كاتم الاسرار
18-08-2008, 02:35 PM
$ عائلة بحرينية تدفن قريبها مرتين بسبب خطأ في تسليم الجثة$
اضطرت عائلة بحرينية إلى دفن قريبها المسن مرتين يوم أمس وذلك بعد أن سلم موظفو المشرحة في مجمع السلمانية الطبي الجثة الخاطئة للأهالي في المرة الأولى من صباح أمس.
الأهالي كانوا أقاموا مراسم التشيع لفقيدهم في الصباح بعد تسلم الجثة، إذ تم غسل الجثمان والصلاة عليه قبيل أن يدفن في المقابر القريبة لمقابر بقية العائلة في مقبرة جدحفص وسط شكوك من البعض بأن الجثة في بادئ الأمر قد لا تكون للشخص نفسه إلا أن تحلل الجثمان حال دون تأكيد تلك الشكوك.
المفاجأة حصلت خلال فترة العصر عندما اتصل موظفو المشرحة بأقارب المتوفى للسؤال عن سبب عدم تسلمهم جثة قريبهم والاستفسار عن موعد التسلم، فيما أكد الأقارب أنهم تسلموا الجثة ودفنوها وأنهم يتقبلون العزاء. وبعيد اكتشاف خطأ المشرحة تم تسليم الجثة الصحيحة للأهالي الذين باشروا دفن قريبهم في مقبرة أخرى فيما رفضوا نبش قبر الجثة الأولى بعد أن طلبت المشرحة «إعادتها»، مطالبين وزارة الصحة بأن تقوم بالمهمة، إذ اتضح فيما بعد أن الجثمان الشبه متحلل يعود إلى شخص أجنبي آخر توفي منذ قرابة أسبوع.
$ فرحة ما تمت! حفلة زواج تنتهي بمعركة وطلاق $
قام شاب بحريني بتطليق زوجته في بداية حفلة زفافهما بعد أن نشب شجار بين أهل العروس وأهل العريس بسبب قيام احدى قريبات العريس بواسطة هاتفها المحمول بتصوير أخت العروس وهي ترقص.
وعندما طالبتها بمسح الصورة من الجهاز رفضت وقالت: إنها لن تسيء استخدامها وانها لمجرد الذكرى، وبعد فشل عدة محاولات من قبل أهل العروس لأخذ الصورة الموجودة في الهاتف وإفسادها نشب شجار كبير تدخل فيه الرجال من كلا الطرفين حيث تم
الاعتداء بالضرب واستخدام الطاولات والكراسي وتكسيرها وفر جميع المدعوين خارجا واستدعيت الشرطة لحل الخلاف، وانتهت ليلة العروسين في مركز الشرطة، وألزمت أم العروس العريس بتطليق ابنتها لأنها ترى أن العريس غير كفء لابنتها ولا تستطيع ان تأمن عليها مع اهله بعد ما شهدته من قوة بأسهم، علما بأنه يوجد خلاف سابق بين الطرفين.
$ لاتهامه بفعل مناف للآداب
طبيب بالسلمانية مهدد بالفصل من العمل
«الصحة« تنتظر حكم القضاء قبل اتخاذ أي إجراء $]
قررت وزارة الصحة عدم اتخاذ أي قرار تجاه الطبيب العربي المتهم باستخدام كاميرا لتصوير النساء في أحد المجمعات التجارية انتظارا لكلمة القضاء في هذه القضية.
وأكدت العلاقات العامة بالصحة في ردها على سؤال «أخبارالخليج« حول الإجراءات التي ستتخذها تجاه الطبيب العربي لكونه يعمل في مجمع السلمانية الطبي أنها ستنفذ قرار السلطة القضائية إذا ثبتت التهمة عليه وستقوم بتطبيق إجراءاتها الإدارية المتبعة في هذا الخصوص.
ومن جانب آخر أوضح المحامي سامي سيادي نوعية العقوبة التي تطبق إذا ثبتت تهم تمس الآداب العامة وهي إنهاء الخدمة «الفصل«، مؤكدا أنه من حق أي جهة عمل سواء أكانت حكومية أم أهلية أن تفصل أي موظف يعمل لديها من الخدمة وتقطع علاقتها به إذا تورط في قضايا تمس الآداب العامة.
