مغروور قطر
25-08-2008, 09:42 AM
استقرار النفط أعلى من 114 دولارا بعد أكبر هبوط منذ 2004
Mon Aug 25, 2008 5:35am GMT اطبع هذا الموضوع[-] نص [+] بيرث (رويترز) - استقرت أسعار النفط أعلى من 114 دولارا للبرميل يوم الاثنين بعد انخفاضها 5.4 في المئة في جلسة التداول السابقة وذلك رغم ارتفاع الدولار وتراجع المخاوف بشأن الامدادات بعد مرور العاصفة فاي.
وقال محللون إن سحب روسيا معظم قواتها من جورجيا يوم الجمعة يعمل على دفع الاسعار للهبوط لكن التوترات السياسية بين الولايات المتحدة وروسيا ثاني أكبر دول العالم انتاجا للنفط سيستمر في دعم الاسعار حتى تنسحب موسكو تماما.
وفي الساعة 0420 بتوقيت جرينتش انخفض الخام الامريكي الخفيف لعقود التسليم في أكتوبر تشرين الاول أربعة سنتات الى 114.55 دولار للبرميل. وكان الخام الامريكي انخفض 6.59 دولار أي بنسبة 5.4 في المئة إلى 114.59 دولار للبرميل يوم الجمعة مسجلا أكبر انخفاض في يوم واحد منذ 27 ديسمبر كانون الاول عام 2004.
وتراجع مزيج برنت سنتين إلى 113.90 دولار.
وانخفض النفط بنحو 22 في المئة منذ سجل مستوى قياسيا أعلى من 147 دولارا للبرميل في منتصف يوليو تموز الماضي بفعل المخاوف من تداعيات ارتفاع الاسعار على الطلب العالمي على الوقود.
وساهم مرور العاصفة فاي دون تعطيل انتاج النفط والغاز الطبيعي في خليج المكسيك في تقليل المخاوف بشأن الامدادات.
Mon Aug 25, 2008 5:35am GMT اطبع هذا الموضوع[-] نص [+] بيرث (رويترز) - استقرت أسعار النفط أعلى من 114 دولارا للبرميل يوم الاثنين بعد انخفاضها 5.4 في المئة في جلسة التداول السابقة وذلك رغم ارتفاع الدولار وتراجع المخاوف بشأن الامدادات بعد مرور العاصفة فاي.
وقال محللون إن سحب روسيا معظم قواتها من جورجيا يوم الجمعة يعمل على دفع الاسعار للهبوط لكن التوترات السياسية بين الولايات المتحدة وروسيا ثاني أكبر دول العالم انتاجا للنفط سيستمر في دعم الاسعار حتى تنسحب موسكو تماما.
وفي الساعة 0420 بتوقيت جرينتش انخفض الخام الامريكي الخفيف لعقود التسليم في أكتوبر تشرين الاول أربعة سنتات الى 114.55 دولار للبرميل. وكان الخام الامريكي انخفض 6.59 دولار أي بنسبة 5.4 في المئة إلى 114.59 دولار للبرميل يوم الجمعة مسجلا أكبر انخفاض في يوم واحد منذ 27 ديسمبر كانون الاول عام 2004.
وتراجع مزيج برنت سنتين إلى 113.90 دولار.
وانخفض النفط بنحو 22 في المئة منذ سجل مستوى قياسيا أعلى من 147 دولارا للبرميل في منتصف يوليو تموز الماضي بفعل المخاوف من تداعيات ارتفاع الاسعار على الطلب العالمي على الوقود.
وساهم مرور العاصفة فاي دون تعطيل انتاج النفط والغاز الطبيعي في خليج المكسيك في تقليل المخاوف بشأن الامدادات.