تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : @@ من يتذكر الشـيخ ( علي الطنطاوي ) رحمه الله ... أيام كانت جميله @@



بنـ الدحيل ـت
29-08-2008, 09:24 AM
@@ من يتذكر الشـيخ ( علي الطنطاوي ) رحمه الله ... أيام كانت جميله @@

http://www8.0zz0.com/2008/08/29/06/138130065.gif (http://www.0zz0.com)


الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله ..
وذكريات طفوله ونقاء



كنا نشاهده ونحنُ صغار
دائما علي الأفطار
قبل أذان المغرب
على قناة تلفزيون قطر


أيااااام كانت رائعه
كلها عفويه ومحبه وصدق
وقلوب على بعضها نقيه صافيه ..
كنا نجتمع مع موعد الاذان


وهو يتحدث الينا أثنا الافطار
والله اني احبه
جزاه الله خير وجعل مثواه الفردوس ..
آآآيام ليتها تعود


من يتذكر الشيخ ..
عليٍّ الطنطاوي يرحمه الله ..
و ذكرياته مع مائدة الإفطار في رمضان

Q6RI-001
29-08-2008, 09:34 AM
(( بنـ الدحيل ـت )) جزاج الله آلف خير
مبروك عليج شهر رمضان شهر الرحمة والبركة
والله يتقبل صيامج وصلاتج وطاعاتج انشاءالله

ذكرتيني بشيخ دين فاضل (رحمة الله عليه)
حتى صوته المميز وطريقة في الحديث وتسهيل تعاليم الدين والصيام
وقصصه الحلووه والعفويه اللي من واقع الحياة الله يرحمة وانشاءالله مثواة الجنه

تبين الصراحه من يومين في مكتبة جرير واشوف واحد من كتبه وعلى طول تذكرته
ودعيت له الله يغفر له ويرحمة والي الجنات العليا انشاءالله

وبعد الشيخ محمد متولي الشعراوي حاطين كتبهم جنب بعض رحمة الله عليهم اجمعين

ROSE
29-08-2008, 09:46 AM
الله يرحمه ويرحم جميع موتانا اذكر جدتي كانت تحب تابعه وتشوفه

وتخلينا نتابعه معاها

بنـ الدحيل ـت
29-08-2008, 01:19 PM
(( بنـ الدحيل ـت )) جزاج الله آلف خير
مبروك عليج شهر رمضان شهر الرحمة والبركة
والله يتقبل صيامج وصلاتج وطاعاتج انشاءالله

ذكرتيني بشيخ دين فاضل (رحمة الله عليه)
حتى صوته المميز وطريقة في الحديث وتسهيل تعاليم الدين والصيام
وقصصه الحلووه والعفويه اللي من واقع الحياة الله يرحمة وانشاءالله مثواة الجنه

تبين الصراحه من يومين في مكتبة جرير واشوف واحد من كتبه وعلى طول تذكرته
ودعيت له الله يغفر له ويرحمة والي الجنات العليا انشاءالله

وبعد الشيخ محمد متولي الشعراوي حاطين كتبهم جنب بعض رحمة الله عليهم اجمعين

ومبارك عليكم الشهر الكريم

جزاكم الله خيرا

الله يرحمهم وأسكنهم فسيح جناته

بنـ الدحيل ـت
29-08-2008, 01:20 PM
الله يرحمه ويرحم جميع موتانا اذكر جدتي كانت تحب تابعه وتشوفه

وتخلينا نتابعه معاها

جزاج الله خير على المرور

الله يرحمهم جميعا

شكرا لمرورك

بنـ الدحيل ـت
29-08-2008, 01:22 PM
سيرة الشيخ ومعلومات عن حياته :


أصل الشيخ و أسرته:

