خبير البورصه
28-07-2008, 12:50 AM
عادل مصطفوي: المصرف بصدد إنجاز عمليات استثمارية تعزز أرباحه فى النصف الثانى من العام الحالى
د. حسين العبد الله: نسير بخطى ثابتة وفقاً لخطة طويلة الأجل لتحقيق أفضل العوائد للمساهمين
الدوحة - الراية: أفصح مصرف الريان عن نتائجه المالية عن النصف الأول لعام 2008 ، حيث حقق أرباحاً صافية بلغت 250 مليون ريال قطري.
وأشار السيد / عادل مصطفوي الرئيس التنفيذي لمصرف الريان أن المصرف بصدد إنجاز مجموعة من العمليات الاستثمارية التي تعتبر حالياً في مراحلها الأخيرة حيث من المتوقع أن تعود على المصرف بالربح الوفير، وتنعكس إيجاباً على نتائجه خلال النصف الثاني من هذا العام.
هذا وقد تضمنت البيانات المالية للمصرف عن النصف الأول لعام 2008 ارتفاعاً في إجمالي الموجودات لتصل إلى 13.648 مليون ريال قطري مقارنةً مع 8.264 مليون ريال قطري كما في 30 يونيو 2007، مما يبرز النمو الملحوظ والذي وصلت نسبته إلى 65%. بينما ارتفعت ودائع العملاء لتصل إلى 8.146 مليون ريال قطري مقارنة بـ 2.985 مليون ريال قطري كما في نهاية النصف الأول لعام 2007 أما مجموع حقوق المساهمين فقد استقر عند 5.035 مليون ريال قطري. وقد بلغ العائد على السهم خلال النصف الأول من عام 2008 مبلغ 0.33ريال.
وأكد السيد مصطفوي على التزام مصرف الريان بتقديم أفضل الخدمات والمنتجات لعملائه من خلال مقره الرئيس بشارع حمد الكبير وفرعيه في شارع السد وشارع السلام بالريان الجديد، وتحدث عن خطط توسعية ستشمل فروعاً جديدة تغطي مناطق مختلفة بدولة قطر لخدمة العملاء مع زيادة عدد أجهزة الصراف الآلي الحالية.
وأعرب الدكتور حسين العبد الله - رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب – عن تفاؤله في تحقيق نتائج أفضل مع نهاية هذا العام مؤكداً أن مصرف الريان يسير بخطى ثابتة وفقاً لخطة طويلة الأجل سوف تحقق أفضل العوائد لمساهميه .
وكان مصرف الريان قد أعلن منذ بداية هذا العام عن عدد من المشاريع والصفقات وكان أبرزها الحصول على موافقات مصرف قطر المركزي لدخول الأسواق الليبية وفتح مكتب تمثيلي للمصرف ودخول الأسواق العمانية من خلال المساهمة بنسبة 20% من رأسمال "الشركة الوطنية للمجمعات السكنية"، إضافة إلى توقيعه لمذكرة تفاهم مع شركة أعمال وذلك لإنشاء شركة مساهمة خاصة تحت اسم "سي سان القابضة" برأسمال قدره عشرة ملايين ريال قطري. وستمارس الشركة نشاطها في مجالات الاستثمارات الصناعية والتجارية والعقارية داخل دولة قطر وخارجها.
أعلن مصرف الريان عن تسلمه موافقة مصرف قطر المركزي على فتح مكتب تمثيلي لمصرف الريان في العاصمة طرابلس في الجماهيرية الليبية.
جدير بالذكر ان مصرف الريان افتتاح أوائل الشهر الحالى مكتب تمثيلي في ليبيا والتى تعد الخطوة الأولى التي ستمكنه من ممارسة أنشطته المصرفية والاستثمارية بموجب الشروط والقوانين الخاصة بمثل هذه المكاتب في الجماهيرية الليبية.
وقد سبق وان صادق مجلس إدارة مصرف الريان على هذا المشروع الذي جاء ضمن خططه الإستراتيجية للتوسع. وفي هذا الشأن ، أشار السيد عادل مصطفوي الرئيس التنفيذي لمصرف الريان ان هذه الخطوة الهامة في إستراتيجية التوسع التي ينتهجها مصرف الريان ، ستتبعها خطوات أخرى يتطلع المصرف إلى تحقيقها تشمل السعي للحصول على ترخيص لفتح فروع له في الجماهيرية الليبية وتأسيس شركات استثمارية مشتركة مع جهات ليبية .
