Bo_7aMaD_Q8
19-08-2008, 12:43 PM
لا توجد عناصر إيجابية قوية تدفع السوق للارتفاع بشكل كبير
سليمان السهلي: التصحيح الحالي أعاد الأسهم المتضخمة لمستوياتها الطبيعية
طالب رئيس مجلس الادارة في شركة الساحل للتنمية والاستثمار سليمان السهلي بالاسراع في تطوير وتعديل التشريعات الحاكمة لسوق الكويت للاوراق المالية الذي يحتوي على شركات تزيد قيمتها السوقية على الـ 60 مليار دينار.
ويرى السهلي ان الحركة التصحيحة التي يمر بها سوق الكويت للأوراق المالية طبيعية وصحية ومعتادة لعدد من الاسباب اهمها :ـ
وجود عدد من الأسهم المتضخمة سعريا والتي عادت بفضل التصحيح الى مستوياتها الطبيعية. التأثيرات السلبية التي طالت مستويات السيولة في السوق نتيجة اكتتاب شركة الاتصالات الثالثة وزيادة رأسمال شركة الاتصالات المتنقلة "زين" الى جانب شركات اخرى فضلا عن تقييد بنك الكويت المركزي للتسهيلات الائتمانية.
الوضع السياسي غير المحسوم في المنطقة
الركود الصيفي المعتاد نتيجة موسم العطلات الصيفية.
وفي المقابل يرى السهلي ان السوق مازال يمتلك ايضا العديد من العوامل الإيجابية منها :ـ
الوضع المالي الجيد والمتميز للدولة خصوصا مع ارتفاع اسعار النفط خلال العام الجاري وما يترتب عليه من قيام الدولة بالانفاق على عدد من المشروعات التنموية وغيرها مما يعزز من امكانات نمو شركات القطاع الخاص .
تحول الكويت ومنطقة الخليج بشكل عام الى منطقة جاذبة للاستثمار بفضل السيولة والمشروعات مما ينعكس ايجابا على وضع السوق .
تحقيق معظم الشركات المدرجة لارباح جيدة.
الفوائض المالية المتوفرة لدى القطاع الخاص.
الا ان السهلي يرى ان وجود تلك العوامل المتناقضة التأثير على السوق يجعل من عملية التكهن بمستقبل الاداء عملية صعبة للغاية في مثل تلك الظروف رغم ان الوضع العام لا يدفع للقلق وفي المقابل لا توجد عناصر إيجابية قوية تشجع السوق على الارتفاع بشكل كبير .
سليمان السهلي: التصحيح الحالي أعاد الأسهم المتضخمة لمستوياتها الطبيعية
طالب رئيس مجلس الادارة في شركة الساحل للتنمية والاستثمار سليمان السهلي بالاسراع في تطوير وتعديل التشريعات الحاكمة لسوق الكويت للاوراق المالية الذي يحتوي على شركات تزيد قيمتها السوقية على الـ 60 مليار دينار.
ويرى السهلي ان الحركة التصحيحة التي يمر بها سوق الكويت للأوراق المالية طبيعية وصحية ومعتادة لعدد من الاسباب اهمها :ـ
وجود عدد من الأسهم المتضخمة سعريا والتي عادت بفضل التصحيح الى مستوياتها الطبيعية. التأثيرات السلبية التي طالت مستويات السيولة في السوق نتيجة اكتتاب شركة الاتصالات الثالثة وزيادة رأسمال شركة الاتصالات المتنقلة "زين" الى جانب شركات اخرى فضلا عن تقييد بنك الكويت المركزي للتسهيلات الائتمانية.
الوضع السياسي غير المحسوم في المنطقة
الركود الصيفي المعتاد نتيجة موسم العطلات الصيفية.
وفي المقابل يرى السهلي ان السوق مازال يمتلك ايضا العديد من العوامل الإيجابية منها :ـ
الوضع المالي الجيد والمتميز للدولة خصوصا مع ارتفاع اسعار النفط خلال العام الجاري وما يترتب عليه من قيام الدولة بالانفاق على عدد من المشروعات التنموية وغيرها مما يعزز من امكانات نمو شركات القطاع الخاص .
تحول الكويت ومنطقة الخليج بشكل عام الى منطقة جاذبة للاستثمار بفضل السيولة والمشروعات مما ينعكس ايجابا على وضع السوق .
تحقيق معظم الشركات المدرجة لارباح جيدة.
الفوائض المالية المتوفرة لدى القطاع الخاص.
الا ان السهلي يرى ان وجود تلك العوامل المتناقضة التأثير على السوق يجعل من عملية التكهن بمستقبل الاداء عملية صعبة للغاية في مثل تلك الظروف رغم ان الوضع العام لا يدفع للقلق وفي المقابل لا توجد عناصر إيجابية قوية تشجع السوق على الارتفاع بشكل كبير .