أسرة الشيخ علي الطنطاوي أصلها من من طندتا المعروفة حالياً بطنطا عاصمة إقليم الغربية في مصر ،نزح منها عام 1255هـ جده وعمه .
أبوه مصطفى الطنطاوي كان واحداً من العلماء المعدودين آنذاك في الشام ووصفه علي الطنطاوي بأنه : ( من صدور الفقهاء ومن الطبقة الأولى من المعلمين والمربين (
وقال عنه أيضاً : ( كنت منذ وعيت أجد - إذا اصبحت - مشايخ بعمائم ولحى يقرؤون على أبي (
وقد توفي والد الشيخ في عام 1925 وقد كان عمر الشيخ آنذاك ست عشرة سنة وثلاثة اشهر .
فإذا علمنا أن والده كان كما رأينا فلا ريب بأن يصبح الولد عالماً من العلماء ، ونزداد يقيناً بذلك إذا علمنا أن أسرة أمه من الأسر العلمية الكبيرة في الشام فمثلاً : خاله ، أخو أمه ، هو محب الدين الخطيب الذي استوطن مصر وأنشأ فيها صحيفتي الفتح و الزهراء ، وكان له اثر كبير في الدعوة هنالك .

نشأة الشيخ وتعليمه :
يعتبر علي الطنطاوي من الآوائل الذين درسوا بطريقتين، هما :
1- التلقي على المشايخ.
2- الدراسة في المدارس النظامية.

حصل على شهادة البكالوريا المعروفة بشهادة الثانوية العامة سنة 1928م.
بعد ذلك ذهب إلى مصر وكان هو الطالب الأول من الشام الذي يؤم مصر للدراسة العالية ، ولكنه لم يكمل السنة الأولى فعاد إلى دمشق في السنة التالية فدرس الحقوق في جامعتها حتى نال الليسانس أو ما يعرف بالبكالوريوس .
وقد علمنا أن أباه توفي وعمره ست عشرة سنه ، فكان عليه أن يقوم بمسؤوليات أسرته التي تضم أمه وخمسة من الإخوة والأخوات كان هو كبيرهم .
لذلك فكر شيخنا علي الطنطاوي بترك الدراسة والإشتغال بالتجارة ، ولكن الله أبعده عن طريق العمل بالتجارة وعاد إلى الدراسة وكان مّما قال : ( لقد فقدت أبي وأنا في مطلع الشباب، واضطررت إلى أن أكتسب قبل سن الاكتساب ، وتعلمت ودرست على ضيق الحال وقلّة الأسباب، وأكرمني الله فعلمني وكفاني، فما أحوجني أن أمدّ يدي يوماً إلى أحد ممّن خلق الله(.
ثم ماتت أمه وهو في الرابعة والعشرين، فكانت تلك واحدة من أكبر الصدمات التي تلقاها في حياته ، وقد قال حفيده مجاهد : ( ولقد شهدته مراراً يذكرها ويذكر موتها -وقد مضى على موتها ستين سنة - وأشهد ما كان ذلك إلا وفاضت عيناه(

إشتغاله بالصحافه:
بدأ الشيخ الطنطاوي العمل في الصحافة عام 1926 حيث نشرت له أول مقالة ، ولهذه المقالة قصة طريفة نذكرها لأخذ العبرة بعدم التقليل من النفس ، وقد رواها الشيخ بنفسه : ( كتبت مقالاً و قرأته على رفيقي أنور العطار ، فأشار علي أن أنشره. فاستكبرت(1) ذلك، فما فتئ يزينه لي حتى لنت له، وغدوت على إدارة المقتبس(2) فسلمت على الأستاذ أحمد كرد علي -رحمه الله ورحم جريدته- ودفعت إليه المقال.
فنظر فيه فرأى كلاماً مكتهلاً(3)، ونظر في وجهي فرأى فتى فطيراً، فعجب أن يكون هذا من هذا، وكأنه لم يصدقه فاحتال عليّ حتى امتحنني بشيء أكتبه له زعم أن المطبعة تحتاج إليه فليس يصح تأخيره، فأنشأته له إنشاء من يسابق قلمه فكره، فازداد عجبه مني و وعدني بنشر المقال غداة الغد. فخرجت من حضرته وأنا أتلمس جانبيّ أنظر هل نبت لي أجنحه أطير بها لفرط ما استخفني السرور(
ثم أكمل قائلاً : (حتى إذا انبثق الصبح وأضحى النهار أخذت الجريدة، فإذا فيها المقال وبين يديه كلمة ثناء لو قيلت للجاحظ لرآها كبيره عليه (
وقد كتب الشيخ في الكثير من الصحف منها على سبيل المثال لا الحصر( الفتح و الزهراء و ألف باء و الأيام و الرسالة(
أما من الصحف الحالية فقد كتب في ( الشرق الأوسط والمدينة بالإضافة إلى مجلة الحج(
والصحافة هي العمل الأفضل لديه على حسب كلامه .

