@محمد@
14-09-2008, 02:05 AM
الان نعيش في عصر المال
منذ القدم واليابان يعيشون سكانها على عاداتهم وتقاليدهم والمحافظة على الكيان الياباني
حتى نشطت عندهم التجارة وزاد تبادل الثقافات والعلماء ونهض التعليم والعمران عندهم وتغيرت عندهم اللبس الشعبي الى اللباس الافرنجي وأصبح اللباس في خبر كان حتى نهض عندهم من يحافظ على العادات واللباس ويلبس في المناسبات ولكن توجد مشكلة غلاء المعيشة مما يجبر الناس على العمل ليوفر لقمة العيش.
ونحن في قطر ظهر عندنا البترول وتغير معيشة السكان الى الاحسن في توفير لقمة العيش وتوفر الوظائف وقامت المؤسسات والنهضة بسواعد قطرية بعلم الغير القطريين جزاهم الله خير
ومر الزمان للخطط المستقبلية في حياة رفاهية المواطن القطري ونتج عنها تدفق الاموال الطائلة ومن حدوث تغييرات جذرية في التعليم والعمران.
واصبحنا نعمل على رفعة مستوى البلاد في تمسك المناصب والتطوير والتعليم
ولاكن وجدنا في الاخير بحدوث خلل نتجت مشاكل كثيرة ومنها
أولها كثرة العمالة الاجنبية مما تطلب زيادة في الاستيراد من اطعمة ومؤن وملابس لمتطلبات الحياة وتوفير سكن
ثانيا الاعمار في البلاد وهذا مايشرف كل ساكن على هذة الارض الطيبة ولكن نسبة هدم المنازل والتعمير نتج عنها فجوة في غلاء الاسعار من المساحة المحددة للسكن وكثرة نسبة السكن عن عدد السكان
ثالثا ومن التجار من تسبب دون مببر في ارتفاع أسعاروالمبالغة فيها في السلع ومنها من لوازم المعيشة والاساسية لمتطلبات الحياة .
رابعا إرتفاع تكاليف البناء من جشع المقاوليين بعذر غلاء مواد البناء ولوازمها ولوا راجعنا مهما بلغ أسعارها سنجد الفرق وكم سيضع في جيبة ولكن للاسف من سيبنيلك .
رابعا يجتهد المواطن والساكن على توفيير الحياة من ضروريات ولكن نجد ارتفاع الرسوم والاقساط في استخراجها
ومما ذكرت لاأعتراض في ما يحدث والكثير مما لم اذكرة ولكن كل هذا يصب على المواطن من تكاليف وغلاء المعيشة دون رقيب وحسيب
والكل منا يستلم الراتب حتى لو وصل مئة الف ريال شهريا سنجد من يمتص الراتب في اشياء نحتاجها التي تعرقل في الرقي والتطوير والمعيشة
كنا نحلم بأن ما سيبقى من راتبنا لاولادنا في المستقبل نفس أيام زمان أول
ونحن الطبقة الوسطى الاساسية في بناء الاجيال القادمة
وكل هذا بأختصار إن مايحدث في بلادنا ومن يسكن من إخواننا فيها من تعميير وتطوير وغلاء المعيشة دون رقيب أو حسيب ماذا سيكون مصيرنا والاجيال القادمة هل الراتب مهما بلغ يكفي اعتقد يوجد خلل لايحمد عقباة.
منذ القدم واليابان يعيشون سكانها على عاداتهم وتقاليدهم والمحافظة على الكيان الياباني
حتى نشطت عندهم التجارة وزاد تبادل الثقافات والعلماء ونهض التعليم والعمران عندهم وتغيرت عندهم اللبس الشعبي الى اللباس الافرنجي وأصبح اللباس في خبر كان حتى نهض عندهم من يحافظ على العادات واللباس ويلبس في المناسبات ولكن توجد مشكلة غلاء المعيشة مما يجبر الناس على العمل ليوفر لقمة العيش.
ونحن في قطر ظهر عندنا البترول وتغير معيشة السكان الى الاحسن في توفير لقمة العيش وتوفر الوظائف وقامت المؤسسات والنهضة بسواعد قطرية بعلم الغير القطريين جزاهم الله خير
ومر الزمان للخطط المستقبلية في حياة رفاهية المواطن القطري ونتج عنها تدفق الاموال الطائلة ومن حدوث تغييرات جذرية في التعليم والعمران.
واصبحنا نعمل على رفعة مستوى البلاد في تمسك المناصب والتطوير والتعليم
ولاكن وجدنا في الاخير بحدوث خلل نتجت مشاكل كثيرة ومنها
أولها كثرة العمالة الاجنبية مما تطلب زيادة في الاستيراد من اطعمة ومؤن وملابس لمتطلبات الحياة وتوفير سكن
ثانيا الاعمار في البلاد وهذا مايشرف كل ساكن على هذة الارض الطيبة ولكن نسبة هدم المنازل والتعمير نتج عنها فجوة في غلاء الاسعار من المساحة المحددة للسكن وكثرة نسبة السكن عن عدد السكان
ثالثا ومن التجار من تسبب دون مببر في ارتفاع أسعاروالمبالغة فيها في السلع ومنها من لوازم المعيشة والاساسية لمتطلبات الحياة .
رابعا إرتفاع تكاليف البناء من جشع المقاوليين بعذر غلاء مواد البناء ولوازمها ولوا راجعنا مهما بلغ أسعارها سنجد الفرق وكم سيضع في جيبة ولكن للاسف من سيبنيلك .
رابعا يجتهد المواطن والساكن على توفيير الحياة من ضروريات ولكن نجد ارتفاع الرسوم والاقساط في استخراجها
ومما ذكرت لاأعتراض في ما يحدث والكثير مما لم اذكرة ولكن كل هذا يصب على المواطن من تكاليف وغلاء المعيشة دون رقيب وحسيب
والكل منا يستلم الراتب حتى لو وصل مئة الف ريال شهريا سنجد من يمتص الراتب في اشياء نحتاجها التي تعرقل في الرقي والتطوير والمعيشة
كنا نحلم بأن ما سيبقى من راتبنا لاولادنا في المستقبل نفس أيام زمان أول
ونحن الطبقة الوسطى الاساسية في بناء الاجيال القادمة
وكل هذا بأختصار إن مايحدث في بلادنا ومن يسكن من إخواننا فيها من تعميير وتطوير وغلاء المعيشة دون رقيب أو حسيب ماذا سيكون مصيرنا والاجيال القادمة هل الراتب مهما بلغ يكفي اعتقد يوجد خلل لايحمد عقباة.