Love143
15-11-2005, 11:42 PM
مؤشر الأسهم يتجاوز 17000 نقطة نهاية 2005
علي آل ظاهرـ الخبر
توقع العديد من المحللين الاقتصاديين ارتفاع المؤشر العام للأسهم السعودية إلى أكثر من 17000نقطة مع نهاية الربع الأخير من 2005 مدعوما بانضمام المملكة لمنظمة التجارة العالمية والنتائج المالية للربع الاخير للعام 2005. وقال د /علي دقاق أستاذ الاقتصاد بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة ان ارتفاع المؤشر وتجاوزه حاجز 16000نقطة بعد اقرار انضمام المملكة لمنظمة التجارة العالمية أتى بفضل قيادة سابك والبنوك وان الدور سيأتي مقبلا على قطاع الشركات الصناعية وشركات الاسمنت التي تعتبر اللاعب رقم واحد في ابجديات المؤشر العام. وتوقع دقاق ارتفاع المؤشر إلى حاجز 17000 نقطة خلال نهاية الربع الأخير بقيادة سابك وبنك الراجحي وتوقع أيضا تصحيحا للمؤشر بمعدل 200 نقطة تقريبا كي يكون هناك توازن لمعدل السوق. وأشار د/ مقبل الذكير محلل اقتصادي إلى ان كل العوامل التي دفعت سوق الاسهم للارتفاع الكبير في السنتين الاخيرتين لاتزال قائمة وسيبقى المؤشر متذبذبا حول معدله التصاعدي وانه ليس هناك احتمال لنزول هذا المؤشر نزولا كبيرا في الفترة القريبة القادمة على الاقل اذا لم يحدث امر مفاجئ. واضاف الذكير ان الاعلان عن انضمام المملكة لمنظمة التجارة العالمية لتصبح العضو رقم(149) عقب اجازة العيد دفع بالمؤشر الى مستوى قياسي تاريخي تخطى بموجبه حاجز16000نقطة وان استمرار تماسك المؤشر تدعمه اسباب وعوامل اقتصادية وغير اقتصادية منها الاستقرار السياسي والأمني من جهة وتحسن عوائد النفط من جهة اخرى التي دفعت بمعدل نمو الناتج الوطني الى مستوى عال نحو 6 بالمائة مقارنة بالسنوات الماضية وتوجه جزء كبير من السيولة الى سوق الاسهم، الذى اصبح اكثر اغراء للكثيرين من منافسه السابق سوق العقار .
وقال محمد بن عبدالله حافظ ـ اقتصادي ومن المستثمرين في سوق الاسهم إن ارتفاع المؤشر يعتبر طبيعيا تفاعلا مع انضمام المملكة الى منظمة التجارة العالمية و الذي سيفتح افاقا وابعادا استثمارية جديدة بعد دخول الشركات العالمية الى اسواقنا المالية.
واشار بن حافظ الى نجاح قيادة اسهم بنك الراجحي في ارتفاع المؤشر العام للاسهم بفضل قوة البنك واثبات جدارته ويعتبر مفخرة البنوك المحلية بالرغم من تذبذب في ارقام ارتفاع وانخفاض المؤشر وتوقع ان تقود الكهرباء والاتصالات السعودية وسابك ارتفاع معدلات المؤشر العام.
ونوه الى امكانية جنى ارباح سوق المال المؤشر العام عند حاجز 16700 نقطة خلال نهاية الربع الاخير
وقال احمد بغلف من كبار الصرافين ان ارتفاع المؤشر العام يعتبر ملائما لحجم سوق الاسهم وحجم الشركات الكبرى والذي يعتبر من اقوى الاسواق المالية عربيا وانه سيعزز قوته ويكون منافساً للاسواق الاسيوية بعد انضمام المملكة لمنظمة التجارة العالمية وهو خيار ناجح يحسب للقيادة الحكيمة للنهوض في تسريع وتيرة الاقتصاد الوطني للعالمية.
وتوقع بغلف نشاطا متزايدا في كثافة العرض والطلب خلال نهاية الربع الاخير وان المؤشر سيتصاعد الى اكثر من 17000نقطة تقريبا.
