مغروور قطر
19-11-2005, 06:12 AM
آل سعد : اقتصار الاكتتاب على الأفراد هدفه صغار المستثمرين
تدشن شركة بروة العقارية نشاطها بحصولها على «4» قطع أراض مساحتها الاجمالية 8‚3 مليون مربع حيث سيتم فيها انشاء ابراج إدارية وسكنية وفندقية‚
وقال السيد غانم بن سعد آل سعد رئيس اللجنة التأسيسية ان تنفيذ أول مشروع سيتم في النصف الثاني من عام 2006 بتكلفة 180 مليون دولار ويكتتب المواطنون القطريون في 110 ملايين سهم تمثل 55% من اجمالي رأس مال الشركة البالغ 2 مليار ريال وقد اكتتبت شركة الديار القطرية للاستثمار العقاري بحصة عينية تعادل 900 مليون ريال تمثل 45% من رأسمال الشركة الذي تبلغ قيمة سهمها «10» ريالات يضاف اليها 50 درهما لتغطية رسوم الاكتتاب‚ ويبلغ الحد الأدنى للاكتتاب والذي يقتصر على المواطنين الأفراد 500 سهم فيما يصل الحد الأقصى للاكتتاب 25000 سهم‚ ويمثل بنك قطر الوطني وجميع فروعه في الدولة وكيل البيع الرئيسي بالاضافة الى وكلاء البيع الآخرين من البنوك القطرية‚ كما قامت شركة الامتياز للاستثمار بمهمة مستشار الاكتتاب وتولت شركة المستثمر الدولي مهمة مدير الاكتتاب‚ وحول قيد أسهم الشركة في سوق الدوحة للأوراق المالية فمن المقرر انه سيتم خلال شهر واحد من انتهاء انعقاد الجمعية التأسيسية
وتتكون اللجنة التأسيسية من السيد غانم بن سعد آل سعد رئيسا وعضوية كل من السادة ناصر حسن الانصاري وعلي عبدالله العبدالله واحمد محمد السيد‚
وقال رئيس اللجنة التأسيسية ان مؤسس شركة بروة وهو شركة الديار للاستثمار العقاري يمثل بحد ذاته عنصر قوة مؤهلا لتحقيق نجاحات مميزة في هذا المجال مشيرا الى ان قائمة المشروعات المرتقبة خلال الفترة القليلة المقبلة والجاهزة للتنفيذ الفوري ستلعب دورا مميزا في تسارع نمو الشركة‚
ويتوقع ان تحقق الشركة عوائد على رأس المال تبدأ من 03‚8% في السنة الأولى لتصل الى 1‚69% في السنة الخامسة كما ان القيمة الدفترية للسهم ستصل في السنة الخامسة الى 70‚33 ريال وذلك حسب التوقعات المالية للدراسة‚
وأوضح غانم آل سعد ان طرح الشركة للمواطنين القطريين فقط جاء مكرمة من سمو الأمير لتشجيع المستثمرين القطريين للمشاركة في النهضة العمرانية في الدولة‚ مشيرا الى ان التوجيهات بمساهمة القطريين الأفراد دون الشركات في مرحلة التأسيس لتحقيق أكبر استفادة ممكنة من التخصيص لصغار المستثمرين‚
واعتبر ان فتح الباب لغير القطريين الأفراد وللمؤسسات والشركات سيقلل فرص المستثمرين القطريين ويوسع شريحة المساهمين‚
وأكد ان الشركة ستعمل بالتعاون مع الشركة القطرية للاستثمار العقاري على مشاريع مشتركة مستقبلا وان «بروة» ستقيم تحالفا مع القطرية للاستثمار العقاري للتنسيق بشأن المشاريع في الدولة وعدم تضارب وتعارض المصالح المشتركة في هذا المجال‚
وحول مقر الشركة اوضح ان لجنة التأسيس بصدد استئجار موقع مؤقت لحين تحديد مقر دائم سيتم بناؤه بمعدل من رأس المال وحددت تكاليفه من علاوة الاصدار على الأسهم‚ مؤكدا على الحرص على الحفاظ على رأس مال الشركة للمشاريع والأنشطة المستقبلية داخل وخارج قطر حسب النظام الأساسي‚
