المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ولاؤنا لمن ؟؟؟؟ سؤال هام جدا جدا جدا جدا



عاشق الشهادة
09-09-2008, 02:22 AM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أخوانى و أخواتى فى الله
أحبائى فى الله و أخوانى و أغلى ما فى الكون الى قلبى فعلا
أحبكم فى الله كثيرا و اتمنى لكم كل خير
أقول هذا ليس تفضلا عليكم لاسمح الله
و لكن الذى كتبته انا هو جزء قليل يسير من حقكم على
نعم انه حقكم ان احبكم جميعا و اتمنى لكم كل خير
ألستم مسلمين موحدين محبين لله و رسوله
و لأن الأجابة نعم فأنتم احبابى و أخواتى و أخواتى
الكبير فيكم فى منزلة أبى
و الشاب منكم فى منزلة اخى الأكبر
و الصغير منكم فى منزلة أخى الأصغر
و اطفالكم فى منزلة ابنائى
الفتيات منكن أخواتى فى الله حفظهن الله
و أصدقكم القول كم أتشرف بهذه العلاقه الشريفة العفيفه التى تربطنى بكم فى محبة الله عز و جل و محبة رسوله الكريم و تحت عباءة الاسلام
نعم اكرر هذا حقكم ان افخر بكم مسلمين محبين لله و رسوله
و أتمنى ان يشفع احدكم لى يوم القيامة عند ربى و ندخل كلنا جنة الرضوان ان شاء الله
و من منطلق هذا الحب فى الله لكم أحببت أن اقدم لكم محاضرة من أروع ما سمعت فعلا
هى محاضرة لشيخ يذكرنى بأسد المنابر فى عصرنا هذا
هى محاضرة لشيخ قلما نجد من هو مثله فى صدقه و صدق كلماته و عدم خوفه من نطق الحق
هى محاضرة لشيخ حفظه الله و رعاه و أكرمنا بصحبته فى الجنة ان شاء الله جميعا
هى محاضرة للشيخ الراقى الرائع بدر بن نادر المشارى حفظه الله و أكثر من أمثاله
هى محاضرة تشعرنى بأننى قزم حقير فعلا أمام كلمات الشيخ
و كم جعلتنى هذه المحاضرة أشعر اننى مقصر معكم فعلا
اين حق الأخوة فى الله
هذه المحاضرة ايقظت فى عقلى اسئلة كثيره جدا جدا
و اصبحت أسأل نفسى العاصية اسئلة ساكتب لكم بعضها و استسمحكم ان تكملوا انتم هذه المشاركة و تكتبوا بعض الأسئلة التى ستدور فى رؤسكم بعد الأستماع
هل انا مسلم حق ؟؟؟
هل انا مسلم يعرف ما هى عقيدة الولاء و البراء ؟؟؟
هل انا اعرف حق الأخوة فى الله ؟؟؟
هل أعطيت انا حق الأخوة فى الله لأخوانى فى الله ؟؟؟
هل ضايقت انا شخصا مسلما من قبل ؟؟؟
لماذا ضايقته و لماذا لم أصبر على هذا الأخ فى الله و أعذره ؟؟؟
هل وضعت انا فى الطريق ما قد يؤذى أخ أو أخت لى فى الله ؟؟؟
هل رفعت انا الأذى من الطريق خوفا على أخوانى و أخواتى فى الله ؟؟؟
هل انا عاكست فتاة من قبل فى الشارع فضايقتها معاكستى ؟؟؟
هل رايت انا شابا من قبل يضايق فتاة بمعاكستها و سكت و لم انصحه بأن لا يضايقها لأنها اخته فى الله ؟؟؟
هل حاولت انا أن ادخل السرور على أحد أخوانى يوما ما ؟؟؟
هل رأيت انا فى نشرات الأخبار ما يحدث فى فلسطين و العراق و الشيشان و أندونيسيا و .... و.....و هل حزنت انا من هذه المشاهد المبكية ؟؟؟
هل قمت انا بفعل حقيقى أنصر به المستضعفين من المسلمين ؟؟؟
هل قمت انا بعيادة أخى المسلم المريض ؟؟؟
هل قمت انا بزيارة المستشفى لزيارة المرضى الفقراء و محاولة رسم البسمة على الأطفال المرضى ؟؟؟
هل حاولت انا ان ابحث فى أمر جارى الفقير و مساعدته ؟؟؟
هل اشتريت انا ملابس العيد لأبن جارى الفقير مثلما اشتريت لأبنى ؟؟؟
هل انا المدرس علمت الأولاد فى المدرسة الدروس و كأنهم اولادى فعلا أو ابناء أخوانى ؟؟؟
هل انا الطبيب حافظت و بذلت كل جهدى على مساعدة المرضى المسلمين و لم أتاجر فى امراضهم ؟؟؟
هل انا المهندس حاولت ان اطور معداتى للحفاظ على حياة العامل المسلم الذى يقوم بتشغيل هذه الماكينة ؟؟؟
هل انا التاجر كنت صادقا مع زبائنى و لم أغشهم ؟؟؟
هل انا الطالب المسلم قمت بالأستذكار بجد و اجتهاد حتى اصبح مسلما نافعا للمجتمع الاسلامى ؟؟؟

