استوقفتني هذه الاية

[ROSE]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مبارك عليكم الشهر الفضيل اعاده الله علينا وعليكم باليمن والبركات

(( كان المفروض الجني يفتح الموضوع :anger1:))


المهم

جميعنا ان شاء الله نقراء آيات من القرآن الكريم ونتمعن في بعض المعاني

بل نقف عند بعض الآيات نبحث عن التفاسير او المعاني الكامنه وراءها

نجدها في بعض الاحيان ولكن لانفهمها فنريد الاستزاده


وفقد فتحت هذا الموضوع لكي نتباحث ونتحدث في معاني بعض الايات الكريمه

وتفسير بعض الكلمات

فمن استوقفته آيه فليكتب ولسنتزيد من علم القرآن فلعله ينفع به

مسلما لا يفقه في التفسير او المعاني


اكسبوا الاجر في هذا الشهر الفضيل

[ROSE]

سأبدأ انا

في سورة البقرة الاية 132

بسم الله الرحمن الرحيم

وَوَصَّىٰ بِهَا إِبْرَاهِيمُ بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ يَا بَنِيَّ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَىٰ لَكُمُ الدِّينَ فَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ (132)

ووصى بها ابراهيم بنيه ويعقوب


بنيه من المقصود هنا ببنيه

ولماذا قال بنيه ويعقوب

الرجاء لمن لديه التفسير المناسب ان يعرضه علينا

واكون شاكره

[بنت المنتدى]

في سورة البقرة الاية 132

بسم الله الرحمن الرحيم

وَوَصَّىٰ بِهَا إِبْرَاهِيمُ بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ يَا بَنِيَّ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَىٰ لَكُمُ الدِّينَ فَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ (132)



ووصى بها ابراهيم بنيه ويعقوب


بنيه من المقصود هنا ببنيه



ابناء ابو الانبياء ابراهيم عليه السلام



ولماذا قال بنيه ويعقوب


لان بنيه (اسماعيل و اسحاق) و يعقوب هو ابن اسحاق

لان من آداب الوصية ان المسلم يوصي بنيه و من ثم أهله ومن ثم أقاربه ..





وكل عام وانتي بالف خير :)

على فكره ترا اوقات اكون فاهمه الشي ولا اعرف اشرحه لكن اتمنى المعلومه اوصلت يالغاليه

[Q6RI-001]

وَوَصَّىٰ بِهَا إِبْرَاهِيمُ بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ يَا بَنِيَّ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَىٰ لَكُمُ الدِّينَ فَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ (132)

معنى الايآيه ان الله وصى على ابراهيم اني يوصي ابنائه من بعده وايضا ابناء ابنائه( احفاده)
بأن الله اصطفى لهم دين الاسلام خالصاا لله وان لا يموتون إلا وهم مسلمون على ملة ابيهم ابراهيم ونهى الله عن ترك الاسلام وامر بالثبات عليه الي انتظار الموت
(( والله ورسولة ومشايخ الدين اعلم))

مشكوووره يــ(( Rose ))ـــا على هذا الطرح

ومبروك عليج شهر الرحمة والبركه