وتوقع آل سعد ان تلعب بروة العقارية دورا رئيسيا وفاعلا في السوق العقاري القطري حيث يتميز هذا السوق بالتزام عالي المستوى من الحكومة لتحسين نوعية حياة المواطن القطري ورفاهيته حيث ان الشركة تنطلق في استراتيجية عملها من كونها شركة عقارية متخصصة في مشاريع التطوير العمراني الكبيرة بالاضافة الى اعمال العقارات والانشاءات والدراسات العقارية والخدمات المتممة والمكملة لها‚ وتتميز هذه الشركة بعلاقاتها الوطيدة مع شركة «الديار القطرية» للاستثمار العقاري حيث سيؤدي التعاون الى تحقيق مزايا للشركة ولتسهيل المشاريع العقارية‚ كما ستتخصص الشركة في الاستثمار بالقطاع العقاري بصورة شاملة ومتنوعة وتقدم الخدمات العقارية كافة «السكنية والتجارية والترفيهية والصناعية وغيرها»‚
وقال ان عمل الشركة في البداية سيتركز على الجانب التطويري في العقارات والأصول التي تمتلكها او تتمكن من الحصول عليها من الدولة او من القطاع الخاص ثم تطويرها وتوفير كل متطلبات النجاح لها وفق أصول ومعايير الجودة العالمية المتبعة في قطاع العقار والبنية التحتية ومن ثم القيام ببيعها بحيث تتمكن الشركة من البحث في فرص عقارية جديدة‚ ومن العوامل المؤهلة لانطلاقة كبيرة لشركة بروة العقارية ذلك الدعم الكبير من قبل المؤسس الرئيسي شركة «الديار القطرية» للاستثمار العقاري من خلال اعطائها اربع قطع اراض متميزة وفي مواقع هامة وحيوية في وسط مدينة الدوحة ومركزها الإداري والتنظيمي والاسكاني والتجاري كمساهمة عينية من المؤسس برأس مال الشركة وبخصم عن القيمة السوقية‚
وقال ان كل المعطيات تؤكد ان المكتتب ستتاح له الفرصة لاستثمار أمواله في مؤسسة اقتصادية عقارية محلية الكيان عالمية الأداء تقوم بتطوير الأراضي والعقارات بحرفية ومهنية عالية تقدم خلالها قيمة اقتصادية حقيقية مضافة للأصول التي يتم تطويرها بكافة انواعها في قطر بشكل رئيسي وفي الخارج منطلقة في ذلك من استخدام احدث الأساليب العالمية في تكنولوجيا البناء والمباني الذكية وبما لا يتعارض مع الهوية التراثية للبيئة وللمجتمع القطري‚
وقال غانم آل سعد ان عناصر قوة الشركة تتمثل في:
رأس مال الشركة الكبير يسمح لها بتطبيق رؤيتها الاستراتيجية وفلسفتها التطويرية‚ وضوح رؤية الشركة واستراتيجيتها المستقبلية منذ اليوم الأول لانطلاقتها وممارستها لعملها‚ انسجام عمل الشركة مع توجهات الدولة ورؤيتها لتحديث وتطوير البنية التحتية في البلاد‚ الخصم الكبير الذي قدمه المؤسس (شركة الديار القطرية للاستثمار العقاري) على سعر الأراضي التي قدمها للشركة كحصة عينية وتعتبر هذه منحة سامية للمواطن القطري المساهم في رأس مال شركة بروة العقارية‚ وهي من مكرمات حضرة صاحب السمو الأمير المفدى‚ التنوع في المشروعات التطويرية المزمع القيام بها يلبي حاجات جميع شرائح العملاء والسوق من الأفراد والشركات‚ الخبرة الكبيرة للمؤسس الرئيسي ومجلس إدارة الشركة في القطاع العقاري يعطيان العمل في الشركة دفعة قوية وميزة تنافسية تجعلها أحد اللاعبين الرئيسيين في السوق العقاري خلال فترة زمنية قصيرة‚
وقال ان ملامح الاستراتيجية العامة للشركة تحددت من خلال 6 محاور رئيسية هي:
