مغروور قطر
10-09-2008, 09:50 PM
زين» الأفضل إبداعاً بقطاع الشبكات اللاسلكية
الخميس 11 سبتمبر 2008 - الأنباء
أعلنت مجموعة زين عن فوزها بجائزة «أفضل إبداع في قطاع الشبكات اللاسلكية» وهي الجائزة التي تمنحها مجلة «غلوبل تيليكومز بيزنس» البريطانية الشهيرة، وذكرت المجموعة في بيان صحافي أمس أن مجلة «غلوبل تيليكومز بيزنس» البريطانية منحتها هذه الجائزة تقديرا لإطلاقها مشروع خدمة «الشبكة الواحدة» في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، والتي تعد أول شبكة اتصالات متنقلة عابرة للحدود الجغرافية على مستوى العالم دون فرض رسوم التجوال الدولية.
وأفادت بأن إطلاق خدمة «الشبكة الواحدة» يعود إلى سبتمبر من العام 2006، وكان المستفيد منها في البداية عملاء «زين» في ثلاث دول هي كينيا وتنزانيا وأوغندا، إلى أن تم في وقت لاحق توسيع نطاق الخدمة ليشمل 9 دول أفريقية إضافية هي بوركينا فاسو وتشاد وجمهورية الكونغو الديموقراطية وجمهورية الكونغو والغابون ومالاوي والنيجر ونيجيريا والسودان، وذلك قبل أن يمتد نطاق تغطيتها أخيرا ليشمل شركات المجموعة في منطقة الشرق الأوسط، وتحديدا في العراق والبحرين والأردن والسعودية، وهو ما يعني أن نحو 500 مليون نسمة يعيشون في أسواق «زين» الممتدة من بغداد إلى لاغوس قد باتت لديهم إمكانية أن يتمتعوا بمزايا معاملتهم كعملاء محليين في حال اقتناء خط «زين».
وبهذه المناسبة قال العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة «زين» د. سعد البراك «إن هذه الجائزة هي بمنزلة شهادة تقدير خاصة، تثبت جدوى استثماراتنا الضخمة والتزامنا إزاء مشروع يربط بين عملائنا في عدد كبير من الدول التي تعمل فيها زين».
واعتبر البراك هذه الجائزة تكريما لكل أولئك الذين أسهموا بجهودهم في مبادرة «الشبكة الواحدة»، مشيرا إلى أن مساعدة الأسر والأصدقاء على أن يبقوا على اتصال دائم أثناء السفر والتنقل بين البلدان كان من أهم أهداف هذا المشروع.
وأوضح أن خدمة «الشبكة الواحدة» تساعد المجتمعات على التطور كما تساعد على التوسع الاقتصادي من خلال تسهيل الاتصالات وجعل أسعارها معقولة بحيث يستطيع الناس أن يتحملوها، وهو الأمر الذي يسهم بدوره في دعم حركة النشاط التجاري بين القارات.
وبين أن خدمة «الشبكة الواحدة» تساهم في مساعدة «زين «على الوفاء بوعدها الذي تلتزم من خلاله بأن توفر لعملائها تجربة مجزية وفريدة من خلال المنتجات والخدمات التي تقدمها إليهم، مبينا أن ما تتمتع به خدمة «الشبكة الواحدة» من جاذبية وتوسع مستمر هو أمر سيلعب دورا محوريا وأساسيا في مساعدة «زين» على بلوغ هدفيها اللذين تسعى إلى بلوغهما قبل حلول العام 2011 ألا وهما أن تصل قاعدة عملائها إلى 150 مليون عميل، وأن تصبح واحدة من بين كبرى 10 شركات اتصالات متنقلة على مستوى العالم».
وأشار الى أن مبادرة الشبكة الواحدة ليست مبنية على أساس فكرة التسعيرة بل على أساس فكرة البساطة وسهولة الاستخدام وتدعيم قدرات شبكات زين عبر الحدود، فإنه أوضح في الوقت ذاته أن هذا هو جوهر الوعد الذي تقدمه علامة زين التجارية وهو الوعد الذي يتلخص في العمل على خلق عالم جميل.
وانتهز البراك الفرصة ليعرب عن امتنانه للتعاون والدعم اللذين لمستهما مجموعة زين من جانب الهيئات التنظيمية والجهات الحكومية في الدول التي وصلت إليها خدمة «الشبكة الواحدة «، وهي الهيئات والجهات التي أبدى مسؤولوها تفهما وبصيرة واستعدادا للتعاون في سبيل جلب تلك الخدمة ومزاياها التجارية إلى شعوب دول أفريقيا ومنطقة الشرق الأوسط».
تجدر الإشارة إلى أن خدمة «الشبكة الواحدة» قد أحدثت ثورة في مجال التجوال الدولي حيث انها حلت محل الطرق التقليدية المتعارف عليها، ويتم تفعيل تلك الخدمة تلقائيا لدى عبور الحدود الجغرافية إلى أي من الدول التي تشملها مظلة «الشبكة الواحدة» دون أن يتطلب الأمر أي تسجيل مسبق أو رسوم اشتراك.، وعلاوة على ذلك فإنه باستطاعة عملاء الدفع المسبق أن يعيدوا تعبئة أرصدة هواتفهم ببطاقات إعادة تعبئة يشترونها إما من دولتهم أو من أكثر من مليون منفذ بيع متاح في أرجاء الدول التي تشملها مظلة «الشبكة الواحدة».
