ابوالجازي
30-08-2008, 06:55 PM
- ثلاثةٌ ليس معهنّ غربة: حسنُ الأدب، ومجانبةُ الرِّيَب، وكفُّ الأذيّة.
- كلّ شيءٍ يبدو صغيراً ثُمّ يكبر إلاّ المصيبة، فإنها تبدو كبيرةً ثُم تصغر. وكلّ شيءٍ يرخص إذا كثرَ إلاّ الأدب، فإنه إذا كثرَ غلا.
- الدِّين أقوى عصمة، والأمن أسنى نِعمة.
- مَقتَلُ الرَّجل بينَ فكَّيهِ.
- معاتبةُ الإخوانِ خيرٌ مِن فقْدِهم.
- الصبر عند المصائب من أعظم المواهب.
- البخيلُ حارس نعمة، وخازنُ وَرَثة!
- مِن شؤم الطمع عدمُ الورَع.
- الحسد شرٌّ عَرَض، والطمع أضرُّ غرَض.
- الكريمُ مَن كفَّ أذاه، والقويّ من غَلب هواه.
- مَن ركبَ الْهَوَى أَدرك الْهُوَى[1].
- مَن غالب الحقّ لانَ، ومن تهاون بالدِّين هان.
- إذا ذهب الحياء يحلُّ البلاء.
- كلُّ إنسانٍ طالبُ أمنية، ومطلوبٌ لمنيّة.
- أحسنُ العلم ما كان معَ العمل، وأحسن الصمت ما كان على الخطَل[2].
- مَن صبرَ عن شهوته بالغَ في مروءَته.
- مَن كثرَ ابتهاجهُ بالمواهب اشتدَّ ارتعاجهُ[3] للمصائب.
- لا تمُتْ على غير وصيّة؛ وإن كنت من صبحكَ في صحة، ومن عمرك في فسحة.
- مَن سلك سبيل الرشاد بلغَ كنهَ المراد.
- مَن لزمَ العافية سلِم، ومن قَبلَ النصيحةَ غنِم.
الألوكة
المصدر: سفينة الفرَج فيما هبّ ودبَّ ودرَج/ صنّفه الشيخ الأديب محمد سعيد بن قاسم القاسمي الدمشقي المتوفى سنة 1317هـ، هذبه واعتنى به محمد خير رمضان يوسف، ط1425هـ، بيروت: دار البشائر الإسلامية.
مقالات للكاتب
تاريخ الإضافة: 28/08/2008 ميلادي - 27/8/1429 هجري
- كلّ شيءٍ يبدو صغيراً ثُمّ يكبر إلاّ المصيبة، فإنها تبدو كبيرةً ثُم تصغر. وكلّ شيءٍ يرخص إذا كثرَ إلاّ الأدب، فإنه إذا كثرَ غلا.
- الدِّين أقوى عصمة، والأمن أسنى نِعمة.
- مَقتَلُ الرَّجل بينَ فكَّيهِ.
- معاتبةُ الإخوانِ خيرٌ مِن فقْدِهم.
- الصبر عند المصائب من أعظم المواهب.
- البخيلُ حارس نعمة، وخازنُ وَرَثة!
- مِن شؤم الطمع عدمُ الورَع.
- الحسد شرٌّ عَرَض، والطمع أضرُّ غرَض.
- الكريمُ مَن كفَّ أذاه، والقويّ من غَلب هواه.
- مَن ركبَ الْهَوَى أَدرك الْهُوَى[1].
- مَن غالب الحقّ لانَ، ومن تهاون بالدِّين هان.
- إذا ذهب الحياء يحلُّ البلاء.
- كلُّ إنسانٍ طالبُ أمنية، ومطلوبٌ لمنيّة.
- أحسنُ العلم ما كان معَ العمل، وأحسن الصمت ما كان على الخطَل[2].
- مَن صبرَ عن شهوته بالغَ في مروءَته.
- مَن كثرَ ابتهاجهُ بالمواهب اشتدَّ ارتعاجهُ[3] للمصائب.
- لا تمُتْ على غير وصيّة؛ وإن كنت من صبحكَ في صحة، ومن عمرك في فسحة.
- مَن سلك سبيل الرشاد بلغَ كنهَ المراد.
- مَن لزمَ العافية سلِم، ومن قَبلَ النصيحةَ غنِم.
الألوكة
المصدر: سفينة الفرَج فيما هبّ ودبَّ ودرَج/ صنّفه الشيخ الأديب محمد سعيد بن قاسم القاسمي الدمشقي المتوفى سنة 1317هـ، هذبه واعتنى به محمد خير رمضان يوسف، ط1425هـ، بيروت: دار البشائر الإسلامية.
مقالات للكاتب
تاريخ الإضافة: 28/08/2008 ميلادي - 27/8/1429 هجري