رحلة إلى الماضي - رجال وأشباه الرجال [الأرشيف]

المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : رحلة إلى الماضي - رجال وأشباه الرجال

TRAVELER

08-09-2008, 01:45 AM

GULFSUN

08-09-2008, 02:00 AM

ماحد رد
الربع مايحبون السياسة

Gold Boy

08-09-2008, 02:06 AM

يعطيك العافيه على الموضوع

بوحارب

08-09-2008, 02:13 AM

ماحد رد
الربع مايحبون السياسة

من قلب:nice:

TRAVELER

08-09-2008, 08:48 AM

ماحد رد
الربع مايحبون السياسة

شكراً على مرورك أخوي Gulfsun

TRAVELER

08-09-2008, 08:49 AM

يعطيك العافيه على الموضوع

الله يعافيك وياهلا ومرحبا فيك أخوي Gold Boy

TRAVELER

08-09-2008, 08:50 AM

من قلب:nice:

مشكور أخوي بوحارب على مرورك

ابو ضاري

08-09-2008, 11:06 AM

بسم الله الرحمن الرحيم

كنت أعتقد بأن بلفور ( وعد بلفور ) السبب الرئيسي في تأسيس دولة إسرائيل ، إلا أنه وبعد رحلات عبر التاريخ اكتشفت بأن مصطفى كمال أتاتورك الماسوني واسمه الحقيقي هو ( موشيه سامويل يهودا ) هو العامل الرئيسي لإنشاء الدولة العبرية.

كيف ولماذا تم عزل السلطان عبدالحميد الثاني عن الحكم وهو آخر سلاطين الدولة العثمانية ؟

بعد أن رفض السلطان عبدالحميد عرض رئيس المنظمة الصهيونية ثيودور هيرتزل بشراء أرض فلسطين وفشلت وساطات وطلبات الدول الأوروبية قرر ثيودور التعاون مع يهود الدونما الأتراك وهم مسلمون في العلن يهود في الخفاء ماسونيين ومؤسسها هو ( سبتعاي زفاي ) وتأسيس بما يعرف حركة الإتحاد والترقي على ما أعتقد :con2: والوصول إلى الحكم مستغلين فساد المسؤولين المسلمين في ذلك الوقت وإظهار عميلهم في الإعلام صورة البطل الشجاع قاهر القبارصة.
الغريب في الموضوع هو دخوله الحرب العالمية في حلف مع النازيين المناهضين لليهود !؟

السلام عليكم والرحمة

شكرا اخي الكريم على هذه الطرح الجميل تقبل الله صيامك وطاعتك،،، وان كنت سأرى الموضوع من جانب أخر وهو الجانب الديني الذي تبنى عليه كل صغيرة وكبيرة في حياة اليهودي والذي يستمد منه الفرد والمجتمع اليهودي منه القوة الا وهو كتبهم ومعتقداتهم الدينية التي ترسخ في أذهانهم أمور كثيرة وسأذكر طوائف اليهود هي تنقسم الى أكثر من طائفة لأستشهد بامر لاحقا وهي:-

الصادقيون
الفريسون
السافكون
الكتبة
القراؤون
الحسيديون
السماريون
المحافظون
الأرثوذكس

جميع هذه الطوائف تقتل فيما بنيها قتال شديد فكري وأصبح دموي عند طائفة السافكون الذي قتلوا مخاليفنهم في ذلك الفترة قتل بشع ووصل الخلاف بين طوائف اليهود المختلفة الى حد ان كلا منها ينكر وجود الأخرى ويكفرها ولايسمح لأي من هذه الطوائف الدخول الى معابد الفرقة الأخرى

فكانت هناك قصة بالتاريخ ساذكرها أيضا لأستشهد بامر سيأتي ذكره لاحقا وهو ان طائفة القرائين وطائفة فرعية تسمي الربانين وهي طائفة منشقة من طائقة القرائين اختلفوا فيما بينهم على ان طائفة القرائين تحل ذبح الحيوان الحامل بينما طائفة الربانين لايحرمون ذبحة لكن يحرمون اكل أجزاء خاصة منها فحدث صراع وخصومات فطلب القرائيين ان يسمح لهم بحوانيت خاصة للحوم والأنعام والطيور لاتخضع لتفتيش محتسب الربانين وان يسمح لهم بفتح حوانيتهم خاصة أيام أعياد الربابنين التي لا يعترفون هم بمواقيتها حيث لكل فرقة تقويمها الخاص الديني الذي يشمل ايضا الاعياد فأشتد الخلاف فيما بينهم حتى وصل الأمر الى

الخليفة الفاطمي الظاهر بن الحاكم بامر الله (1020 - 1035م) حيث حاول بأخماد نار الفتنة والاقتتال المحتد وسمح لكل من الطائفتين بفتح حوانيتهم الخاصة بشرط بأن لا تتدخل كل طائفة بنشاط الفرقة الأخرى الديني وايضا لا تتدخل اي طائفة بشئون معابد الطائفة الأخرى وبان يكون الأمان مكفولين لكل منهما

