العبيـدلي
19-08-2008, 07:48 AM
الروح تعود للبورصات الخليجية.. والدوحة في صدارة الرابحين
تصدرت أسهم سوق الدوحة الدوحة للاوراق المالية 5 من أصل 7 أسواق أقفلت على ارتفاع، وأقفلت أسهم الدوحة على ارتفاع بنسبة 1.5% إلى 11091.94 مضيفا إلى رصيده ما يقارب 160 نقطة، مع استقرار التداولات والتي بلغت قيمتها الإجمالية 335 مليون ريال. وقد كسبت الأسهم أمس بما يقارب الـ «6» مليارات ريال حيث بلغت اسهم السوق في نهاية الجلسة 4.480 مليار ريال مقابل 6 ،474 مليار في نهاية تداول الأحد.
وطغى على المتعاملين حالة من الترقب والحذر خلال النصف ساعة الأول وسجلت قيم التداولات خلالها مستويات ضعيفة لم تتجاوز 40 مليون ريال، وبعد اجتيازه حاجز 11 ألف نقطة شهد المؤشر انتعاشاً في التداولات مع استمرار صعوده حتى قرع جرس الإغلاق.
ويقول بشير عيسى، المحلل المالي في «دلالة للوساطة المالية والاستثمار القابضة» إن المستثمرين الأجانب يعيدون شراء الأسهم بعد أن دفعوا السوق إلى الانخفاض.
وأرجع أمجد الشق مدير عام الشركة العالمية للأوراق المالية التراجع الملحوظ في قيم التداولات إلى ما أسماه «اقتناع قطاع كبير من المستثمرين بأن فرص شراء الأسهم بأسعار متدنية قد فاتتهم وتفضيلهم التريث قليلا لحين اتضاح الأمور».
وأضاف الرشق في تصريحات لموقع «الأسواق نت» إن حائزي الأسهم غير راغبين في بيعها بأسعار متدنية، يفضلون التريث طمعا في عودة السوق للصعود».
وجاء هذا الارتفاع بدعم من جميع قطاعات السوق بقيادة قطاع البنوك، حيث أنهت البنوك ذات الوزن الثقيل على المؤشر العام تداولاتها على ارتفاع، حيث أغلق قطر الوطني عند 222.4 ريال و المصرف عند 141.4 ريال والتجاري عند 133.9 ريال.
وحظي سهم الريان على أعلى كمية تداول والبالغة 1.3 مليون سهم أغلق على إثرها السهم عند 20.5 ريال وتلاه سهم ناقلات عن طريق تداول ما يقارب 670 ألف سهم مغلقا عند 34.2 ريال .
وأقفلت أسهم دبي على ارتفاع بنسبة 0.5% إلى 5012.31 وتصدرت «تمويل» الرابحين مسجلة ارتفاعاً بنسبة 3.6% إلى 6.07 درهم.
أمّا في أبوظبي، فقد أقفلت الأسهم على ارتفاع بنسبة 0.5% إلى 4558.04، بقيادة أسهم القطاع العقاري. وقد ارتفعت «الدار» بنسبة 2.4% إلى 10.50 درهم، في حين سجلت «صروح» ارتفاعاً بنسبة 1% إلى 7.910 درهم عند الإقفال.
وأفاد عمرو أنّ تقرير «مورغان ستانلي» (حول القطاع العقاري في المنطقة) الذي صدر في مطلع الشهر الجاري، أثر سلباً على أسهم القطاع العقاري في أبوظبي. ويقوم المستثمرون الآن بإعادة شراء هذه الأسهم عند الخصم بسعر أدنى بعد أن شهدت تراجعاً حاداً.
وقلص أكبر الأسواق في منطقة الخليج الخسائر التي تكبدها في بداية التداول وأغلق على ارتفاع بنسبة 0.7% إلى 8411.4 وسجل «البنك العربي الوطني» ارتفاعاً بنسبة 2.7% إلى 58.25 ريال.
وأغلقت الأسهم في ثاني أكبر أسواق منطقة الخليج العربي على تراجع بنسبة 1% إلى 14622.5، في حين أغلق المؤشر المرجح على ارتفاع. كما هوت «بيت الاستثمار العالمي» بنسبة 2% إلى 1 دينار.
وتمكنت «أجيليتي» من تقليص الخسائر التي تكبدتها في بداية التداول، لكنها راوحت مكانها عند الإغلاق بالغةً 1.140 دينار.
وأقفل السوق على تراجع بنسبة 0.6% إلى 2722.12، بسبب أداء أسهم قطاع المصارف. كما أغلقت أسهم مسقط على ارتفاع بنسبة 10468.56، بقيادة أسهم شركات التأمين.
