المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : (((( لأصحاب الاقلام التي لا تكتب الا خيراً ))) توجيه كلمة بمناسبة شهر رمضان المبارك



ابن المنتدى
18-08-2008, 04:55 PM
الاخوة الافاضل الاخوات الكريمات يرجى توجيه كلمة بمناسبة شهر رمضان الكريم
والله يوفق الجميع
(((( لأصحاب الاقلام التي لا تكتب الا خيراً )))

لولوتي
18-08-2008, 06:17 PM
أتاكم رمضان

روى الطبراني، عن عبادة بن الصامت رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال يومًا، وقد حضر رمضان: "أتاكم رمضان، شهر بركة، يغشاكم الله فيه، فيُنزل الرحمة، ويحطُّ الخطايا، ويستجيب الدعاء، ينظر الله تعالى إلى تنافسكم فيه، ويباهى بكم ملائكته، فأَرُوا الله من أنفسكم خيرًا، فإن الشقي مَن حُرم فيه رحمة الله عز وجل"
(صدق رسول الله).

الجني
18-08-2008, 09:36 PM
قال رب العزة جل وعلا (قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ 53 وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ 54 وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ العَذَابُ بَغْتَةً وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ 55 أَن تَقُولَ نَفْسٌ يَا حَسْرَتَى علَى مَا فَرَّطتُ فِي جَنبِ اللَّهِ وَإِن كُنتُ لَمِنَ السَّاخِرِينَ 56 أَوْ تَقُولَ لَوْ أَنَّ اللَّهَ هَدَانِي لَكُنتُ مِنَ الْمُتَّقِينَ 57 أَوْ تَقُولَ حِينَ تَرَى الْعَذَابَ لَوْ أَنَّ لِي كَرَّةً فَأَكُونَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ 58 بَلَى قَدْ جَاءتْكَ آيَاتِي فَكَذَّبْتَ بِهَا وَاسْتَكْبَرْتَ وَكُنتَ مِنَ الْكَافِرِينَ 59 وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ تَرَى الَّذِينَ كَذَبُواْ عَلَى اللَّهِ وُجُوهُهُم مُّسْوَدَّةٌ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِّلْمُتَكَبِّرِينَ 60 وَيُنَجِّي اللَّهُ الَّذِينَ اتَّقَوا بِمَفَازَتِهِمْ لَا يَمَسُّهُمُ السُّوءُ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ 61)

وفي صحيح مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( إن لله مائة رحمة ، أنزل منها رحمة واحدة بين الجن والإنس والبهائم والهوام ، فبها يتعاطفون ، وبها يتراحمون ، وبها تعطف الوحش على ولدها ، وأخر الله تسعا وتسعين رحمة ، يرحم بها عباده يوم القيامة ) مسلم / 6908 .

وعن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه قال : (قدم على رسول الله صلى الله عليه وسلم بسبي ، فإذا امرأة من السبي تبتغي ، إذا وجدت صبيا في السبي ، أخذته فألصقته ببطنها وأرضعته ، فقال لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم : أترون هذه المرأة طارحة ولدها في النار ؟ ، قلنا : لا ، والله ! وهي تقدر على أن لا تطرحه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لله أرحم بعباده من هذه بولدها ) متفق عليه ، البخاري (5653) ومسلم (ا6912).

اللهم بلغنا رمضان و ارزقنا الجنة يا كريم

شكري وتقديري
18-08-2008, 09:46 PM
الله يجعلنا من أصحاب الأقلام التي لا تكتب إلا خيرا .

شيزكيك
18-08-2008, 10:09 PM
رمضان كريم للكل والله يبلغنا رمضان والكل بصحه وعافيه وخير وكل رمضان وانتو الى الله

اقرب

عزوز المضارب
18-08-2008, 10:11 PM
في رمضان كانت فتوحاتنا وإشراقاتنا ,وغزواتنا وانتصاراتنا ..

في رمضان نزل ذكرنا الحكيم على رسولنا الكريم ( وهو سر مجدنا العظيم ..)

في رمضان التقى الجمعان جمع الرحمن وجمع الشيطان

في بدر الكبرى يوم رجح ميزان الأيمان

ونسف الطغيان وانهزم الخسران .