ما أود الان الاستشهاد به اليهود لديهم اقتتال شديد بين الطوائف لازال الى حد اليوم قد لايكون ظاهر للسطح او لانعرف او لا نقرأ عنه لكن الى حد اليوم اقتتال لا احد يتصور كيف هو قتال فكري شديد مابين الطوائف وكل طائفة تلغى وجود الطائفة ألأخرى (لكن) النقطة التي يتوحدون عليها والتي تجمع شتات هذه الطوائف بشكل عجيب

هي تذكيرهم بالخطر الخارجي الموجهه اليهم من العالم العربي والاسلامي فتجد هذه الشتات والخلاف المتناثر الموجود من قديم الزمان يتناسوه ويصطفون صفا واحد متناسين بان هناك خلافات شديدة تحديث بينهم وذلك لمواجهه الخطر القادم اليها كما يطلقون عليه

فنرى جميع الساسة واليهود البارزين وحتى فئات المجتمع الدونية في المجتمع اليهودي يؤمنون بكتبهم بشكل ملف للنظر فعندما تكلم أحد مؤسسي الكيان الصهيوني بن جوريون الذي عارض قرار التقسيم سنة 1947 كان يتكلم عن مسالة ان مسالة فلسطين ستحل بقوة السلاح وليس الا السلاح فقط

وايضا عندما تكلم مناحم بيجن مؤسس كتلة لكود في الكنسية سنة 1950 م ان تقسيم الوطن غير شرعي ، ولن يعترف به أبدا وتوقيع المؤسسات والأفراد على اتفاقية التقسيم باطل ، فهو لن يلزم الشعب اليهودي بشىء القدس كانت عاصمتنا وسبتقى كذلك الى الأبد

فمثل الفكر الخطير الذي يتكلم عنه مناحم بيجن مخيفة فهي نصت عليهم في التلمود بشكل مفصل وكثير من تعاليم الساسة تؤخذ من التلمود ، ذلك الكتب العجيب الغبي فهو احل أكرمكم الله زنا المحارم زنا الرجل بأخته وبأمة وزنا الرجل في ابنته ذلك الكتب الوقح الغبي الوقع الذي وصف الله جل جلاله بان أخطاء في حاخامات اليهود فقبل الاعتذار حاخام اليهود من رب العالمين !!! ذلك الكتب المتناقض الذي أحل بقتل مسيحي وعمل بدمه فطيرة عيد الفصح ولا تعمل هذه الفطيرة الا بدم المسيحي

فأين نحن الان من أولوياتنا في سنة 1956 في يناير عندما أفتت لجنة الفتوى بالأزهر الشريف برئاسة الشيح حسنين محمد مخلوف عضو جماعة كبار ومفتي الديار المصرية سابقا بتحريم التنازل عن اي جزء من فلسطين ،فا انشغلنا كثيرا عن قضايا مهمة في مجتماعتنا

وأصبحنا مهمشين فكريا لا أود الخوض للحديث شجون لكن على العموم تقبل الله طاعتك اخي الكريم TRAVELER تحياتي لك

فمان الكريم

coolqtri

08-09-2008, 11:34 AM

مشكورين ياترافيللر على الموضوع ويا بوضاري على الدعم ..

صراحة المواضيع اللي مثل هاذي .. يسيل لها لعابي :eek2: ..

أحسنتم جميعاً .. وفي إنتظار المزيد ...

TRAVELER

08-09-2008, 01:33 PM

السلام عليكم والرحمة

شكرا اخي الكريم على هذه الطرح الجميل تقبل الله صيامك وطاعتك،،، وان كنت سأرى الموضوع من جانب أخر وهو الجانب الديني الذي تبنى عليه كل صغيرة وكبيرة في حياة اليهودي والذي يستمد منه الفرد والمجتمع اليهودي منه القوة الا وهو كتبهم ومعتقداتهم الدينية التي ترسخ في أذهانهم أمور كثيرة وسأذكر طوائف اليهود هي تنقسم الى أكثر من طائفة لأستشهد بامر لاحقا وهي:-

الصادقيون
الفريسون
السافكون
الكتبة
القراؤون
الحسيديون
السماريون
المحافظون
الأرثوذكس

جميع هذه الطوائف تقتل فيما بنيها قتال شديد فكري وأصبح دموي عند طائفة السافكون الذي قتلوا مخاليفنهم في ذلك الفترة قتل بشع ووصل الخلاف بين طوائف اليهود المختلفة الى حد ان كلا منها ينكر وجود الأخرى ويكفرها ولايسمح لأي من هذه الطوائف الدخول الى معابد الفرقة الأخرى

