتم الأستفاده منهم أو أنهم قدموا أقتراحات أعمال في غير صالح العمل مع ذكر رواتب وأمتيازاتهم الوظيفية ومن هؤلاء :
جيتي جونز. خبير تدريب (قطر للبترول )

جفري كنك . خبير في المتاحف والأثار (هيئة المتاحف)


ما اعرف اسماء اخوي ! وش تفرق جون والا جفري ؟
المصيبة القصص اللي تشيب الراس !
قيل لي عن شخص اجنبي سافر بعد فضيحة فساد مالي ثم رجعوه معزز مكرم هو نفسه !!!
وش النقيصة في الخبراء القطريين !!
على الاقل لي خنبق واحد منهم صملوا الباقين
واذا انحرف فهو تحت يدكم ولا وراه حكومة اجنبية ولا بيقاضيكم في محاكم خارجية ولا بيروح ينشر غسيلكم في الخارج ولي سرق بيسرق مليونين اربعة اما الاجنبي كم بيكلف ؟ وكم بيخسركم ؟ وكم بيشرد به ؟

[almulla]

^^^^

اتفق معاج اختي ام عبدالله

بس عنزة الفريج ................ اكمل المثل

[Abdulla Ahmed]

ترى ما عندك سالفة

عندها سالفه ونص

هذا المرض نشكو منه من زمن بعيد

يوظف الأجنبي بدرجة خبير والخبرة التي عنده صفر

يتعلم ويكسب الخبرة من عندنا وعلى حسابنا

[الأستشاري]