في رمضان فتحت مكة بالأسلام وتهاوت الأصنام

وارتفعت الأعلام وعلم الحلال و الحرام ..

في رمضان كانت حطين العظيمة , يوم انتصرت رايات صلاح الدين الكريمة

وارتفعت الملة القويمة , وصارت راية الصليب يتيمة ..

هذا شهر العتق والصدق والرفق رقاب تعتق ونفوس ترفق وأياد تتصدق
باب الجود في رمضان مفتوح والرحمة تغدو وتروح والفوز ممنوح
فيه ترتاح الروح ..لأنه شهر الفتوح .. هنيئاً لمن صامه ..
وترك شرابه و طعامه .. وبشرى لمن قامه


اخيرا :كل عام وانتم وبخير ومبارك عليكم الشهر

ونتمنى من اداره المنتدى الموقره بمناسبه الشهر الفضيل

برفع الايقاف والباند عن الاعضاء ونعطيهم فرصه اخرى

(هذا رجاء وليس طلب )



وكل الشكر لابن المنتدى على الموضوع

الخيميائي
18-08-2008, 10:24 PM
ان شاء الله نقدر نتغلب على انفسنا في هاي الشهر الفضيل

والله المستعان

nooora
18-08-2008, 10:47 PM
خص الله شهر رمضان عن غيره من الشهور بكثير من الخصائص والفضائل منها:

- خلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك.

- تستغفر الملائكة للصائمين حتى يفطروا.

- يزين الله في كل يوم جنته ويقول: يوشك عبادي الصالحون أن يلقوا عنهم المؤونة والأذى ثم يصيروا إليك.

- تصفد فيه الشياطين.

- تفتح فيه أبواب الجنة، وتغلق أبواب النار.

- فيه ليلة القدر هي خير من ألف شهر، من حرم خيرها فقد حرم الخير كله.

- يغفر للصائمين في آخر ليلة من رمضان.

- لله عتقاء من النار، وذلك كل ليلة من رمضان.