فكانت هناك قصة بالتاريخ ساذكرها أيضا لأستشهد بامر سيأتي ذكره لاحقا وهو ان طائفة القرائين وطائفة فرعية تسمي الربانين وهي طائفة منشقة من طائقة القرائين اختلفوا فيما بينهم على ان طائفة القرائين تحل ذبح الحيوان الحامل بينما طائفة الربانين لايحرمون ذبحة لكن يحرمون اكل أجزاء خاصة منها فحدث صراع وخصومات فطلب القرائيين ان يسمح لهم بحوانيت خاصة للحوم والأنعام والطيور لاتخضع لتفتيش محتسب الربانين وان يسمح لهم بفتح حوانيتهم خاصة أيام أعياد الربابنين التي لا يعترفون هم بمواقيتها حيث لكل فرقة تقويمها الخاص الديني الذي يشمل ايضا الاعياد فأشتد الخلاف فيما بينهم حتى وصل الأمر الى

الخليفة الفاطمي الظاهر بن الحاكم بامر الله (1020 - 1035م) حيث حاول بأخماد نار الفتنة والاقتتال المحتد وسمح لكل من الطائفتين بفتح حوانيتهم الخاصة بشرط بأن لا تتدخل كل طائفة بنشاط الفرقة الأخرى الديني وايضا لا تتدخل اي طائفة بشئون معابد الطائفة الأخرى وبان يكون الأمان مكفولين لكل منهما

ما أود الان الاستشهاد به اليهود لديهم اقتتال شديد بين الطوائف لازال الى حد اليوم قد لايكون ظاهر للسطح او لانعرف او لا نقرأ عنه لكن الى حد اليوم اقتتال لا احد يتصور كيف هو قتال فكري شديد مابين الطوائف وكل طائفة تلغى وجود الطائفة ألأخرى (لكن) النقطة التي يتوحدون عليها والتي تجمع شتات هذه الطوائف بشكل عجيب

هي تذكيرهم بالخطر الخارجي الموجهه اليهم من العالم العربي والاسلامي فتجد هذه الشتات والخلاف المتناثر الموجود من قديم الزمان يتناسوه ويصطفون صفا واحد متناسين بان هناك خلافات شديدة تحديث بينهم وذلك لمواجهه الخطر القادم اليها كما يطلقون عليه

فنرى جميع الساسة واليهود البارزين وحتى فئات المجتمع الدونية في المجتمع اليهودي يؤمنون بكتبهم بشكل ملف للنظر فعندما تكلم أحد مؤسسي الكيان الصهيوني بن جوريون الذي عارض قرار التقسيم سنة 1947 كان يتكلم عن مسالة ان مسالة فلسطين ستحل بقوة السلاح وليس الا السلاح فقط

وايضا عندما تكلم مناحم بيجن مؤسس كتلة لكود في الكنسية سنة 1950 م ان تقسيم الوطن غير شرعي ، ولن يعترف به أبدا وتوقيع المؤسسات والأفراد على اتفاقية التقسيم باطل ، فهو لن يلزم الشعب اليهودي بشىء القدس كانت عاصمتنا وسبتقى كذلك الى الأبد

فمثل الفكر الخطير الذي يتكلم عنه مناحم بيجن مخيفة فهي نصت عليهم في التلمود بشكل مفصل وكثير من تعاليم الساسة تؤخذ من التلمود ، ذلك الكتب العجيب الغبي فهو احل أكرمكم الله زنا المحارم زنا الرجل بأخته وبأمة وزنا الرجل في ابنته ذلك الكتب الوقح الغبي الوقع الذي وصف الله جل جلاله بان أخطاء في حاخامات اليهود فقبل الاعتذار حاخام اليهود من رب العالمين !!! ذلك الكتب المتناقض الذي أحل بقتل مسيحي وعمل بدمه فطيرة عيد الفصح ولا تعمل هذه الفطيرة الا بدم المسيحي

فأين نحن الان من أولوياتنا في سنة 1956 في يناير عندما أفتت لجنة الفتوى بالأزهر الشريف برئاسة الشيح حسنين محمد مخلوف عضو جماعة كبار ومفتي الديار المصرية سابقا بتحريم التنازل عن اي جزء من فلسطين ،فا انشغلنا كثيرا عن قضايا مهمة في مجتماعتنا

قال تعالى (( تحسبهم جميعاً وقلوبهم شتى )) صدق الله العظيم

وجزاك الله ألف خير على الدعم الدسم أخوي أبو ضاري وتقبل الله منا ومنك

TRAVELER

08-09-2008, 01:41 PM

مشكورين ياترافيللر على الموضوع ويا بوضاري على الدعم ..

صراحة المواضيع اللي مثل هاذي .. يسيل لها لعابي :eek2: ..

أحسنتم جميعاً .. وفي إنتظار المزيد ...

مشكور أخوي coolqtri على مرورك الغالي ويسعدني أن أمتعك الموضوع وتقبل الله طاعاتك