المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : «سوق سوداء» للمنشطات تغزو الأندية الرياضية للهواة



war reporter
11-09-2008, 04:17 PM
محمد لشيب ـ صحيفة العرب

حذر خبراء ومختصون من الخطورة الكبرى لانتشار تعاطي المنشطات الهرمونية بمختلف الأندية والصالات الرياضية من قبل الممارسين الهواة، وطالب عدد من المشاركين في حلقة نقاش نظمها مركز أصدقاء البيئة أمس الأول ضمن فعاليات «الخيمة الخضراء»، بضرورة سن تشريع واضح وصريح يحظر تناول هذه المواد على الشباب والرياضيين الهواة، مع ضرورة وضع آلية فعالة وخلق جهاز مركزي يعمل على تنسيق جهود المؤسسات المعنية لتطبيق هذا القانون. ودعا المشاركون إلى تشديد الرقابة على الأندية الرياضية الخاصة وصالات الرياضة واتخاذ التدابير والإجراءات في حق مروجي هذه المنشطات بحيث تصل إلى حد الإغلاق.
ونبه البعض إلى أن تجارة المنشطات أصبحت لها «سوق سوداء» نشطة تقف وراءها شبكات منظمة، وتغذيها إغراءات بعض المجلات المتوفرة في بعض الأندية الرياضية الخاصة التي تغري الشباب بالإقبال عليها وتناولها.
وركزت توصيات الخيمة الخضراء في يومها الرابع على جانب التوعية في صفوف الرياضيين والمدربين ومديري الأندية وأولياء الأمور والمدارس للتنبيه إلى خطورة تناول المنشطات وأضرارها.
وقال الدكتور محمد مصطفى الصيرفي المشرف العام على الخيمة إن الرياضيين الهواة هم الأكثر عرضة لهذا الخطر، بحكم أن الأندية الرسمية والفرق الرياضية محمية ومغطاة بموجب أنظمة وقوانين وحملات رقابية تقوم بها هيئات متخصصة، إلا أن الأندية الرياضية الخاصة تشكل مرتعاً خصباً لانتشار هذه الحبوب المنشطة وحقن الهرمونات بمختلف أشكالها، وعلى رأسها هرمون النمو وهرمون الدم وهرمون الذكورة، وذلك في ظل غياب تام لأي شكل من أشكال الرقابة بسبب عدم وجود قانون ينظم أو يسمح بذلك.
وأوضح الدكتور طارق النيداني مسؤول برنامج التدريب والتثقيف باللجنة القطرية لمكافحة المنشطات أن العديد من الأبحاث العلمية تؤكد الإقبال الكبير من قبل الرياضيين على تعاطي الهرمونات البنائية، كهرمون الذكورة وهرمون النمو، على اعتبار أنها فيتامينات أو مواد مكملة تفيد الجسم لا ضرر من استعمالها. وشدد على أن هذه المنشطات تنطوي على مخاطر صحية عديدة يمكنها أن تصل بمستعملها إلى الوفاة الفجائية، مشيراً إلى حالات بعض الرياضيين الذين توفوا في أعمار متوسطة لهذا السبب، إضافة إلى الانعكاسات الصحية الأخرى كالفشل الكلوي وأمراض الكبد وهبوط القلب، وعدد من المشاكل الجنسية وغيرها.
ودعا النيداني إلى ضرورة الاستعجال في استصدار قانون خاص يحظر تداول المنشطات في صفوف الشباب الرياضيين، وتشديد الرقابة الدوائية لمنع وصول الأدوية المحتوية على هرمونات إلى السوق السوداء للمتاجرة فيها، ومنع تسرب هذه المواد من الخارج.
ووصف النيداني التشريع القطري بأنه قاصر عن مسايرة القانون الدولي والمدونة (الكود) العالمية التي تحظر نقل هذه المواد عبر الحدود، كما شدد على غياب أي تنسيق بين الجهات مثل وزارة البلدية والتخطيط العمراني، ووزارة الداخلية، ووزارة الصحة، والهيئة العامة للجمارك والموانئ، واللجنة الأولمبية القطرية وغيرها.
