سلفي
12-09-2008, 01:59 AM
أولاً وقبل كل شئ لا أعمم هذا الحكم أبداً,بل فيهنً (الخطابات)من الخيرات الباحثات عن لقمة العيش الحلال
أخبرني شاب أنه قبل سنة اتصل على خطابة وطلب منها زواج مسيار فطلبت إيداع 5000 ألآف ريال في الحساب ..ثم أعطته رقم فتاة وقالت خذ البنت تجلس معك يومين ثم ردها!!!
يقول اتصلت قالت ايه نعم كلمتني أم محمد وأنا مستعدة بعد العشاء,يقول خرجت معي وتكلمت معاها في السيارة نصف ساعه وهي في قمة زينتها وشبابها ولا حول ولا قوة إلا بالله ثم أ رجعتها
من حيث أخذتها وقلت الله يخلف وبسسسسس...حقيقة لم اكترث كثيراً حتى إذ بي أفاجأ بقصة واقعية حصلت قبل رمضان بأيام مما دعتني للكتابة والنصح
تفاصيل القصة حدثت مع أحد الشباب...وملخصها أنه كان يبحث عن زواج المسيار في مدينة
الطائف عند أحد الخطًابات ,فأرسلته على خطًابة أخرى في مدينة جدة...يقول والرواية سأنقلها من فمه...يقول
اتصلت بالخطًابة المقصودة في جدة (أم راكان أو أم رائد أو وفاء ) ! فسألتني ماذا تريد؟فلم أجبها ...بل بادرتها بسؤال هجومي وش عندك من عروض؟
قالت:عندي مغربيًة !!! عمرها 28 سنة تقريباً وان شاء الله تناسبك,أهلها غير موجودين !!! تعمل كوفيرة...فسألتها
من وليًها هنا ؟قالت خالتها... المهم الكلام ملغوص مثل مايقولوا ...
اتفقنا أقابل الخطًابة وأعطيها حق الشوفة 500 ريال لكي تريني هالمغربيًة...التقينا وذهبنا إلى البيت المقصود وطلعت وشفتها
ولكن بلا ولي! ولم أرتاح نفسيًا ...يقول وبصراحة كأن البيت بيت دعارة ...فيه عدد من الفتيات المغربيًات.
يقول قلت للخطًابة لم تناسبني ...قالت مو مشكلة ...في عندي وحده مصريًة اليوم ستصل من القاهرة وعمرها 25 سنة وزي القمر,قلت هذا الكلام الطيب,قالت دق عليً بكرة المغرب .
بس قالت ترى هه!البنت تبي20000 (عشرين ألف ريال) وأتعابي 5000 (خمسة آلاف ريال ) قلتها في لها ولي؟قال هي جايًة مع محرمها...قلت ممتاز..
اتصلت المغرب من ثاني يوم ردًت على طول قالت البنت وصلت وجميييلة جدا وتعال شوفها...يقول فسألت الخطًابة طيب في حالة ناسبتني ممكن أتزوجها بنفس الليلة ..قالت بمجرد أن تناسبك
اغمز لي!!! وأبيك تدقً الحديد وهو حار!!! قلت طيب والمملك(المأذون الشرعي) قالت عندي مأذون وعندي اثنين شهود بعد!!!
رحت أشوفها كما يقول ناسبتني للغاية ...على طول قلت لها هذي الفلوس والمة وهذه أتعابك...قلت وين المأذون ...دخل شاب عمره 30 سنة ومعاه امرأة مصريًة كبيرة في السن
ودخل محرم زوجة المستقبل وتفاهمنا على كل شئ...سلمت المهر وقرينا الفاتحة وذهبت إلى الفندق وقضيت ليلة من أحلى ليالي العمر...
يقول في اليوم التالي على طول قالت المصريًة أبي ارجع للبيت آخذلي ملابس وهدوم ,قلت زين قالت ودًي ارتاح في البيت حاسًة بإرهاق قلت مايخالف
وصلتها الظهر تقريباً ..دقيت عليها بعد العشاء مباشرة فاخبرتني بأن الدورة الشهريًة جاتها!!! قلت مايخالف ...اتصلت للإطمئنان في اليوم التالي وإذ برجل يرد على الجوال حقًها قلت من انت؟
قالي انت مين؟تدق على جوال زوجتي وتقولًي انت مين ياقليل الأدب...
يقول صعقت حاولت افهمه اني أمس متزوجها ولكن هي الحقيقة يقول اليوم تزوجتها...
