al-malki
22-07-2008, 07:44 AM
أعلن الخليجي أمس عن مجموعة ثانية من بياناته المالية الفصلية لعام 2008 حتى الثلاثين من يونيو المنقضي، التي تقف خير شاهد على الاستثمار المستدام في نمو المصرف عبر أعماله الإقليمية.
وأظهرت النتائج دخلا صافيا بلغت قيمته 12.7 مليون ريال قطري مما رفع حقوق المساهمين بمعدل 4.6 مليار ريال قطري، مما يعكس نية الخليجي المعلنة مسبقا في الاستثمارات المتواصلة في كل من الموارد البشرية والتقنيات لدعم مخططاته التوسعية. ومما يدل على التزام البنك في الاستثمار في الموارد البشرية إعلان البنك عن تعيين السيدة روزمه إسماعيل رئيسا جديدا لقسم الخدمات المصرفية الإسلامية. وقد انضمت إسماعيل إلى الخليجي قادمة من مصرف «أيه بي أن أمرو» في ماليزيا حيث كانت مسؤولة عن قسم «الشؤون المالية الإسلامية العالمية».
فضلا عن ذلك، افتتح الخليجي مؤخرا أول فرع تجاري له في الدوحة المتمثل بمركز البريد «كيو - بوست» في قلب منطقة الخليج الغربي في 16 يونيو. ومع نهاية هذا العام، ينوي الخليجي افتتاح ستة فروع كاملة التجهيزات ومركزين للخدمات وتركيب 10 صرافات آلية في كافة أنحاء قطر. وقد سبق للخليجي أن قام بتدشين مركز استعلامات على درجة عالية من الحداثة والتجهيزات المتطورة يعمل على مدار الساعة وطيلة أيام الأسبوع مما يجعله المركز الأول من نوعه في المنطقة.
تعليقا على هذه الإنجازات، قال طارق المالكي، رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب للخليجي إنني فخور جدا بإظهار الكثير من الأنشطة الملموسة خلال فترة قصيرة من تاريخ «الخليجي». يمكننا الوصول إلى النمو السريع فقط بالاعتماد على أساسات قوية، الأمر الذي يتطلب منا اليوم توفير استثمارات متوازنة، لبناء بنك الجيل القادم غدا - كل ذلك يتمحور حول الاستدامة على المدى الطويل. وعقب دافيد بروكتر، الرئيس التنفيذي للخليجي على النتائج المالية قائلا: «إنني سعيد للغاية بأن عملاءنا قد بدأوا بتلمس فوائد النهج الذي انتهجناه لتطوير قاعدة عملاء صلبة. كما نؤمن بأننا نتبع استراتيجية صحيحة، وها نحن نعمل على أساسها لتوفير عائدات مستدامة ومتفوقة لمساهمينا في جميع الدورات الاقتصادية». تأسس «الخليجي» في يناير 2007 في الدوحة وأجرى اكتتابا عاما على أسهمه وادرجها في سوق الدوحة للأوراق المالية في أغسطس. ويسعى البنك الذي يبلغ رأس ماله المدفوع 3.6 مليار ريال قطري إلى أن يصبح أحد أكبر المصارف في منطقة الخليج العربية في مجال الخدمات المصرفية للشركات والأفراد. ومنذ تأسس «الخليجي» تم تعيين 298 موظفا، وبنجاح طرح البنك إداراته الأربع (إدارة الشركات والمؤسسات، وإدارة الخزانة وأسواق رأس المال، وإدارة الصفوة والخدمات المصرفية للأفراد)، كما تم الإعلان عن حيازة أصول الأعمال المصرفية للبنك اللبناني للتجارة (فرنسا) في دولة الإمارات العربية المتحدة وافتتاح مكتب «الخليجي» في مركز دبي المالي العالمي. منذ إنشائه في يناير من هذا العام، حقق الخليجي العديد من الإنجازات في إطار تنفيذ برنامجه المعد لتحقيق خدمات الجيل القادم من المعاملات المصرفية لعملائه
وأظهرت النتائج دخلا صافيا بلغت قيمته 12.7 مليون ريال قطري مما رفع حقوق المساهمين بمعدل 4.6 مليار ريال قطري، مما يعكس نية الخليجي المعلنة مسبقا في الاستثمارات المتواصلة في كل من الموارد البشرية والتقنيات لدعم مخططاته التوسعية. ومما يدل على التزام البنك في الاستثمار في الموارد البشرية إعلان البنك عن تعيين السيدة روزمه إسماعيل رئيسا جديدا لقسم الخدمات المصرفية الإسلامية. وقد انضمت إسماعيل إلى الخليجي قادمة من مصرف «أيه بي أن أمرو» في ماليزيا حيث كانت مسؤولة عن قسم «الشؤون المالية الإسلامية العالمية».
فضلا عن ذلك، افتتح الخليجي مؤخرا أول فرع تجاري له في الدوحة المتمثل بمركز البريد «كيو - بوست» في قلب منطقة الخليج الغربي في 16 يونيو. ومع نهاية هذا العام، ينوي الخليجي افتتاح ستة فروع كاملة التجهيزات ومركزين للخدمات وتركيب 10 صرافات آلية في كافة أنحاء قطر. وقد سبق للخليجي أن قام بتدشين مركز استعلامات على درجة عالية من الحداثة والتجهيزات المتطورة يعمل على مدار الساعة وطيلة أيام الأسبوع مما يجعله المركز الأول من نوعه في المنطقة.
تعليقا على هذه الإنجازات، قال طارق المالكي، رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب للخليجي إنني فخور جدا بإظهار الكثير من الأنشطة الملموسة خلال فترة قصيرة من تاريخ «الخليجي». يمكننا الوصول إلى النمو السريع فقط بالاعتماد على أساسات قوية، الأمر الذي يتطلب منا اليوم توفير استثمارات متوازنة، لبناء بنك الجيل القادم غدا - كل ذلك يتمحور حول الاستدامة على المدى الطويل. وعقب دافيد بروكتر، الرئيس التنفيذي للخليجي على النتائج المالية قائلا: «إنني سعيد للغاية بأن عملاءنا قد بدأوا بتلمس فوائد النهج الذي انتهجناه لتطوير قاعدة عملاء صلبة. كما نؤمن بأننا نتبع استراتيجية صحيحة، وها نحن نعمل على أساسها لتوفير عائدات مستدامة ومتفوقة لمساهمينا في جميع الدورات الاقتصادية». تأسس «الخليجي» في يناير 2007 في الدوحة وأجرى اكتتابا عاما على أسهمه وادرجها في سوق الدوحة للأوراق المالية في أغسطس. ويسعى البنك الذي يبلغ رأس ماله المدفوع 3.6 مليار ريال قطري إلى أن يصبح أحد أكبر المصارف في منطقة الخليج العربية في مجال الخدمات المصرفية للشركات والأفراد. ومنذ تأسس «الخليجي» تم تعيين 298 موظفا، وبنجاح طرح البنك إداراته الأربع (إدارة الشركات والمؤسسات، وإدارة الخزانة وأسواق رأس المال، وإدارة الصفوة والخدمات المصرفية للأفراد)، كما تم الإعلان عن حيازة أصول الأعمال المصرفية للبنك اللبناني للتجارة (فرنسا) في دولة الإمارات العربية المتحدة وافتتاح مكتب «الخليجي» في مركز دبي المالي العالمي. منذ إنشائه في يناير من هذا العام، حقق الخليجي العديد من الإنجازات في إطار تنفيذ برنامجه المعد لتحقيق خدمات الجيل القادم من المعاملات المصرفية لعملائه