فيا أخي الكريم: شهر هذه خصائصه وفضائله بأي شيء نستقبله؟ بالانشغال باللهو وطول السهر، أو نتضجر من قدومه ويثقل علينا نعوذ بالله من ذلك كله.
ولكن، العبد الصالح يستقبله بالتوبة النصوح، والعزيمة الصادقة على اغتنامه، وعمارة أوقاته بالأعمال الصالحة، سائلين الله الإعانة على حسن عبادته.
وإليك أخي الكريم الأعمال الصالحة التي تتأكد في رمضان:
1 ـ الصوم: قال صلى الله عليه وسلم : « كل عمل ابن آدم له الحسنة بعشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف . يقول عز وجل: إلا الصيام فإنه لي وأنا أجزي به، ترك شهوته وطعامه وشرابه من أجلي، للصائم فرحتان، فرحة عند فطره، وفرحة عند لقاء ربه. ولخلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك » [أخرجه البخاري ومسلم] وقال صلى الله عليه وسلم : « من صام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه » [أخرجه البخاري ومسلم] ولا شك أن هذا الثواب الجزيل لا يكون لمن امتنع عن الطعام والشراب فقط، وإنما كما قال النبي صلى الله عليه وسلم : « من لم يدع قول الزور والعمل به، فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه » [أخرجه البخاري]. وقال صلى الله عليه وسلم : « الصوم جنة، فإذا كان يوم صوم أحدكم فلا يرفث ولا يفسق ولا يجهل، فإن سابّه أحد فليقل إني امرؤ صائم » [أخرجه البخاري ومسلم]. فإذا صمت - يا عبد الله - فليصم سمعك وبصرك ولسانك وجميع جوارحك، ولا يكن يوم صومك ويوم فطرك سواء.
2 ـ القيام: قال صلى الله عليه وسلم : « من صام رمضان إيماناً واحتساباً، غفر له ما تقدم من ذنبه » [أخرجه البخاري ومسلم] { وَعِبَادُ الرَّحْمَنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْناً وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَاماً . وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّداً وَقِيَاماً } [الفرقان:63-64]، وقد كان قيام الليل دأب النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه، قالت عائشة رضي الله عنها: « لا تدع قيام الليل، فإن رسول الله كان لا يدعه، وكان إذا مرض أو كسل صلى قاعداً » .
3 ـ الصدقة: كان رسول الله أجود الناس، وكان أجود ما يكون في رمضان، كان أجود بالخير من الريح المرسلة.. وقد قال صلى الله عليه وسلم : « أفضل الصدقة صدقة في رمضان.. » [أخرجه الترمذي عن أنس].
4 ـ الاجتهاد في قراءة القرآن: سأذكرك يا أخي هنا بأمرين عن حال السلف الصالح:
أ ـ كثرة قراءة القرآن.
ب ـ البكاء عند قراءته أو سماعه خشوعاً وإخباتاً لله تبارك وتعالى.
كثرة قراءة القرآن: شهر رمضان هو شهر القرآن، فينبغي أن يكثر العبد المسلم من قراءته، وقد كان من حال السلف العناية بكتاب الله، فكان جبريل يدارس النبي القرآن في رمضان، وكان عثمان بن عفان يختم القرآن كل يوم مرة، وكان بعض السلف يختم في قيام رمضان كل ثلاث ليال، وبعضهم في كل سبع، وبعضهم في كل عشر، فكانوا يقرءون القرآن في الصلاة وفي غيرها، فكان للشافعي في رمضان ستون ختمة، يقرؤها في غير الصلاة، وكان قتادة يختم في كل سبع دائماً، وفي رمضان في كل ثلاث، وفي العشر الأواخر في كل ليلة، وكان الزهري إذا دخل رمضان يفر من قراءة الحديث ومجالسة أهل العلم ويقبل على تلاوة القرآن من المصحف، وكان سفيان الثوري إذا دخل رمضان ترك جميع العبادة وأقبل على قراءة القرآن. وقال ابن رجب: إنما ورد النهي عن قراءة القرآن في أقل من ثلاث على المداومة على ذلك، فأما في الأوقات المفضلة كشهر رمضان والأماكن المفضلة كمكة لمن دخلها من غير أهلها فيستحب الإكثار فيها من تلاوة القرآن اغتناماً لفضيلة الزمان والمكان، وهو قول أحمد وإسحاق وغيرهما من الأئمة، وعليه يدل عمل غيرهم، كما سبق.

البكاء عند تلاوة القرآن: لم يكن من هدي السلف هذّ القرآن هذّ الشعر دون تدبر وفهم، وإنما كانوا يتأثرون بكلام الله عز وجل ويحركون به القلوب. ففي البخاري عن عبد الله بن مسعود قال: قال رسول الله : « اقرأ علي » ، فقلت: أقرأ عليك وعليك أنزل؟! فقال: « إني أحب أن أسمعه من غيري » قال فقرأت سورة النساء حتى إذا بلغت: { فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِن كُلِّ أمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَـؤُلاء شَهِيداً } [النساء:41] قال: « حسبك » ، فالتفت فإذا عيناه تذرفان. وأخرج البيهقي عن أبي هريرة قال: لما نزلت: { أَفَمِنْ هَذَا الْحَدِيثِ تَعْجَبُونَ . وَتَضْحَكُونَ وَلَا تَبْكُونَ } [النجم:60،59] فبكى أهل الصفة حتى جرت دموعهم على خدودهم، فلما سمع رسول الله حسهم بكى معهم فبكينا ببكائه. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « لا يلج النار من بكى من خشية الله » وقد قرأ ابن عمر سورة المطففين حتى بلغ: { يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ } [المطففين:6] فبكى حتى خر، وامتنع من قراءة ما بعدها. وعن مزاحم بن زفر قال: صلى بنا سفيان الثوري المغرب فقرأ حتى بلغ: { إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ } [الفاتحة:5] بكى حتى انقطعت قراءته، ثم عاد فقرأ الحمد.
5 ـ الجلوس في المسجد حتى تطلع الشمس: « كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا صلى الغداة - أي الفجر - جلس في مصلاه حتى تطلع الشمس » [أخرجه مسلم] وأخرج الترمذي عن أنس عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: « من صلى الفجر في جماعة ثم قعد يذكر الله حتى تطلع الشمس ثم صلى ركعتين كانت له كأجر حجة وعمرة تامة تامة تامة » [صححه الألباني]، هذا في كل الأيام فكيف بأيام رمضان؟
9 ـ الإكثار من الذكر والدعاء والاستغفار: أخي الكريم: أيام وليالي رمضان أزمنة فاضلة فاغتنمها بالإكثار من الذكر والدعاء وبخاصة في أوقات الإجابة ومنها:
- عند الإفطار فللصائم عند فطره دعوة لا ترد.
- ثلث الليل الآخر حين ينزل ربنا تبارك وتعالى ويقول: « هل من سائل فأعطيه هل من مستغفر فأغفر له » .
- الاستغفار بالأسحار: قال تعالى: { وَبِالْأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ } [الذاريات:18].