وأشار محمد بشير (من إدارة الصيدلة والرقابة الدوائية بالهيئة الوطنية للصحة) إلى أن قانون الصيدلة لسنة 1983 ينص على ضرورة تسجيل كل المكملات الغذائية لدى الجهات الصحية، وقال إن احتضان قطر لدورة الألعاب الآسيوية 2006 كان مناسبة سانحة لتفعيل هذا القانون بشكل كبير.
لكنه كشف في المقابل عن ضبط حالات لدخول بعض المواد المشتملة على هرمونات للاستعمال الشخصي، من قبيل حالة تم ضبطها مؤخراً لشخص حصل على طرد بريدي من شركة هولندية يحتوي أدوية مزودة بهرمونات، وقد قامت إدارة الرقابة الدوائية بالإفراج عن الطرد مقابل تعهد من المعني بالأمر بعدم المشاركة في أي منافسة رياضية. وأكد بشير أن الجهات الصحية تراقـب الاستيراد التجاري فقط، فهو الذي يخضع للمراقبة والتسجيل.
واعتبر يوسف علي الكاظم (أمين السر العام بمركز أصدقاء البيئة) هذه النقطة الأخيرة مدخــــــــــــــــلاً لإغـــــــــــــــــــراق السوق القطرية بهذه المواد التي يمكن أن يستوردها عدة أشخاص بحجة المرض أو الاستعمال الفردي لتجد بعد ذلك طريقها إلى الأندية الرياضية لتباع في السوق السوداء، داعياً إلى ضرورة تشديد الرقابة على المطارات ومختلف المنافذ لمنع دخولها البلاد.
وشدد الدكتور محمد سيف الحجري رئيس مركز أصدقاء البيئة على دور التوعية والتثقيف في التصدي لهذه المصيبة التي تغزو الشباب، وذلك إلى جانب تشريعات الحماية ورقابة المؤسسات المسؤولة على الأندية الرياضية.
وركز في المقابل جهاد حداد (اختصاصي علاج طبيعي من أكاديمية التفوق الرياضي «أسباير») على البدائل الطبيعية للحصول على مفعول هذه الهرمونات، موضحاً أن المنشطات لا يمكن أن تكون أساس الأداء الرياضي المتميز، بل لا بد من الحرص على التغذية السليمة والمتوازنة والتمارين الرياضية الجيدة. وقال إن الأكاديمية لديها فريق عمل يعمل حالياً على تنفيذ خطة للتوعية بهذه البدائل وتطبيقها على رواد الأكاديمية، حيث يتم إلزام موردي الأغذية بضرورة الإدلاء بشهادة تثبت خلوها من المنشطات والهرمونات للتأكد من سلامة الغذاء الذي يتناوله رياضيو «أسباير».
وحمل محمود عبدالله الخطيب (اختصاصي أغذية رياضية من أكاديمية التفوق الرياضي) بعض المدربين المسؤولية عن الترويج لتعاطي هذه المنشطات، وذلك سعياً منهم وراء تحقيق نتيجة وربح سريع، وأكد على أن عدداً منهم يتاجرون بالهرمونات عن طريق إغراء الشباب بأن لها مردوداً إيجابياً على صحتهم ولياقتهم البدنية، وهو ما خلق سوقاً كبيرة لها في قطر تغري اللاهثين وراء المال.
ومن جهتها أكدت كريستين كنج (اختصاصية أغذية رياضية بأسباير) على أن مشكلة المنشطات التي نوقشت في مؤتمر حضرته مؤخراً بالصين هي مشكلة تؤرق العالم أجمع، على اعتبار أن الهواة لا توجد رقابة تحميهم، داعية إلى التركيز على عنصر التوعية إلى جانب الرقابة والمنع، مشددة على الرياضيين والشباب بضرورة الاعتماد على الغذاء الصحي السليم والمتوازن فهو الوسيلة الأفضل لضمان الصحة والسلامة البدنية.