ــ انجاز مشاريع عمرانية حقيقية ورائدة تساهم في خطة التنمية وأهداف الدولة‚ وتساهم في تعظيم حقوق المساهمين من خلال تحقيق قيم حقيقية مضافة لأصول الشركة‚
ــ البحث عن أراض ومساحات مناسبة في مواقع متميزة ومتفردة في وسط ومركز مدينة الدوحة ومن ثم القيام بتطويرها وفق احدث النظم والأساليب المعمارية العالمية‚
ــ المساهمة في تأسيس شركة اخرى زميلة او تابعة تقوم بأعمال الخدمات العقارية الأخرى‚ وبمهام الدعم والمساندة للعقارات والمباني بعد بنائها وانشائها‚ بحيث تتكامل أعمال هذه الشركات مع الشركة الأم‚
ــ عقد تحالفات اقليمية وعالمية مع شركات وبيوت خبرة لها سمعتها وعراقتها في هذا القطاع للاستفادة من الكفاءات والخبرات العالمية في اعمال التطوير والخدمات العقارية‚
ــ تقديم وتطبيق النموذج الأمثل للعقارات المزمع تطويرها من خلال الاطلاع على تجارب الآخرين من الدول المجاورة والتي تتشابه في طبيعتها الجغرافية وتركيبتها الاجتماعية مع دولة قطر‚
ــ ترويج المشاريع العقارية الاستثمارية للمستثمر الأجنبي ضمن قانون دولة قطر من خلال تسخير احدث تكنولوجيا المعلومات والتسوق الالكتروني والمعارض والزيارات بحيث ينسجم ذلك مع سياسة الدولة بجعل قطر مركز جذب واستقطاب عالميا‚
وأشار الى ان استراتيجية الشركة تنطلق من الفرص المتاحة أمامها خلال الفترة المقبلة والتي يمكن الاشارة الى بعض منها وهي:
حصول الشركة على أراض عقارية متميزة داخل العاصمة‚
وجود قطاع عقاري واعد ومتطور‚
وجود طلب عال على ادارة الممتلكات والخدمات العقارية المساندة وعلى تطوير الأصول والعقارات‚ مع استمرار هذا الطلب في المديين القصير والمتوسط‚
وجود حاجة ملحة لمشاريع التخطيط والتطوير العمراني والبنى التحتية‚
زيادة انفاق الدولة على تحديث وتطوير البنية التحتية والانفاق على المشروعات الانشائية‚
النمو السكاني المتصاعد وتركيبة الشرائح السكانية التي تغلب عليها فئة الشباب وفئة العاملين‚
ازدياد نشاط السياحة الداخلية والسياحة الثقافية كحضور المؤتمرات والندوات خلق طلبا عاليا على قطاع الفنادق والمراكز الإدارية لتلبية احتياجات رجال الأعمال‚
تقديم الخدمات الخاصة للشركات العالمية والاقليمية والمحلية العاملة في الدولة لاقامة مناطق تجمعات سكنية متكاملة‚
امكانية التوسع بالسماح للأجانب بالتملك العقاري مع امكانية فتح المجال أمام التملك التجاري في هذا القطاع للشركات ورجال الأعمال غير القطريين مستقبلا‚
تنامي الفرص الاستثمارية العقارية المتاحة في دول الشرق الأوسط ودول مجلس التعاون الخليجي والدول العربية الأخرى‚
تدشن شركة بروة العقارية نشاطها بحصولها على «4» قطع أراض مساحتها الاجمالية 8‚3 مليون مربع حيث سيتم فيها انشاء ابراج إدارية وسكنية وفندقية‚
وقال السيد غانم بن سعد آل سعد رئيس اللجنة التأسيسية ان تنفيذ أول مشروع سيتم في النصف الثاني من عام 2006 بتكلفة 180 مليون دولار ويكتتب المواطنون القطريون في 110 ملايين سهم تمثل 55% من اجمالي رأس مال الشركة البالغ 2 مليار ريال وقد اكتتبت شركة الديار القطرية للاستثمار العقاري بحصة عينية تعادل 900 مليون ريال تمثل 45% من رأسمال الشركة الذي تبلغ قيمة سهمها «10» ريالات يضاف اليها 50 درهما لتغطية رسوم الاكتتاب‚ ويبلغ الحد الأدنى