حياته و التعليم :
التعليم فهو العمل الذي ملأ حياته بأكملها، فقد بدأ بالتعليم وهو ما يزال طالباً في الثانوية في إحدى مدارس الشام.
ثم انتقل بعد ذلك ليعلم في مناطق أخرى في داخل سوريا وخارجها حيث عمل مدرساً في العراق، وللعراق قصص مشوقة في مذكراته ، كما معلماً في الرياض ومكة وبيروت .

الشيخ والقضاء :
ربع قرن قضاها الشيخ في القضاء كانت من أخصب سنيّ حياته .
وقد قال الشيخ عن تلك الفترة : ( لقد تنقلت في البلاد ورأيت اصنافاً من العباد، ولكني لم أخالطهم ولم أداخلهم. كنت ألقاهم من فوق أعواد المنابر أو من خلال أوراق الصحف والمجلات أو من على منبر التدريس، والذين لقيتهم إنما كان لقائي بهم عارضاً؛ ألامسهم ولا أداخلهم، فلما وليت القضاء رأيت ما لم أكن أعرف من قبل (
وعند توليه القضاء ظهر نبوغ علي الطنطاوي وبان تميزه مجدداً ، فلقد أراد أن يكون متقناً لعمله ، مجيداً ومخلصاً له، فلما نجح في امتحان القضاء وعين ، طلب من الوزارة أن تمهله شهراً ، هل تعرفون لمّ ؟؟
إليكم ماقاله الشيخ : ( لا لألعب فيه وأستمتع، ولا لأسافر وألهو، بل لأواظب في المحكمة الشرعية في دمشق حتى أعرف المعاملات كلها: من عقد النكاح، وحصر الأرث، وتنظيم الوصية، إلى الحكم في قضايا الإرث والوقف والزواج...(
وقد عمل الشيء الكثير حين توليه القضاء وغير كثيراً من الأخطاء الواقعة في تلك الأيام .
وفي عام 1960 كُلف بوضع مناهج الدروس فوضعها وحده بعد سفره لمصر والتقاءه بعلماء الأزهر وإدارة التعليم واعتمدت كلها كما وضعها .
ولا تفوتكم قراءة مذكراته لمعرفة المزيد والمزيد عن تلك الفترة وغيرها.

إنتقال الشيخ إلى المملكة العربية السعودية :
1963 إنتقل الشيخ للرياض مدرساً في (الكليات والمعاهد ) المعروفة حالياً ( بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلاميه(
وعاد نهاية العام إلى دمشق لإجراء عملية جراحية مبيتاً النية على عدم العودة مجدداً للمملكة إلا أن عرضاً بالتدريس في مكة قد جعله يغير قراره .
إنتقل بعدها الشيخ ليقيم في مكة وجدة خمسة وثلاثين سنة أي إلى أن توفاه الله .
بدأ علي الطنطاوي بالتدريس في كلية التربية بمكة، ثم لم يلبث أن كُلف بتنفيذ برنامج للتوعية الإسلامية، فترك الكلية و ذهب ليجوب مدراس وجامعات السعودية لإلقاء المحاضرات والندوات، ثم تفرغ للإجابة عن الفتاوى في مجلس خصّص له في الحرم أو في بيته، ثم بدأ بإذاعة برنامجيه: ( مسائل ومشكلات) في الإذاعة ، وبرنامج (نور وهداية(في الرائي(4)والشيخ يعد من أقدم مذيعي العالم بأسره حيث بدأ يذيع لأول مرة في أوائل الثلاثينات من القرن الفائت

ذكرياته:
كان الشيخ ينشر كل يوم خميس حلقة من ذكرياته في الصحف إلى أن تعب من العمل فودع القراء( وكانت حلقات الذكريات قد قارب مئتين وخمسين حلقة) أقول : فودع القراء قائلاً : ( لقد عزمت على أن أطوي أوراقي، وأمسح قلمي، وآوي إلى عزلة فكرية كالعزلة المادية التي أعيشها من سنين، فلا أكاد أخرج من بيتي، ولا أكاد ألقى أحداً من رفاقي وصحبي(

