نظرية التفرد والقطب الأوحد وما في ها لبلد ألا ها لولد...

[al-fahad]

أن تصل بمجهودك شيء جميل ولكن أن تحجب الرؤية عن غيرك وتضع العثرات لمن يحاول مثلك أيضا الوصول كما وصلت أنت وتستولي على كل المناصب وتحفظ لنفسك كل المسميات , حتى يضن المتابعون من بعيد لجولاتك وصولاتك أنه لا ند قادر عليك وانك الوحيد في مجالك بلا منازع وانك البطل الهمام القائم بكل المهام ولا يوجد في أدارتك من هو قادر على تحمل نصف ما تتحمل وأنه لا يوجد على وجه هذه البسيطة من يملك المؤهلات التي تملكها حتى لو لم تكن تملك مؤهلات ولكنها الفرصة وحدها دفعت بك دفعا لأن تصبح في المقدمة دون علم ودراية من قبلك .

نظرية التفرد التي تطل علينا بين حين وآخر من أدارة وأخرى تجعلنا نرثى لحال هذا المسئول المسكين الذي يضن أن هذا المنصب حكرا عليه وحده ونراه يتخبط يمنه وشمالا يحاول قدر المستطاع قتل ما يرى من أبداع بين موظفيه خوفا من أن تمتد هذه الأيدي إلى الكرسي فتراه هلعا يراقب كل مؤشرات الإبداع حتى يطمسها قبل أن تلفت لها النظر ويعلم الآخرون أن هناك من يستطيع التفوق على قدرات هذا المدير

نوعيه هؤلاء المدراء المساكين معاقة لماذا لأنها تفعل المستحيل لأعتقاه تقدم موظفيها وبالتالي أعاقة العمل الإداري بجملة فتجد أدارته مسخ متهالك مع وقف النمو ولكنه يلاحظ ذلك فماذا يفعل يأتي بالخبرات الأجنبية المؤقتة والتي تنهب الخيرات وتمضي دون أن تنقل خبراتها وهو أمر حسن في عيني هذا المدير المعاق ..

نجد كثيرا من الإدارات تتخبط في ظلام الإهمال وكأنها لم تحيا القرن العشرين بكل ثورات فن الإدارة وترى الموظفين كأنهم أصحاب الكهف قد غلبهم السبات الإداري الطويل بفعل فاعل لا ضر منهم ولا هم ينفعون , افتقدوا لحس المشاركة والعمل الصادق , لا تسمع منه حركه ولا اقتراحا ماعدا اقتراحات الأجازة موظفون ولكنهم مجمدون – فقدوا الأمل في التدرج الوظيفي يملأهم الإحباط من مدير يمتهن قصف الكفاءات وأبعادها ونقلها ووضع العقبات لها وبالآخر تطفيشها ..

نظرية التفرد المصطنعة التي يروج لها من وصولوا لسدة المناصب وتقلدوا أعلى المناصب الإدارية .. قد تخدع البعض قليلا وقد يضن البعض أن ما في هالبلد ألا هالولد ولكنها الأيام تدور.. يوما ما سينقلب السحر على الساحر وينكشف المستور...
ولكن بعد ماذا بعد قتل كثير من الكفاءات وتهميشها .. فأي خسارة تتحقق من اجل أن يقال..

ما في هالبلد ألا هالولد ..

[khaldoon]

بارك الله فيك و اتفق معاك

العلاج يبدأ من الداخل و ما اقدر اقول اكثر

[شكري وتقديري]

أن تصل بمجهودك شيء جميل ولكن أن تحجب الرؤية عن غيرك وتضع العثرات لمن يحاول مثلك أيضا الوصول كما وصلت أنت وتستولي على كل المناصب وتحفظ لنفسك كل المسميات , حتى يضن المتابعون من بعيد لجولاتك وصولاتك أنه لا ند قادر عليك وانك الوحيد في مجالك بلا منازع وانك البطل الهمام القائم بكل المهام ولا يوجد في أدارتك من هو قادر على تحمل نصف ما تتحمل وأنه لا يوجد على وجه هذه البسيطة من يملك المؤهلات التي تملكها حتى لو لم تكن تملك مؤهلات ولكنها الفرصة وحدها دفعت بك دفعا لأن تصبح في المقدمة دون علم ودراية من قبلك .