عاشق الشهادة
11-09-2008, 04:19 PM
محمد لشيب ـ صحيفة العرب

حذر خبراء ومختصون من الخطورة الكبرى لانتشار تعاطي المنشطات الهرمونية بمختلف الأندية والصالات الرياضية من قبل الممارسين الهواة، وطالب عدد من المشاركين في حلقة نقاش نظمها مركز أصدقاء البيئة أمس الأول ضمن فعاليات «الخيمة الخضراء»، بضرورة سن تشريع واضح وصريح يحظر تناول هذه المواد على الشباب والرياضيين الهواة، مع ضرورة وضع آلية فعالة وخلق جهاز مركزي يعمل على تنسيق جهود المؤسسات المعنية لتطبيق هذا القانون. ودعا المشاركون إلى تشديد الرقابة على الأندية الرياضية الخاصة وصالات الرياضة واتخاذ التدابير والإجراءات في حق مروجي هذه المنشطات بحيث تصل إلى حد الإغلاق.
ونبه البعض إلى أن تجارة المنشطات أصبحت لها «سوق سوداء» نشطة تقف وراءها شبكات منظمة، وتغذيها إغراءات بعض المجلات المتوفرة في بعض الأندية الرياضية الخاصة التي تغري الشباب بالإقبال عليها وتناولها.
وركزت توصيات الخيمة الخضراء في يومها الرابع على جانب التوعية في صفوف الرياضيين والمدربين ومديري الأندية وأولياء الأمور والمدارس للتنبيه إلى خطورة تناول المنشطات وأضرارها.
وقال الدكتور محمد مصطفى الصيرفي المشرف العام على الخيمة إن الرياضيين الهواة هم الأكثر عرضة لهذا الخطر، بحكم أن الأندية الرسمية والفرق الرياضية محمية ومغطاة بموجب أنظمة وقوانين وحملات رقابية تقوم بها هيئات متخصصة، إلا أن الأندية الرياضية الخاصة تشكل مرتعاً خصباً لانتشار هذه الحبوب المنشطة وحقن الهرمونات بمختلف أشكالها، وعلى رأسها هرمون النمو وهرمون الدم وهرمون الذكورة، وذلك في ظل غياب تام لأي شكل من أشكال الرقابة بسبب عدم وجود قانون ينظم أو يسمح بذلك.
وأوضح الدكتور طارق النيداني مسؤول برنامج التدريب والتثقيف باللجنة القطرية لمكافحة المنشطات أن العديد من الأبحاث العلمية تؤكد الإقبال الكبير من قبل الرياضيين على تعاطي الهرمونات البنائية، كهرمون الذكورة وهرمون النمو، على اعتبار أنها فيتامينات أو مواد مكملة تفيد الجسم لا ضرر من استعمالها. وشدد على أن هذه المنشطات تنطوي على مخاطر صحية عديدة يمكنها أن تصل بمستعملها إلى الوفاة الفجائية، مشيراً إلى حالات بعض الرياضيين الذين توفوا في أعمار متوسطة لهذا السبب، إضافة إلى الانعكاسات الصحية الأخرى كالفشل الكلوي وأمراض الكبد وهبوط القلب، وعدد من المشاكل الجنسية وغيرها.
ودعا النيداني إلى ضرورة الاستعجال في استصدار قانون خاص يحظر تداول المنشطات في صفوف الشباب الرياضيين، وتشديد الرقابة الدوائية لمنع وصول الأدوية المحتوية على هرمونات إلى السوق السوداء للمتاجرة فيها، ومنع تسرب هذه المواد من الخارج.
ووصف النيداني التشريع القطري بأنه قاصر عن مسايرة القانون الدولي والمدونة (الكود) العالمية التي تحظر نقل هذه المواد عبر الحدود، كما شدد على غياب أي تنسيق بين الجهات مثل وزارة البلدية والتخطيط العمراني، ووزارة الداخلية، ووزارة الصحة، والهيئة العامة للجمارك والموانئ، واللجنة الأولمبية القطرية وغيرها.