للاكتتاب والذي يقتصر على المواطنين الأفراد 500 سهم فيما يصل الحد الأقصى للاكتتاب 25000 سهم‚ ويمثل بنك قطر الوطني وجميع فروعه في الدولة وكيل البيع الرئيسي بالاضافة الى وكلاء البيع الآخرين من البنوك القطرية‚ كما قامت شركة الامتياز للاستثمار بمهمة مستشار الاكتتاب وتولت شركة المستثمر الدولي مهمة مدير الاكتتاب‚ وحول قيد أسهم الشركة في سوق الدوحة للأوراق المالية فمن المقرر انه سيتم خلال شهر واحد من انتهاء انعقاد الجمعية التأسيسية
وتتكون اللجنة التأسيسية من السيد غانم بن سعد آل سعد رئيسا وعضوية كل من السادة ناصر حسن الانصاري وعلي عبدالله العبدالله واحمد محمد السيد‚
وقال رئيس اللجنة التأسيسية ان مؤسس شركة بروة وهو شركة الديار للاستثمار العقاري يمثل بحد ذاته عنصر قوة مؤهلا لتحقيق نجاحات مميزة في هذا المجال مشيرا الى ان قائمة المشروعات المرتقبة خلال الفترة القليلة المقبلة والجاهزة للتنفيذ الفوري ستلعب دورا مميزا في تسارع نمو الشركة‚
ويتوقع ان تحقق الشركة عوائد على رأس المال تبدأ من 03‚8% في السنة الأولى لتصل الى 1‚69% في السنة الخامسة كما ان القيمة الدفترية للسهم ستصل في السنة الخامسة الى 70‚33 ريال وذلك حسب التوقعات المالية للدراسة‚
وأوضح غانم آل سعد ان طرح الشركة للمواطنين القطريين فقط جاء مكرمة من سمو الأمير لتشجيع المستثمرين القطريين للمشاركة في النهضة العمرانية في الدولة‚ مشيرا الى ان التوجيهات بمساهمة القطريين الأفراد دون الشركات في مرحلة التأسيس لتحقيق أكبر استفادة ممكنة من التخصيص لصغار المستثمرين‚
واعتبر ان فتح الباب لغير القطريين الأفراد وللمؤسسات والشركات سيقلل فرص المستثمرين القطريين ويوسع شريحة المساهمين‚
وأكد ان الشركة ستعمل بالتعاون مع الشركة القطرية للاستثمار العقاري على مشاريع مشتركة مستقبلا وان «بروة» ستقيم تحالفا مع القطرية للاستثمار العقاري للتنسيق بشأن المشاريع في الدولة وعدم تضارب وتعارض المصالح المشتركة في هذا المجال‚
وحول مقر الشركة اوضح ان لجنة التأسيس بصدد استئجار موقع مؤقت لحين تحديد مقر دائم سيتم بناؤه بمعدل من رأس المال وحددت تكاليفه من علاوة الاصدار على الأسهم‚ مؤكدا على الحرص على الحفاظ على رأس مال الشركة للمشاريع والأنشطة المستقبلية داخل وخارج قطر حسب النظام الأساسي‚
وتوقع آل سعد ان تلعب بروة العقارية دورا رئيسيا وفاعلا في السوق العقاري القطري حيث يتميز هذا السوق بالتزام عالي المستوى من الحكومة لتحسين نوعية حياة المواطن القطري ورفاهيته حيث ان الشركة تنطلق في استراتيجية عملها من كونها شركة عقارية متخصصة في مشاريع التطوير العمراني الكبيرة بالاضافة الى اعمال العقارات والانشاءات والدراسات العقارية والخدمات المتممة والمكملة لها‚ وتتميز هذه الشركة بعلاقاتها الوطيدة مع شركة «الديار القطرية» للاستثمار العقاري حيث سيؤدي التعاون الى تحقيق مزايا للشركة ولتسهيل المشاريع العقارية‚ كما ستتخصص الشركة في الاستثمار بالقطاع العقاري بصورة شاملة ومتنوعة وتقدم الخدمات العقارية كافة «السكنية والتجارية والترفيهية والصناعية وغيرها»‚