لا أريد أن اطيل فى التقدمة حتى لا يصيبكم الملل
و لكن فضلا لا أمرا انتظر منكم ان تساعدونى فى استكمال الأسئلة التى ستدور فى رؤسكم بعد الأستماع للمحاضرة حتى نتشارك جميعا فى الاجر و الثواب ان شاء الله
و فى النهاية احب ان اقول أحبكم فى الله من كل قلبى

و الأن الى المحاضرة الرائعه


للحفظ استخدم الرابط التالى

http://media.islamway.com/lessons/bmishari//Walaona.rm

دمتم بكل خير

اسعاف
10-09-2008, 05:19 AM
احسنت موفق

عاشق الشهادة
10-09-2008, 02:42 PM
احسنت موفق



شاكر لك مرورك يالغالي .

ابوعدي
10-09-2008, 09:12 PM
عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: مَنْ رَأَى مِنْكُمْ مُنْكَرًا فَلْيُغَيِّرْهُ بِيَدِهِ، فَإِنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَبِلِسَانِهِ، فَإِنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَبِقَلْبِهِ، وَذَلِكَ أَضْعَفُ الْإِيمَانِ .

لقد بين الحديث أن إنكار المنكر على مراتب ثلاث : التغيير باليد ، والتغيير باللسان ، والتغيير بالقلب ، وهذه المراتب متعلقة بطبيعة هذا المنكر ونوعه ، وطبيعة القائم بالإنكار وشخصه ، فمن المنكرات ما يمكن تغييره مباشرة باليد ، ومن المنكرات ما يعجز المرء عن تغييره بيده دون لسانه ، وثالثة لا يُمكن تغييرها إلا بالقلب فحسب .





فيجب إنكار المنكر باليد على كل من تمكّن من ذلك ، ولم يُؤدّ إنكاره إلى مفسدةٍ أكبر، وعليه : يجب على الوالي أن يغير المنكر إذا صدر من الرعيّة ، ويجب مثل ذلك على الأب في أهل بيته ، والمعلم في مدرسته ، والموظف في عمله ، وإذا قصّر أحدٌ في واجبه هذا فإنه مضيّع للأمانة ، ومن ضيّع الأمانة فقد أثم ، ولذلك جاءت نصوص كثيرة تنبّه المؤمنين على وجوب قيامهم بمسؤوليتهم الكاملة تجاه رعيتهم – والتي يدخل فيها إنكار المنكر - ، فقد روى الإمام البخاري و مسلم عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما ، أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( كلكم راع ومسؤول عن رعيته ، فالإمام راع وهو مسؤول عن رعيته ، والرجل في أهله راع وهو مسؤول عن رعيته ، والمرأة في بيت زوجها راعية وهي مسؤولة عن رعيتها ، والخادم في مال سيده راع وهو مسؤول عن رعيته ، فكلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيّته ) ، بل إن النبي صلى الله عليه وسلم قد بيّن عاقبة الذين يفرطون في هذه الأمانة فقال : ( ما من عبد يسترعيه الله رعية فلم يحطها بنصحه إلا لم يجد رائحة الجنة ) .





فإذا عجز عن التغيير باليد ، فإنه ينتقل إلى الإنكار باللسان ، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( فإن لم يستطع فبلسانه ) ، فيذكّر العاصي بالله ، ويخوّفه من عقابه ، على الوجه الذي يراه مناسبا لطبيعة هذه المعصية وطبيعة صاحبها .





فقد يكون التلميح كافيا – أحيانا - في هذا الباب ، كما كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول: ( ما بال أقوام يفعلون كذا وكذا ؟ ) ، وقد يقتضي المقام التصريح والتعنيف ، ولهذا جاءت في السنة أحداث ومواقف كان الإنكار فيها علناً ، كإنكار النبي صلى الله عليه وسلم على أسامة بن زيد - رضي الله عنه - شفاعته في حد من حدود الله ، وإنكاره على من لبس خاتم الذهب من الرجال ، وغير ذلك مما تقتضي المصلحة إظهاره أمام الملأ.





