Bo_7aMaD_Q8
01-08-2008, 12:56 AM
تستهدف استقطاب 110 ملايين مشترك بحلول 2011
»زين« بصدد تنفيذ صفقات استحواذ جديدة في أفريقيا وتدرج أسهمها في بورصة أوروبية خلال 2009
نيروبيـرويترز: قال الرئيس التنفيذي لانشطة شركة الاتصالات المتنقلة »زين« الكويتية في افريقيا أمس ان الشركة تضع اللمسات الاخيرة على عدة صفقات استحواذ في افريقيا.
وأبلغ كريس جابريل رويترز في مقابلة »ننظر بتمعن الان في عدة عمليات استحواذ في كتلة السوق الافريقية.بعضها قريب جدا من الاثمار«. لكنه أحجم عن الادلاء بتفاصيل.
وتعمل زين في 20 بلدا منها 14 دولة افريقية تحت اسم سلتل وستة بلدان في افريقيا والشرق الاوسط تحت اسم زين.وقال جابريل ان الشركة استثمرت أكثر من عشرة مليارات دولار في افريقيا منذ العام 2005. وسلتل هي المشغل البديل الوحيد في كينيا للشركة الاولى في السوق سفاريكوم.
لكن لاعبين اخرين هما أورانج وايكونت وايرلس بصدد اقامة شبكتين هذا العام.
وعلى صعيد عالمي تقول مجموعة زين انها تتطلع الى الادراج في بورصة أوروبية العام المقبل.
ولا تعتزم الشركة عمليات طرح جديدة في افريقيا عقب ادراج سلتل زامبيا في يونيو.
وقال جابريل »فيما يتعلق بدول افريقية محددة حيث يوجد شرط بموجب أنظمة الترخيص فاننا سننظر في ادراج جزء معين من الشركة.لكن هذا يتعلق بكل ترخيص على حدة ولا يتجاوز عادة %20 من الشركة في المنطقة«.وأضاف أن افريقيا تساهم بثلثي مشتركي الشركة البالغ عددهم 50 مليونا في أنحاء افريقيا والشرق الاوسط.وتطمح الشركة الى استقطاب 110 ملايين مشترك بحلول عام 2011. وقال ان من المتوقع لمنتج الشركة »شبكة واحدة«الذي يعفي المشتركين من رسوم التجوال في البلدان التي توجد بها شبكات لزين أن يكون محرك النمو الرئيسي في القارة.
وهذه الخدمة متاحة حاليا في كينيا وتنزانيا وأوغندا والكونجو الديمقراطية ونيجيريا والسودان.
وقال دون اسهاب »نهدف الى نشر شبكة واحدة عبر كل عملياتنا تدريجيا... قد نمد مفهوم شبكة واحدة لما وراء كيانات زين وهذا شيء ندرسه الان«.
وكان الرئيس التنفيذي لمجموعة "زين" د.سعد البراك قال في وقت سابق لـ الوطن ان المضاربة في سوق الكويت للاوراق المالية باتت تطغى على الاداء مما يحتم على شركة زين السعي بجدية الى الإدراج الدولي باعتباره الاكثر شفافية مقارنة بالإدراج المحلي.
واكد د.البراك ان موعد الإدراج الدولي للشركة يخضع للمراجعة حيث النمو الطبيعي واليومي لها مما يتعين معه جدولة الإدراج بما يحقق الفائدة القصوى للشركة بصورة اكبر مع عدم الاستعجال في الإدراج على الرغم من حرص مسؤولي "زين" عليه بهدف الفائدة منه.
واكد د.البراك ان طبيعة سهم"زين" في البورصة والحجم المتنامي للشركة يجعله سهما استثماريا جيدا وليس من اسهم المضاربة، مشيرا الى ان السعر السوقي لسهم »زين« تحدده انشطة الشركة وحجمها وليس المضاربة.
»زين« بصدد تنفيذ صفقات استحواذ جديدة في أفريقيا وتدرج أسهمها في بورصة أوروبية خلال 2009
نيروبيـرويترز: قال الرئيس التنفيذي لانشطة شركة الاتصالات المتنقلة »زين« الكويتية في افريقيا أمس ان الشركة تضع اللمسات الاخيرة على عدة صفقات استحواذ في افريقيا.
وأبلغ كريس جابريل رويترز في مقابلة »ننظر بتمعن الان في عدة عمليات استحواذ في كتلة السوق الافريقية.بعضها قريب جدا من الاثمار«. لكنه أحجم عن الادلاء بتفاصيل.
وتعمل زين في 20 بلدا منها 14 دولة افريقية تحت اسم سلتل وستة بلدان في افريقيا والشرق الاوسط تحت اسم زين.وقال جابريل ان الشركة استثمرت أكثر من عشرة مليارات دولار في افريقيا منذ العام 2005. وسلتل هي المشغل البديل الوحيد في كينيا للشركة الاولى في السوق سفاريكوم.
لكن لاعبين اخرين هما أورانج وايكونت وايرلس بصدد اقامة شبكتين هذا العام.
وعلى صعيد عالمي تقول مجموعة زين انها تتطلع الى الادراج في بورصة أوروبية العام المقبل.
ولا تعتزم الشركة عمليات طرح جديدة في افريقيا عقب ادراج سلتل زامبيا في يونيو.
وقال جابريل »فيما يتعلق بدول افريقية محددة حيث يوجد شرط بموجب أنظمة الترخيص فاننا سننظر في ادراج جزء معين من الشركة.لكن هذا يتعلق بكل ترخيص على حدة ولا يتجاوز عادة %20 من الشركة في المنطقة«.وأضاف أن افريقيا تساهم بثلثي مشتركي الشركة البالغ عددهم 50 مليونا في أنحاء افريقيا والشرق الاوسط.وتطمح الشركة الى استقطاب 110 ملايين مشترك بحلول عام 2011. وقال ان من المتوقع لمنتج الشركة »شبكة واحدة«الذي يعفي المشتركين من رسوم التجوال في البلدان التي توجد بها شبكات لزين أن يكون محرك النمو الرئيسي في القارة.
وهذه الخدمة متاحة حاليا في كينيا وتنزانيا وأوغندا والكونجو الديمقراطية ونيجيريا والسودان.
وقال دون اسهاب »نهدف الى نشر شبكة واحدة عبر كل عملياتنا تدريجيا... قد نمد مفهوم شبكة واحدة لما وراء كيانات زين وهذا شيء ندرسه الان«.
وكان الرئيس التنفيذي لمجموعة "زين" د.سعد البراك قال في وقت سابق لـ الوطن ان المضاربة في سوق الكويت للاوراق المالية باتت تطغى على الاداء مما يحتم على شركة زين السعي بجدية الى الإدراج الدولي باعتباره الاكثر شفافية مقارنة بالإدراج المحلي.
واكد د.البراك ان موعد الإدراج الدولي للشركة يخضع للمراجعة حيث النمو الطبيعي واليومي لها مما يتعين معه جدولة الإدراج بما يحقق الفائدة القصوى للشركة بصورة اكبر مع عدم الاستعجال في الإدراج على الرغم من حرص مسؤولي "زين" عليه بهدف الفائدة منه.
واكد د.البراك ان طبيعة سهم"زين" في البورصة والحجم المتنامي للشركة يجعله سهما استثماريا جيدا وليس من اسهم المضاربة، مشيرا الى ان السعر السوقي لسهم »زين« تحدده انشطة الشركة وحجمها وليس المضاربة.