صدى الرعد
21-08-2008, 01:04 PM
سأل الشيخ: كم تحفظ من كتاب الله ؟؟
الرجل: أحفظ كتاب الله كاملا !!!!
الشيخ: أقرأ من سورة هود ، !!
الرجل : بسم الله الرحمن الرحيم ( هود * والقرآن المجيد *)
الشيخ: قف غلط ، هي ليست ( هود* والقران المجيد *)
بل هي ( هود *والقرآن الجديد *)
تلك المحاورة لم تكن من نسج الخيال ، وإنما كانت تلك في أختبار أأمة مساجد في مصر ، لإنتدابهم للخارج، ومن حدثنا هذه القصة ، الشيخ نفسه ،
عندما وجد في الإختبار المتقدم له أكثر من 5000شخص ، من المفترضين أن يكونوا حفاظا لكتاب الله ، خرج منهم 500 شخص ، والباقي ،
يريدونها ( فهلوه ) أو ( زي ما تيجي تيجي ) بعضهم لم يكن يقرأ أو يكتب ،
وبعضهم يريد السفر والعمل يريد أن يصلي بالناس ، ويظن أن القرآن يأتي سهلا،
والعلم الشرعي يأتي سهلا ،
ولم يغبر قدماه مشيا للشيخ يعلمه ،
ولم يزاحم الركب ، طلبا للعلم ،
ولم يكن القرأن همه الأكبر ، كما هو حال حافظ القرآن ،
ولم يذق حلاوة ختمه وإتمام حفظه ،
رأى إعلان مطلوب أأمة مساجد ، بعضهم رمى السيجاره من فهمه ،
وقال ( قل هو الله أحد ) تفي بالغرض ،
ولو قرأها لأخطأها ، القرآن لا يأخذ هكذا ،
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
( هود * والقرآن الجديد *)
يخرج علينا في هذا الزمن أناس مسخو الدين ، وحولوه من نجم إلى تراب ،
يريدون رضا غير رضى الله ،
وبعضهم الشهره مبتغاهم ،
وبعضهم يرى أن الدين الذي جاء به محمد به غلظه ، وييسر للمسلمين أمورهم ،
حسب ( هود * والقرآن الجديد *)
فهاهنا ، من يقول بأنه يجب أن نهنيئ الكفار في أعيادهم ، من باب الإنسانية على الأقل ،
وآخر يقول بالوجوب ، وآخر يقول بالإستحباب ،
ولو أنهم كلفوا أنفسهم عناء سؤال أصحاب ، من جعلوا العلم الشرعي منهاج حياتهم ،
لعرفوا الحق ، وتركوا عنهم الباطل ،،
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
هود *والقرآن الجديد* من هؤلاء من تعلم الكلام في الأمس القريب ، ثم يشتم في الأموات قبل الأحياء ،
ومن يعيب على البخاري ومسلم ، وهم محسوبين على أهل السنه ،
من أجل عدم إتفاق الهوى ، وهم من لهم منبر ، في القنوات الفضائية ، الهابطة ،
ويفتون الناس ، من أجل مصلحة لغير مصلحة الدين ،،
هذا ممن أدعى العلم ، فما بال من قرأ الفاتحه وله فيها أخطاء جسام لا يتقن حروفها
والمخارج ،
فأصبح كل من هب ودب ، ينتقص من كما ذكرت من الأموات قبل الأحياء
فهذا كاتب في جريده ، أو ناقل ناعق بما لا يدري بما نقل أو تشدق ،
عن علماء جددوا لهذا الدين ،
وأنا على يقين لو تم سؤالهم ما هي أشهر كتبهم ، لوجدت أنامله تخط في محركات البحث عن اهم الكتب ، حتى لا يظهر برداء جهله ، ،
فما ظنك لو تم سؤاله هل قرأت له حتى ولو مقدمه لكتاب أو حتى فهرس ،
حتى يكون على الأقل منا إستقلال في التفكير لمعرفة الحق من الباطل ،
لكنهم لا يجدون إلا الباطل سهلا نقله ،
والنقد الأعمى خير من البحث عن الحسنات ،
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