مقالة د. أحمد عبدالملك في الشرق بتاريخ 5/8
خبراء أجانب نعم..!مليون ريال من إحدى المؤسسات « قبضت » خَبَرُ الخبيرة التي
29/6/ وهربت إلى الخارج كما ورد في جريدة الشرق يوم 2008
،30/6/ وتأكيد الخبر عبر مقال للزميل جابر الحرمي يوم 2008
بالكرافتات « تغتر » يُجدد دعوتنا إلى مؤسساتنا وهيئاتنا بألا
والكروش البارزة أو الأجساد المتناسقة عند التعيين. خصوصاً
مع التغيرات الجديدة التي حصلت في بعض المؤسسات
والهيئات.
إن أمانة البلد عندما يضعها المسؤولون أعزهم الله في
الأفراد التنفيذيين يجب أن تُحترم وتُصان. وكم حاولنا في
الماضي لفتَ النظر إلى أهمية وضع الرجل المناسب في المكان
المناسب وتحقيق مبدأ تكافؤ الفرص كما ينص على ذلك
دستور البلاد. إلا أن المُفسرين وسوءَ سلوكهم،
والرد على كل ،« التخوين » دفع إلى إشاعة ثقافة
مقال أو صوت نحو حب الوطن والوفاء له على أنه
نوع من الحقد أو إثارة النعرات أو النقد الجارح، أو
المشاكسة؟. وكان الله على مانقول شهيد! ولكن
أكثر الناس لا يعلمون!؟
نحن نعتقد أن الأمانة يجب أن تُصان؛ وأن أخطاء
الماضي القاتلة، وتوقيع المسؤولين غير المُدركين
لأهمية المسؤولية على عقود لم يقرأوها وهي
بالملايين يجب أن يتوقف، بل ويجب أن يُقدّم
المتسببون في الإخلال بالأمانة إلى التحقيق ولو بعد
حين، على غرار ما يجري مع بعض الذين لم يقدّروا المسؤولية
والأمانة.
الخبراء الأجانب حلالٌ عليهم كل شيء حتى لو لم يكونوا
خبراء! حادثتان أسوقهما كي أعزز هذا الموقف. الأولى: إعلامي
عربي تم إنهاء عقده مع الهيئة التي يعمل بها. حزم أمتعته كي
يعود إلى بلاده. اقترح عليه بعضهم أن يدق بابَ مؤسسة كبرى
ليس فيها إعلاميون مؤهلون. صاحبنا دق الباب وجاءهُ الجواب
بسرعة. الراتب ضعف ما كان تسلمه من الهيئة السابقة+
لا أدري ماهو عددهم بالضبط+ » فيللا+ سيارة+ تعليم أبنائه
ولقد كان في السابق مجرد « تذاكر سفر+ بدلات لا نعلم عنها
موظف عادي جداً في هيئته. الثانية: موظف مغمور يعمل في
أحد المجالس، غادر البلاد بعد إنهاء عقده لأسباب لا نعرفها،
ولكن ملفه يعرفها بعد شهور تم تعيينه في مؤسسة إعلامية
كبرى بعيدة عن تخصصه، وبدأ يمارس عملَ الخبراء، ويفتي
في الإعلام وتقنيات الاتصال!؟ بالطبع مُنح راتباً خيالياً ووَضعاً
قاربَ السنَ القانونية للتقاعد!؟ « الخبيرين » إدارياً مرموقاً. وكلا
يتم هذا في الوقت الذي توجد فيه ملفات وسِير ذاتية
لقطريين عند هاتين المؤسستين؛ لا يتم الالتفات إليها،
والملفات تحمل ضمن ما تحمل، خبرات تراكمية لأكثر من 25
عاماً+ لغة إنجليزية+ مؤهلات عليا!؟ وهي غير متوافرة لدي
العربيين؛ ورجالنا مركونون في البيوت؟! « الخبيرين »
فلماذا يتم ذلك في وضح النهار، ولماذا يتم تجاهل المواطنين
وهم أولى (بلحم ثورهم)! وفي كل بقاع الدنيا يكون المواطن
متقدماً على الآخرين في الوظيفة، وإن لم يتم العثور على
المواطن الملائم تتم الاستعانة بالخارج. بل إن بعض البلدان
يفرض معاملة خاصة على الوافدين مثل: تسعيرة القطار
المختلفة عن تلك التي يدفعها المواطن، أو تسعيرة الفنادق
بل وحتى الطعام، حيث ترتفع التسعيرة إلى أرقام خيالية إذا
فيها هو مواطن خليجي بالخصوص. « الصيد » كان
بالخبراء الوافدين! بل « مشدوهين » لا أدري لماذا نحن نكون
ونفتح لهم الأبواب على مصاريعها، ونؤمن بما يقولون، بينما
لو تحدث مواطن يستحق لقب خبير في مجاله، فإن الصدور
تضيق، وحالة التأفف تتفاقم، ولا يتم الاحتفاء بآرائه مهما
كانت صائبة. في الخارج نجد الخبراء يصل سنهم إلى ما فوق
السبعين وهم يواصلون عطاءَهم لمجتمعاتهم، ويتم الاعتزاز
بدورهم الأكاديمي والإداري... نحن نتساءل هل جينات
(القطري) لا تؤهله لأن يكون خبيراً؟!
نعم؛ إنني أتساءل: هل الجينات القطرية غير قادرة على
إنجاب مواطنين خبراء! وهل القطريون الذين درسوا في
الجامعات الأمريكية والأوروبية يختلفون عن هؤلاء العرب الذين
درسوا في نفس الجامعات!؟ أم أن النظرة القديمة التي سارَ