نظرية التفرد التي تطل علينا بين حين وآخر من أدارة وأخرى تجعلنا نرثى لحال هذا المسئول المسكين الذي يضن أن هذا المنصب حكرا عليه وحده ونراه يتخبط يمنه وشمالا يحاول قدر المستطاع قتل ما يرى من أبداع بين موظفيه خوفا من أن تمتد هذه الأيدي إلى الكرسي فتراه هلعا يراقب كل مؤشرات الإبداع حتى يطمسها قبل أن تلفت لها النظر ويعلم الآخرون أن هناك من يستطيع التفوق على قدرات هذا المدير

نوعيه هؤلاء المدراء المساكين معاقة لماذا لأنها تفعل المستحيل لأعتقاه تقدم موظفيها وبالتالي أعاقة العمل الإداري بجملة فتجد أدارته مسخ متهالك مع وقف النمو ولكنه يلاحظ ذلك فماذا يفعل يأتي بالخبرات الأجنبية المؤقتة والتي تنهب الخيرات وتمضي دون أن تنقل خبراتها وهو أمر حسن في عيني هذا المدير المعاق ..

نجد كثيرا من الإدارات تتخبط في ظلام الإهمال وكأنها لم تحيا القرن العشرين بكل ثورات فن الإدارة وترى الموظفين كأنهم أصحاب الكهف قد غلبهم السبات الإداري الطويل بفعل فاعل لا ضر منهم ولا هم ينفعون , افتقدوا لحس المشاركة والعمل الصادق , لا تسمع منه حركه ولا اقتراحا ماعدا اقتراحات الأجازة موظفون ولكنهم مجمدون – فقدوا الأمل في التدرج الوظيفي يملأهم الإحباط من مدير يمتهن قصف الكفاءات وأبعادها ونقلها ووضع العقبات لها وبالآخر تطفيشها ..

نظرية التفرد المصطنعة التي يروج لها من وصولوا لسدة المناصب وتقلدوا أعلى المناصب الإدارية .. قد تخدع البعض قليلا وقد يضن البعض أن ما في هالبلد ألا هالولد ولكنها الأيام تدور.. يوما ما سينقلب السحر على الساحر وينكشف المستور...
ولكن بعد ماذا بعد قتل كثير من الكفاءات وتهميشها .. فأي خسارة تتحقق من اجل أن يقال..

ما في هالبلد ألا هالولد ..

مشكلة معظمنا أنه يعمل بـ(التناحي ) لا بـ( التآخي ) ، ومتى عمل الإنسان من هذا المنطق

والمنطلق غير السوي فإن جل ّالأعمال الناتجة عن مجموعة أفراد هو أحدها - وإن لم يكن

على رأسها - تأخذ في الغالب الشكل الفردي ، وعادة ما تكون ناقصة كثيرة الثغرات ، ومن

السهل إستنقاصها وتلمس عيوبها من قبل الآخرين .

وما ذلك إلا لأن فردا واحدا من هذه المجموعة كان يظن نفسه الأفضل والأنسب فعمل ضمن

مجموعة وكأنه يملكها ونتائج أعمالها ففشل وفشلت .

أخي الفاضل :

الشعور بروح الجماعة يبعد ويسقط " نظرية التفرد والفرد القطب " إذ أنها نظرية فاشلة بكل

المقاييس والأمثلة كثيرة على مدى التاريخ وسير الأفراد والأمم .

شكرا لك .........