آخر آيامه ووفاته :
ذكرت فيما سبق إعتزال الشيخ للرائي والإذاعة والصحف ، فقد أغلق بيته واعتزل الناس إلا قليلاً من المقربين .
وقد قال حفيدة مجاهد عن آخر أيام شيخنا الحبيب علي الطنطاوي: (وبات الشيخ في - في آخر أيامه- ينسى بعضاً من شؤون حياته ؛ فيصلي الصلاة مرتين خشية أن يكون نسيها، ولكن الله منّ عليه وأكرمه بأن حفظ له توقد ذهنه ووعاء ذاكرته حتى آخر يوم من حياته. وصار يتورع من الفتوى خشية الزلل والنسيان، وكان حتى الشهر الذي توفي فيه تفتح بين يديه القصيدة لم يرها منذ عشرات السنين فيُتم أبياتها ويبين غامضها،وربما اختلُلف في ضبط مفردة من مفردات اللغة أو في معناها فيقول هي كذلك، فنفتح القاموس المحيط ( وهو إلى جواره، بقي كذلك حتى آخر يوم )فإذا هي كما قال.
فلما كانت آخر السنوات تعب قلبه الكبير فأدخل المستشفى مراراً، فصار يتنقل بين البيت والمستشفى، حتى فاضت روحه لبارئها بعد عشاء يوم الجمعة، الثامن عشر من حزيران، عام 1999 في قسم العناية المركزة بمستشفى الملك فهد بجدة، ودفن في مكة في اليوم التالي بعدما صُلي عليه في الحرم المكيّ الشريف.
اللهم ارحمه برحمتك رحمة واسعة ، اللهم اغفر له وأحسن إليه حيث هو، اللهم أبدله داراً خيراً من داره، وأهلاً خيراً من أهله، وأدخله الجنة ، وأعذه من عذاب القبر ومن عذاب النار ، آمين يارب العالمين.

مؤلفاته:
1-ذكريات علي الطنطاوي(8أجزاء)
2- فِكَر ومباحث
3-صور وخواطر
4-مع الناس
5-هتاف المجد
6- مقالات في كلمات
7-فصص من الحياة
8-صيد الخاطر(تحقيق وتعليق)
9-من حديث النفس
10-من نفحات الحرم
11-بغداد:مشاهد وذكريات
12-في أندونيسيا
13-أبو بكر الصديق
14-أخبار عمر
15-رجال من التاريخ
16-أعلام من التاريخ(7أجزاء(
17-قصص من التاريخ
18-حكايات من التاريخ
19-دمشق
20-الجامع الأموي
21-فصول إسلاميه
22-في سبيل الإصلاح
23-تعريف عام بدين الإسلام(مترجم للكثير من اللغات(
24-فتاوى علي الطنطاوي

ولم يكن ما سبق إلا جزءاً يسيراً للغاية من سيرة علي الطنطاوي
الذي يحق لنا وصفه
بـ ( أديب الفقهاء، وفقيه الأدباء )

بنـ الدحيل ـت
29-08-2008, 01:23 PM
http://www.islamway.com/?iw_s=Scholar&iw_a=lessons&scholar_id=108

اعالي الجنان
29-08-2008, 01:26 PM
الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته شيخ جليل ورع ولانزكيه على الله

ذكرتيني بطفولتي اختي بنت الدحيل كنا نستمع له اثناء الفطور ولو انا كنا صغار لانفقه من حديثه الكثير

بارك الله فيج ويجزاك كل خير

سحر الليالي
29-08-2008, 04:10 PM
خنقتني العبرة بنت الدحيل يوم تذكرت الطنطاوي..ايام طفولتنا البريئه
ايام فعلا رائعه ...الواحد يحس بالشهر الفضيل وايامها الحلوة
وتسلمين يالغاليه ع الموضوع

لاداعي
29-08-2008, 04:22 PM
الله يرحمه ويغفرله كان كل سنه يقول جيتكم وماادري بجيكم السنه الجاايه ولى لا