علي آل ظاهرـ الخبر
توقع العديد من المحللين الاقتصاديين ارتفاع المؤشر العام للأسهم السعودية إلى أكثر من 17000نقطة مع نهاية الربع الأخير من 2005 مدعوما بانضمام المملكة لمنظمة التجارة العالمية والنتائج المالية للربع الاخير للعام 2005. وقال د /علي دقاق أستاذ الاقتصاد بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة ان ارتفاع المؤشر وتجاوزه حاجز 16000نقطة بعد اقرار انضمام المملكة لمنظمة التجارة العالمية أتى بفضل قيادة سابك والبنوك وان الدور سيأتي مقبلا على قطاع الشركات الصناعية وشركات الاسمنت التي تعتبر اللاعب رقم واحد في ابجديات المؤشر العام. وتوقع دقاق ارتفاع المؤشر إلى حاجز 17000 نقطة خلال نهاية الربع الأخير بقيادة سابك وبنك الراجحي وتوقع أيضا تصحيحا للمؤشر بمعدل 200 نقطة تقريبا كي يكون هناك توازن لمعدل السوق. وأشار د/ مقبل الذكير محلل اقتصادي إلى ان كل العوامل التي دفعت سوق الاسهم للارتفاع الكبير في السنتين الاخيرتين لاتزال قائمة وسيبقى المؤشر متذبذبا حول معدله التصاعدي وانه ليس هناك احتمال لنزول هذا المؤشر نزولا كبيرا في الفترة القريبة القادمة على الاقل اذا لم يحدث امر مفاجئ. واضاف الذكير ان الاعلان عن انضمام المملكة لمنظمة التجارة العالمية لتصبح العضو رقم(149) عقب اجازة العيد دفع بالمؤشر الى مستوى قياسي تاريخي تخطى بموجبه حاجز16000نقطة وان استمرار تماسك المؤشر تدعمه اسباب وعوامل اقتصادية وغير اقتصادية منها الاستقرار السياسي والأمني من جهة وتحسن عوائد النفط من جهة اخرى التي دفعت بمعدل نمو الناتج الوطني الى مستوى عال نحو 6 بالمائة مقارنة بالسنوات الماضية وتوجه جزء كبير من السيولة الى سوق الاسهم، الذى اصبح اكثر اغراء للكثيرين من منافسه السابق سوق العقار .
وقال محمد بن عبدالله حافظ ـ اقتصادي ومن المستثمرين في سوق الاسهم إن ارتفاع المؤشر يعتبر طبيعيا تفاعلا مع انضمام المملكة الى منظمة التجارة العالمية و الذي سيفتح افاقا وابعادا استثمارية جديدة بعد دخول الشركات العالمية الى اسواقنا المالية.
واشار بن حافظ الى نجاح قيادة اسهم بنك الراجحي في ارتفاع المؤشر العام للاسهم بفضل قوة البنك واثبات جدارته ويعتبر مفخرة البنوك المحلية بالرغم من تذبذب في ارقام ارتفاع وانخفاض المؤشر وتوقع ان تقود الكهرباء والاتصالات السعودية وسابك ارتفاع معدلات المؤشر العام.
ونوه الى امكانية جنى ارباح سوق المال المؤشر العام عند حاجز 16700 نقطة خلال نهاية الربع الاخير
وقال احمد بغلف من كبار الصرافين ان ارتفاع المؤشر العام يعتبر ملائما لحجم سوق الاسهم وحجم الشركات الكبرى والذي يعتبر من اقوى الاسواق المالية عربيا وانه سيعزز قوته ويكون منافساً للاسواق الاسيوية بعد انضمام المملكة لمنظمة التجارة العالمية وهو خيار ناجح يحسب للقيادة الحكيمة للنهوض في تسريع وتيرة الاقتصاد الوطني للعالمية.
وتوقع بغلف نشاطا متزايدا في كثافة العرض والطلب خلال نهاية الربع الاخير وان المؤشر سيتصاعد الى اكثر من 17000نقطة تقريبا.