الوعب
06-09-2008, 03:57 PM
أرقام 06/09/2008
أعلنت الشركة المتحدة للتنمية اليوم عن طرح شقق برج "كوستا ديل سول" المطلة على البحر والواقعة بمنطقة "فيفا بحرية" باللؤلؤة-قطر، التي تتميز بالفخامة والموقع الجذاب.
ويتيح برج "كوستا ديل سول"، الذي يتألف من 19 طابقاً، للمشترين الراغبين فرص شراء الشقق الفخمة التي تتكون من غرفة أو غرفتين أو ثلاث غرف، حيث تم تصميم تلك الشقق لتكون مطلة على الواجهة المائية أو على منظر البحر في أكثر الأبراج تميزاً بثاني أكبر المناطق باللؤلؤة-قطر.
وتتمتع منطقة "فيفا بحرية" بشاطيء رملي ناعم يمتد لحوالي 2.5 كيلومتراً، إضافة إلى تواجد مرافق متنوعة لممارسة الرياضات البحرية وناد مارينا، ومطاعم، ونواد شاطئية عصرية، الأمر الذي يجعلها منطقة مثالية وجاذبة لأولئك الذين ينشدون حياة أسرية تتسم بالراحة والهدوء والسكينة.
وفي معرض تعليقه على هذا الإعلان يقول سليم عبدالرحيم، المدير العام للمبيعات باللؤلؤة-قطر:" نتوقع أن يكون الإقبال كبيراً على هذه الشقق الجديدة، خاصة أن تصميم هذه الشقق تلبي تطلعات الراغبين في الحصول على أفضل مستويات الحياة الشاطئية".
واضاف:" ما يجعل هذه المنطقة ذات جاذبية عالية هو شاطئها الرملي الناعم الممتد، إضافة إلى أنها منطقة تجمع محبي وعشاق كل أنواع الرياضات المائية".
والجدير بالذكر أن مشروع اللؤلؤة-قطر، الذي يتجاوز حجم إستثماراته مبلغ الخمسين مليار ريال قطري، قد أوشك أن ينهي مرحلته الأولى. فاللؤلؤة-قطر باتت الوجهة المفضلة للمستثمرين والراغبين في السكن من حوالي 32 بلداً.
ويتوقع أن تشكل اللؤلؤة-قطر عند اكتمالها في 2011 ، مجتمعاً راقياً تتعدد فيه الثقافات، تصل كثافته السكانية إلى أكثر من 41 ألف نسمة.
وحيث باتت دولة قطر ضمن ترتيب الدول الأكثر غنى وتقدماً، كان من الطبيعي أن تسعى لتطوير مصادرها لبناء مجتمعات راقية بمستويات عالمية باعتمادها على الاقتصاد الحر. ولذلك وكجزء من هذه الدولة الناشئة، تعتبر اللؤلؤة-قطر استثمارا ذكياً يضيف إلى قوتها الاقتصادية بتقديم مزايا الإقامة والتملك والبرامج المريحة لتسديد قيمة العقارات.
أعلنت الشركة المتحدة للتنمية اليوم عن طرح شقق برج "كوستا ديل سول" المطلة على البحر والواقعة بمنطقة "فيفا بحرية" باللؤلؤة-قطر، التي تتميز بالفخامة والموقع الجذاب.
ويتيح برج "كوستا ديل سول"، الذي يتألف من 19 طابقاً، للمشترين الراغبين فرص شراء الشقق الفخمة التي تتكون من غرفة أو غرفتين أو ثلاث غرف، حيث تم تصميم تلك الشقق لتكون مطلة على الواجهة المائية أو على منظر البحر في أكثر الأبراج تميزاً بثاني أكبر المناطق باللؤلؤة-قطر.
وتتمتع منطقة "فيفا بحرية" بشاطيء رملي ناعم يمتد لحوالي 2.5 كيلومتراً، إضافة إلى تواجد مرافق متنوعة لممارسة الرياضات البحرية وناد مارينا، ومطاعم، ونواد شاطئية عصرية، الأمر الذي يجعلها منطقة مثالية وجاذبة لأولئك الذين ينشدون حياة أسرية تتسم بالراحة والهدوء والسكينة.
وفي معرض تعليقه على هذا الإعلان يقول سليم عبدالرحيم، المدير العام للمبيعات باللؤلؤة-قطر:" نتوقع أن يكون الإقبال كبيراً على هذه الشقق الجديدة، خاصة أن تصميم هذه الشقق تلبي تطلعات الراغبين في الحصول على أفضل مستويات الحياة الشاطئية".
واضاف:" ما يجعل هذه المنطقة ذات جاذبية عالية هو شاطئها الرملي الناعم الممتد، إضافة إلى أنها منطقة تجمع محبي وعشاق كل أنواع الرياضات المائية".
والجدير بالذكر أن مشروع اللؤلؤة-قطر، الذي يتجاوز حجم إستثماراته مبلغ الخمسين مليار ريال قطري، قد أوشك أن ينهي مرحلته الأولى. فاللؤلؤة-قطر باتت الوجهة المفضلة للمستثمرين والراغبين في السكن من حوالي 32 بلداً.
ويتوقع أن تشكل اللؤلؤة-قطر عند اكتمالها في 2011 ، مجتمعاً راقياً تتعدد فيه الثقافات، تصل كثافته السكانية إلى أكثر من 41 ألف نسمة.
وحيث باتت دولة قطر ضمن ترتيب الدول الأكثر غنى وتقدماً، كان من الطبيعي أن تسعى لتطوير مصادرها لبناء مجتمعات راقية بمستويات عالمية باعتمادها على الاقتصاد الحر. ولذلك وكجزء من هذه الدولة الناشئة، تعتبر اللؤلؤة-قطر استثمارا ذكياً يضيف إلى قوتها الاقتصادية بتقديم مزايا الإقامة والتملك والبرامج المريحة لتسديد قيمة العقارات.