ومرت لسنين وماشفنااه :(

الله يرحمه ويقمد روحه الجنه

Fahad Alqahtani
29-08-2008, 04:30 PM
الله يرحمه ويرحم اموات المسلمين اجمعين
اتذكره في نهاية البرنامج يقول اتنهى

المســـك
29-08-2008, 04:45 PM
الله يرحمه ويغفر له

اذكر قناة المجد العام الماضي كانوا يجيبون برنامجه بعد المغرب

بوحارب
29-08-2008, 05:20 PM
جزاج الله خير بنت الدحيل على اعادة الذكريات القديمة

ريــــــــان
29-08-2008, 05:29 PM
الله يرحمه ويجزيه خير


كان له طابع خاص

بالزمانات (

رمضان مايحلى الامع الطنطاوي وفيمتو

Muslim Investor
29-08-2008, 11:52 PM
أشكرك يا بنت دحيل على تذكيرنا بهذا الشيخ الجليل رحمه الله

وإليكم هذا الموقع الذي يحوي عدد لا بأس به من مقالاته

http://www.alnoor.info/ali

ابن قطر
30-08-2008, 01:44 AM
صج كنت احب اسمع له ومع اني كنت صغير بس كان حديثه يناسب كل الاعماروشكرا بنت الدحيل صج انج وفيه

سداوي&مدريدي
30-08-2008, 09:12 AM
الله يرحمه ان شاء الله

والله انها ذكريات حلوه

بنـ الدحيل ـت
30-08-2008, 11:16 AM
جزاكم الله خيرا جميعا

و تقبل الله طاعتكم

tariq ali
30-08-2008, 07:39 PM
يا سلام يا بنت الدحيل ذكرتينا بأحلى ايامنا وابسطها
الله يرحم شيخنا الجليل
ومشكوره الصراحه حركتي مشاعري

رونالد
30-08-2008, 07:54 PM
الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته وذكرتونا بايام الطفوله و الشيخ الطنطاوي وطريقته في التقديم والقاء الاحاديث

العقيد
31-08-2008, 12:42 AM
الله يرحمه نعم ذكراه لن تنسا ابدا.

وهالموضوع مشابة كنت قد كتبتة العام الماضي لمن يريد مزيد من المعلومات عن شيخنا الله يرحمة

http://qatarshares.com/vb/showthread.php?t=132781

هاجر
31-08-2008, 12:50 AM
بنت الدحيل
جزاج الله خير أختي الكريمه


والله يرحم الطنطاوي ويغفر له اكيد نذكره قبل الفطور
مع الاهل والوالد والوالده ربي يرحمهم ويغفر لهم :(
والله على احاديثه الممتعه والقيمة وشكله اللي يشرح الصدر
سبحااااااااااان الله شتَّان ما بين رمضان ذاك الزمان ورمضان هذا الزمان
ربي يرحمنا برحمته ويبلغنا رمضان ويعيننا فيه على الصيام والقيام وقراءة القرآن


وكل عام وإنتي بخير عزيزتي وكل عام وأنتي فيه إلى الله أقرب :)

بوخالد2
31-08-2008, 12:53 AM
الله يرحمه ويغفرله ان شاءالله

وجعل مثواه الجنه ان شاءالله

بارك الله فيج اختى بنت الدحيل

ذكرتينا فيه كان كل عقب صلاه المغرب يحطونه

الله ايام كانت

!قطريـة بنت القمـر!
31-08-2008, 12:55 AM
الله يرحمه ويغمد روحه الجنه .... صج اني كنت طفله وقتها ما اتعدى 7 او 8 سنوات .... بس كنت ما افوت ولا يوم من برنامجه يوم نتفطر مع الوالد الله يرحمه واخواني .... وكنت احب اسمعه من قلب واتشوق يوميا لسماعه وانا افطر .... حتى الوالد الله يرحمه كان يحب يسمعه .... وذكرى لن تنسى سماحة بوجهه وراحة لسماعه محد من اللي كانو يتابعونه ممكن ينساه .... احييتي ذكرى جميله جدا اختي العزيزه الغاليه بنت الدحيل .... جزاج الله خير وبارك الله فيج ومبارك عليج الشهر اختي العزيزه والله يبلغنا طاعته ....