وإن عجز القائم بالإنكار عن إبداء نكيره فعلا وقولا ، فلا أقل من إنكار المنكر بالقلب ، وهذه هي المرتبة الثالثة ، وهي واجبة على كل أحد ، ولا يُعذر شخص بتركها ؛ لأنها مسألة قلبيّة لا يُتصوّر الإكراه على تركها ، أو العجز عن فعلها ، يقول علي بن أبي طالب رضي الله عنه : " إن أول ما تغلبون عليه من الجهاد : جهادٌ بأيديكم ، ثم الجهاد بألسنتكم ، ثم الجهاد بقلوبكم ، فمتى لم يعرف قلبه المعروف وينكر قلبه المنكر انتكس " .





وإذا ضيعت الأمة هذا الواجب بالكلية ، وأهملت العمل به ، عمت المنكرات في المجتمعات ، وشاع الفساد فيها ، وعندها تكون الأمة مهددة بنزول العقوبة الإلهية عليها ، واستحقاق الغضب والمقت من الله تعالى .





والمتأمل في أحوال الأمم الغابرة ، يجد أن بقاءها كان مرهونا بأداء هذه الأمانة ، وقد جاء في القرآن الكريم ذكر شيء من أخبار تلك الأمم ، ومن أبرزها أمة بني إسرائيل التي قال الله فيها : { لعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داود وعيسى ابن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون ، كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه لبئس ما كانوا يفعلون } ( المائدة : 78 – 79 ) .





وتكمن خطورة التفريط في هذا الواجب ، أن يألف الناس المنكر ، ويزول في قلوبهم بغضه ، ثم ينتشر ويسري فيهم ، وتغرق سفينة المجتمع ، وينهدم صرحها ، وفي ذلك يضرب لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم مثلا رائعا يوضح هذه الحقيقة ، فعن النعمان بن بشير رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( مثل القائم على حدود الله والواقع فيها ، كمثل قوم استهموا على سفينة ، فأصاب بعضهم أعلاها وبعضهم أسفلها ، فكان الذين في أسفلها إذا استقوا من الماء مرّوا على من فوقهم ، فقالوا : لو أنا خرقنا في نصيبنا خرقا ولم نؤذ من فوقنا ، فإن يتركوهم وما أرادوا هلكوا جميعا ، وإن أخذوا على أيديهم نجوا ونجوا جميعا ) رواه البخاري .





إن هذا الواجب هو مسؤولية الجميع ، وكل فرد من هذه الأمة مطالب بأداء هذه المسؤولية على حسب طاقته ، والخير في هذه الأمة كثير ، بيد أننا بحاجة إلى المزيد من الجهود المباركة التي تحفظ للأمة بقاءها ، وتحول دون تصدع بنيانها ، وتزعزع أركانها.


منقول للفائدة

وجزاك الله خير الشهاده لي


http://www.islamweb.net/ver2/Archive/readArt.php?lang=A&id=76925

اسعاف
10-09-2008, 11:12 PM
ما معنى الولاء؟

عاشق الشهادة
11-09-2008, 05:22 AM
عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: مَنْ رَأَى مِنْكُمْ مُنْكَرًا فَلْيُغَيِّرْهُ بِيَدِهِ، فَإِنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَبِلِسَانِهِ، فَإِنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَبِقَلْبِهِ، وَذَلِكَ أَضْعَفُ الْإِيمَانِ .

لقد بين الحديث أن إنكار المنكر على مراتب ثلاث : التغيير باليد ، والتغيير باللسان ، والتغيير بالقلب ، وهذه المراتب متعلقة بطبيعة هذا المنكر ونوعه ، وطبيعة القائم بالإنكار وشخصه ، فمن المنكرات ما يمكن تغييره مباشرة باليد ، ومن المنكرات ما يعجز المرء عن تغييره بيده دون لسانه ، وثالثة لا يُمكن تغييرها إلا بالقلب فحسب .





فيجب إنكار المنكر باليد على كل من تمكّن من ذلك ، ولم يُؤدّ إنكاره إلى مفسدةٍ أكبر، وعليه : يجب على الوالي أن يغير المنكر إذا صدر من الرعيّة ، ويجب مثل ذلك على الأب في أهل بيته ، والمعلم في مدرسته ، والموظف في عمله ، وإذا قصّر أحدٌ في واجبه هذا فإنه مضيّع للأمانة ، ومن ضيّع الأمانة فقد أثم ، ولذلك جاءت نصوص كثيرة تنبّه المؤمنين على وجوب قيامهم بمسؤوليتهم الكاملة تجاه رعيتهم – والتي يدخل فيها إنكار المنكر - ، فقد روى الإمام البخاري و مسلم عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما ، أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( كلكم راع ومسؤول عن رعيته ، فالإمام راع وهو مسؤول عن رعيته ، والرجل في أهله راع وهو مسؤول عن رعيته ، والمرأة في بيت زوجها راعية وهي مسؤولة عن رعيتها ، والخادم في مال سيده راع وهو مسؤول عن رعيته ، فكلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيّته ) ، بل إن النبي صلى الله عليه وسلم قد بيّن عاقبة الذين يفرطون في هذه الأمانة فقال : ( ما من عبد يسترعيه الله رعية فلم يحطها بنصحه إلا لم يجد رائحة الجنة ) .