[um abdulla]

أن تصل بمجهودك شيء جميل ولكن أن تحجب الرؤية عن غيرك وتضع العثرات لمن يحاول مثلك أيضا الوصول كما وصلت أنت وتستولي على كل المناصب وتحفظ لنفسك كل المسميات , حتى يضن المتابعون من بعيد لجولاتك وصولاتك أنه لا ند قادر عليك وانك الوحيد في مجالك بلا منازع وانك البطل الهمام القائم بكل المهام ولا يوجد في أدارتك من هو قادر على تحمل نصف ما تتحمل وأنه لا يوجد على وجه هذه البسيطة من يملك المؤهلات التي تملكها حتى لو لم تكن تملك مؤهلات ولكنها الفرصة وحدها دفعت بك دفعا لأن تصبح في المقدمة دون علم ودراية من قبلك .

نظرية التفرد التي تطل علينا بين حين وآخر من أدارة وأخرى تجعلنا نرثى لحال هذا المسئول المسكين الذي يضن أن هذا المنصب حكرا عليه وحده ونراه يتخبط يمنه وشمالا يحاول قدر المستطاع قتل ما يرى من أبداع بين موظفيه خوفا من أن تمتد هذه الأيدي إلى الكرسي فتراه هلعا يراقب كل مؤشرات الإبداع حتى يطمسها قبل أن تلفت لها النظر ويعلم الآخرون أن هناك من يستطيع التفوق على قدرات هذا المدير

نوعيه هؤلاء المدراء المساكين معاقة لماذا لأنها تفعل المستحيل لأعتقاه تقدم موظفيها وبالتالي أعاقة العمل الإداري بجملة فتجد أدارته مسخ متهالك مع وقف النمو ولكنه يلاحظ ذلك فماذا يفعل يأتي بالخبرات الأجنبية المؤقتة والتي تنهب الخيرات وتمضي دون أن تنقل خبراتها وهو أمر حسن في عيني هذا المدير المعاق ..

نجد كثيرا من الإدارات تتخبط في ظلام الإهمال وكأنها لم تحيا القرن العشرين بكل ثورات فن الإدارة وترى الموظفين كأنهم أصحاب الكهف قد غلبهم السبات الإداري الطويل بفعل فاعل لا ضر منهم ولا هم ينفعون , افتقدوا لحس المشاركة والعمل الصادق , لا تسمع منه حركه ولا اقتراحا ماعدا اقتراحات الأجازة موظفون ولكنهم مجمدون – فقدوا الأمل في التدرج الوظيفي يملأهم الإحباط من مدير يمتهن قصف الكفاءات وأبعادها ونقلها ووضع العقبات لها وبالآخر تطفيشها ..

نظرية التفرد المصطنعة التي يروج لها من وصولوا لسدة المناصب وتقلدوا أعلى المناصب الإدارية .. قد تخدع البعض قليلا وقد يضن البعض أن ما في هالبلد ألا هالولد ولكنها الأيام تدور.. يوما ما سينقلب السحر على الساحر وينكشف المستور...
ولكن بعد ماذا بعد قتل كثير من الكفاءات وتهميشها .. فأي خسارة تتحقق من اجل أن يقال..

ما في هالبلد ألا هالولد ..


اخي الفهد
انت تلومهم لانهم حجبوا الاخرين واستفردوا بعدة مناصب ؟؟
لماذا لا تلوم الذي يراهم فريدين من نوعهم ولا يرى غيرهم ؟؟
لماذا لا تعجب من اللي حطهم هنا وهناك وهناك وهناك ؟؟
نعم ما نفع المؤهلات وعلو الهمة وطموحك اذا ما كنت على البال !!
ومتى سينكشف المستور يا الفهد ؟؟؟ لقد قتلت الكفاءات جيلا بعد جيل واصبح الناس يجحدون ان هناك كفاءات اصلا لانهم لم يروها ولم يلمحوها قط ما شافوا الا ذاك الولد الحظيظ اللي امه في البيت

[almulla]

اتفق معاك اخوي

مرة حطو احد الوزراء في برنامج مساء الدوحة 3 مرات وكل مرة يتكلم عن شي

[عاشق الشهادة]

اتفق معاك يـ الفهد ؟




مشكلة معظمنا أنه يعمل بـ(التناحي ) لا بـ( التآخي ) ؟
هذا رد الأخت دبّاس وفيه الداء ولك ولها ألف تحيه وشكر :nice::nice:!!