دنيا الاسهم
31-08-2008, 02:48 AM
بنت دحيل /
كل عام وانتي وجميع اهل المنتدى الكرام بالف خير ومبروك عليج الشهر الفضيل
ذكرتيني بالشيخ على الطنطاوي الله يرحمة وذكريات جميلة عنة وعن القصص الجميلة التي كان يذكرها لنا
قبل الافطار
ذكرتيني بطفولتي يوم كنت صغيرة كان كل يوم يقص قصة جديدة ولا يسعفة الوقت يضطر يقول انة بيكملها اليوم الثاني
وننتظر اليوم الثاني تكملة القصة نلاقية الله يرحمة قال قصة جديدة
الله يرحم جميع موتى المسلمين اللي خدموا الاسلام والمسلمين بعلمهم

بنـ الدحيل ـت
31-08-2008, 08:53 PM
جزاكم الله خيرا جميعا على الردود

حقاً ، ذكريات جميلة

الله يرحمه

http://www8.0zz0.com/2008/08/31/17/781669921.jpg (http://www.0zz0.com)

هو الأديب العلاَّمة
علي بن مصطفى بن محمد الطنطاوي،
ولد في مدينة دمشق
(23-5-1327ه 12-6-1909م)
في أسرة علم ودين،
فأبوه وجده من العلماء المعروفين،
ومن جهة أمه فإن خاله هو الأستاذ
محب الدين الخطيب الكاتب الإسلامي،
والصحافي الشهير،
والمؤرخ المعروف.

بنـ الدحيل ـت
31-08-2008, 08:56 PM
[http://www.7ammil.com/data/visitors/2008/08/31/7ammil_792_basis.jpg (http://www.7ammil.com)