فإذا عجز عن التغيير باليد ، فإنه ينتقل إلى الإنكار باللسان ، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( فإن لم يستطع فبلسانه ) ، فيذكّر العاصي بالله ، ويخوّفه من عقابه ، على الوجه الذي يراه مناسبا لطبيعة هذه المعصية وطبيعة صاحبها .





فقد يكون التلميح كافيا – أحيانا - في هذا الباب ، كما كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول: ( ما بال أقوام يفعلون كذا وكذا ؟ ) ، وقد يقتضي المقام التصريح والتعنيف ، ولهذا جاءت في السنة أحداث ومواقف كان الإنكار فيها علناً ، كإنكار النبي صلى الله عليه وسلم على أسامة بن زيد - رضي الله عنه - شفاعته في حد من حدود الله ، وإنكاره على من لبس خاتم الذهب من الرجال ، وغير ذلك مما تقتضي المصلحة إظهاره أمام الملأ.





وإن عجز القائم بالإنكار عن إبداء نكيره فعلا وقولا ، فلا أقل من إنكار المنكر بالقلب ، وهذه هي المرتبة الثالثة ، وهي واجبة على كل أحد ، ولا يُعذر شخص بتركها ؛ لأنها مسألة قلبيّة لا يُتصوّر الإكراه على تركها ، أو العجز عن فعلها ، يقول علي بن أبي طالب رضي الله عنه : " إن أول ما تغلبون عليه من الجهاد : جهادٌ بأيديكم ، ثم الجهاد بألسنتكم ، ثم الجهاد بقلوبكم ، فمتى لم يعرف قلبه المعروف وينكر قلبه المنكر انتكس " .





وإذا ضيعت الأمة هذا الواجب بالكلية ، وأهملت العمل به ، عمت المنكرات في المجتمعات ، وشاع الفساد فيها ، وعندها تكون الأمة مهددة بنزول العقوبة الإلهية عليها ، واستحقاق الغضب والمقت من الله تعالى .





والمتأمل في أحوال الأمم الغابرة ، يجد أن بقاءها كان مرهونا بأداء هذه الأمانة ، وقد جاء في القرآن الكريم ذكر شيء من أخبار تلك الأمم ، ومن أبرزها أمة بني إسرائيل التي قال الله فيها : { لعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داود وعيسى ابن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون ، كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه لبئس ما كانوا يفعلون } ( المائدة : 78 – 79 ) .





وتكمن خطورة التفريط في هذا الواجب ، أن يألف الناس المنكر ، ويزول في قلوبهم بغضه ، ثم ينتشر ويسري فيهم ، وتغرق سفينة المجتمع ، وينهدم صرحها ، وفي ذلك يضرب لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم مثلا رائعا يوضح هذه الحقيقة ، فعن النعمان بن بشير رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( مثل القائم على حدود الله والواقع فيها ، كمثل قوم استهموا على سفينة ، فأصاب بعضهم أعلاها وبعضهم أسفلها ، فكان الذين في أسفلها إذا استقوا من الماء مرّوا على من فوقهم ، فقالوا : لو أنا خرقنا في نصيبنا خرقا ولم نؤذ من فوقنا ، فإن يتركوهم وما أرادوا هلكوا جميعا ، وإن أخذوا على أيديهم نجوا ونجوا جميعا ) رواه البخاري .





إن هذا الواجب هو مسؤولية الجميع ، وكل فرد من هذه الأمة مطالب بأداء هذه المسؤولية على حسب طاقته ، والخير في هذه الأمة كثير ، بيد أننا بحاجة إلى المزيد من الجهود المباركة التي تحفظ للأمة بقاءها ، وتحول دون تصدع بنيانها ، وتزعزع أركانها.


منقول للفائدة

وجزاك الله خير الشهاده لي


http://www.islamweb.net/ver2/Archive/readArt.php?lang=A&id=76925




شكراً على الاضافه .

k__
11-09-2008, 08:48 AM
يعطيكم العافية

عاشق الشهادة
11-09-2008, 08:33 PM
يعطيكم العافية




الله يعافيك .

غناتي1
12-09-2008, 12:54 PM
محاضرة نافعة 00 الله يجزاك خيير

عاشق الشهادة
12-09-2008, 06:14 PM
محاضرة نافعة 00 الله يجزاك خيير




بارك الله فيك .