عليها العُرف بأن المواطن لا يُمكن أن يكون عبقرياً ومثال ذلك
درجات الثانوية التي كان دائماً يحوز عليها الإخوة العرب!؟
وصار هذا عُرفاً حتى في قضية التعيين، بل وما بعد التقاعد.
إذ يمكن للخبير الوافد أن يتجاوز السبعين ويكون في منصب
مهم جداً، بينما القطري فقد حُدِدَ عُمرهُ الافتراضي وهو ألا
يتجاوز الخامسة والخمسين أو الخمسين، حيث لا بد من إيداعه
التقاعد، وعدم التورط في خبرته!؟ لأن بعض الإداريين لا
يحبذون مواجهة المؤهلين، الذين قد يحرجونهم في الحوار،
فنراهم يغدقون المناصب والدرجات العالية على موظفين أو
سكرتارية لم يدخلوا الجامعة، ويمنحونهم درجات لا يحصل
عليها من يحمل الدكتوراة + خبرة 30 عاماً في ذات المؤسسة!
أعتقد طال » أما ثقافة ،« حاضر طال عمرك » وتلك هي ثقافة
فهذه ثقافة مرفوضة وغير صالحة «!.. عمرك بأن الصح هكذا
للعصر. ولا نعلم أي الثقافتين أصلح لنا!؟
إن هيئاتنا ومؤسساتنا التي تفتقر إلى الخبرات المؤَهَلة
يجب أن تبحث في الملفات التي لا تصلها!؟ إذ إن القطري
المؤهل لا يمكن أن يحمل ملفه ويدور به على الهيئات
والمؤسسات، وإن قام بعضهم وقوبل بابتسامات صفراء؛ على
اعتبار أن تلك المؤسسات تدرك وتعلم مدى خبرة وتأهيل ذاك
الشخص. ذلك أن شخصاً تعرفه خيرٌ من ألف شخص لا تعرفه
قد يورط المؤسسة أو الهيئة في معاملات غير قانونية، أو أنه
يحتل مكانَ مواطن له الحق في العمل في تلك المؤسسة او
الهيئة. وخبر خبيرة التجميل المشار إليه واحد من عدة أمثلة
تتعرض لها المؤسسات، قد لا يتم الإعلان عنها؛ وهنالك أمثلة
ولكن بصور مختلفة؟.
إن المسؤولية لا تقع على هؤلاء متواضعي المؤهلات
والمعلومات والشهادات بل على المسؤولين الذين يوظفونهم،
ويأمنون لهم، ولا نريد استحضار ما حدث في أعقاب حدث
« الخبراء » شهير قبل عام حيث تم فتح الملف من جديد بحق
الذين تم تنصيبهم لتنفيذ الحدث ولم يراعوا أمانته!؟
نحن نأمل من المسؤولين عن الهيئات والمؤسسات أن
يبحثوا عن أبناء الوطن الذين ساقتهم الأقدار إلى الاختلاف
مع مسؤوليهم وحكموا عليهم أحكاماً جائرة!. فكم من الخبراء
القطريين الذين يُمكن أن تستوعبهم تلك المؤسسات
والهيئات، وهم لا يقلون كفاءة عن ذاك الوافد، بل وهم لا
التي يكلفها الوافد من « البلاوي » يكلفون المؤسسة أو الهيئة
رواتب عالية وتطبيب وتدريس الأبناء وتذاكر السفر ولربما
العقود الخارجية والعمولات التي لا يجرؤ عليها القطري!؟ وإذا
كان من بيننا من الخبراء الذين تجاوزوا السبعين، فإنهم يكلفون
الدولة العلاج وخطر الإعاقة وتأخير المعاملات ومحدودية الأفكار
طبقاً لتقادم السن! ونحن لا نعلم كيفية تفسير تقاعد القطري
عند سن الخمسين أو الخامسة والخمسين، وعدم « الخبير »
عند السبعين. لابد أن للهيئات القانونية « الخبير » تقاعد الوافد
رداً حاسماً في هذه القضية. كما أننا لا نعلم كيفية تغلغل
خبراء في مؤسسات ليست من صُلب تخصصاتهم! وكيف تتم
المواءمة بين ملفاتهم واحتياجات المؤسسة المتخصصة جداً!؟
أن يتناقشوا مع قطريين أو « الخبراء » بل كيف يُمكن لهؤلاء
عرب حول العمل التخصصي جداً، وهم لم يدرسوه ولم يعملوا
فيه!؟ أليس من حقنا أن نتساءل هذا التساؤل المشروع!؟
إن القطريين من الخبراء لديهم عيون يبصرون بها، ولهم
آذان يسمعون بها، وكذلك يمتلكون الوفاء والولاء لبلدهم
ولمؤسساتهم. فلماذا يتم حرمان هؤلاء الذين خبروا الحياة
المجلوبين غير الجديرين بالوظائف « الخبراء » وتعلموا أكثر من
التي يحتلونها.
وحتى لا يفهمنا الإخوة المتشنجون خطأ، نحن هنا لا نطالب
الوافدين، بل ندعو ونطالب « الخبراء » ولا ندعو إلى رفض أو إقالة
أن يكون لنظرائهم القطريين نفس الحق في الوظيفة، وأعتقد
أن حقوق الإنسان تسمح لنا بهذه المطالبة!. بدلاً من أن يظلوا
مُتسمرين عنوة على مقاعد البورصة وأبصارهم شاخصة على
الكبد! « تغث » الألوان الحمراء التي
نحن ندعو مديري المؤسسات من القطريين والوافدين؛ الذين
شاءت الأقدار ان يكونوا في تلك المناصب، أن يُعاملوا الخبراء