تصدرت أسهم سوق الدوحة الدوحة للاوراق المالية 5 من أصل 7 أسواق أقفلت على ارتفاع، وأقفلت أسهم الدوحة على ارتفاع بنسبة 1.5% إلى 11091.94 مضيفا إلى رصيده ما يقارب 160 نقطة، مع استقرار التداولات والتي بلغت قيمتها الإجمالية 335 مليون ريال. وقد كسبت الأسهم أمس بما يقارب الـ «6» مليارات ريال حيث بلغت اسهم السوق في نهاية الجلسة 4.480 مليار ريال مقابل 6 ،474 مليار في نهاية تداول الأحد.
وطغى على المتعاملين حالة من الترقب والحذر خلال النصف ساعة الأول وسجلت قيم التداولات خلالها مستويات ضعيفة لم تتجاوز 40 مليون ريال، وبعد اجتيازه حاجز 11 ألف نقطة شهد المؤشر انتعاشاً في التداولات مع استمرار صعوده حتى قرع جرس الإغلاق.
ويقول بشير عيسى، المحلل المالي في «دلالة للوساطة المالية والاستثمار القابضة» إن المستثمرين الأجانب يعيدون شراء الأسهم بعد أن دفعوا السوق إلى الانخفاض.
وأرجع أمجد الشق مدير عام الشركة العالمية للأوراق المالية التراجع الملحوظ في قيم التداولات إلى ما أسماه «اقتناع قطاع كبير من المستثمرين بأن فرص شراء الأسهم بأسعار متدنية قد فاتتهم وتفضيلهم التريث قليلا لحين اتضاح الأمور».
وأضاف الرشق في تصريحات لموقع «الأسواق نت» إن حائزي الأسهم غير راغبين في بيعها بأسعار متدنية، يفضلون التريث طمعا في عودة السوق للصعود».
وجاء هذا الارتفاع بدعم من جميع قطاعات السوق بقيادة قطاع البنوك، حيث أنهت البنوك ذات الوزن الثقيل على المؤشر العام تداولاتها على ارتفاع، حيث أغلق قطر الوطني عند 222.4 ريال و المصرف عند 141.4 ريال والتجاري عند 133.9 ريال.
وحظي سهم الريان على أعلى كمية تداول والبالغة 1.3 مليون سهم أغلق على إثرها السهم عند 20.5 ريال وتلاه سهم ناقلات عن طريق تداول ما يقارب 670 ألف سهم مغلقا عند 34.2 ريال .
وأقفلت أسهم دبي على ارتفاع بنسبة 0.5% إلى 5012.31 وتصدرت «تمويل» الرابحين مسجلة ارتفاعاً بنسبة 3.6% إلى 6.07 درهم.
أمّا في أبوظبي، فقد أقفلت الأسهم على ارتفاع بنسبة 0.5% إلى 4558.04، بقيادة أسهم القطاع العقاري. وقد ارتفعت «الدار» بنسبة 2.4% إلى 10.50 درهم، في حين سجلت «صروح» ارتفاعاً بنسبة 1% إلى 7.910 درهم عند الإقفال.
وأفاد عمرو أنّ تقرير «مورغان ستانلي» (حول القطاع العقاري في المنطقة) الذي صدر في مطلع الشهر الجاري، أثر سلباً على أسهم القطاع العقاري في أبوظبي. ويقوم المستثمرون الآن بإعادة شراء هذه الأسهم عند الخصم بسعر أدنى بعد أن شهدت تراجعاً حاداً.
وقلص أكبر الأسواق في منطقة الخليج الخسائر التي تكبدها في بداية التداول وأغلق على ارتفاع بنسبة 0.7% إلى 8411.4 وسجل «البنك العربي الوطني» ارتفاعاً بنسبة 2.7% إلى 58.25 ريال.
وأغلقت الأسهم في ثاني أكبر أسواق منطقة الخليج العربي على تراجع بنسبة 1% إلى 14622.5، في حين أغلق المؤشر المرجح على ارتفاع. كما هوت «بيت الاستثمار العالمي» بنسبة 2% إلى 1 دينار.
وتمكنت «أجيليتي» من تقليص الخسائر التي تكبدتها في بداية التداول، لكنها راوحت مكانها عند الإغلاق بالغةً 1.140 دينار.
وأقفل السوق على تراجع بنسبة 0.6% إلى 2722.12، بسبب أداء أسهم قطاع المصارف. كما أغلقت أسهم مسقط على ارتفاع بنسبة 10468.56، بقيادة أسهم شركات التأمين.