غناتي1
17-09-2008, 07:19 AM
مريم الخاطر نائبًا لمدير عام مركز الدوحة لحرية الإعلام
بقرار أصدره الشيخ حمد بن ثامر آل ثاني
أاصدر سعادة الشيخ حمد بن ثامر آل ثاني رئيس مجلس إدارة
مركز الدوحة لحرية الإعلام قرارا بتعيين السيدة مريم راشد الخاطر
في منصب نائب المدير العام لمركز الدوحة لحرية الإعلام اعتبارا من
10 سبتمبر الجاري.
وتعد الزميلة الخاطر من الكفاءات الإعلامية المشهود لها فهي
عضو في مجلس إدارة شبكة الجزيرة الفضائية وعضو في مجلس
إدارة قناة الجزيرة للأطفال كما تشغل عضوية اللجنة الدائمة للمؤتمرات
وهي كاتبة زاوية مداد القلم الأسبوعية في صحيفة الراية منذ عام 1992
وكانت الزميلة الخاطر قد حصلت علي الماجستير في الاعلام الصحافة
والشؤون العامة من الجامعة الأمريكية- واشنطن دي سي وشهادة
مرتبة الشرف في الدراسات اللغوية جامعة جورج تاون - واشنطن دي سي
وبكالوريوس في الآداب والتربية في اللغة العربية وآدابها من جامعة قطر.
وقد عملت الخاطر مديرا للإعلام والعلاقات العامة والترجمة - المجلس
الأعلي لشؤون الأسرة كما عملت مساعدا في قسم الإعلام كلية
الإنسانيات -جامعة قطر ومساعد مدرس في قسم اللغة العربية وآدابها-
جامعة قطر وكلية قطر التقنية.
وقد مثلت دولة قطر وقدمت أوراق عمل في مجال الإعلام في عدد
من المؤتمرات العربية والإقليمية والدولية وحصلت علي عدد من
الجوائز المحلية علي مستوي دولة قطر في مجال الأدب القصصي
والإعلام ومنها الدرع التقديري للمرأة المثالية في الصحافة عام 1996
جدير بالذكر أن مركز الدوحة لحرية الإعلام أنشئ بموجب مرسوم
صادر عن صاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أمير دولة قطر
بتاريخ 9 ديسمبر 2007 بهدف تعزيز حق كل فرد بإعلام حر ومستقل
في أرجاء العالم كافة 0
وقد رعت مراسم الإعلان عن تأسيس المركز في الرابع من يناير
عام 2008 سمو الشيخة موزة بنت ناصر المسند حرم أمير دولة قطر
وفيليب دوست بلازي مستشار الرئيس الفرنسي وزير الخارجية الفرنسي السابق.
وقد وقع المركز برتوكول تعاون مع منظمة مراسلون بلا حدود
الفرنسية وقعه عن الجانب القطري سعادة الشيخ حمد بن ثامر آل ثاني
رئيس مجلس إدارة شبكة الجزيرة رئيس مركز الدوحة لحرية الإعلام
وروبرت مينا رد الأمين العام لمراسلون بلا حدود نيابة عن المنظمة.
وأكد الشيخ حمد بن ثامر في حفل التوقيع أن منظمة مراسلون بلا حدود
ستكون شريكا لمركز الدوحة لحرية الإعلام في نشر ثقافة حرية الصحافة
والإعلام وفي الدفاع عن الصحفيين والإعلاميين الذين يتعرضون
للمضايقات والاعتقالات وسوء المعاملة بسبب نشاطهم المهني مضيفا
أن المركز يعد خطوة متقدمة من اجل القيام بدور أعمق لدعم حرية
الرأي ودور أكثر فعالية لتأسيس ثقافة الحوار والمشاركة في المجتمع
وصيانة اكبر للحريات الأساسية وعلي رأسها حرية الصحافة والتعبير
ومد جسور التعاون والعلاقات بين الشعوب والحضارات الأخري.
ومن المنتظر أن يركز مركز الدوحة لحرية الإعلام الأول من نوعه
في العالم والذي سيبدأ ممارسة نشاطاته رسميا في منتصف شهر اكتوبر
المقبل علي جمع المعلومات في كل بلدان العالم ورصد الخروقات التي
تتعلق بحرية الصحافة.
وقد استقبل المركز في شهر يونيو الماضي مقدمة البرامج الأفغانية
العاملة في القناة الرسمية المحلية تلفزيون هراة الآنسة نيلوفار حبيبي
التي كانت حياتها مهددة بالخطر حيث تعرضت للاعتداء بالسلاح الأبيض
مرتين خلال اقل من أسبوع لكونها أرادت أن تؤدي واجبها المهني.
