المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الليبرالية



The Edge
14-11-2005, 12:25 AM
كثيرا ما تتداول الالسن الفاظ مثل : ليبرالية وماركسية واشتراكية الح .... دون ان يكون لديها ادنى فكرة عن مضمونها ...لهذا وجدت انه من الضروري تعريف هذه النظريات العالمية التي احدثت دويا هائلا في عالم الفكر


مفهوم الليبرالية:
الليبرالية (liberalisme) كلمة ليست عربية، وترجمتها الحرية، جاء في الموسوعة الميسرة:
"الليبرالية: مذهب رأسمالي ينادي بالحرية المطلقة في الميدانين الاقتصادي والسياسي".
ولها تعريفات مرتكزها: الاستقلالية، ومعناها: التحرر التام من كل أنواع الإكراه الخارجي، سواء كان دولة أم جماعة أم فردا، ثم التصرف وفق ما يمليه قانون النفس ورغباتها، والانطلاق والانفلات نحو الحريات بكل صورها:
مادية، سياسية، نفسية، ميتافيزيقية (عَقَدِيّة).
وقد عرف (جان جاك روسو) الحرية الخُلقية ـ كما يسميها ـ فقال:
"الحرية الحقة هي أن نطيع القوانين التي اشترعناها نحن لأنفسنا".
فهي – بحسب هذا المفهوم - عملية انكفاء على الداخل (النفس)، وعملية انفتاح تجاه القوانين التي تشرعها النفس.. فالانكفاء على الداخل تمرد وهروب من كل ما هو خارجي، والانفتاح طاعة القوانين التي تشرعها النفس من الداخل.
ويمكن أن تمثل بالمعادلة التالية:
الليبرالية = انكفاء على النفس (استقلالية) + انفتاح على قوانين النفس (انفلات مطلق).
وجاء في الموسوعة الفلسفية العربية تحت مادة (الليبرالية) ما يلي:
"جوهر الليبرالية التركيز على أهمية الفرد، وضرورة تحرره من كل أنواع السيطرة والاستبداد".
"الليبرالي يصبو على نحو خاص إلى التحرر من التسلط بنوعيه: تسلط الدولة(الاستبداد السياسي)، وتسلط الجماعة(الاستبداد الاجتماعي)".
ويمكن صياغة ذلك بالمعادلة التالية:
جوهر الليبرالية = التركيز على أهمية الفرد + التحرر من كل سلطة خارجية.
ويحسن أن ننبه إلى أن الليبرالية كنظرية في السياسة والاقتصاد والاجتماع لم تتبلور على يد مفكر واحد، بل أسهم عدة مفكرين في إعطائها شكلها الأساسي.
ففي الجانب السياسي يعتبر (جون لوك) ـ 1632-1704م ـ أهم وأول الفلاسفة إسهاما.
وفي الجانب الاقتصادي (آدم سميث) ـ 1723-1790م.
وكذلك كان لكل من (جان جاك روسو) ـ 1712-1778م ـ و(جون ستيوارت مل) ـ 180-1873م ـ إسهامات واضحة.
وقد تقدم أن الليبرالي مذهب قضيته الإنسان، وعلى ذلك فكل المذاهب التي اختصت بهذا القضية كان لها إسهام واضح في تقرير مبادئ الليبرالية:
- فالعلمانية تعني فصل الدين عن السياسة، كما تعني فصل الدين عن النشاط البشري بعامة، وعلى مثل هذا المبدأ يقوم المذهب الليبرالي في كافة المجالات: السياسية، والاقتصادية، والفكرية، بل لاتكون الدولة ليبرالية إلا حيث تكون العلمانية، ولاتكون علمانية إلا حيث تكون الليبرالية.
- والعقلانية تعني الاستغناء عن كل مصدر في الوصول إلى الحقيقة، إلا عن العقل الإنساني، وإخضاع كل شيء لحكم العقل، لإثباته أو نفيه، أو معرفة خصائصه ومنافعه، والعقل المحكّم هنا هو عقل الإنسان، وهكذا تقوم الليبرالية على مبدأ أن العقل الإنساني بلغ من النضج العقلي قدرا يؤهله أن يرعى مصالحه ونشاطاته الدنيوية، دون وصاية خارجية!!
- والإنسانية تؤمن بالدفاع عن حرية الفرد، والثقة بطبيعة الإنسان وقابليته للكمال، وتقرر التمرد على سلطان الكنيسة.
- والنفعية تجعل من نفع الفرد والمجتمع مقياسا للسلوك، وأن الخير الأسمى هو تحقيق السعادة لأكبر عدد من الناس.
وهكذا فكل هذه المذاهب وغيرها كان لها نصيب في صياغة المذهب الليبرالي، وهذه نتيجة طبيعية لمشكلة كان يعانيها كل المفكرين على اختلاف توجهاتهم، هي: انتهاك حقوق الإنسان في أوروبا