سيرته العلمية والعملية


درس الطنطاوي الابتدائية والثانوية في مدينة دمشق، وعمل في التعليم الابتدائي، وفي المدارس الأهلية، وفي المدارس الحكومية، وفي الصحافة، وارتحل إلى مصر، ودرس في كلية دار العلوم، وكان زميلاً للأستاذ الشهيد سيد قطب، ولكن الطنطاوي لم يتم الدراسة فيها، وعاد إلى دمشق، ودخل معهد الحقوق بدمشق، وتخرج فيه سنة 1933م وظل يعمل في سلك التعليم إلى سنة 1935م ثم انتقل إلى العراق سنة 1936م للتدريس في الثانوية المركزية بغداد، ودار العلوم الشرعية بالأعظمية، ثم في المدرسة الثانوية في كركوك، ثم في ثانوية البصرة، وبقي في العراق إلى سنة 1939م ثم عاد إلى دمشق.
وفي سنة 1941م، التحق بسلك القضاء، حيث عيّن قاضياً ثم قاضياً ممتازاً، ثم مستشاراً لمحكمة النقض في القاهرة أيام الوحدة مع مصر، وقد أسهم في إعداد قانون الأحوال الشخصية، وتعديل قانون الأوقاف، ومناهج المدارس الثانوية. وفي سنة 1963م، بعد الانقلاب العسكري، وإعلان حالة الطوارئ غادر سورية إلى المملكة العربية السعودية، حيث عمل بكلية الشريعة وكلية اللغة العربية في الرياض، ثم في مكة المكرمة، حيث أمضى بالمملكة العربية السعودية خمسة وثلاثين عاماً، انتهت بوفاته فيها.
وفي هذه الفترة من إقامته في المملكة، درَّس في كلية التربية بمكة المكرمة، ونهض ببرنامج التوعية الإسلامية، وطاف على الجامعات والمعاهد والمدارس في أنحاء المملكة لإلقاء الدروس والمحاضرات، وتفرغ للفتوى والرد على الأسئلة والاستفتاءات من الناس في الحرم المكي، وفي بيته، ثم بدأ في برنامج إذاعي "مسائل ومشكلات" وبرامج تلفازية "نور وهداية" و"رجال من التاريخ" و"على مائدة الإفطار" طيلة ربع قرن.
والطنطاوي له برامج إذاعية منذ أوائل الثلاثينيات، في إذاعة الشرق الأدنى التي كانت تبث من "يافا" وبرامج من إذاعة بغداد سنة 1937م وبرامج من إذاعة دمشق سنة 1942م، وهو من الكتاب والأدباء الذين أسهموا في أكثر من جريدة ومجلة على مستوى العالم العربي، حيث كانت أول مقالة له سنة 1926م في جريدة "المقتبس" ولم ينقطع عن النشر، فكان يكتب في مجلتي "الفتح" و"الزهراء" وجرائد "فتى العرب" و"ألف باء" و"الأيام" التي كان مدير تحريرها، وجريدتي "الناقد" و"الشعب" ومجلة "الرسالة" التي رأس تحريرها حين مرض مؤسسها، و"المسلمون" و"حضارة الإسلام" و"النصر" و"الحج" وفي جريدتي "المدينة" و"الشرق الأوسط".
كما شارك في الكثير من المؤتمرات في البلاد العربية والإسلامية وأوروبا، فضلاً عن المحاضرات والندوات والحلقات الدراسية، وهو من أبرز رموز الدعوة الإسلامية المعاصرة، الذين كان لهم الدور الكبير في الدعوة إلى الله، وإصلاح المجتمع، وهداية الناس إلى طريق الحق، والوقوف في وجه المؤامرات التي يحيكها أعداء الإسلام وتلامذتهم من العملاء والمأجورين ضد الإسلام والمسلمين في كل مكان، وبخاصة الاستعمار الفرنسي في سورية والجزائر، والاستعمار الإنجليزي والصهيوني في فلسطين.
وكانت له وقفات شجاعة، وتحديات جسورة، جعلت الكثير من الخصوم ينكمشون ويتضاءلون أمام هذا الداعية الصلب في مقارعة الباطل وأهله، في الوقت الذي كان فيه يتبع أسلوب التشويق الجميل الجذاب لهداية الناس وتقريبهم إلى جادة الصواب، وإعانتهم على الالتزام بمنهج الإسلام، عقيدة ونظاماً ومنهج حياة.
وكانت جهوده تشمل ميادين الإصلاح في كل جوانبها التشريعية والسياسية والاجتماعية والتربوية والتعليمية والدعوية والفقهية، ومحاربة البدع والخرافات والعادات والتقاليد البالية التي لا يقرها الشرع، والسلوكيات التي تتنافى مع مبادئ الإسلام وقيمه، ويدعو للاعتزاز باللغة العربية، لغة القرآن الكريم، ويتصدى لأعدائها.
ومن هنا كان الطنطاوي متعدد الجوانب، غزير العطاء، وافر العلم، يقتحم الميادين، ويغوص في غمار المعارك، ويلج كل الأبواب، ليصل إلى الناس، ويسمعهم كلمة الحق، ويعرّفهم بدين الإسلام، ويجمعهم على الخير والتعاون والحب في الله، والعمل في مرضاة الله، وقد مُنح جائزة الملك فيصل العالمية سنة 1990م.[/SIZE][/CENTER]

بنـ الدحيل ـت
31-08-2008, 08:59 PM
http://www.7ammil.com/data/visitors/2008/08/31/7ammil_952_ali.jpg (http://www.7ammil.com)

مؤلفاته


ترك الطنطاوي عدة مؤلفات هي:
1 تعريف عام بدين الإسلام.
2 صور وخواطر.
3 من حديث الناس.
4 الجامع الأموي.
5 قصص من التاريخ.
6 قصص من الحياة.
7 أبوبكر الصديق.
8 عمر بن الخطاب "جزءان".
9 في إندونيسيا.
10 في بلاد العرب.
11 في سبيل الإصلاح.
12 رسائل سيف الإسلام.
13 رجال من التاريخ.
14 الهيثميات.
15 هتاف المجد.
16 مباحث إسلامية.
17 فصول إسلامية.
18 نفحات من الحرم.
19 صور من الشرق.
20 صيد الخاطر لابن الجوزي "تحقيق".
21 فكر ومباحث.
22 بشار بن برد.
23 مع الناس.
24 رسائل الإصلاح.
25 مسرحية أبي جهل.
26 ذكريات علي الطنطاوي "ثمانية أجزاء".
27 أخبار عمر.
28 التحليل الأدبي.
29 من التاريخ الإسلامي.
30 دمشق.
31 مقالات في كلمات.
32 فتاوى علي الطنطاوي.
33 بغداد.. مشاهدات وذكريات.
34 حكايات من التاريخ "من أدب الأطفال".
35 أعلام التاريخ "سلسلة التعريف بأعلام الإسلام" (سبعة أجزاء).
وله العديد من المقالات، وآلاف الأحاديث الإذاعية والتلفازية، والخطب المنبرية، التي تنتظر طلاب الدراسات العليا، ليجمعوها، وينشؤوا عليها دراساتهم ورسائلهم الجامعية.