هود *والقرآن الجديد* وهابية وهابي مذهب وهابي الوهابين دين وهابي
هذا شيخ وهابي ،
هذا شخص وهابي
انتم الوهابين ،
مصطلحات تم نقلهانقل متقن وأستلام رساله نجح في إرسالها الروافض لأهل السنه
فلو كلف الأنسان منا نفسه ودخل إلى مواقع الروافض لوجدنا تلك المصطلحات هي السائده ، وهي الرائده ، بل بعضهم لم يعد ليقول اهل السنه ،
بل الوهابيين وشيوخ الوهابيه ،
فلو كان ممن ينتسب إلى السنه على علم بمذهبه ، لوجد أن الوهابية ليست مذهبا، له أصوله وفروعه ،
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
هود *والقرآن الجديد*
حطها في رقبة عالم وأطلع منها سالم،
أصبح هذا ديدن الكثيرين بأستحلال الحرام ، أو عدم التأكد من قول العالم ،
أو الأخذ بالشبهات من الأمور ،
وأصبح الكثيرين قول بعض ممن أنتسبوا إلى العلم بالنسبة إليه كأنه شرع لا يجوز أن يكون له الخيره من أمره ، وكأنه قول الله أو قول رسوله صلى الله عليه وسلم ،
ولو جاء أمر مخالف لهواه من نفس ذلك العالم لرأيته لوى رأسه وأعرض ، وبحث
عن ميسر أخر على حسب ما يقولون ، أو عالم أخر
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
هود *والقرآن الجديد*
القلب يفيض بالإسى ، ولكني أخاف أنسكابه على تلك الصفحات ، فيصيبني الزلل ،
فلا حول ولا قوة إلا بالله ،،
وجزاكم الله خيرا لمن قرء كلماتي ، وعلق عليها ،،
أخوكم
صدى الرعد ،،، ،
ملاحظة : سوف يتم التعقيب على من أراد ان يرد بعد أسبوع بداعي السفر ،
وجزاكم الله خيرا
الرجل: أحفظ كتاب الله كاملا !!!!
الشيخ: أقرأ من سورة هود ، !!
الرجل : بسم الله الرحمن الرحيم ( هود * والقرآن المجيد *)
الشيخ: قف غلط ، هي ليست ( هود* والقران المجيد *)
بل هي ( هود *والقرآن الجديد *)
تلك المحاورة لم تكن من نسج الخيال ، وإنما كانت تلك في أختبار أأمة مساجد في مصر ، لإنتدابهم للخارج، ومن حدثنا هذه القصة ، الشيخ نفسه ،
عندما وجد في الإختبار المتقدم له أكثر من 5000شخص ، من المفترضين أن يكونوا حفاظا لكتاب الله ، خرج منهم 500 شخص ، والباقي ،
يريدونها ( فهلوه ) أو ( زي ما تيجي تيجي ) بعضهم لم يكن يقرأ أو يكتب ،
وبعضهم يريد السفر والعمل يريد أن يصلي بالناس ، ويظن أن القرآن يأتي سهلا،
والعلم الشرعي يأتي سهلا ،
ولم يغبر قدماه مشيا للشيخ يعلمه ،
ولم يزاحم الركب ، طلبا للعلم ،
ولم يكن القرأن همه الأكبر ، كما هو حال حافظ القرآن ،
ولم يذق حلاوة ختمه وإتمام حفظه ،
رأى إعلان مطلوب أأمة مساجد ، بعضهم رمى السيجاره من فهمه ،
وقال ( قل هو الله أحد ) تفي بالغرض ،
ولو قرأها لأخطأها ، القرآن لا يأخذ هكذا ،
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
( هود * والقرآن الجديد *)
يخرج علينا في هذا الزمن أناس مسخو الدين ، وحولوه من نجم إلى تراب ،
يريدون رضا غير رضى الله ،
وبعضهم الشهره مبتغاهم ،
وبعضهم يرى أن الدين الذي جاء به محمد به غلظه ، وييسر للمسلمين أمورهم ،
