غـيـد
21-07-2008, 12:47 PM
شعر لراشد ال سليمان..
اغض الطرف عن شوف العذارا
ولاهـو حقــد او كــثــر احــتقارا
اغض الطرف خوفٍ من إلاهـي
وهو من يعـرف أسرار البحارا
ولو بعض العرب يستاهل اني
اشـــوفه قــدم هالعالم جـــــهارا
تجي والوجه كاشف والمصيبه
كحـل عـيـنـيـن وبالشفه حمارا
وصــــدرٍ تبرزه يا ناس كنها
تقول انـــظر هنا مـــــابه ســـتارا
وتلبس هالعباه وكل ابوها
رســـوم قلـــوب واحــروف وشعارا
تخصرها مشان الجسم يبرز
ويــــظـهــر للملا مـا هــو يــوارا
وتلبس كعبها منشان يصبح
هــذاك الردف يمشــــــي بأنحدارا
وفي المشيه أيا كثر التمايل
ويا كــثـــر التلفت فــي المسارا
وإلى منها رأت بالعين منهو
يطــالعــها بــعــيـنــه انبـــــهارا
تـرد النــظره بعيــنٍ قــويه
تقـــدم لـــــه من النظره بــهـــارا
تقرب منه في يدها بلوتوث
وهـي مــا تدري انه اكبر دمارا
وهو ياهل المعاني مثل صقرٍ
ايـــــدور للعشى يبغي الحبارا
لا والله ماهو بصقرٍ ويخسى
قطوابتر وهــي ياناس فــــارا
يناوشها وهي اغصب واطيعك
تذوب وهــي مبداها انـصـهارا
يناوشها دقايق لين تصبح
فريسه لــــــــه واطماعه صغارا
اهـو مايدري بقولٍ قديمٍ
ومـــن يـــزني زنــي لو بالجدارا
ياغافل انتبه هاذي كبائر
وراك الـنــار مـوقـدها الحـجـارا
اعوذ بربي المعبود منهم
وبـنـت الليـــل عقـــدتها النهارا
ولا اقصد في كلامي كل بنتٍ
تصون النفس ما ترخي الخمارا
تحفظ من الكتاب اجزاء وايضاً
ريــاض الصــالحين إلها مــزارا
هذيك اللي تمناها شبابي
عــروس لــه وهــي عز وقــارا
كحيله ما تعرف السوق إلا
بعفــه والســتــر فيها إشـــارا
ولا تطلع كذا من دون محرم
وتستأذن مهــي تبـــدي قـرارا
تعرف من الأصول اشياء عده
وحــره تعرف انها مــن حـــرارا
صحيح ان الأصابع ما تساوا
ويمنى الرجل ماهي كاليسارا
وصحيح ان البغل يمشي على اربع
ولكن ما يــســاوا بــالــمــهارا
انا ما اقولها وانا اتشمت
لا والله جات من راسي نعــارا
على الأسلام واللي شفت انا به
من التغيير تحت اسم الحضارا
كأن الكون بأسره لي يقولوا
ياعمري ارتاح لا تـــحـــدث غــبارا
ختام القاف يالله انـــك تســـتر
عــــلـيـنـا مــــــــن مـســمـى
اغض الطرف عن شوف العذارا
ولاهـو حقــد او كــثــر احــتقارا
اغض الطرف خوفٍ من إلاهـي
وهو من يعـرف أسرار البحارا
ولو بعض العرب يستاهل اني
اشـــوفه قــدم هالعالم جـــــهارا
تجي والوجه كاشف والمصيبه
كحـل عـيـنـيـن وبالشفه حمارا
وصــــدرٍ تبرزه يا ناس كنها
تقول انـــظر هنا مـــــابه ســـتارا
وتلبس هالعباه وكل ابوها
رســـوم قلـــوب واحــروف وشعارا
تخصرها مشان الجسم يبرز
ويــــظـهــر للملا مـا هــو يــوارا
وتلبس كعبها منشان يصبح
هــذاك الردف يمشــــــي بأنحدارا
وفي المشيه أيا كثر التمايل
ويا كــثـــر التلفت فــي المسارا
وإلى منها رأت بالعين منهو
يطــالعــها بــعــيـنــه انبـــــهارا
تـرد النــظره بعيــنٍ قــويه
تقـــدم لـــــه من النظره بــهـــارا
تقرب منه في يدها بلوتوث
وهـي مــا تدري انه اكبر دمارا
وهو ياهل المعاني مثل صقرٍ
ايـــــدور للعشى يبغي الحبارا
لا والله ماهو بصقرٍ ويخسى
قطوابتر وهــي ياناس فــــارا
يناوشها وهي اغصب واطيعك
تذوب وهــي مبداها انـصـهارا
يناوشها دقايق لين تصبح
فريسه لــــــــه واطماعه صغارا
اهـو مايدري بقولٍ قديمٍ
ومـــن يـــزني زنــي لو بالجدارا
ياغافل انتبه هاذي كبائر
وراك الـنــار مـوقـدها الحـجـارا
اعوذ بربي المعبود منهم
وبـنـت الليـــل عقـــدتها النهارا
ولا اقصد في كلامي كل بنتٍ
تصون النفس ما ترخي الخمارا
تحفظ من الكتاب اجزاء وايضاً
ريــاض الصــالحين إلها مــزارا
هذيك اللي تمناها شبابي
عــروس لــه وهــي عز وقــارا
كحيله ما تعرف السوق إلا
بعفــه والســتــر فيها إشـــارا
ولا تطلع كذا من دون محرم
وتستأذن مهــي تبـــدي قـرارا
تعرف من الأصول اشياء عده
وحــره تعرف انها مــن حـــرارا
صحيح ان الأصابع ما تساوا
ويمنى الرجل ماهي كاليسارا
وصحيح ان البغل يمشي على اربع
ولكن ما يــســاوا بــالــمــهارا
انا ما اقولها وانا اتشمت
لا والله جات من راسي نعــارا
على الأسلام واللي شفت انا به
من التغيير تحت اسم الحضارا
كأن الكون بأسره لي يقولوا
ياعمري ارتاح لا تـــحـــدث غــبارا
ختام القاف يالله انـــك تســـتر
عــــلـيـنـا مــــــــن مـســمـى