[lalamar]

اللي تتكلم عنه واقع ملموس يلاحظة الكل ويشتكي ويعاني منه الكثيريين الذين سيتحولون الى محبطين سريعا،ولكن الاهم في هذة القضية(وأضم صوتي الى أختي أم عبدالله)وين اللي بيدهم الحل والربط ،والا يا نار كلي حطب، والا مولد وصاحبة غائب

[hich]

اخي الفهد
انت تلومهم لانهم حجبوا الاخرين واستفردوا بعدة مناصب ؟؟
لماذا لا تلوم الذي يراهم فريدين من نوعهم ولا يرى غيرهم ؟؟
لماذا لا تعجب من اللي حطهم هنا وهناك وهناك وهناك ؟؟
نعم ما نفع المؤهلات وعلو الهمة وطموحك اذا ما كنت على البال !!
ومتى سينكشف المستور يا الفهد ؟؟؟ لقد قتلت الكفاءات جيلا بعد جيل واصبح الناس يجحدون ان هناك كفاءات اصلا لانهم لم يروها ولم يلمحوها قط ما شافوا الا ذاك الولد الحظيظ اللي امه في البيت

ولماذا نربط كل شيء بهم كاننا أقمار تدور بفلكهم

اختي طرحك نتاج فكر عتيق كان يمحور كل شيء حول شخص او شخصيين وله من المطبيليين الكثير في ذالك الزمان وفي هذا الزمان

أن التطور يأختاه سيل جارف شائوا ام ابوا وكل أبر التخدير لا تنفع ولم تنفع قديما

ومعا ذالك انامتأكد انكي من أشد أعداء محورة الأمور او المركزية بلأصح أليس كذالك....؟

[al-fahad]

بارك الله فيك و اتفق معاك

العلاج يبدأ من الداخل و ما اقدر اقول اكثر

جزآك الله خير أخوي خلدون

كل الشكر على التواجد الجميل

فعلا العلاج يبدأ من الداخل . كفيت ووفيت بهالمقولة

[al-fahad]

مشكلة معظمنا أنه يعمل بـ(التناحي ) لا بـ( التآخي ) ، ومتى عمل الإنسان من هذا المنطق

والمنطلق غير السوي فإن جل ّالأعمال الناتجة عن مجموعة أفراد هو أحدها - وإن لم يكن

على رأسها - تأخذ في الغالب الشكل الفردي ، وعادة ما تكون ناقصة كثيرة الثغرات ، ومن

السهل إستنقاصها وتلمس عيوبها من قبل الآخرين .

وما ذلك إلا لأن فردا واحدا من هذه المجموعة كان يظن نفسه الأفضل والأنسب فعمل ضمن

مجموعة وكأنه يملكها ونتائج أعمالها ففشل وفشلت .

أخي الفاضل :

الشعور بروح الجماعة يبعد ويسقط " نظرية التفرد والفرد القطب " إذ أنها نظرية فاشلة بكل

المقاييس والأمثلة كثيرة على مدى التاريخ وسير الأفراد والأمم .

شكرا لك .........

بلا شك أختي دباس أن الأمر غير سوي بتاتا ويتخلله كثيرا من الخلل وهو يمثل عقبه في تطور الدول وقد أذهب ألى أكثر من ذلك وأعتبره جريمه يجب أن يحاسب عليها القانون كما يحاسب على الأحتكار ..

كل الشكر على التواجد الجميل ..