القطريين حسبَ الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، وحسب
الدستور القطري، خصوصاً المادة رقم ( 18 ) التي تقول:
يقوم المجتمع القطري على دعامات العدل والإحسان »
!« والحرية والمساواة ومكارم الأخلاق
مسؤول مع موظف وإن كان هذا
َ
ونحن نعتقد أن خلاف
الأخير على حق وقيام الأول بطرد الموظف من حقه الوظيفي،
يُعتبر استغلالاً سيئاً للمنصب وللثقة التي أولاها المسؤولون
في الدولة لذاك المسؤول. كما أن حرمانَ الموظف من حقه
في وظيفته دون تهمة أوحتى تحقيق يُعتبر من ثقافة
وعدم إعمال العقل في أداء الواجب، كما أنه مُخالف « المزاجية »
للقسَم الذي أداهُ ذاك المسؤول أمام المسؤولين، وهو بطبيعة
الحال مُخالف للمادة ( 23 ) الفقرة ( 1) من الإعلان العالمي لحقوق
الإنسان والتي تقول:
لكل شخص الحق في العمل، وله حرية اختياره بشروط »
!« عادلة مرضية، كما أن له حق الحماية من البطالة
والذي ارتكب مخالفة كهذه فإنه تجاوز حقّ الموظف في
العمل وساهمَ في تعرُّضه للبطالة. وهما جريمتان تخالفان
تلك الفقرة التي وافقت عليها كل الدول المنتمية إلى الأمم
المتحدة! ونحن نعتقد بأن كل من يقترف جريمة حرمان موظف
من وظيفته لم يقرأ الإعلان العالمي لحقوق الإنسان ولم يقرأ
الدستور أيضاً!
فإلى من يلتجئ القطريون الذين ساقتهم رياح الأقدار إلى
ساحات النبذ والإقصاء وهم يرون الوظائف على اتساع الوطن
الذين يأتون « للخبراء » تُفصّل وتُمنح حسب مواصفات خاصة
من كل حدب وصوب؟! القطريون المخلصون لأرضهم يتألمون
حينما يقرأون حوادث التكالب والمخالفات وهم قابعون في
البيوت؛ وبعضهم ينتظر تحاليل المختبرات!؟
نحن ندق ناقوس الخطر. إذ إن الثقة بحد ذاتها غير كافية
لتحقيق إنتاج مؤسساتي يخدم الأجيال القادمة ويؤسس
للبنى التحتية، ولن تقوم البلدان بغير سواعد أبنائها. وقديماً
كما ؟!« ما حك جلدَك إلا ظفرك » : كان مسؤول كبير يردد
أن القطريين بشر؛ مثلهم مثل غيرهم، فيهم الصالح وفيهم
الطالح، وتنطبق القاعدة على الوافدين أيضاً! ونحن لا بد لنا
من عدم الاعتماد على ردة الفعل! وإذا كانت بعض مؤسساتنا
قد سابقت الزمن من أجل تحقيق إنتاج جيد، وقامت بتوظيف
من يصلح ومن لا يصلح في ذاك السباق، فإن صوت العقل
يدعونا إلى القيام بعملية تقييمية بعد خمس أو عشر سنوات
من إنشاء تلك المؤسسات. وهذه ليست بدعة! ومن يثبت عدمُ
قدرته على العمل، أو أن ملفهُ جاء عبر طرق غير واضحة، فلا
بد من إيقافه، وإيجاد بديل عنه؛ خصوصاً بعد إنشاء الوزارات
الجديدة وحالات الدمج . لأن المرحلة المقبلة يجب أن تعمدَ
العملَ المؤسساتي والذي يعتمد على المحاسبة الفورية وعدم
التساهل، وتصحيح الأخطاء السابقة!. وكنا قد أشرنا في مقال
سابق بأن القرار الخطأ يُصلحه قرارٌ صائب؟.
في مبنى البريد العام سمعت أحد الإخوة العرب يتحدث في
الهاتف بصوت عال، يقول:
لم أشأ .« يازلمه انته واسطتي.. وكمّل إحسانك توسط لأخي »
التلصص على الحوار حيث كنا نسير في اتجاهين متعاكسين.
ولكن هذه الحادثة تستحضر في ذهني استفساراً مهماً وهو:
كم من القطريين يتوسطون لإخوانهم القطريين؟ وكم منهم
ويمشي؟! وكم « المجلس الطيب » يرمي الكلمة الطيبة في
منهم يرمي الكلمة السيئة ولا يمشي؟!
هذه مشكلتنا باختصار، لذلك يجب ألا نستغرب بأن يتحول
الموظفون الوافدون لدينا بعد بلوغهم الستين أو السبعين إلى
« راهية » خبراء ويخرجون من مؤسسة إلى أخرى بعقود زاهية و
وتفتحُ لهم الصدور قبل الأبواب، في الوقت الذي يتكدّس فيه
القطريون على البند المركزي أو هيئة المعاشات، ثم نجدهم
بعد أقل من عام حاملين عينات التحليل في المراكز الطبية أو
في مستشفى حمد. اللهم لا نسألك «.M.R.I» داخل تابوت ال
ردَّ القضاء ولكن نسألك اللطف فيه.
٭ صديقي الفنان الكبير الذي ذكرته قبل فترة بأنه أصبح
يقشر البصل في المطبخ رأيته يحمل ورقة التحليل وفي عينيه
حلمٌ بدأ ينطفئ! وكأنه يردد: يالدوحة عشر سنين يحكي القلم
في الساس