مرًت أيام وأنا أتصل وهي ماترد ...أدق على الخطابة نفس الشئ...بعد 4 أيام أدق وإذ برجل آخر يرد عليً ويقولًي نفس ماقال الأول أنه متزوجها البارحة ومسلم المهر ...
يقول فهمت اللعبة ...قررت أذهب الى بيت الخطابة لأفاجاْ بعدم وجودها ..سألت الحارس قال هي في روح قبل 3 يوم بيت تاني أنا مافي معلوم هو شيل عفش!!!
قلت والله ماأخليكي تنصبي على الناس..قلت مالها إلا رجال الهيئة يقبضون على هذه الجرارة...عطيتهم الرقم واتصلوا عليها ..قالت لهم عندي وحدة مصرية توها اليوم واصلة اذا أحببتم تشوفها
قلت: بس هي المقرودة اللي زوجوني هي...عملوا لها كمين لتقع بحمد الله في يد العدالة هي والفتاة المصريًة بالإضافة إلى مأذون الغفلة والشهود وغيرهم(انتهت القصة)
مشاهدات رجل الهيئة أخبرني بها:وجود عدد من رسائل التهديد والوعيد في جوال الخطابة عفوا(الجرارة) من قبل بعض من نصبت عليهم.
*معرفة الهيئة للمرأة الخطابة من قبل وأنه قد تم القبض عليها 3 مرات في قضايا قوادة ودعارة منذ سنين.
*ثبوت أن الفتاة المصرية متزوجة وذلك بوجود عقد زواج مصري كان بحوزتهم!!!
*اعتراف الفتاة المصريًة بامتهان عمل الدعارة,وأن المرأة المصرية الكبيرة الموجودة مع المأذون ماهي إلا جرارة من فترة طويلة تأخذ نسبة 50% من الخطابة وأحياناً تخرجها سهرات حمراء
يعني شغالة على الخطًين.
*المأذون الشرعي شاب صايع قريب لخطابة الغفلة.
في القصة الكثير من العبر والدروس سأذكر أهم درسين أو ثلاثة في نظري ولكن ياليت يشاركني الإخوة القراء في استخلاصها,,,
لا تتنازل أبداً عن موضوع الولي..مهما كانت الظروف
لا تتعامل مع إنسانة لا تعرفها إلا بعد السؤال والإستقصاء
لا تكن باحثاً عن الشهوة فقط فتعميك عن أن تفكًر بعقلك
بانتظار مشاركاتكم,,,
منقول
أخبرني شاب أنه قبل سنة اتصل على خطابة وطلب منها زواج مسيار فطلبت إيداع 5000 ألآف ريال في الحساب ..ثم أعطته رقم فتاة وقالت خذ البنت تجلس معك يومين ثم ردها!!!
يقول اتصلت قالت ايه نعم كلمتني أم محمد وأنا مستعدة بعد العشاء,يقول خرجت معي وتكلمت معاها في السيارة نصف ساعه وهي في قمة زينتها وشبابها ولا حول ولا قوة إلا بالله ثم أ رجعتها
من حيث أخذتها وقلت الله يخلف وبسسسسس...حقيقة لم اكترث كثيراً حتى إذ بي أفاجأ بقصة واقعية حصلت قبل رمضان بأيام مما دعتني للكتابة والنصح
تفاصيل القصة حدثت مع أحد الشباب...وملخصها أنه كان يبحث عن زواج المسيار في مدينة
الطائف عند أحد الخطًابات ,فأرسلته على خطًابة أخرى في مدينة جدة...يقول والرواية سأنقلها من فمه...يقول
اتصلت بالخطًابة المقصودة في جدة (أم راكان أو أم رائد أو وفاء ) ! فسألتني ماذا تريد؟فلم أجبها ...بل بادرتها بسؤال هجومي وش عندك من عروض؟
قالت:عندي مغربيًة !!! عمرها 28 سنة تقريباً وان شاء الله تناسبك,أهلها غير موجودين !!! تعمل كوفيرة...فسألتها
من وليًها هنا ؟قالت خالتها... المهم الكلام ملغوص مثل مايقولوا ...
اتفقنا أقابل الخطًابة وأعطيها حق الشوفة 500 ريال لكي تريني هالمغربيًة...التقينا وذهبنا إلى البيت المقصود وطلعت وشفتها
ولكن بلا ولي! ولم أرتاح نفسيًا ...يقول وبصراحة كأن البيت بيت دعارة ...فيه عدد من الفتيات المغربيًات.
يقول قلت للخطًابة لم تناسبني ...قالت مو مشكلة ...في عندي وحده مصريًة اليوم ستصل من القاهرة وعمرها 25 سنة وزي القمر,قلت هذا الكلام الطيب,قالت دق عليً بكرة المغرب .
