Love143
14-11-2005, 02:36 AM
«أمريكانا» تحقق أعلى ربحية للسهم بين الشركات الكويتية بلغت 267 فلساً
حققت الشركة الكويتية للأغذية (أمريكانا) أرباحاً قياسية للأشهر التسعة الأولى من العام الحالي بلغت 39,1 مليون دينار كويتي، أي ما يعادل 267 فلساً للسهم، ما يشكل أعلى ربحية سهم على الاطلاق بين الشركات الكويتية خلال الفترة المذكورة.
ووصفت أوساط متابعة هذه النتائج بأنها «كسب للرهان» منذ ان انطلقت الشركة في مرحلة جديدة من التطوير بعد تولي مرزوق ناصر الخرافي رئاسة مجلس ادارتها، خصوصاً «ان متابعة ربع قرن من التطور المستمر الذي شهدته الشركة خلال رئاسة رجل الأعمال ناصر الخرافي لها ليست مسؤولية سهلة».
وكان لافتاً في بيان مجلس الادارة عن النتائج المالية الإشارة الى مقدار الأرباح التشغيلية والتمييز بينها وبين الأرباح الناجمة عن تقييم المحفظة المالية، رغم النمو الكبير على كلا الصعيدين.
وأشارت الشركة الى ان الأرباح تضمنت صافي ربح ناتج عن تطبيق معيار المحاسبة الدولية رقم 39 من تقييم المحفظة المالية بمقدار 24,6 مليون دينار كويتي، اي ما يعادل 168 فلساً للسهم, وباستبعاد اثر تقييم المحفظة المالية من نتائج الاشهر التسعة لعامي 2004 و2005 يكون صافي ربح الشركة عن الاشهر التسعة لعام 2005 مبلغ 14,5 مليون دينار (أي 99 فلساً للسهم) مقابل 11,8 مليون دينار للعام 2004، أي بنسبة نمو قدرها 23 في المئة، وانعكس ذلك على زيادة في ربحية السهم (بعد استبعاد أثر تقييم المحفظة) قدرها 6 في المئة محسوبة على أساس عدد الأسهم القائمة في نهاية كل فترة وذلك بعد الأخذ في الاعتبار زيادة عدد أسهم رأسمال الشركة.
حققت الشركة الكويتية للأغذية (أمريكانا) أرباحاً قياسية للأشهر التسعة الأولى من العام الحالي بلغت 39,1 مليون دينار كويتي، أي ما يعادل 267 فلساً للسهم، ما يشكل أعلى ربحية سهم على الاطلاق بين الشركات الكويتية خلال الفترة المذكورة.
ووصفت أوساط متابعة هذه النتائج بأنها «كسب للرهان» منذ ان انطلقت الشركة في مرحلة جديدة من التطوير بعد تولي مرزوق ناصر الخرافي رئاسة مجلس ادارتها، خصوصاً «ان متابعة ربع قرن من التطور المستمر الذي شهدته الشركة خلال رئاسة رجل الأعمال ناصر الخرافي لها ليست مسؤولية سهلة».
وكان لافتاً في بيان مجلس الادارة عن النتائج المالية الإشارة الى مقدار الأرباح التشغيلية والتمييز بينها وبين الأرباح الناجمة عن تقييم المحفظة المالية، رغم النمو الكبير على كلا الصعيدين.
وأشارت الشركة الى ان الأرباح تضمنت صافي ربح ناتج عن تطبيق معيار المحاسبة الدولية رقم 39 من تقييم المحفظة المالية بمقدار 24,6 مليون دينار كويتي، اي ما يعادل 168 فلساً للسهم, وباستبعاد اثر تقييم المحفظة المالية من نتائج الاشهر التسعة لعامي 2004 و2005 يكون صافي ربح الشركة عن الاشهر التسعة لعام 2005 مبلغ 14,5 مليون دينار (أي 99 فلساً للسهم) مقابل 11,8 مليون دينار للعام 2004، أي بنسبة نمو قدرها 23 في المئة، وانعكس ذلك على زيادة في ربحية السهم (بعد استبعاد أثر تقييم المحفظة) قدرها 6 في المئة محسوبة على أساس عدد الأسهم القائمة في نهاية كل فترة وذلك بعد الأخذ في الاعتبار زيادة عدد أسهم رأسمال الشركة.