الخميس 11 سبتمبر 2008 - الأنباء
أعلنت مجموعة زين عن فوزها بجائزة «أفضل إبداع في قطاع الشبكات اللاسلكية» وهي الجائزة التي تمنحها مجلة «غلوبل تيليكومز بيزنس» البريطانية الشهيرة، وذكرت المجموعة في بيان صحافي أمس أن مجلة «غلوبل تيليكومز بيزنس» البريطانية منحتها هذه الجائزة تقديرا لإطلاقها مشروع خدمة «الشبكة الواحدة» في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، والتي تعد أول شبكة اتصالات متنقلة عابرة للحدود الجغرافية على مستوى العالم دون فرض رسوم التجوال الدولية.
وأفادت بأن إطلاق خدمة «الشبكة الواحدة» يعود إلى سبتمبر من العام 2006، وكان المستفيد منها في البداية عملاء «زين» في ثلاث دول هي كينيا وتنزانيا وأوغندا، إلى أن تم في وقت لاحق توسيع نطاق الخدمة ليشمل 9 دول أفريقية إضافية هي بوركينا فاسو وتشاد وجمهورية الكونغو الديموقراطية وجمهورية الكونغو والغابون ومالاوي والنيجر ونيجيريا والسودان، وذلك قبل أن يمتد نطاق تغطيتها أخيرا ليشمل شركات المجموعة في منطقة الشرق الأوسط، وتحديدا في العراق والبحرين والأردن والسعودية، وهو ما يعني أن نحو 500 مليون نسمة يعيشون في أسواق «زين» الممتدة من بغداد إلى لاغوس قد باتت لديهم إمكانية أن يتمتعوا بمزايا معاملتهم كعملاء محليين في حال اقتناء خط «زين».
وبهذه المناسبة قال العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة «زين» د. سعد البراك «إن هذه الجائزة هي بمنزلة شهادة تقدير خاصة، تثبت جدوى استثماراتنا الضخمة والتزامنا إزاء مشروع يربط بين عملائنا في عدد كبير من الدول التي تعمل فيها زين».
واعتبر البراك هذه الجائزة تكريما لكل أولئك الذين أسهموا بجهودهم في مبادرة «الشبكة الواحدة»، مشيرا إلى أن مساعدة الأسر والأصدقاء على أن يبقوا على اتصال دائم أثناء السفر والتنقل بين البلدان كان من أهم أهداف هذا المشروع.
وأوضح أن خدمة «الشبكة الواحدة» تساعد المجتمعات على التطور كما تساعد على التوسع الاقتصادي من خلال تسهيل الاتصالات وجعل أسعارها معقولة بحيث يستطيع الناس أن يتحملوها، وهو الأمر الذي يسهم بدوره في دعم حركة النشاط التجاري بين القارات.
وبين أن خدمة «الشبكة الواحدة» تساهم في مساعدة «زين «على الوفاء بوعدها الذي تلتزم من خلاله بأن توفر لعملائها تجربة مجزية وفريدة من خلال المنتجات والخدمات التي تقدمها إليهم، مبينا أن ما تتمتع به خدمة «الشبكة الواحدة» من جاذبية وتوسع مستمر هو أمر سيلعب دورا محوريا وأساسيا في مساعدة «زين» على بلوغ هدفيها اللذين تسعى إلى بلوغهما قبل حلول العام 2011 ألا وهما أن تصل قاعدة عملائها إلى 150 مليون عميل، وأن تصبح واحدة من بين كبرى 10 شركات اتصالات متنقلة على مستوى العالم».
وأشار الى أن مبادرة الشبكة الواحدة ليست مبنية على أساس فكرة التسعيرة بل على أساس فكرة البساطة وسهولة الاستخدام وتدعيم قدرات شبكات زين عبر الحدود، فإنه أوضح في الوقت ذاته أن هذا هو جوهر الوعد الذي تقدمه علامة زين التجارية وهو الوعد الذي يتلخص في العمل على خلق عالم جميل.
وانتهز البراك الفرصة ليعرب عن امتنانه للتعاون والدعم اللذين لمستهما مجموعة زين من جانب الهيئات التنظيمية والجهات الحكومية في الدول التي وصلت إليها خدمة «الشبكة الواحدة «، وهي الهيئات والجهات التي أبدى مسؤولوها تفهما وبصيرة واستعدادا للتعاون في سبيل جلب تلك الخدمة ومزاياها التجارية إلى شعوب دول أفريقيا ومنطقة الشرق الأوسط».
تجدر الإشارة إلى أن خدمة «الشبكة الواحدة» قد أحدثت ثورة في مجال التجوال الدولي حيث انها حلت محل الطرق التقليدية المتعارف عليها، ويتم تفعيل تلك الخدمة تلقائيا لدى عبور الحدود الجغرافية إلى أي من الدول التي تشملها مظلة «الشبكة الواحدة» دون أن يتطلب الأمر أي تسجيل مسبق أو رسوم اشتراك.، وعلاوة على ذلك فإنه باستطاعة عملاء الدفع المسبق أن يعيدوا تعبئة أرصدة هواتفهم ببطاقات إعادة تعبئة يشترونها إما من دولتهم أو من أكثر من مليون منفذ بيع متاح في أرجاء الدول التي تشملها مظلة «الشبكة الواحدة».