وأخيراً. وبعد هذه الجولة في رياض الجنة نتفيء ظلال الأعمال الصالحة، أنبهك إلى أمر مهم... أتردي ما هو؟ إنه الإخلاص.. نعم الإخلاص.. فكم من صائم ليس له من صيامه إلا الجموع والعطش؟ وكم من قائم ليس له من قيامه إلا السهر والتعب؟ أعاذنا الله وإياك من ذلك. ولذلك نجد النبي يؤكد على هذه القضية.. { إيماناً واحتساباً }. وقد حرص السلف على إخفاء أعمالهم خوفاً على أنفسهم.
فهذا التابعي الجليل أيوب السختياني يحدث عنه حماد بن زيد فيقول: ( كان أيوب ربما حدث بالحديث فيرق فيلتفت فيتمخط ويقول: ما أشد الزكام؟ يظهر أنه مزكوم لإخفاء البكاء ). وعن محمد بن واسع قال: ( لقد أدركت رجالاً كان الرجل يكون رأسه مع رأس امرأته على وسادة وقد بلّ ما تحت خده من دموعه، لا تشعر به امرأته. ولقد أدركت رجالاً يقوم أحدهم في الصف فتسيل دموعه على خده ولا يشعر به الذي جنبه ). وكان أيوب السختياني يقوم الليل كله فيخفي ذلك فإذا كان عند الصباح رفع صوته كأنه قام تلك الساعة. وعن ابن أبي عدي قال: ( صام داود بن أبي هند أربعين سنة لا يعلم به أهله وكان خرازاً يحمل معه غذاءه من عندهم فيتصدق به في الطريق، ويرجع عشياً فيفطر معهم ).
اللهو في رمضان: أخي.. أظن أني قد أطلت عليك وأنا أحثك على اغتنام الوقت.. قطعت عليك الوقت. ولكن أتأذن لي أن نعرج سوياً على ظاهرة خطيرة وبخاصة في رمضان. إنها ظاهرة إضاعة الوقت وتقطيعه في غير طاعة الله.. إنها الغفلة والإعراض عن الرحمات والنفحات الإلهية، قال تعالى: { وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكاً وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى . قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنتُ بَصِيراً . قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ آيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنسَى . وَكَذَلِكَ نَجْزِي مَنْ أَسْرَفَ وَلَمْ يُؤْمِن بِآيَاتِ رَبِّهِ وَلَعَذَابُ الْآخِرَةِ أَشَدُّ وَأَبْقَى } [طه:124-127].

Ghost
19-08-2008, 12:20 AM
اللهم بلغنا رمضان وبلغ الاخوة والاخوات في المنتدى رمضان وسامحونا وربنا يتقبل

رحال
19-08-2008, 01:52 PM
رمضان على الأبواب :

اللهم زد الناس سعادة وتوفيق ، نحمد الله على

هذه النعم في زمان أصبح الكثير محروم منها !!!

اللهم أدم نعمة الأمن والأمان على جميع المسلمين

في بقاع الارض ورد كيد المعتدي !!!

ابن المنتدى
20-08-2008, 04:58 AM
الاخوة والاخوات اللي غمروني بكرمهم بمرورهم على الموضوع والاقبال ضعيف على التعليق على مواضيع عن رمضان ((((((( الله المستعان )))))))))