وأشار محمد بشير (من إدارة الصيدلة والرقابة الدوائية بالهيئة الوطنية للصحة) إلى أن قانون الصيدلة لسنة 1983 ينص على ضرورة تسجيل كل المكملات الغذائية لدى الجهات الصحية، وقال إن احتضان قطر لدورة الألعاب الآسيوية 2006 كان مناسبة سانحة لتفعيل هذا القانون بشكل كبير.
لكنه كشف في المقابل عن ضبط حالات لدخول بعض المواد المشتملة على هرمونات للاستعمال الشخصي، من قبيل حالة تم ضبطها مؤخراً لشخص حصل على طرد بريدي من شركة هولندية يحتوي أدوية مزودة بهرمونات، وقد قامت إدارة الرقابة الدوائية بالإفراج عن الطرد مقابل تعهد من المعني بالأمر بعدم المشاركة في أي منافسة رياضية. وأكد بشير أن الجهات الصحية تراقـب الاستيراد التجاري فقط، فهو الذي يخضع للمراقبة والتسجيل.
واعتبر يوسف علي الكاظم (أمين السر العام بمركز أصدقاء البيئة) هذه النقطة الأخيرة مدخــــــــــــــــلاً لإغـــــــــــــــــــراق السوق القطرية بهذه المواد التي يمكن أن يستوردها عدة أشخاص بحجة المرض أو الاستعمال الفردي لتجد بعد ذلك طريقها إلى الأندية الرياضية لتباع في السوق السوداء، داعياً إلى ضرورة تشديد الرقابة على المطارات ومختلف المنافذ لمنع دخولها البلاد.
وشدد الدكتور محمد سيف الحجري رئيس مركز أصدقاء البيئة على دور التوعية والتثقيف في التصدي لهذه المصيبة التي تغزو الشباب، وذلك إلى جانب تشريعات الحماية ورقابة المؤسسات المسؤولة على الأندية الرياضية.
وركز في المقابل جهاد حداد (اختصاصي علاج طبيعي من أكاديمية التفوق الرياضي «أسباير») على البدائل الطبيعية للحصول على مفعول هذه الهرمونات، موضحاً أن المنشطات لا يمكن أن تكون أساس الأداء الرياضي المتميز، بل لا بد من الحرص على التغذية السليمة والمتوازنة والتمارين الرياضية الجيدة. وقال إن الأكاديمية لديها فريق عمل يعمل حالياً على تنفيذ خطة للتوعية بهذه البدائل وتطبيقها على رواد الأكاديمية، حيث يتم إلزام موردي الأغذية بضرورة الإدلاء بشهادة تثبت خلوها من المنشطات والهرمونات للتأكد من سلامة الغذاء الذي يتناوله رياضيو «أسباير».
وحمل محمود عبدالله الخطيب (اختصاصي أغذية رياضية من أكاديمية التفوق الرياضي) بعض المدربين المسؤولية عن الترويج لتعاطي هذه المنشطات، وذلك سعياً منهم وراء تحقيق نتيجة وربح سريع، وأكد على أن عدداً منهم يتاجرون بالهرمونات عن طريق إغراء الشباب بأن لها مردوداً إيجابياً على صحتهم ولياقتهم البدنية، وهو ما خلق سوقاً كبيرة لها في قطر تغري اللاهثين وراء المال.
ومن جهتها أكدت كريستين كنج (اختصاصية أغذية رياضية بأسباير) على أن مشكلة المنشطات التي نوقشت في مؤتمر حضرته مؤخراً بالصين هي مشكلة تؤرق العالم أجمع، على اعتبار أن الهواة لا توجد رقابة تحميهم، داعية إلى التركيز على عنصر التوعية إلى جانب الرقابة والمنع، مشددة على الرياضيين والشباب بضرورة الاعتماد على الغذاء الصحي السليم والمتوازن فهو الوسيلة الأفضل لضمان الصحة والسلامة البدنية.




