السيليه
09-11-2005, 01:58 PM
تزايد اعتماد دول الخليج على النفط و الغاز
الرياض: الوطن
ذكرت شركة دولفين للطاقة التي تتخذ من أبو ظبي مقرا لها أن قطاعي النفط والغاز سيواصلان لعب دور فاعل في مسيرة التنمية الاقتصادية بدول مجلس التعاون الخليجي رغم التحرك السريع الذي تبذله هذه الدول في مجال التنويع الاقتصادي.
وقال نائب الرئيس التنفيذي للشركة إبراهيم الأنصاري في بيان صدر أمس بمناسبة إقامة حفل "جوائز التميز في قطاع الطاقة" الذي ترعاه الشركة في الدوحة في 23 نوفمبر الجاري إن عوائد النفط والغاز تشكل المصدر الرئيسي للإيرادات العامة في مختلف دول المنطقة. كما تعد عاملاَ مهماً في دفع عجلة النمو ضمن قطاعات الصناعة والتجارة والعقارات، ناهيك عن دورها في تعزيز الرواج الاقتصادي في أسواق المنطقة بوجه عام.
وتعتبر "دولفين للطاقة" الجهة المسؤولة عن مشروع دولفين للغاز في قطر الذي يتوقع أن ينتهي تنفيذه أواخر 2006. وينطوي المشروع على استخراج كميات كبيرة من الغاز الطبيعي من حقل الشمال القطري، ومن ثم معالجتها في رأس لفان على الأراضي القطرية ليتم بعد ذلك نقل الغاز
الجاف إلى دولة الإمارات عبر خط أنابيب بحري تبلغ سعته التصميمية نحو3.2 مليارات قدم مكعب يومياً.
وكانت دولفين للطاقة انتهت من تنفيذ أولى مبادراتها - المتمثلة في خط الأنابيب الممتد بين العين والفجيرة - في يناير 2004. ويستخدم هذا الخط حالياً في تزويد الغاز الطبيعي إلى محطة توليد الكهرباء وتحلية المياه الموجودة في إمارة الفجيرة على الساحل الشرقي للإمارات.
الرياض: الوطن
ذكرت شركة دولفين للطاقة التي تتخذ من أبو ظبي مقرا لها أن قطاعي النفط والغاز سيواصلان لعب دور فاعل في مسيرة التنمية الاقتصادية بدول مجلس التعاون الخليجي رغم التحرك السريع الذي تبذله هذه الدول في مجال التنويع الاقتصادي.
وقال نائب الرئيس التنفيذي للشركة إبراهيم الأنصاري في بيان صدر أمس بمناسبة إقامة حفل "جوائز التميز في قطاع الطاقة" الذي ترعاه الشركة في الدوحة في 23 نوفمبر الجاري إن عوائد النفط والغاز تشكل المصدر الرئيسي للإيرادات العامة في مختلف دول المنطقة. كما تعد عاملاَ مهماً في دفع عجلة النمو ضمن قطاعات الصناعة والتجارة والعقارات، ناهيك عن دورها في تعزيز الرواج الاقتصادي في أسواق المنطقة بوجه عام.
وتعتبر "دولفين للطاقة" الجهة المسؤولة عن مشروع دولفين للغاز في قطر الذي يتوقع أن ينتهي تنفيذه أواخر 2006. وينطوي المشروع على استخراج كميات كبيرة من الغاز الطبيعي من حقل الشمال القطري، ومن ثم معالجتها في رأس لفان على الأراضي القطرية ليتم بعد ذلك نقل الغاز
الجاف إلى دولة الإمارات عبر خط أنابيب بحري تبلغ سعته التصميمية نحو3.2 مليارات قدم مكعب يومياً.
وكانت دولفين للطاقة انتهت من تنفيذ أولى مبادراتها - المتمثلة في خط الأنابيب الممتد بين العين والفجيرة - في يناير 2004. ويستخدم هذا الخط حالياً في تزويد الغاز الطبيعي إلى محطة توليد الكهرباء وتحلية المياه الموجودة في إمارة الفجيرة على الساحل الشرقي للإمارات.