بقرار أصدره الشيخ حمد بن ثامر آل ثاني
أاصدر سعادة الشيخ حمد بن ثامر آل ثاني رئيس مجلس إدارة
مركز الدوحة لحرية الإعلام قرارا بتعيين السيدة مريم راشد الخاطر
في منصب نائب المدير العام لمركز الدوحة لحرية الإعلام اعتبارا من
10 سبتمبر الجاري.
وتعد الزميلة الخاطر من الكفاءات الإعلامية المشهود لها فهي
عضو في مجلس إدارة شبكة الجزيرة الفضائية وعضو في مجلس
إدارة قناة الجزيرة للأطفال كما تشغل عضوية اللجنة الدائمة للمؤتمرات
وهي كاتبة زاوية مداد القلم الأسبوعية في صحيفة الراية منذ عام 1992
وكانت الزميلة الخاطر قد حصلت علي الماجستير في الاعلام الصحافة
والشؤون العامة من الجامعة الأمريكية- واشنطن دي سي وشهادة
مرتبة الشرف في الدراسات اللغوية جامعة جورج تاون - واشنطن دي سي
وبكالوريوس في الآداب والتربية في اللغة العربية وآدابها من جامعة قطر.
وقد عملت الخاطر مديرا للإعلام والعلاقات العامة والترجمة - المجلس
الأعلي لشؤون الأسرة كما عملت مساعدا في قسم الإعلام كلية
الإنسانيات -جامعة قطر ومساعد مدرس في قسم اللغة العربية وآدابها-
جامعة قطر وكلية قطر التقنية.
وقد مثلت دولة قطر وقدمت أوراق عمل في مجال الإعلام في عدد
من المؤتمرات العربية والإقليمية والدولية وحصلت علي عدد من
الجوائز المحلية علي مستوي دولة قطر في مجال الأدب القصصي
والإعلام ومنها الدرع التقديري للمرأة المثالية في الصحافة عام 1996
جدير بالذكر أن مركز الدوحة لحرية الإعلام أنشئ بموجب مرسوم
صادر عن صاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أمير دولة قطر
بتاريخ 9 ديسمبر 2007 بهدف تعزيز حق كل فرد بإعلام حر ومستقل
في أرجاء العالم كافة 0
وقد رعت مراسم الإعلان عن تأسيس المركز في الرابع من يناير
عام 2008 سمو الشيخة موزة بنت ناصر المسند حرم أمير دولة قطر
وفيليب دوست بلازي مستشار الرئيس الفرنسي وزير الخارجية الفرنسي السابق.
وقد وقع المركز برتوكول تعاون مع منظمة مراسلون بلا حدود
الفرنسية وقعه عن الجانب القطري سعادة الشيخ حمد بن ثامر آل ثاني
رئيس مجلس إدارة شبكة الجزيرة رئيس مركز الدوحة لحرية الإعلام
وروبرت مينا رد الأمين العام لمراسلون بلا حدود نيابة عن المنظمة.
وأكد الشيخ حمد بن ثامر في حفل التوقيع أن منظمة مراسلون بلا حدود
ستكون شريكا لمركز الدوحة لحرية الإعلام في نشر ثقافة حرية الصحافة
والإعلام وفي الدفاع عن الصحفيين والإعلاميين الذين يتعرضون
للمضايقات والاعتقالات وسوء المعاملة بسبب نشاطهم المهني مضيفا
أن المركز يعد خطوة متقدمة من اجل القيام بدور أعمق لدعم حرية
الرأي ودور أكثر فعالية لتأسيس ثقافة الحوار والمشاركة في المجتمع
وصيانة اكبر للحريات الأساسية وعلي رأسها حرية الصحافة والتعبير
ومد جسور التعاون والعلاقات بين الشعوب والحضارات الأخري.
ومن المنتظر أن يركز مركز الدوحة لحرية الإعلام الأول من نوعه
في العالم والذي سيبدأ ممارسة نشاطاته رسميا في منتصف شهر اكتوبر
المقبل علي جمع المعلومات في كل بلدان العالم ورصد الخروقات التي
تتعلق بحرية الصحافة.
وقد استقبل المركز في شهر يونيو الماضي مقدمة البرامج الأفغانية
العاملة في القناة الرسمية المحلية تلفزيون هراة الآنسة نيلوفار حبيبي
التي كانت حياتها مهددة بالخطر حيث تعرضت للاعتداء بالسلاح الأبيض
مرتين خلال اقل من أسبوع لكونها أرادت أن تؤدي واجبها المهني.