حسب ( هود * والقرآن الجديد *)
فهاهنا ، من يقول بأنه يجب أن نهنيئ الكفار في أعيادهم ، من باب الإنسانية على الأقل ،
وآخر يقول بالوجوب ، وآخر يقول بالإستحباب ،
ولو أنهم كلفوا أنفسهم عناء سؤال أصحاب ، من جعلوا العلم الشرعي منهاج حياتهم ،
لعرفوا الحق ، وتركوا عنهم الباطل ،،
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
هود *والقرآن الجديد* من هؤلاء من تعلم الكلام في الأمس القريب ، ثم يشتم في الأموات قبل الأحياء ،
ومن يعيب على البخاري ومسلم ، وهم محسوبين على أهل السنه ،
من أجل عدم إتفاق الهوى ، وهم من لهم منبر ، في القنوات الفضائية ، الهابطة ،
ويفتون الناس ، من أجل مصلحة لغير مصلحة الدين ،،
هذا ممن أدعى العلم ، فما بال من قرأ الفاتحه وله فيها أخطاء جسام لا يتقن حروفها
والمخارج ،
فأصبح كل من هب ودب ، ينتقص من كما ذكرت من الأموات قبل الأحياء
فهذا كاتب في جريده ، أو ناقل ناعق بما لا يدري بما نقل أو تشدق ،
عن علماء جددوا لهذا الدين ،
وأنا على يقين لو تم سؤالهم ما هي أشهر كتبهم ، لوجدت أنامله تخط في محركات البحث عن اهم الكتب ، حتى لا يظهر برداء جهله ، ،
فما ظنك لو تم سؤاله هل قرأت له حتى ولو مقدمه لكتاب أو حتى فهرس ،
حتى يكون على الأقل منا إستقلال في التفكير لمعرفة الحق من الباطل ،
لكنهم لا يجدون إلا الباطل سهلا نقله ،
والنقد الأعمى خير من البحث عن الحسنات ،
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
هود *والقرآن الجديد* وهابية وهابي مذهب وهابي الوهابين دين وهابي
هذا شيخ وهابي ،
هذا شخص وهابي
انتم الوهابين ،
مصطلحات تم نقلهانقل متقن وأستلام رساله نجح في إرسالها الروافض لأهل السنه
فلو كلف الأنسان منا نفسه ودخل إلى مواقع الروافض لوجدنا تلك المصطلحات هي السائده ، وهي الرائده ، بل بعضهم لم يعد ليقول اهل السنه ،
بل الوهابيين وشيوخ الوهابيه ،
فلو كان ممن ينتسب إلى السنه على علم بمذهبه ، لوجد أن الوهابية ليست مذهبا، له أصوله وفروعه ،
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
هود *والقرآن الجديد*
حطها في رقبة عالم وأطلع منها سالم،
أصبح هذا ديدن الكثيرين بأستحلال الحرام ، أو عدم التأكد من قول العالم ،
أو الأخذ بالشبهات من الأمور ،
وأصبح الكثيرين قول بعض ممن أنتسبوا إلى العلم بالنسبة إليه كأنه شرع لا يجوز أن يكون له الخيره من أمره ، وكأنه قول الله أو قول رسوله صلى الله عليه وسلم ،
ولو جاء أمر مخالف لهواه من نفس ذلك العالم لرأيته لوى رأسه وأعرض ، وبحث
عن ميسر أخر على حسب ما يقولون ، أو عالم أخر
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
هود *والقرآن الجديد*
القلب يفيض بالإسى ، ولكني أخاف أنسكابه على تلك الصفحات ، فيصيبني الزلل ،
فلا حول ولا قوة إلا بالله ،،
وجزاكم الله خيرا لمن قرء كلماتي ، وعلق عليها ،،
أخوكم
صدى الرعد ،،، ،
ملاحظة : سوف يتم التعقيب على من أراد ان يرد بعد أسبوع بداعي السفر ،
وجزاكم الله خيرا