منقول

كش ملك!!
14-11-2005, 12:29 AM
شكرا اخوي على التعريف بالليبرالية

نسمع عنها كثير

يقول لك فلان ليبرالي

انا في البدايه حسبتها مرض نفسي

لكن مع الايام اكتشفت انها العن من المرض النفسي :)

ROSE
14-11-2005, 12:46 AM
اشكرك كل الشكر اخي الفاضل ذا ايدج على طرح هذا الموضوع واسمح لي بهذه المداخلة



يدور في الذهن سؤال:
- هل أولئك الذين ينادون بالليبرالية، ممن يعيش في بلاد إسلامية، يدركون مفهوم "الليبرالية"، كما قرر له ووضع، أم أن لهم مفهوما يختلف عن ذلك؟..

إن مفهوم الليبرالية، كما وضع له في الغرب، يصطدم بالدين الإسلامي، بل كافة الشرائع، في أصول لايستهان بها، كاستبدال الحكم الإلهي بالحكم البشري، فيما يسمى بالديمقراطية، وكذا الحرية المطلقة في الاعتقادات، بالتغيير والتبديل، وغير ذلك..

فكيف يستقيم لمن يفهم هذه الحقائق عن "الليبرالية" أن يدعو لها، ويزعم صلاحها، وهي معارضة تماما للإسلام.. إذا كان مسلما؟!!.

أما إن كان له مفهوم خاص عن "الليبرالية"، لا يتعارض مع الأصول الشرعية، فالحق أن هذا ليس هو"الليبرالية"، بل هو شيء آخر، ومثل على ذلك:

في المغرب أسس: "الحزب المغربي الليبرالي"، وفي إطار التحضير لتأسيس الحزب، وبدعوة من جريدة "الصدى"، ألقى المؤسس محمد زيان يوم الأحد 21/1/2001 عرضا حول أسس الحزب، ومنها:
- "منع المنع" الذي يعني الحرية الكاملة، في العمل والمبادرة، والتي لاتقف إلا عند حدود القانون.
- منع الامتيازات التي تتنافى مع مبدأ مساواة المواطنين، وتكافؤ الفرص أمام الجميع.

بعد ذلك أضاف شرطا فحواه:


- إذا ثبت بآية صريحة أو حديث صحيح أن هناك تعارضا بين هذه الليبرالية ومباديء العقيدة، عطلنا العمل بهذه الليبرالية، وضحينا بها، من أجل ما تفرضه مبادئ الإسلام.

كان هذا الشرط فاسخا، حسب وصف: محمد بودهان، الذي قال:
" وبقراءة فاحصة ومحللة لكلام الأستاذ زيان، سنستنتج بسهولة أن كلامه عن الليبرالية والحزب الليبرالي مملوء بمفارقات لاتطاق، مفارقات قاتلة، تثبت ما يريد نفيه، وتنفي ما يسعى إلى إثباته، لنشرح ذلك:
لقد أكد أن الليبرالية تقوم على مبدأ منع المنع، أي على الحرية التي ينظمها القانون، وليس الأهواء والأمزجة الشخصية للحاكمين ورجال السلطة، لكن الأستاذ زيان يخرق هو نفسه هذا المبدأ في الفلسفة الليبرالية، عندما يشترط في هذه الأخيرة، أن لا تكون في تعارض مع العقيدة الإسلامية، أي يمنع عن الليبرالية أن تكون غير إسلامية، في حين أن من مبادئ الليبرالية:
أنها لاتمنع أي دين، ولاتدعو إلى أية عقيدة..
إذ عقيدتها الوحيدة هو الحياد تجاه كل العقائد، أي العلمانية، التي هي النتيجة المنطقية والعملية لمبدأ: منع المنع.

ويكفي للتدليل على ذلك أن نشير إلى أنه لاتوجد في العالم أية دولة ليبرالية وديموقراطية حقيقية دون أن تكون علمانية، فالمبدأ الفلسفي العام الذي يحكم الليبرالية إذن هو العلمانية، فلا يمكن تصور فلسفة علمانية يكون من مبادئها الولاء لهذا الدين أو ذاك، أو الدفاع عن هذه العقيدة أو تلك" .