وأفاد سيادي بأن هناك إجراءات تأديبية أخرى يمكن أن تتخذ في هذا النوع من القضايا، ولكن الخيار الأكيد هو إنهاء الخدمة وفق نظام الخدمة المدنية إذا كان المتهم يعمل في جهة حكومية. وكان رجال أمن المجمع قد قبضوا مساء يوم السبت الماضي على الطبيب الذي يبلغ من العمر 52 عاما، متلبسا بتصوير خلفيات النساء بكاميرا مخفاة بحوزته، بعد أن شك رجال الأمن في طريقة تحركه بين رفوف وصناديق الدفع، حيث كان يتبع النساء، وظنوا أنه يحاول السرقة من محتويات المجمع أو من حقائب النساء.
وقام رجال الأمن بالقبض عليه متلبسا بعدما تأكدوا من أفعاله وقدموه إلى مركز شرطة المعارض، حيث تم توقيفه بعد أن تم العثور على عدد من الأشرطة المسجلة التي تدين فعلته كانت محفوظة لديه في مكان بالمسكن بعد تفتيشه
$ باع السيارة المستأجرة وسافر ليقضي إجازة الصيف! $
أقدم شاب بحريني في نهاية العشرينيات، على استئجار سيارة من إحدى مؤسسات تأجير السيارات، وبعد فترة قام ببيعها لشخص آخر بعد أن أوهمه بأنه مخول من المؤسسة ببيعها، وتقاضى مقابل ذلك 3700 دينار، وعلى الفور حزم أمتعته وسافر إلى إحدى البلدان الخليجية لقضاء إجازة الصيف على مدى أكثر من شهر، وفي تلك الأثناء أبلغت المؤسسة عن الحادث،
ومن خلال التحريات تبين أنه غادر البحرين إلى ذلك البلد الخليجي، فتمت الاستعانة بالشرطة الجنائية الدولية (الانتربول) التي ألقت القبض عليه هناك وقامت بتسليمه إلى السلطات البحرينية.
أحيل المتهم إلى نيابة المحافظة الوسطى التي وجهت إليه تهمتي خيانة الأمانة والاحتيال، وأمرت بحبسه احتياطيا مدة سبعة ايام تمهيدا لإحالته إلى المحكمة المختصة
$حبسته المحكمة وقررت إبعاده صديق الخياط صور مؤخرة فتاة بحرينية!$
دخلت الفتاة البحرينية البالغة من العمر 18 سنة على محل الخياط الآسيوي بسوق واقف، لتسأله عن الملابس التي تقوم بتفصيلها لديه، وأثناء حديثها معه أحست بشيء غريب يدور من وراء ظهرها، ونظرت فجأة لتجد آسيويا صديقا للخياط يوجه كاميرا هاتفه المحمول نحو ظهرها، وبسرعة انتزعت منه الهاتف لترى ما التقط به، وكانت المفاجأة أنه التقط صورا لظهرها وركز في بعض الصور على مؤخرتها، فأسرعت بإبلاغ الشرطة التي حضرت وألقت القبض عليه.
واعترف المتهم 24 سنة أمام الشرطة والنيابة بأنه أعجب بالفتاة فأخذ يلتقط لها الصور، فأحيل إلى المحكمة بتهمة التعرض لأنثى على وجه يخدش حياءها، وأمس أصدرت عليه المحكمة الصغرى
الجنائية الثالثة، برئاسة القاضي علي الظهراني حكمها بالحبس شهرين مع النفاذ والإبعاد نهائيا عن البلاد فور الانتهاء من تنفيذ العقوبة. جدير بالذكر أن المادة التي أحيل المتهم بموجبها إلى المحكمة وهي 351 من قانون العقوبات، كانت قد أحيلت مؤخرا إلى مجلس النواب ، حيث طالب عدد من النواب برفع العقوبة فيها من الحبس مدة لاتزيد على ثلاثة أشهر، إلى الحبس مدة لاتزيد على ستة أشهر، لكل من تعرض لأنثى على نحو يخدش حياءها بالقول أو بالفعل في طريق عام أو مكان مطروق.