[قطرى مزمن]

جزآك الله خير أخوي خلدون

كل الشكر على التواجد الجميل

فعلا العلاج يبدأ من الداخل . كفيت ووفيت بهالمقولة لايخرج الموضوع عن
محددات العقل العربى الذى حددها الجابرى القبيله والعقيده والغنيمه العقيده بمعنى التمذهب والغنيمه الامساك بالسلطه حتى خروج الروح

[al-fahad]

اخي الفهد
انت تلومهم لانهم حجبوا الاخرين واستفردوا بعدة مناصب ؟؟
لماذا لا تلوم الذي يراهم فريدين من نوعهم ولا يرى غيرهم ؟؟
لماذا لا تعجب من اللي حطهم هنا وهناك وهناك وهناك ؟؟
نعم ما نفع المؤهلات وعلو الهمة وطموحك اذا ما كنت على البال !!
ومتى سينكشف المستور يا الفهد ؟؟؟ لقد قتلت الكفاءات جيلا بعد جيل واصبح الناس يجحدون ان هناك كفاءات اصلا لانهم لم يروها ولم يلمحوها قط ما شافوا الا ذاك الولد الحظيظ اللي امه في البيت

نعم ام عبدالله المسؤولية مشتركة هم أفراد جميعا في المؤامرة بلا شك ولكن يجب علينا على الأقل تعرية الواقع وكشف هذا الزيف .. حتى يأتي اليوم الذي تصبح فيه هذه الممارسات أمر غريب ومستهجن من كافه الطبقات .. حتى الذين كانوا مخدوعين فيهم .. سيأخذ هذا التساؤل أحقيته .. وستزول هذه المقولة المجحفة في قدرات مئات من الشباب " مافي هالبلد الا هالولد " وستأخذ الأمور مجراها الطبيعي وتطورها المنطقي دون أن يأتي هؤلاء المعاقون للوقف في طموح الشباب الجميل والذي كله يصب في خدمه الوطن ..
أنشاء الله ستتغير الأمور وينكشف المستور يا أم عبدالله
يوما ما ..

كل الشكر على التواجد العطر أم عبدالله

[al-fahad]

لايخرج الموضوع عن
محددات العقل العربى الذى حددها الجابرى القبيله والعقيده والغنيمه العقيده بمعنى التمذهب والغنيمه الامساك بالسلطه حتى خروج الروح

استوردنا منهم أحدث الأجهزة وفهمناها بقراءة كتيب التشغيل ..
استغنينا عن المهفه بالمكيف ..
عن الناقة بالسيارة ..
عن الخيمه وبيت الجص بالفيلا ذات العازل الحراري ..
أن شاء لله يجي يوم نستغني عن معوقات العقل العربي بأفق أكثر أنفتاحا ..
لم تعد الناقه ولا المهفه ولا الخيمه قادرة على مواكبة العصر .. ومثلها يأتي العقل العربي المملوء بكثير من الأوهام ... أعتقد يجب أن يستبدل شاء أم أبا .. أنا أكثر تفاؤل ..

[al-fahad]

اتفق معاك اخوي

مرة حطو احد الوزراء في برنامج مساء الدوحة 3 مرات وكل مرة يتكلم عن شي

مرة حطوا فلان الفلاني مسؤول على أربعطعش أدارة وهيئة وجمعية و و و ..

كل الشكر أخو يالملا على التواجد الجميل ..

[al-fahad]

اتفق معاك يـ الفهد ؟




مشكلة معظمنا أنه يعمل بـ(التناحي ) لا بـ( التآخي ) ؟
هذا رد الأخت دبّاس وفيه الداء ولك ولها ألف تحيه وشكر :nice::nice:!!


يا هلا اخوي الشهادة شاكر لك التعليق وكل الشكر على التواجد الجميل ..

