أبـوسعـود
11-08-2008, 11:52 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله حمدا كثيرا لايحمد غيره على فضله ونعمته ،والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم تسليما كثيرا
إن من الملاحظ في الكثير من أهل الوقت الراهن إنقلاب العبادة الى عادة
فكثير من يقرأ القرآن ويحضر الحلقات ويأكل الطعام ويتصدق الصدقات ويصاحب الناس ،،، نرى الكثير أتخذ في هذا الأمر عادة وليست عبادة كما شرع لنا ربنا سبحانه وتعالى التي هي الحق في مجمل أمورنا .
حتى من الملاحظ أن هناك من يكرم ضيفه من باب العادة مع العلم أنه يستوجب أن يؤخذ من باب العبادة فيكرم الغني والذي له مصالح دنيوية ويتجاهل الفقيرالذي لايرجي منه فائدة والدليل على أكرام الضيف كما جاء في حديث الرسول صلى الله عليه وسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( من كان يؤمن بالله واليوم الآخر ، فليقل خيرا أو ليصمت ، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر ، فليكرم جاره ، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر ، فليكرم ضيفه ) رواه البخاري و مسلم .
إليكم شرحه على هذا الرابط من شرح الاربعين النووية
http://www.islamweb.net/ver2/archive...ang=A&id=64739
حتى في الصلاة وجد من يعيشها عادة وهي عبادة بالاصل والمعنى
أيضا من العبادات التي تتحول الى عادة في الغالب الجماع بين الزوجين كما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم (وفي بضع أحدكم صدقة)
أخي /أختي
حاولوا مرارا وتكرار بإجتاب وضع العبادة عادة
محتسبين الأجر والمثوبة من عند الله في المأكل والمشرب والمأوى والذكر طرفي النهار والكثير من الأمور
م ن ق و ل
ولاتنسوا من كتبها بالدعاء ومن نقلها
الحمد لله حمدا كثيرا لايحمد غيره على فضله ونعمته ،والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم تسليما كثيرا
إن من الملاحظ في الكثير من أهل الوقت الراهن إنقلاب العبادة الى عادة
فكثير من يقرأ القرآن ويحضر الحلقات ويأكل الطعام ويتصدق الصدقات ويصاحب الناس ،،، نرى الكثير أتخذ في هذا الأمر عادة وليست عبادة كما شرع لنا ربنا سبحانه وتعالى التي هي الحق في مجمل أمورنا .
حتى من الملاحظ أن هناك من يكرم ضيفه من باب العادة مع العلم أنه يستوجب أن يؤخذ من باب العبادة فيكرم الغني والذي له مصالح دنيوية ويتجاهل الفقيرالذي لايرجي منه فائدة والدليل على أكرام الضيف كما جاء في حديث الرسول صلى الله عليه وسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( من كان يؤمن بالله واليوم الآخر ، فليقل خيرا أو ليصمت ، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر ، فليكرم جاره ، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر ، فليكرم ضيفه ) رواه البخاري و مسلم .
إليكم شرحه على هذا الرابط من شرح الاربعين النووية
http://www.islamweb.net/ver2/archive...ang=A&id=64739
حتى في الصلاة وجد من يعيشها عادة وهي عبادة بالاصل والمعنى
أيضا من العبادات التي تتحول الى عادة في الغالب الجماع بين الزوجين كما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم (وفي بضع أحدكم صدقة)
أخي /أختي
حاولوا مرارا وتكرار بإجتاب وضع العبادة عادة
محتسبين الأجر والمثوبة من عند الله في المأكل والمشرب والمأوى والذكر طرفي النهار والكثير من الأمور
م ن ق و ل
ولاتنسوا من كتبها بالدعاء ومن نقلها