هذا ويواصل مصرف الريان تنفيذ سياسته التوسعية لاسيما بعد اعلانه عن توسعه الثاني الذي استهدف الأسواق العُمانية من خلال مساهمته بنسبة 20 % من رأسمال "الشركة الوطنية للمجمعات السكنية" وهي شركة مساهمة عمانية مقفلة قيد التأسيس، يبلغ رأسمالها المصرح به 50 مليون ريال عماني، ورأسمالها المسدد 25 مليون ريال عماني.
وقد شرع مصرف الريان منذ انطلاقه في أكتوبر 2006 ليكون مثالاً يحتذى به للمصارف الإسلامية المستقبلية وذلك من خلال أسلوبه الحديث ونهجه الريادي في تقديم أجود مستويات الخدمات وأحدث المنتجات المصرفية لكل زبائنه من كافة شرائح المجتمع.
ويعتبر مصرف الريان قوة جديدة متقدمة في أسواق المال والأعمال، وقد أثبت نفسه كمصرف ريادي على مستوى المنطقة متفرداً في تطبيقه للشريعة الإسلامية في كافة منتجاته وخدماته، علاوة على كونه أول مصرف يحصل على رخصة للعمل في مركز قطر للمال من خلال الريان للاستثمار.
ويساهم مصرف الريان في العديد من المشروعات التطويرية والسكنية كان آخرها مذكرة التفاهم التي وقعها مع الديار القطرية لإدارة وتطوير مشروع الواجهة البحرية لمدينة لوسيل في الدوحة.
وعندما رفع مصرف الريان مستوى معايير الخدمات والمنتجات المقدمة للعملاء فقد كان واثقاً من وجود الكوادر المخلصة والمثابرة التي ستكرس أفضل ما لديها من مهارات من أجل تحقيق هذه المستويات. وقد تم تصميم فروع المصرف لتعكس أجواء غاية في الخصوصية والراحة لكافة العملاء الذين سيزورون المصرف حتى تكون تجربتهم البنكية غاية في الراحة دون تعرضهم لأية حواجز من أي نوع تحول بينهم وبين كوادر المصرف.
د. حسين العبد الله: نسير بخطى ثابتة وفقاً لخطة طويلة الأجل لتحقيق أفضل العوائد للمساهمين
الدوحة - الراية: أفصح مصرف الريان عن نتائجه المالية عن النصف الأول لعام 2008 ، حيث حقق أرباحاً صافية بلغت 250 مليون ريال قطري.
وأشار السيد / عادل مصطفوي الرئيس التنفيذي لمصرف الريان أن المصرف بصدد إنجاز مجموعة من العمليات الاستثمارية التي تعتبر حالياً في مراحلها الأخيرة حيث من المتوقع أن تعود على المصرف بالربح الوفير، وتنعكس إيجاباً على نتائجه خلال النصف الثاني من هذا العام.
هذا وقد تضمنت البيانات المالية للمصرف عن النصف الأول لعام 2008 ارتفاعاً في إجمالي الموجودات لتصل إلى 13.648 مليون ريال قطري مقارنةً مع 8.264 مليون ريال قطري كما في 30 يونيو 2007، مما يبرز النمو الملحوظ والذي وصلت نسبته إلى 65%. بينما ارتفعت ودائع العملاء لتصل إلى 8.146 مليون ريال قطري مقارنة بـ 2.985 مليون ريال قطري كما في نهاية النصف الأول لعام 2007 أما مجموع حقوق المساهمين فقد استقر عند 5.035 مليون ريال قطري. وقد بلغ العائد على السهم خلال النصف الأول من عام 2008 مبلغ 0.33ريال.
وأكد السيد مصطفوي على التزام مصرف الريان بتقديم أفضل الخدمات والمنتجات لعملائه من خلال مقره الرئيس بشارع حمد الكبير وفرعيه في شارع السد وشارع السلام بالريان الجديد، وتحدث عن خطط توسعية ستشمل فروعاً جديدة تغطي مناطق مختلفة بدولة قطر لخدمة العملاء مع زيادة عدد أجهزة الصراف الآلي الحالية.