اضطرت عائلة بحرينية إلى دفن قريبها المسن مرتين يوم أمس وذلك بعد أن سلم موظفو المشرحة في مجمع السلمانية الطبي الجثة الخاطئة للأهالي في المرة الأولى من صباح أمس.
الأهالي كانوا أقاموا مراسم التشيع لفقيدهم في الصباح بعد تسلم الجثة، إذ تم غسل الجثمان والصلاة عليه قبيل أن يدفن في المقابر القريبة لمقابر بقية العائلة في مقبرة جدحفص وسط شكوك من البعض بأن الجثة في بادئ الأمر قد لا تكون للشخص نفسه إلا أن تحلل الجثمان حال دون تأكيد تلك الشكوك.
المفاجأة حصلت خلال فترة العصر عندما اتصل موظفو المشرحة بأقارب المتوفى للسؤال عن سبب عدم تسلمهم جثة قريبهم والاستفسار عن موعد التسلم، فيما أكد الأقارب أنهم تسلموا الجثة ودفنوها وأنهم يتقبلون العزاء. وبعيد اكتشاف خطأ المشرحة تم تسليم الجثة الصحيحة للأهالي الذين باشروا دفن قريبهم في مقبرة أخرى فيما رفضوا نبش قبر الجثة الأولى بعد أن طلبت المشرحة «إعادتها»، مطالبين وزارة الصحة بأن تقوم بالمهمة، إذ اتضح فيما بعد أن الجثمان الشبه متحلل يعود إلى شخص أجنبي آخر توفي منذ قرابة أسبوع.
$ فرحة ما تمت! حفلة زواج تنتهي بمعركة وطلاق $
قام شاب بحريني بتطليق زوجته في بداية حفلة زفافهما بعد أن نشب شجار بين أهل العروس وأهل العريس بسبب قيام احدى قريبات العريس بواسطة هاتفها المحمول بتصوير أخت العروس وهي ترقص.
وعندما طالبتها بمسح الصورة من الجهاز رفضت وقالت: إنها لن تسيء استخدامها وانها لمجرد الذكرى، وبعد فشل عدة محاولات من قبل أهل العروس لأخذ الصورة الموجودة في الهاتف وإفسادها نشب شجار كبير تدخل فيه الرجال من كلا الطرفين حيث تم
الاعتداء بالضرب واستخدام الطاولات والكراسي وتكسيرها وفر جميع المدعوين خارجا واستدعيت الشرطة لحل الخلاف، وانتهت ليلة العروسين في مركز الشرطة، وألزمت أم العروس العريس بتطليق ابنتها لأنها ترى أن العريس غير كفء لابنتها ولا تستطيع ان تأمن عليها مع اهله بعد ما شهدته من قوة بأسهم، علما بأنه يوجد خلاف سابق بين الطرفين.
$ لاتهامه بفعل مناف للآداب
طبيب بالسلمانية مهدد بالفصل من العمل
«الصحة« تنتظر حكم القضاء قبل اتخاذ أي إجراء $]
قررت وزارة الصحة عدم اتخاذ أي قرار تجاه الطبيب العربي المتهم باستخدام كاميرا لتصوير النساء في أحد المجمعات التجارية انتظارا لكلمة القضاء في هذه القضية.
وأكدت العلاقات العامة بالصحة في ردها على سؤال «أخبارالخليج« حول الإجراءات التي ستتخذها تجاه الطبيب العربي لكونه يعمل في مجمع السلمانية الطبي أنها ستنفذ قرار السلطة القضائية إذا ثبتت التهمة عليه وستقوم بتطبيق إجراءاتها الإدارية المتبعة في هذا الخصوص.
ومن جانب آخر أوضح المحامي سامي سيادي نوعية العقوبة التي تطبق إذا ثبتت تهم تمس الآداب العامة وهي إنهاء الخدمة «الفصل«، مؤكدا أنه من حق أي جهة عمل سواء أكانت حكومية أم أهلية أن تفصل أي موظف يعمل لديها من الخدمة وتقطع علاقتها به إذا تورط في قضايا تمس الآداب العامة.