مين الكاتب لوسمحت ؟؟

war reporter
11-09-2008, 04:23 PM
الكاتب هو محمد لشيب و ناشر الموضوع هو الصحفي سليمان حاج ابراهيم من صحيفة العرب القطرية

عاشق الشهادة
11-09-2008, 04:26 PM
الكاتب هو محمد لشيب و ناشر الموضوع هو الصحفي سليمان حاج ابراهيم من صحيفة العرب القطرية


شكراً يالغالي على هذا التجاوب السربع ,
الكاتب يطبل لهدف ما ؟؟؟

محمد لشيب
11-09-2008, 04:34 PM
شكرا لك اخي "الشهادة لي" على اهتمامك
أما بخصوص الموضوع الذي نشرته اليوم في جريدة العرب فهو عبارة عن تغطية لوقائع ندوة نظمت حول موضوع المنشطات بالقاعات الرياضية، بالخيمة الخضراء بمركز أصدقاء البيئة.
وقد أجمع خلالها كل الخبراء والمختصين على خطورة هذه المنشطات والهرمونات، ودعوا إلى إخراج تشريع يمنعها ويفرض رقابة على تداولها.
كما كشفوا أن هناك سوقا سوداء وشبكة لترويجها، وبالتالي أخي الكريم هدفي الوحيد من المقال هو نقل كل هذه الآراء وعكسها بكل موضوعية وأمانة.
شكرا لك مرة أخرى، وتقبل تحياتي

عاشق الشهادة
11-09-2008, 04:46 PM
شكرا لك اخي "الشهادة لي" على اهتمامك
أما بخصوص الموضوع الذي نشرته اليوم في جريدة العرب فهو عبارة عن تغطية لوقائع ندوة نظمت حول موضوع المنشطات بالقاعات الرياضية، بالخيمة الخضراء بمركز أصدقاء البيئة.
وقد أجمع خلال كل الخبراء والمختصين على خطورة هذه المنشطات والهرمونات، ودعوا على إخراج تشريع يمنعها ويفرض رقابة على تداولها.
كما كشفوا أن هناك سوقا سوداء وشبكة لترويجها، وبالتالي أخي الكريم هدفي الوحيد من المقال هو نقل كل هذه الآراء وعكسها بكل موضوعية وأمانة.
شكرا لك مرة أخرى، وتقبل تحياتي




حبيبي محمد ودي تترك الخيمه الخضراء والنقل الي ماله علاج مجرد كلام وتغطيه ومعروف هذا الشي من كم سنه ,

شكلي طلعت عن صلب الموضوع ودي منك وانا عارف عندك مصدقيه بمهنتك وأنت قدها ان شاء الله ,
تحاور رئيس الاتحاد القطري لكمال الأجسام وسبب رفض الاتحاد الدولي بمشاركه الأعيبه القطريين ببطوله العالم الأخير بتايلاند وتم طردهم من هناك وبخصوص الاعب كمال عبد السلام ومشكلته ورفض الاتحاد الدولي مشاركه اي لاعب قطري الا اذ تم ؟؟؟؟؟,
ننتظر مقالك وتحقيقك بالموضوع بفارق الصبر وعلاج المنشطات يبداء من الاتحادات اولاً ؟؟؟؟

Bu Rashid
11-09-2008, 07:10 PM
ما شاء الله عليك يالشهاده... حتى في الرياضه...
عيني عليك بارده...

عاشق الشهادة
11-09-2008, 08:07 PM
ما شاء الله عليك يالشهاده... حتى في الرياضه...
عيني عليك بارده...



حاضرين يـ بوراشد وينك مختفي من كم يوم:victory: ...

miss-qatr
12-09-2008, 02:40 PM
من سنتين كان عندي بروجكت طرحت هالفكره على دكتوري (اللي راح يشرف على الموضوع) ورحب بالفكره


بس للاسف ماحصلت لا تجاوب ولا تقديم مساعده.. وكوني بنت فكانت هناك صعوبات كبيره اضطريت اني انسحب واترك الموضوع واشوف لي موضوع غيره



وترا بعض الامور الرقابيه من هالجانب سّلم سّلم على الرقابه

blackjacket
12-09-2008, 04:49 PM
العاب القوى و رفع الاثقال و كمال الاجسام هاي من الالعاب الي تعتمد اعتماد كلي علي المنشطات و كمال الاجسام اعتماد 100% و كل اللعيبة ياخذون هرمونات و الاتحدد عارفين هاي الشي و للاسف في هاي الالعاب اللاعب اذا ما ياخذ هرمون مايقدر انه يحرز اي مركز:victory:
بالنسبة للمنشطات روح اقرب صيدلية و تقدر تاخذها بدون وصفة