[al-fahad]

اللي تتكلم عنه واقع ملموس يلاحظة الكل ويشتكي ويعاني منه الكثيريين الذين سيتحولون الى محبطين سريعا،ولكن الاهم في هذة القضية(وأضم صوتي الى أختي أم عبدالله)وين اللي بيدهم الحل والربط ،والا يا نار كلي حطب، والا مولد وصاحبة غائب

وانا أضم صوتي لك ولأم عبدالله
ولكن الانتظار دائما لأن يهطل المطر من علا .. وعدم البحث عن ينابيع الماء لا يخدم القضية ..
الي بيدهم الحل هم بالآخر بشر يخطئون ويصيبون وليسوا سوبر مان حتى ننتظر منهم عمل كل شيء في ليلة واحده ..
التغيير قادم بلا شك .. وفي يدينا التعجيل من هذا العملية وتسريع هذا التباطؤ قليلا باستنكار الحاصل ..

كل الشكر أخوي لامار على المرور الجميل ..

[al-fahad]

ولماذا نربط كل شيء بهم كاننا أقمار تدور بفلكهم

اختي طرحك نتاج فكر عتيق كان يمحور كل شيء حول شخص او شخصيين وله من المطبيليين الكثير في ذالك الزمان وفي هذا الزمان

أن التطور يأختاه سيل جارف شائوا ام ابوا وكل أبر التخدير لا تنفع ولم تنفع قديما

ومعا ذالك انامتأكد انكي من أشد أعداء محورة الأمور او المركزية بلأصح أليس كذالك....؟



كل الشكر أخوي هيتش على المرور أكتفي بالترحيب الحار بك وشكرا لمشاركتك العطره وأترك الرد لأم عبدالله بما أن السؤال موجه لها ..

[al-fahad]

لايخرج الموضوع عن
محددات العقل العربى الذى حددها الجابرى القبيله والعقيده والغنيمه العقيده بمعنى التمذهب والغنيمه الامساك بالسلطه حتى خروج الروح

كل الشكر أخوي قطري مزمن على المرور والمشاركة الكريمة ..

[um abdulla]

ولماذا نربط كل شيء بهم كاننا أقمار تدور بفلكهم

اختي طرحك نتاج فكر عتيق كان يمحور كل شيء حول شخص او شخصيين وله من المطبيليين الكثير في ذالك الزمان وفي هذا الزمان

أن التطور يأختاه سيل جارف شائوا ام ابوا وكل أبر التخدير لا تنفع ولم تنفع قديما

ومعا ذالك انامتأكد انكي من أشد أعداء محورة الأمور او المركزية بلأصح أليس كذالك....؟


لو جات من غيرك كان هانت! لكن تجي منك يا هي قوية !!:rolleyes2:
هيتش ماذا دهاك ؟؟:omg:
ألسنا اقمارا تدور في الفلك ؟؟ اي اقمار ؟ الا دمى وانت الصادق بيادق تنشال وتحط
وكيف تقول طرحي نتاج فكر عتيق ؟
يا هيتش هذا ليس طرحي ولا وجهة نظري انما هو قراءة للواقع . كتبت ما يحدث وش دخلني ان كان فكرا عتيقا والا معتقا
وبعدين تطور ايه يالدلعدي ؟؟ انت مغير من يومين يا هيتش !! خايفة يكونون الفضائيين اختطفوك وبدلوك باخر !!

[al-fahad]

لو جات من غيرك كان هانت! لكن تجي منك يا هي قوية !!:rolleyes2:
هيتش ماذا دهاك ؟؟:omg:
ألسنا اقمارا تدور في الفلك ؟؟ اي اقمار ؟ الا دمى وانت الصادق بيادق تنشال وتحط
وكيف تقول طرحي نتاج فكر عتيق ؟
يا هيتش هذا ليس طرحي ولا وجهة نظري انما هو قراءة للواقع . كتبت ما يحدث وش دخلني ان كان فكرا عتيقا والا معتقا
وبعدين تطور ايه يالدلعدي ؟؟ انت مغير من يومين يا هيتش !! خايفة يكونون الفضائيين اختطفوك وبدلوك باخر !!

لا لا لا هيتش هالأيام مادري أش فيه
هيتش يلا بسرعه أعترف .. أنت فضائي ؟؟ :tease: