مغروور قطر
22-07-2008, 09:41 AM
قريبا فرعان في كوريا و بريطانيا ...بنك الدوحة: الأرباح تلامس 580 مليون ريال.. وأداء مميز لكافة المؤشرات المالية| تاريخ النشر:يوم الثلاثاء ,22 يُولْيُو 2008 12:31 أ.م.
الشيخ فهد: حقوق المساهمين تقفز إلى 4.8 مليار ريال
وليد الدرعي :
أكد السيد ر.سيتارامان الرئيس التنفيذي لبنك الدوحة أن أرباح هذا الأخير الصافية قفزت في النصف الأول من السنة الحالية بنحو 25 % لتبلغ 579.27 مليون ريال مقابل 462.59 في نفس الفترة من السنة الماضية.
و بيّن الرئيس التنفيذي في المؤتمر الصحفي الذي عقد صباح أمس والذي سلط الأضواء على النتائج المالية أن بنك الدوحة بصدد تعزيز تواجده في الأسواق العالمية من خلال التواجد في أهم عواصم المال العالمية فبعد كل من دبي و الكويت و سنغافورة و تركيا و الصين و رومانيا يعمل البنك حاليا على التواجد في المملكة المتحدة و كوريا الجنوبية من خلال إنشاء فرعين للبنك .
وقال سيتارامان إن العائد على السهم من الأرباح بلغ بعد الأخذ بعين الاعتبار نسبة الزيادة في رأس المال البالغة 15% من خلال إصدار أسهم جديدة للمساهمين في الربع الثاني من عام 2008 بلغ 3.59 ريال قطري بالمقارنة مع 2.94 ريال قطري لنفس الفترة للعام السابق، مع الاحتفاظ بنسبة نمو تعادل 22%. كما بلغ إجمالي صافي إيرادات الفوائد مبلغ 465 مليون ريال قطري محققا بذلك نسبة نمو تعادل 45.52% وبلغ إجمالي الأرباح من عمليات النقد الأجنبي مبلغ 34.15 مليون ريال قطري أي بنسبة زيادة تعادل 55.82%.
وعند استعراضه للبيانات المالية بيّن الرئيس التنفيذي لبنك الدوحة أن إجمالي ودائع العملاء نما بنسبة 50.42% حيث وصل إلى 25 مليار ريال قطري بالمقارنة مع 16.54 مليار ريال قطري في العام السابق. كما سجل صافي القروض والسلف كما في 30/6/2008 زيادة قدرها 6.85 مليار ريال قطري أي ما يعادل نسبة 41.41% بالمقارنة مع إجمالي صافي القروض والسلف في الفترة السابقة حيث ارتفع إجمالي صافي القروض والسلف من مبلغ 16.54 مليار ريال قطري كما في 30/6/2007 إلى مبلغ 23.39 مليار ريال قطري كما في 30/6/2008. وارتفع إجمالي الموجودات من 26.65 مليار ريال قطري كما في 30/6/2007 إلى مبلغ 36.77 مليار ريال قطري كما في 30/6/2008 أي بنسبة نمو تعادل 38%.
وقال سعادة الشيخ فهد بن محمد بن جبر آل ثاني رئيس مجلس الإدارة وفق بيان صحفي صادر عن البنك إن وضع البنك مع مرور السنين قد أصبح أقوى حيث وصل إجمالي حقوق المساهمين كما في 30/6/2008 إلى 4.8 مليار ريال قطري مسجلا بذلك نسبة نمو تعادل 52.87% خلال الاثني عشر شهرا السابقة. وقد تمت زيادة رأس مال البنك المدفوع أكثر من مرة خلال السنوات السابقة حتى وصل إلى 1.72 مليار ريال قطري كما في 30/6/2008.
و أكد أن الزيادة التي تمت في رأس مال البنك البالغة 15% من خلال طرح أسهم جديدة للمساهمين في الربع الثاني من عام 2008 قد لاقت إقبالا كبيرا من جمهور المساهمين، حيث بلغت نسبة التغطية للمبلغ المطلوب حوالي خمس مرات، الأمر الذي يعكس مدى الثقة التي يوليها المساهمون للبنك. وبتعزيز قاعدة حقوق المساهمين والاستخدام الأمثل لمبلغ الزيادة في رأس المال ووجود أفضل مستوى للأداء قد أدى إلى تحقيق عائد على متوسط حقوق المساهمين بنسبة 29.57% كما في 30/6/2008 وهي تمثل الأفضل في القطاع المصرفي. وقد تمكنا من تحقيق عائد عال على متوسط الموجودات بواقع 3.47%وهذا يدل بوضوح على الاستخدام الأمثل لحقوق المساهمين وأفضل توزيع للموجودات. كما أفاد سعادة الشيخ فهد بأن البنك قد حقق نسب نمو ملحوظة في مصادر الدخل الرئيسية مثل إيرادات الفوائد وإيرادات النقد الأجنبي الأمر الذي يعكس قدرة البنك على تحقيق الإيرادات. هذا وأضاف أيضا أن نسبة التكلفة إلى الإيرادات هي أقل من 28.83% كما في 30/6/2008 مما يدل على حسن كفاءة التشغيل لدى البنك.
و حول استراتيجية الأعمال، قال سعادة الشيخ فهد بن محمد بن جبر آل ثاني إن بنك الدوحة قد كان له السبق في إنشاء أول شركة تأمين مملوكة بالكامل للبنك (100%) تحت مظلة مركز قطر للمال لمزاولة أنشطة التأمين العام. كما تم وضع القدم في أوروبا من خلال فتح مكتب تمثيل في بوخارست برومانيا وافتتاح فرع للبنك رسمياً في إمارة دبي بتاريخ 10/6/2008 تحت رعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم – نائب رئيس الدولة ورئيس الوزراء وحاكم دبي ممثلا بسمو الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم نائب حاكم دبي، وهو أول فرع لبنك قطري يمارس أنشطة مصرفية متكاملة في الإمارات العربية المتحدة. وإضافة إلى ذلك تم أيضا في 22/6/2008 البدء بممارسة الأعمال المصرفية من خلال فرعنا بالكويت. إن عملياتنا في كل من إمارة دبي والكويت في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي تعتبر خطوة أولى لتعزيز الروابط الثنائية المتنامية بين قطر وكل من دولة الإمارات العربية المتحدة والكويت وذلك فيما يتعلق بالأعمال المصرفية والتجارة والاستثمارات واحتياجات التمويل. وإضافة إلى ذلك نقدم منتجات وخدمات شاملة لمختلف الشرائح لتلبية متطلبات العملاء المالية، كما قمنا بطرح منتج بنك الدوحة وأمريكان أكسبرس الذهبية الذي لاقى إقبالا كبيرا من جمهور مستخدمي البطاقة.
وفيما يتعلق بمستوى أداء البنك والتصنيف العالي فقد قال السيد سيتارامان – الرئيس التنفيذي للبنك إن بنك الدوحة قد حصل على جائزة أفضل بنك في قطر لعام 2008 من مجلة يورو موني وعلى جائزة أفضل خدمة بنك على الإنترنت في الشرق الأوسط لعام 2008 وجائزة أفضل بنك للاهتمام بالبيئة وأفضل بنك في الشرق الأوسط في الانتشار العالمي من مجلة الشرق الأوسط، الأمر الذي يعكس الدور الريادي الذي يلعبه البنك في المنطقة. كما قامت كابيتال إنتيلجنس برفع درجة تصنيف البنك للمدى الطويل إلى A ودرجة تصنيف البنك على المدى القصير إلى A2 والقوة المالية إلى A مع ثبات الرؤية المستقبلية. كما صنفت فيتش FITCH البنك على المدى الطويل A والمدى القصير F1 والقوة المالية C مع ثبات الرؤية المستقبلية. مما يعكس مدى قوة ومتانة المركز المالي للبنك ونوعية الموجودات والسيولة.
هذا وقد أكد السيد سيتارامان الرؤية المستقبلية لمجلس الإدارة والمستوى العالي من الالتزام من قبل الإدارة والموظفين قي تقديم أفضل مستوى من الخدمات والمنتجات والاستمرار في عملية الابتكار والتطوير لطرح أفضل المنتجات والخدمات للعملاء. كما قال أيضا إن بنك الدوحة قد حصل على تقدير واعتراف العديد من المختصين في الشؤون المالية والمصرفية لدوره الريادي في رفع مستوى الخدمات المالية في كل من قطر والشرق الأوسط. كما أكد الالتزام بالمحافظة على مستوى النمو والربحية والوصول إلى توقعات المساهمين والعملاء وتحقيق أفضل مستويات الأداء.
الشيخ فهد: حقوق المساهمين تقفز إلى 4.8 مليار ريال
وليد الدرعي :
أكد السيد ر.سيتارامان الرئيس التنفيذي لبنك الدوحة أن أرباح هذا الأخير الصافية قفزت في النصف الأول من السنة الحالية بنحو 25 % لتبلغ 579.27 مليون ريال مقابل 462.59 في نفس الفترة من السنة الماضية.
و بيّن الرئيس التنفيذي في المؤتمر الصحفي الذي عقد صباح أمس والذي سلط الأضواء على النتائج المالية أن بنك الدوحة بصدد تعزيز تواجده في الأسواق العالمية من خلال التواجد في أهم عواصم المال العالمية فبعد كل من دبي و الكويت و سنغافورة و تركيا و الصين و رومانيا يعمل البنك حاليا على التواجد في المملكة المتحدة و كوريا الجنوبية من خلال إنشاء فرعين للبنك .
وقال سيتارامان إن العائد على السهم من الأرباح بلغ بعد الأخذ بعين الاعتبار نسبة الزيادة في رأس المال البالغة 15% من خلال إصدار أسهم جديدة للمساهمين في الربع الثاني من عام 2008 بلغ 3.59 ريال قطري بالمقارنة مع 2.94 ريال قطري لنفس الفترة للعام السابق، مع الاحتفاظ بنسبة نمو تعادل 22%. كما بلغ إجمالي صافي إيرادات الفوائد مبلغ 465 مليون ريال قطري محققا بذلك نسبة نمو تعادل 45.52% وبلغ إجمالي الأرباح من عمليات النقد الأجنبي مبلغ 34.15 مليون ريال قطري أي بنسبة زيادة تعادل 55.82%.
وعند استعراضه للبيانات المالية بيّن الرئيس التنفيذي لبنك الدوحة أن إجمالي ودائع العملاء نما بنسبة 50.42% حيث وصل إلى 25 مليار ريال قطري بالمقارنة مع 16.54 مليار ريال قطري في العام السابق. كما سجل صافي القروض والسلف كما في 30/6/2008 زيادة قدرها 6.85 مليار ريال قطري أي ما يعادل نسبة 41.41% بالمقارنة مع إجمالي صافي القروض والسلف في الفترة السابقة حيث ارتفع إجمالي صافي القروض والسلف من مبلغ 16.54 مليار ريال قطري كما في 30/6/2007 إلى مبلغ 23.39 مليار ريال قطري كما في 30/6/2008. وارتفع إجمالي الموجودات من 26.65 مليار ريال قطري كما في 30/6/2007 إلى مبلغ 36.77 مليار ريال قطري كما في 30/6/2008 أي بنسبة نمو تعادل 38%.
وقال سعادة الشيخ فهد بن محمد بن جبر آل ثاني رئيس مجلس الإدارة وفق بيان صحفي صادر عن البنك إن وضع البنك مع مرور السنين قد أصبح أقوى حيث وصل إجمالي حقوق المساهمين كما في 30/6/2008 إلى 4.8 مليار ريال قطري مسجلا بذلك نسبة نمو تعادل 52.87% خلال الاثني عشر شهرا السابقة. وقد تمت زيادة رأس مال البنك المدفوع أكثر من مرة خلال السنوات السابقة حتى وصل إلى 1.72 مليار ريال قطري كما في 30/6/2008.