بس قالت ترى هه!البنت تبي20000 (عشرين ألف ريال) وأتعابي 5000 (خمسة آلاف ريال ) قلتها في لها ولي؟قال هي جايًة مع محرمها...قلت ممتاز..
اتصلت المغرب من ثاني يوم ردًت على طول قالت البنت وصلت وجميييلة جدا وتعال شوفها...يقول فسألت الخطًابة طيب في حالة ناسبتني ممكن أتزوجها بنفس الليلة ..قالت بمجرد أن تناسبك
اغمز لي!!! وأبيك تدقً الحديد وهو حار!!! قلت طيب والمملك(المأذون الشرعي) قالت عندي مأذون وعندي اثنين شهود بعد!!!
رحت أشوفها كما يقول ناسبتني للغاية ...على طول قلت لها هذي الفلوس والمة وهذه أتعابك...قلت وين المأذون ...دخل شاب عمره 30 سنة ومعاه امرأة مصريًة كبيرة في السن
ودخل محرم زوجة المستقبل وتفاهمنا على كل شئ...سلمت المهر وقرينا الفاتحة وذهبت إلى الفندق وقضيت ليلة من أحلى ليالي العمر...
يقول في اليوم التالي على طول قالت المصريًة أبي ارجع للبيت آخذلي ملابس وهدوم ,قلت زين قالت ودًي ارتاح في البيت حاسًة بإرهاق قلت مايخالف
وصلتها الظهر تقريباً ..دقيت عليها بعد العشاء مباشرة فاخبرتني بأن الدورة الشهريًة جاتها!!! قلت مايخالف ...اتصلت للإطمئنان في اليوم التالي وإذ برجل يرد على الجوال حقًها قلت من انت؟
قالي انت مين؟تدق على جوال زوجتي وتقولًي انت مين ياقليل الأدب...
يقول صعقت حاولت افهمه اني أمس متزوجها ولكن هي الحقيقة يقول اليوم تزوجتها...
مرًت أيام وأنا أتصل وهي ماترد ...أدق على الخطابة نفس الشئ...بعد 4 أيام أدق وإذ برجل آخر يرد عليً ويقولًي نفس ماقال الأول أنه متزوجها البارحة ومسلم المهر ...
يقول فهمت اللعبة ...قررت أذهب الى بيت الخطابة لأفاجاْ بعدم وجودها ..سألت الحارس قال هي في روح قبل 3 يوم بيت تاني أنا مافي معلوم هو شيل عفش!!!
قلت والله ماأخليكي تنصبي على الناس..قلت مالها إلا رجال الهيئة يقبضون على هذه الجرارة...عطيتهم الرقم واتصلوا عليها ..قالت لهم عندي وحدة مصرية توها اليوم واصلة اذا أحببتم تشوفها
قلت: بس هي المقرودة اللي زوجوني هي...عملوا لها كمين لتقع بحمد الله في يد العدالة هي والفتاة المصريًة بالإضافة إلى مأذون الغفلة والشهود وغيرهم(انتهت القصة)
مشاهدات رجل الهيئة أخبرني بها:وجود عدد من رسائل التهديد والوعيد في جوال الخطابة عفوا(الجرارة) من قبل بعض من نصبت عليهم.
*معرفة الهيئة للمرأة الخطابة من قبل وأنه قد تم القبض عليها 3 مرات في قضايا قوادة ودعارة منذ سنين.
*ثبوت أن الفتاة المصرية متزوجة وذلك بوجود عقد زواج مصري كان بحوزتهم!!!
*اعتراف الفتاة المصريًة بامتهان عمل الدعارة,وأن المرأة المصرية الكبيرة الموجودة مع المأذون ماهي إلا جرارة من فترة طويلة تأخذ نسبة 50% من الخطابة وأحياناً تخرجها سهرات حمراء
يعني شغالة على الخطًين.
*المأذون الشرعي شاب صايع قريب لخطابة الغفلة.
في القصة الكثير من العبر والدروس سأذكر أهم درسين أو ثلاثة في نظري ولكن ياليت يشاركني الإخوة القراء في استخلاصها,,,
لا تتنازل أبداً عن موضوع الولي..مهما كانت الظروف
لا تتعامل مع إنسانة لا تعرفها إلا بعد السؤال والإستقصاء
لا تكن باحثاً عن الشهوة فقط فتعميك عن أن تفكًر بعقلك
بانتظار مشاركاتكم,,,
منقول