PoBox
17-07-2008, 01:56 AM
ملك السعودية: نريد مستويات أدنى لأسعار النفط
http://www.aljazeera.net/mritems/images/2008/6/4/1_804124_1_34.jpg
قالت السعودية -أكبر مصدر للنفط في العالم- إنها تريد أن ترى أسعار
النفط في مستويات أقل.
ونقلت صحيفة "لاريبوبليكا" الإيطالية الأربعاء عن الملك عبد الله بن عبد العزيز قوله "لم نكن نريد ولا نريد أن يكون السعر بهذا الارتفاع, إنه ليس من مصلحتنا لأنه ليس من مصلحة باقي العالم".
وبلغ سعر النفط مستوى قياسيا عند 147.27 دولارا للخام الأميركي الخفيف يوم الجمعة الماضي. وتضاعف السعر خلال عام واحد، ما أثار احتجاجات في شتى أنحاء العالم وأدى إلى تفاقم التضخم.
وقال الملك عبد الله "عندما حام سعر النفط حول 100 دولار للبرميل لم تكن السعودية راضية عن الأمر.. وتخيلوا ما نشعر به الآن وسط الحديث عن 200 دولار".
وأكد الملك السعودي في المقابلة التي نشرتها أيضا صحيفة الشرق الأوسط أن المضاربة هي العامل الرئيسي وراء ارتفاع أسعار النفط إلى مستويات قياسية.
وقال إن سوق النفط العالمية لم تستجب لزيادات الطاقة الإنتاجية من جانب المملكة ومنتجين آخرين.
وأوضح "رغم قيام المملكة وعدد من الدول المنتجة بزيادة طاقاتها الإنتاجية، فإننا لم نلمس استجابة سوق البترول العالمي، مما يشير إلى تأثير أسباب وعوامل أخرى على أسعار السوق خارجة عن العرض والطلب، لعل من أهمها المضاربات في سوق البترول العالمي وفرض العديد من الدول المستهلكة لضرائب إضافية على النفط".
وقال الملك عبدالله إن السعودية -مثل باقي المنتجين والمستهلكين- تريد استقرار سوق النفط العالمي، ودعا إلى تعزيز التعاون بين المنتجين والمستهلكين.
:looking::looking:
http://www.aljazeera.net/mritems/images/2008/6/4/1_804124_1_34.jpg
قالت السعودية -أكبر مصدر للنفط في العالم- إنها تريد أن ترى أسعار
النفط في مستويات أقل.
ونقلت صحيفة "لاريبوبليكا" الإيطالية الأربعاء عن الملك عبد الله بن عبد العزيز قوله "لم نكن نريد ولا نريد أن يكون السعر بهذا الارتفاع, إنه ليس من مصلحتنا لأنه ليس من مصلحة باقي العالم".
وبلغ سعر النفط مستوى قياسيا عند 147.27 دولارا للخام الأميركي الخفيف يوم الجمعة الماضي. وتضاعف السعر خلال عام واحد، ما أثار احتجاجات في شتى أنحاء العالم وأدى إلى تفاقم التضخم.
وقال الملك عبد الله "عندما حام سعر النفط حول 100 دولار للبرميل لم تكن السعودية راضية عن الأمر.. وتخيلوا ما نشعر به الآن وسط الحديث عن 200 دولار".
وأكد الملك السعودي في المقابلة التي نشرتها أيضا صحيفة الشرق الأوسط أن المضاربة هي العامل الرئيسي وراء ارتفاع أسعار النفط إلى مستويات قياسية.
وقال إن سوق النفط العالمية لم تستجب لزيادات الطاقة الإنتاجية من جانب المملكة ومنتجين آخرين.
وأوضح "رغم قيام المملكة وعدد من الدول المنتجة بزيادة طاقاتها الإنتاجية، فإننا لم نلمس استجابة سوق البترول العالمي، مما يشير إلى تأثير أسباب وعوامل أخرى على أسعار السوق خارجة عن العرض والطلب، لعل من أهمها المضاربات في سوق البترول العالمي وفرض العديد من الدول المستهلكة لضرائب إضافية على النفط".
وقال الملك عبدالله إن السعودية -مثل باقي المنتجين والمستهلكين- تريد استقرار سوق النفط العالمي، ودعا إلى تعزيز التعاون بين المنتجين والمستهلكين.
:looking::looking: