Bo_7aMaD_Q8
19-08-2008, 02:06 PM
محللون: الدخول في نهاية التداولات للشراء بأسعار متدنية
شراء محافظ في الدقائق الأخيرة يدعم مؤشر الكويت بـ29 نقطة
دور المحافظ
بعد أن استهل مطلع تعاملات اليوم الثلاثاء 19-8-2008 على تراجعٍ بلغ 48 نقطة تقريبًا، ارتد مؤشر سوق الكويت للأوراق المالية صاعدًا، ليرتفع عند الإغلاق مضيفًا 29 نقطة ويستقر عند مستوى 14651.4 نقطة.
وكما يحدث دائمًا فقد أنقذت إغلاقات الدقائق الأخيرة،المؤشر من الاتجاه الهابط الذي سيطر عليه طوال جلسة اليوم، فيما استمر المؤشر الوزني للسوق في مخالفة نظيره السعري ليغلق عند 732 نقطة متأثرًا بتراجع بعض الأسهم القيادية.
وبلغت كمية الأسهم المتداولة نحو 183.3 مليون سهم بقيمة 11.6 مليون دينار كويتي موزعة على 5825 صفقة نقدية، (الدولار يعادل 0.266 دينار).
وارتفع مؤشر 3 قطاعات من أصل 8 حيث سجل مؤشر قطاع الخدمات أعلى ارتفاع بـ132.2 نقطة تلاه قطاع الصناعة بـ94.2 نقطة ثم جاء قطاع الاستثمار بـ62.5 نقطة.
وجاء سهم مجموعة برقان القابضة على قائمة الأسهم المرتفعة إذ بلغت نسبة ارتفاعه 6.6%، فيما تصدر سهم الوطنية للخدمات البترولية قائمة الأسهم الخاسرة بنسبة 6.7%.
وكان سهم شركة منا القابضة أكثر الأسهم نشاطًا في تداولات اليوم حيث تم التعامل عليه بـ23.8 مليون سهم.
دور المحافظ
وفي حديثٍ لصحيفة "السياسة" الكويتية، أرجع أحد المحللين الماليين استمرار مسلسل التأرجح والتذبذب لعدم وجود مبادرات كبيرة من قِبل بعض المحافظ في ضخ المزيد من السيولة من بداية التداول وإرجائها للإقفالات؛ رغبةً منهم بشراء الأسهم وسط موجات الضغط السعري وبمستويات أقل من قيمتها الحقيقية والعادلة.
مؤكدا أن الإقفالات وإن كانت وهمية بعض الشيء إلا أنها تساهم مساهمةً كبيرة في دفع القيمة المتداولة للارتفاع وتحسين أداء القوة الشرائية لعددٍ من الأسهم التي باتت تشهد تسارعًا في وتيرة الاقتناص والتملك عبر تغيير المراكز وبناء مراكز جديدة.
وأشار المحلل المالي- الذي لم تذكر الصحيفة اسمه- إلى أن السوق مازال يبحث عن مبادراتٍ كثيرة في بعض المحافظ الاستثمارية في تدخلهم لنطاق أوسع عبر ضخ السيولة الكامنة لديهم، والتي يتم تجميدها حاليًا واستغلالها في أضيق الأوجه الاستثمارية وبمعدلات محدودة، الأمر الذي أرجأ الانطلاقات الكبيرة لتعويض السوق للكثير من المكاسب التي فقدها سابقًا.
شراء محافظ في الدقائق الأخيرة يدعم مؤشر الكويت بـ29 نقطة
دور المحافظ
بعد أن استهل مطلع تعاملات اليوم الثلاثاء 19-8-2008 على تراجعٍ بلغ 48 نقطة تقريبًا، ارتد مؤشر سوق الكويت للأوراق المالية صاعدًا، ليرتفع عند الإغلاق مضيفًا 29 نقطة ويستقر عند مستوى 14651.4 نقطة.
وكما يحدث دائمًا فقد أنقذت إغلاقات الدقائق الأخيرة،المؤشر من الاتجاه الهابط الذي سيطر عليه طوال جلسة اليوم، فيما استمر المؤشر الوزني للسوق في مخالفة نظيره السعري ليغلق عند 732 نقطة متأثرًا بتراجع بعض الأسهم القيادية.
وبلغت كمية الأسهم المتداولة نحو 183.3 مليون سهم بقيمة 11.6 مليون دينار كويتي موزعة على 5825 صفقة نقدية، (الدولار يعادل 0.266 دينار).
وارتفع مؤشر 3 قطاعات من أصل 8 حيث سجل مؤشر قطاع الخدمات أعلى ارتفاع بـ132.2 نقطة تلاه قطاع الصناعة بـ94.2 نقطة ثم جاء قطاع الاستثمار بـ62.5 نقطة.
وجاء سهم مجموعة برقان القابضة على قائمة الأسهم المرتفعة إذ بلغت نسبة ارتفاعه 6.6%، فيما تصدر سهم الوطنية للخدمات البترولية قائمة الأسهم الخاسرة بنسبة 6.7%.
وكان سهم شركة منا القابضة أكثر الأسهم نشاطًا في تداولات اليوم حيث تم التعامل عليه بـ23.8 مليون سهم.
دور المحافظ
وفي حديثٍ لصحيفة "السياسة" الكويتية، أرجع أحد المحللين الماليين استمرار مسلسل التأرجح والتذبذب لعدم وجود مبادرات كبيرة من قِبل بعض المحافظ في ضخ المزيد من السيولة من بداية التداول وإرجائها للإقفالات؛ رغبةً منهم بشراء الأسهم وسط موجات الضغط السعري وبمستويات أقل من قيمتها الحقيقية والعادلة.
مؤكدا أن الإقفالات وإن كانت وهمية بعض الشيء إلا أنها تساهم مساهمةً كبيرة في دفع القيمة المتداولة للارتفاع وتحسين أداء القوة الشرائية لعددٍ من الأسهم التي باتت تشهد تسارعًا في وتيرة الاقتناص والتملك عبر تغيير المراكز وبناء مراكز جديدة.
وأشار المحلل المالي- الذي لم تذكر الصحيفة اسمه- إلى أن السوق مازال يبحث عن مبادراتٍ كثيرة في بعض المحافظ الاستثمارية في تدخلهم لنطاق أوسع عبر ضخ السيولة الكامنة لديهم، والتي يتم تجميدها حاليًا واستغلالها في أضيق الأوجه الاستثمارية وبمعدلات محدودة، الأمر الذي أرجأ الانطلاقات الكبيرة لتعويض السوق للكثير من المكاسب التي فقدها سابقًا.