بنـ الدحيل ـت
31-08-2008, 09:03 PM
http://www.7ammil.com/data/visitors/2008/08/31/7ammil_623_p40_01_01.jpg (http://www.7ammil.com)

قالوا عنه


يقول العلامة الشيخ يوسف القرضاوي:
"عرفت الشيخ علي الطنطاوي في بواكير شبابي، حين كنت مشغوفاً بالأدب والشعر، منهوماً بقراءة كتب الأدب وتتبع المجلات الأدبية، وعلى رأسها مجلة "الرسالة" وكان الطنطاوي أحد كتابها المحببين لدي، لنزعته الإسلامية، وسلاسة أسلوبه، وعذوبة منطقه، وبراعة تصويره، وقد أشرف سنة 1949م على تحرير "الرسالة" حين مرض الأستاذ الزيات. وحين تولى التدريس لمادة الثقافة الإسلامية في كلية التربية بالمملكة العربية السعودية، اختار كتاب "الحلال والحرام في الإسلام" مرجعاً للطلاب في هذا المقرر، دون أن يلقاني، ولكنه سمع بي من زملائه من أهل الشام، مثل الشيخ مصطفى الزرقاء، والشيخ محمد المبارك.
لقد كان الطنطاوي مشعلاً من مشاعل الهداية، ونجماً من نجوم التنوير، ولساناً من ألسنة الصدق، وداعية من دعاة الحق والخير والجمال، وكان يجمع في عظاته بين العلم والأدب، أو بين الإقناع والإمتاع، يتجلى هذا فيما سطره يراعه من كتب ومقالات، وما فاض به لسانه من خطب ومحاضرات أو دروس وإفتاءات، كان يرتجلها لتوه، ولا يكتبها أو يحضّرها، وحين أصدرت كتابي "الصحوة الإسلامية بين الجمود والتطرف" نوَّه به وحثَّ على قراءته.
حفظ الشيخ الطنطاوي عشرات بل مئات القصائد من الشعر الجاهلي والشعر الإسلامي والأموي باعتباره الحجة في اللغة.
أيَّد الوحدة بين مصر وسورية، ولكن حين أصبحت في عهد عبدالناصر خطراً على الحريات وعلى حقوق الإنسان، وانتشر التجسس، وعاش الناس في رعب السلطة، وغدا المكتب الثاني "المخابرات" هو الذي يحكم البلاد، وقف مع الانفصال، وأيّده بقوة، وخطب خطبة تاريخية مشهورة، كان لها صداها الواسع، وتأثيرها البالغ على جماهير الناس".
ويقول الأستاذ عصام العطار:
"سمعت الطنطاوي وسمعت به أول مرة في الجامع الأموي في دمشق يرثي الشيخ بدر الدين الحسني الملقب بالمحدث الأكبر في الشام، وكنت طالباً بالمدرسة الابتدائية، ثم قرأت له في مجلة "الرسالة" فأعجبت بروحه العربية والإسلامية الصافية، وحماسته الصادقة للدين والفضيلة والمثل العليا، وحربه المستعرة على الفرنسيين والإنجليز، والغزو الثقافي والفكري، وانتصاره للعرب والمسلمين المستضعفين في كل مكان، ودفاعه عن حقوق شعوبنا وأبنائنا المضطهدين أو المستغَلين أو المحرومين، وأعجبت بما كان يجلوه على قرائه من صور تاريخنا العربي والإسلامي المشرق التي تبهر العقول وتحرك النفوس وتحفزها إلى رفض الواقع والحاضر الحقير، والسمو بالمطامح والمشاعر بأسلوب جزل سليم جميل".