وأعرب الدكتور حسين العبد الله - رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب – عن تفاؤله في تحقيق نتائج أفضل مع نهاية هذا العام مؤكداً أن مصرف الريان يسير بخطى ثابتة وفقاً لخطة طويلة الأجل سوف تحقق أفضل العوائد لمساهميه .
وكان مصرف الريان قد أعلن منذ بداية هذا العام عن عدد من المشاريع والصفقات وكان أبرزها الحصول على موافقات مصرف قطر المركزي لدخول الأسواق الليبية وفتح مكتب تمثيلي للمصرف ودخول الأسواق العمانية من خلال المساهمة بنسبة 20% من رأسمال "الشركة الوطنية للمجمعات السكنية"، إضافة إلى توقيعه لمذكرة تفاهم مع شركة أعمال وذلك لإنشاء شركة مساهمة خاصة تحت اسم "سي سان القابضة" برأسمال قدره عشرة ملايين ريال قطري. وستمارس الشركة نشاطها في مجالات الاستثمارات الصناعية والتجارية والعقارية داخل دولة قطر وخارجها.
أعلن مصرف الريان عن تسلمه موافقة مصرف قطر المركزي على فتح مكتب تمثيلي لمصرف الريان في العاصمة طرابلس في الجماهيرية الليبية.
جدير بالذكر ان مصرف الريان افتتاح أوائل الشهر الحالى مكتب تمثيلي في ليبيا والتى تعد الخطوة الأولى التي ستمكنه من ممارسة أنشطته المصرفية والاستثمارية بموجب الشروط والقوانين الخاصة بمثل هذه المكاتب في الجماهيرية الليبية.
وقد سبق وان صادق مجلس إدارة مصرف الريان على هذا المشروع الذي جاء ضمن خططه الإستراتيجية للتوسع. وفي هذا الشأن ، أشار السيد عادل مصطفوي الرئيس التنفيذي لمصرف الريان ان هذه الخطوة الهامة في إستراتيجية التوسع التي ينتهجها مصرف الريان ، ستتبعها خطوات أخرى يتطلع المصرف إلى تحقيقها تشمل السعي للحصول على ترخيص لفتح فروع له في الجماهيرية الليبية وتأسيس شركات استثمارية مشتركة مع جهات ليبية .
هذا ويواصل مصرف الريان تنفيذ سياسته التوسعية لاسيما بعد اعلانه عن توسعه الثاني الذي استهدف الأسواق العُمانية من خلال مساهمته بنسبة 20 % من رأسمال "الشركة الوطنية للمجمعات السكنية" وهي شركة مساهمة عمانية مقفلة قيد التأسيس، يبلغ رأسمالها المصرح به 50 مليون ريال عماني، ورأسمالها المسدد 25 مليون ريال عماني.
وقد شرع مصرف الريان منذ انطلاقه في أكتوبر 2006 ليكون مثالاً يحتذى به للمصارف الإسلامية المستقبلية وذلك من خلال أسلوبه الحديث ونهجه الريادي في تقديم أجود مستويات الخدمات وأحدث المنتجات المصرفية لكل زبائنه من كافة شرائح المجتمع.
ويعتبر مصرف الريان قوة جديدة متقدمة في أسواق المال والأعمال، وقد أثبت نفسه كمصرف ريادي على مستوى المنطقة متفرداً في تطبيقه للشريعة الإسلامية في كافة منتجاته وخدماته، علاوة على كونه أول مصرف يحصل على رخصة للعمل في مركز قطر للمال من خلال الريان للاستثمار.
ويساهم مصرف الريان في العديد من المشروعات التطويرية والسكنية كان آخرها مذكرة التفاهم التي وقعها مع الديار القطرية لإدارة وتطوير مشروع الواجهة البحرية لمدينة لوسيل في الدوحة.
وعندما رفع مصرف الريان مستوى معايير الخدمات والمنتجات المقدمة للعملاء فقد كان واثقاً من وجود الكوادر المخلصة والمثابرة التي ستكرس أفضل ما لديها من مهارات من أجل تحقيق هذه المستويات. وقد تم تصميم فروع المصرف لتعكس أجواء غاية في الخصوصية والراحة لكافة العملاء الذين سيزورون المصرف حتى تكون تجربتهم البنكية غاية في الراحة دون تعرضهم لأية حواجز من أي نوع تحول بينهم وبين كوادر المصرف.