وهكذا فإن "الليبرالية" ذات أسس وقواعد وأفكار محددة سلفا، فأي خرق لتلك الأمور نفي وإلغاء لما يقوم عليها، وهذا أمر ينبغي على كل من يدعو إلى فكرة ما مثل "الليبرالية، أن يفهمها بوضوح، كيلا يقع في مغالطة صريحة، فيلبس فكرة غير لباسها الملائم، ليعري في الحين ذاته عقيدة ومبدأ من لباسه.

والفكرة في أول نظرة إليها، يتكون لها في الذهن تعريف مجمل غير دقيق، قد يصيب بعض حقيقتها، لكن بالتأكيد لن يكون ضابطا محددا جامعا دقيقا، إلا بالبحث والنظر والاستقصاء..

ونحن ندعو كل من أعجبته فكرة ما، أو أراد، أو اعتنق فكر ما، أن يبادر قبل ذلك إلى دراستها حتى يكون على بينة من أمرها، كيلا يأسف يوما على ضياع وقت أو هدف، لأجل خطأ في الاختيار..

ومساهمة في حل هذه المشكلة:

[ مشكلة الاختيار الصحيح، والتعرف الدقيق على فكرة ما..]
نقدم هذا البحث الموجز حول "الليبرالية، وفقراته العامة ما يلي:
- ظروف تكوّن الليبرالية.
- حقيقة الليبرالية.
- الليبرالية من الداخل.
وتحت كل فقرة من هذا الفقرات نقاط، تكشف عما فيها، مما يبينها ويوضحها.. والله المعين.



يتبع

ROSE
14-11-2005, 12:50 AM
الليبرالية الجديدة.. LIBERALISME NEW

لقد كانت الليبرالية مرحلة مؤقتة، ولو طالت، بكل سلبياتها وإيجابياتها، واليوم تنتقل الليبرالية إلى مرحلة جديدة يسميها بعضهم بـ"الليبرالية الجديدة" LIBERALISME ..

وإذا كانت اللبيرالية الأولى نقلة نوعية – بالنسبة لأوربا – في قضية حقوق الإنسان، فإن الليبرالية الجديدة انتكاسة حقيقية لحقوق الإنسان، تحت سمع وبصر العالم، ليس الإنسان الغربي فحسب، بل الإنسان الشرقي والشمالي والجنوبي:

تستخدم فيها القوة العسكرية لفرض الهيمنة والأفكار والتقاليد، في عصر ما يسمى بالعولمة، فلم تعد للحريات الإنسانية مكانا، إلا الحريات التي تمليها القوة الكبرى (=أمريكا) بسيطرتها المحكمة على مراكز الأرض، برا وبحرا، من خلال قواعدها البرية، شرقا وغربا وجنوبا وشمالا، وأساطيلها البحرية، متمثلة في حاملات الطائرات، التي تجوب بحار العالم، كقواعد عسكرية متنقلة، فكل من يخرج عن إرادة هذه القوة الكبرى فهو خارج عن القانون (= إرهابي)، فالقاعدة:
"إما أن تكون معنا، أو ضدنا"..

ولايملك العالم أمام هذه القوة الهائلة إلا الخنوع والرضوخ لإرادتها، وتنفيذ كل ما يطلب منها، وإلا كان مصيرها التأديب باسم النظام الدولي متمثلا في:
- هيئة الأمم المتحدة..
- صندق النقد الدولي..
- البنك الدولي..
- منظمة التجارة العالمية؛..
- كذلك باسم مكافة الإرهاب، والقضاء على الشر.

إن معادلة هذه المرحلة، تسير وفق التصور التالي:
[العولمة + الدور البوليسي للقوة الكبرى – الليبرالية الأولى( الحرية) = الليبرالية الجديدة(انتهاك حقوق الإنسان)]

ولعل هذه النتيجة السلبية القاتمةلم تكن مفاجأة، لمن تتبع سير الفكرة وعرف أسباب نشأتها، ومن الذي تولى توجيهها، ورسم حدودها وخطتها، فما كانت إلا شعارا أجوف المضمون، لم يكن يراد لذاته، بل لغيره..

نعم كان هناك مخلصون للفكرة، ونادوا بصدق وإيمان تام، لكن لم يكن منهم إلا التقرير والتصوير، أما التوجيه وتولي دفة السير فكانت لغيرهم، ممن اقتنص الفرصة ليضرب ضربته في تحقيق أهدافه الخاصة، فركب موجة الليبرالية، ودعا إليها، وهو يعلم سلفا أنها ضارة غير نافعة، وأن نفعها بالنسبة للشعوب محدودة جدا، بل لا تقارن بمضارها، وفائدتها قاصرة على ذوي الأهداف الفاسدة الشريرة، وهم اليهود!!!!!!!!…..

دور اليهود...

- لليهود دور أساسي في ترسيخ الفكرة الليبرالية في المجالات الغربية: السياسة والاقتصاد والفكر؛ قد لايكونوا هم من ابتدعها، فالأقرب أنها ابتدعت تلبية لحاجة نفسية، وثورة على كبت مطلق، لكن اليهود أحسنوا استغلال هذه الحاجة والثورة، بما يحقق أهدافهم، على حين غفلة.

وفي البروتوكول الأول من بروتوكولات حكماء صهيون وردت كلمة "الليبرالية"، بما يبين أن الفكرة ليست إلا غطاء لأهداف حددت سابقا..

ينطلق اليهود في ترسيخ الفكرة الليبرالية من فهم نفسيات الشعوب، من حيث سيطرة العاطفية والسطحية على شعورها، وضعف إدراكها لخفايا الأمور، واغترارها بالظاهر وعدم البحث فيما وراءه، ولأجله فهم مهيئون لتقبل كل فكرة ظاهرها الرحمة، وإن كان باطنها العذاب، لكنهم لايفقهون ذلك الباطن، وليس لهم إلا الوقوف على الظاهر!!.

وقد اتخذوا هذه الفكرة وسيلة لهدم كل الحكومات الاستقراطية الملكية القائمة الثابتة الحاكمة حكما مطلقا، واستبدالها بحكومات غير ثابتة متغيرة على الدوام، ذات سلطة محدودة، بدعوى تحقيق الليبرالية، التي يدركون يقينا أنها لن تكون خيرا من الملكيات والحكومات ذات السلطات المطلقة، إن لم تكن شرا منها، لكن كان لابد من الترويج لها من أجل هذا الهدف، وهو إزالة الأنظمة التي تعوق خطط الصهيونية اليهودية الماسونية في الوصول إلى الحكم.

والخلاصة:
أن العنف والقوة والحكم المستبد المطلق هو السبيل الوحيد للاستقرار والحضارة والرخاء والسعادة للدولة، كما كان يقول "هوبز"، والعلة أن الجماهير غوغاء رعاع، لاتدرك كنه الأمور، وتجهل مصالحها وما فيه سعادتها، أما الحرية السياسية فهي مجرد فكرة، ولاينتفع من تطبيقها بشيء، بل تفاقم المشاكل وتزيدها، ذلك أن الجماهير غير مؤهلة، لما بينها تحاسد، وخلافات، وأهواء شخصية، ولأن الخطة السياسية تفقد - بسبب كثرة الأيدي التي تضعها – تماسكها، فتتبدد، ويستحيل تطبيقها.

وإذا كان الأمر على هذا النحو، فلم إذن الترويج للحرية(= الليبرالية)؟.
الجواب:
لإزالة الأنظمة السائدة، من حكومات ملكية أرستقراطية دينية، وفتح الباب لتغييرها كلما دعت الحاجة والمصلحة الصهيونية الماسونية اليهودية.

إذن، اليهود كانوا وهم يروجون لليبرالية يعلمون أنها شعار أجوف، ليس وراءها أية فائدة للجماهير، بل تفاقم مشكلاتهم وتزيدها حرجا، لكنها سبيل لتحقيق أهم أهداف اليهودية الصهيونية:
[ إزالة الحكومات القائمة إلى الأبد، ثم السيطرة على الحكومات البديلة من خلال النظام الديمقراطي ]

ومن هنا أطلقوا تلك الشعارات، ونادوا بها، وصدقها الغوغاء والرعاع، وتبنوها، وصاحوا بها، وهم لايدركون حقيقتها، ولا ما فيها من تناقضات، واختلافات، ومعارضة لأصل الطبيعة البشرية!!.

The Edge
14-11-2005, 12:55 AM
شكرا اخوي على التعريف بالليبرالية

نسمع عنها كثير

يقول لك فلان ليبرالي

انا في البدايه حسبتها مرض نفسي

لكن مع الايام اكتشفت انها العن من المرض النفسي :)
يعطيك العافية اخوي
اشكرك على المرور

The Edge
14-11-2005, 12:57 AM
اختي روز اشكرج على المداخلة او اقصد الاكتساح لموضوعي
كفيتي ووفيتي
انا كان هدفي ابسط المسألة ولمن اراد النقاش ندخل في التفاصيل
بس انتي ما قصرتي اختي
يعطيج الف عافية

ROSE
14-11-2005, 01:02 AM
اختي روز اشكرج على المداخلة او اقصد الاكتساح لموضوعي
كفيتي ووفيتي
انا كان هدفي ابسط المسألة ولمن اراد النقاش ندخل في التفاصيل
بس انتي ما قصرتي اختي
يعطيج الف عافية


اشكرك على سعة صدرك اخوي ذا ايدج


:D


والحين باب المناقشة مفتوحه للجميع خلهم يدخلون ويقرون ولي الحين فيه وايد اشياء عنهم وخاصة المواقع اللي مسوينه حق انفسهم ويسبون فيه المسلمين ويلعبون بعقولهم

الله يعين بس

Cat
14-11-2005, 09:26 AM
مشكورين ويعطيكم العافيه.. :)

معلومات جديده بالنسبه لي دايماً كنت أسمع بالليبراليه ولا أدري شالسالفه.. :o

البندري
14-11-2005, 11:32 AM
والله انا بعد معلومات جديده لي :looking: :looking: ماهتميت اعرف شنو ليبرالي (احسه ليبي ;) )



مشكور اخوي ذا ايدج عالموضوع


ومشكوره حبيبتي روووووز على التوضيح


يعطيكم العافيه :)

The Edge
14-11-2005, 03:53 PM
مشكورين ويعطيكم العافيه.. :)

معلومات جديده بالنسبه لي دايماً كنت أسمع بالليبراليه ولا أدري شالسالفه.. :o
العفو اختي قطوة
حياج الله

The Edge
14-11-2005, 03:53 PM
والله انا بعد معلومات جديده لي :looking: :looking: ماهتميت اعرف شنو ليبرالي (احسه ليبي ;) )



مشكور اخوي ذا ايدج عالموضوع


ومشكوره حبيبتي روووووز على التوضيح


يعطيكم العافيه :)
العفو طال عمرج
شكرا عالمرور

لحظه وتمر
15-11-2005, 04:47 AM
ذا أيدج بصرااااااااحه أنت تحفه؟؟

تعرف صارلي شكثر أبي أعرف ماذا تقصد بكلمة ليبرالي؟؟

ولولاي أني كنت اقدر أطلعه من النت,,, لكن العجز شيـــــــــــــــن وأنا أختك ;)

abo rashid
15-11-2005, 06:56 AM
اشكرك كل الشكر اخي الفاضل ذا ايدج على طرح هذا الموضوع

عزيز
16-11-2005, 03:50 PM
مشكورين ويعطيكم العافيه.. :)

معلومات جديده بالنسبه لي دايماً كنت أسمع بالليبراليه ولا أدري شالسالفه.. :o
حالي من حالج :D

تسلم أخوي ذا أيدج وأختي روز

بارك الله فيكم :)

بربوش
16-11-2005, 09:29 PM
اسمح لي اخي العزيز ذاايدج ان اشيد بهذا الموضوع الاكثر من رائع

وهذا الشيء ليس بالجديد عليك فانت من الناس الذين انتظر مواضيعهم

سواء كنت انت كاتبها او ناقلها

لما تحتويه على كميه كبيره من المعلومات والفائده وطبعا شهادتي فيك مجروحه لانك صديقي

والشكر موجهه للاخت روز الامارات على اضافاتها الجميله

The Edge
17-11-2005, 12:19 AM
ذا أيدج بصرااااااااحه أنت تحفه؟؟

تعرف صارلي شكثر أبي أعرف ماذا تقصد بكلمة ليبرالي؟؟

ولولاي أني كنت اقدر أطلعه من النت,,, لكن العجز شيـــــــــــــــن وأنا أختك ;)
هلا بج اختي
و حياج الله
وبالعكس النت سهل اشياء وايد ,, مب اسهل من التدوير في الكتب و المكتبات و الغبار !!!

The Edge
17-11-2005, 12:20 AM
بو راشد و عزيز
اشكركم غلى المرور اعزائي

The Edge
17-11-2005, 12:21 AM
اسمح لي اخي العزيز ذاايدج ان اشيد بهذا الموضوع الاكثر من رائع

وهذا الشيء ليس بالجديد عليك فانت من الناس الذين انتظر مواضيعهم

سواء كنت انت كاتبها او ناقلها

لما تحتويه على كميه كبيره من المعلومات والفائده وطبعا شهادتي فيك مجروحه لانك صديقي

والشكر موجهه للاخت روز الامارات على اضافاتها الجميله
انت كلك ذوق طال عمرك
وداااايما ترفع من معنوياتي
جزاك الله خير ودمت لنا حبيب البي