وأفاد سيادي بأن هناك إجراءات تأديبية أخرى يمكن أن تتخذ في هذا النوع من القضايا، ولكن الخيار الأكيد هو إنهاء الخدمة وفق نظام الخدمة المدنية إذا كان المتهم يعمل في جهة حكومية. وكان رجال أمن المجمع قد قبضوا مساء يوم السبت الماضي على الطبيب الذي يبلغ من العمر 52 عاما، متلبسا بتصوير خلفيات النساء بكاميرا مخفاة بحوزته، بعد أن شك رجال الأمن في طريقة تحركه بين رفوف وصناديق الدفع، حيث كان يتبع النساء، وظنوا أنه يحاول السرقة من محتويات المجمع أو من حقائب النساء.
وقام رجال الأمن بالقبض عليه متلبسا بعدما تأكدوا من أفعاله وقدموه إلى مركز شرطة المعارض، حيث تم توقيفه بعد أن تم العثور على عدد من الأشرطة المسجلة التي تدين فعلته كانت محفوظة لديه في مكان بالمسكن بعد تفتيشه
$ باع السيارة المستأجرة وسافر ليقضي إجازة الصيف! $
أقدم شاب بحريني في نهاية العشرينيات، على استئجار سيارة من إحدى مؤسسات تأجير السيارات، وبعد فترة قام ببيعها لشخص آخر بعد أن أوهمه بأنه مخول من المؤسسة ببيعها، وتقاضى مقابل ذلك 3700 دينار، وعلى الفور حزم أمتعته وسافر إلى إحدى البلدان الخليجية لقضاء إجازة الصيف على مدى أكثر من شهر، وفي تلك الأثناء أبلغت المؤسسة عن الحادث،
ومن خلال التحريات تبين أنه غادر البحرين إلى ذلك البلد الخليجي، فتمت الاستعانة بالشرطة الجنائية الدولية (الانتربول) التي ألقت القبض عليه هناك وقامت بتسليمه إلى السلطات البحرينية.
أحيل المتهم إلى نيابة المحافظة الوسطى التي وجهت إليه تهمتي خيانة الأمانة والاحتيال، وأمرت بحبسه احتياطيا مدة سبعة ايام تمهيدا لإحالته إلى المحكمة المختصة
$حبسته المحكمة وقررت إبعاده صديق الخياط صور مؤخرة فتاة بحرينية!$
دخلت الفتاة البحرينية البالغة من العمر 18 سنة على محل الخياط الآسيوي بسوق واقف، لتسأله عن الملابس التي تقوم بتفصيلها لديه، وأثناء حديثها معه أحست بشيء غريب يدور من وراء ظهرها، ونظرت فجأة لتجد آسيويا صديقا للخياط يوجه كاميرا هاتفه المحمول نحو ظهرها، وبسرعة انتزعت منه الهاتف لترى ما التقط به، وكانت المفاجأة أنه التقط صورا لظهرها وركز في بعض الصور على مؤخرتها، فأسرعت بإبلاغ الشرطة التي حضرت وألقت القبض عليه.
واعترف المتهم 24 سنة أمام الشرطة والنيابة بأنه أعجب بالفتاة فأخذ يلتقط لها الصور، فأحيل إلى المحكمة بتهمة التعرض لأنثى على وجه يخدش حياءها، وأمس أصدرت عليه المحكمة الصغرى
الجنائية الثالثة، برئاسة القاضي علي الظهراني حكمها بالحبس شهرين مع النفاذ والإبعاد نهائيا عن البلاد فور الانتهاء من تنفيذ العقوبة. جدير بالذكر أن المادة التي أحيل المتهم بموجبها إلى المحكمة وهي 351 من قانون العقوبات، كانت قد أحيلت مؤخرا إلى مجلس النواب ، حيث طالب عدد من النواب برفع العقوبة فيها من الحبس مدة لاتزيد على ثلاثة أشهر، إلى الحبس مدة لاتزيد على ستة أشهر، لكل من تعرض لأنثى على نحو يخدش حياءها بالقول أو بالفعل في طريق عام أو مكان مطروق.