و أكد أن الزيادة التي تمت في رأس مال البنك البالغة 15% من خلال طرح أسهم جديدة للمساهمين في الربع الثاني من عام 2008 قد لاقت إقبالا كبيرا من جمهور المساهمين، حيث بلغت نسبة التغطية للمبلغ المطلوب حوالي خمس مرات، الأمر الذي يعكس مدى الثقة التي يوليها المساهمون للبنك. وبتعزيز قاعدة حقوق المساهمين والاستخدام الأمثل لمبلغ الزيادة في رأس المال ووجود أفضل مستوى للأداء قد أدى إلى تحقيق عائد على متوسط حقوق المساهمين بنسبة 29.57% كما في 30/6/2008 وهي تمثل الأفضل في القطاع المصرفي. وقد تمكنا من تحقيق عائد عال على متوسط الموجودات بواقع 3.47%وهذا يدل بوضوح على الاستخدام الأمثل لحقوق المساهمين وأفضل توزيع للموجودات. كما أفاد سعادة الشيخ فهد بأن البنك قد حقق نسب نمو ملحوظة في مصادر الدخل الرئيسية مثل إيرادات الفوائد وإيرادات النقد الأجنبي الأمر الذي يعكس قدرة البنك على تحقيق الإيرادات. هذا وأضاف أيضا أن نسبة التكلفة إلى الإيرادات هي أقل من 28.83% كما في 30/6/2008 مما يدل على حسن كفاءة التشغيل لدى البنك.
و حول استراتيجية الأعمال، قال سعادة الشيخ فهد بن محمد بن جبر آل ثاني إن بنك الدوحة قد كان له السبق في إنشاء أول شركة تأمين مملوكة بالكامل للبنك (100%) تحت مظلة مركز قطر للمال لمزاولة أنشطة التأمين العام. كما تم وضع القدم في أوروبا من خلال فتح مكتب تمثيل في بوخارست برومانيا وافتتاح فرع للبنك رسمياً في إمارة دبي بتاريخ 10/6/2008 تحت رعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم – نائب رئيس الدولة ورئيس الوزراء وحاكم دبي ممثلا بسمو الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم نائب حاكم دبي، وهو أول فرع لبنك قطري يمارس أنشطة مصرفية متكاملة في الإمارات العربية المتحدة. وإضافة إلى ذلك تم أيضا في 22/6/2008 البدء بممارسة الأعمال المصرفية من خلال فرعنا بالكويت. إن عملياتنا في كل من إمارة دبي والكويت في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي تعتبر خطوة أولى لتعزيز الروابط الثنائية المتنامية بين قطر وكل من دولة الإمارات العربية المتحدة والكويت وذلك فيما يتعلق بالأعمال المصرفية والتجارة والاستثمارات واحتياجات التمويل. وإضافة إلى ذلك نقدم منتجات وخدمات شاملة لمختلف الشرائح لتلبية متطلبات العملاء المالية، كما قمنا بطرح منتج بنك الدوحة وأمريكان أكسبرس الذهبية الذي لاقى إقبالا كبيرا من جمهور مستخدمي البطاقة.
وفيما يتعلق بمستوى أداء البنك والتصنيف العالي فقد قال السيد سيتارامان – الرئيس التنفيذي للبنك إن بنك الدوحة قد حصل على جائزة أفضل بنك في قطر لعام 2008 من مجلة يورو موني وعلى جائزة أفضل خدمة بنك على الإنترنت في الشرق الأوسط لعام 2008 وجائزة أفضل بنك للاهتمام بالبيئة وأفضل بنك في الشرق الأوسط في الانتشار العالمي من مجلة الشرق الأوسط، الأمر الذي يعكس الدور الريادي الذي يلعبه البنك في المنطقة. كما قامت كابيتال إنتيلجنس برفع درجة تصنيف البنك للمدى الطويل إلى A ودرجة تصنيف البنك على المدى القصير إلى A2 والقوة المالية إلى A مع ثبات الرؤية المستقبلية. كما صنفت فيتش FITCH البنك على المدى الطويل A والمدى القصير F1 والقوة المالية C مع ثبات الرؤية المستقبلية. مما يعكس مدى قوة ومتانة المركز المالي للبنك ونوعية الموجودات والسيولة.
هذا وقد أكد السيد سيتارامان الرؤية المستقبلية لمجلس الإدارة والمستوى العالي من الالتزام من قبل الإدارة والموظفين قي تقديم أفضل مستوى من الخدمات والمنتجات والاستمرار في عملية الابتكار والتطوير لطرح أفضل المنتجات والخدمات للعملاء. كما قال أيضا إن بنك الدوحة قد حصل على تقدير واعتراف العديد من المختصين في الشؤون المالية والمصرفية لدوره الريادي في رفع مستوى الخدمات المالية في كل من قطر والشرق الأوسط. كما أكد الالتزام بالمحافظة على مستوى النمو والربحية والوصول إلى توقعات المساهمين والعملاء وتحقيق أفضل مستويات الأداء.