[jassim_007]

اغلب الخبراء الاجانب ...هم خبراء


في النصب و الخداع و سرقه اموال الدولة : )

[بوحارب]

محد صايدها الا الاجانب عيال ال.....

وبعضهم بدون خبرة ولاشي

المدرس الكندي الي عندنا احنا انصحح له :confused:

وفي يستلم راتب سنع وبيت وسيارة وووووووو :mad:

يعطيك العافية يالأستشاري

[بوحارب]

اغلب الخبراء الاجانب ...هم خبراء


في النصب و الخداع و سرقه اموال الدولة : )

:thumbup::thumbup::thumbup:

[jassim_007]

محد صايدها الا الاجانب عيال ال.....

وبعضهم بدون خبرة ولاشي

المدرس الكندي الي عندنا احنا انصحح له :confused:

وفي يستلم راتب سنع وبيت وسيارة وووووووو :mad:

يعطيك العافية يالأستشاري

هذي غير الي يزورون شهاداتهم و المسؤولين هني يستانسون عليهم و يجيبونهم ....


قبل فترة سمعت ...هيئه الاشغال جابو خبيره اجنبيه...عقب ما وقعو معاها العقد و استلمت مقدم العقد سافرت ولا رجعت! و يوم استفسرو عنها و عن شهاداتها طلعت مزوره كلشي :rolleyes2: بس شالفايده هي خلاص استلمت المبلغ و راحت تعيش حياتها