وقال ان عمل الشركة في البداية سيتركز على الجانب التطويري في العقارات والأصول التي تمتلكها او تتمكن من الحصول عليها من الدولة او من القطاع الخاص ثم تطويرها وتوفير كل متطلبات النجاح لها وفق أصول ومعايير الجودة العالمية المتبعة في قطاع العقار والبنية التحتية ومن ثم القيام ببيعها بحيث تتمكن الشركة من البحث في فرص عقارية جديدة‚ ومن العوامل المؤهلة لانطلاقة كبيرة لشركة بروة العقارية ذلك الدعم الكبير من قبل المؤسس الرئيسي شركة «الديار القطرية» للاستثمار العقاري من خلال اعطائها اربع قطع اراض متميزة وفي مواقع هامة وحيوية في وسط مدينة الدوحة ومركزها الإداري والتنظيمي والاسكاني والتجاري كمساهمة عينية من المؤسس برأس مال الشركة وبخصم عن القيمة السوقية‚
وقال ان كل المعطيات تؤكد ان المكتتب ستتاح له الفرصة لاستثمار أمواله في مؤسسة اقتصادية عقارية محلية الكيان عالمية الأداء تقوم بتطوير الأراضي والعقارات بحرفية ومهنية عالية تقدم خلالها قيمة اقتصادية حقيقية مضافة للأصول التي يتم تطويرها بكافة انواعها في قطر بشكل رئيسي وفي الخارج منطلقة في ذلك من استخدام احدث الأساليب العالمية في تكنولوجيا البناء والمباني الذكية وبما لا يتعارض مع الهوية التراثية للبيئة وللمجتمع القطري‚
وقال غانم آل سعد ان عناصر قوة الشركة تتمثل في:
رأس مال الشركة الكبير يسمح لها بتطبيق رؤيتها الاستراتيجية وفلسفتها التطويرية‚ وضوح رؤية الشركة واستراتيجيتها المستقبلية منذ اليوم الأول لانطلاقتها وممارستها لعملها‚ انسجام عمل الشركة مع توجهات الدولة ورؤيتها لتحديث وتطوير البنية التحتية في البلاد‚ الخصم الكبير الذي قدمه المؤسس (شركة الديار القطرية للاستثمار العقاري) على سعر الأراضي التي قدمها للشركة كحصة عينية وتعتبر هذه منحة سامية للمواطن القطري المساهم في رأس مال شركة بروة العقارية‚ وهي من مكرمات حضرة صاحب السمو الأمير المفدى‚ التنوع في المشروعات التطويرية المزمع القيام بها يلبي حاجات جميع شرائح العملاء والسوق من الأفراد والشركات‚ الخبرة الكبيرة للمؤسس الرئيسي ومجلس إدارة الشركة في القطاع العقاري يعطيان العمل في الشركة دفعة قوية وميزة تنافسية تجعلها أحد اللاعبين الرئيسيين في السوق العقاري خلال فترة زمنية قصيرة‚
وقال ان ملامح الاستراتيجية العامة للشركة تحددت من خلال 6 محاور رئيسية هي:
ــ انجاز مشاريع عمرانية حقيقية ورائدة تساهم في خطة التنمية وأهداف الدولة‚ وتساهم في تعظيم حقوق المساهمين من خلال تحقيق قيم حقيقية مضافة لأصول الشركة‚
ــ البحث عن أراض ومساحات مناسبة في مواقع متميزة ومتفردة في وسط ومركز مدينة الدوحة ومن ثم القيام بتطويرها وفق احدث النظم والأساليب المعمارية العالمية‚
ــ المساهمة في تأسيس شركة اخرى زميلة او تابعة تقوم بأعمال الخدمات العقارية الأخرى‚ وبمهام الدعم والمساندة للعقارات والمباني بعد بنائها وانشائها‚ بحيث تتكامل أعمال هذه الشركات مع الشركة الأم‚
ــ عقد تحالفات اقليمية وعالمية مع شركات وبيوت خبرة لها سمعتها وعراقتها في هذا القطاع للاستفادة من الكفاءات والخبرات العالمية في اعمال التطوير والخدمات العقارية‚
ــ تقديم وتطبيق النموذج الأمثل للعقارات المزمع تطويرها من خلال الاطلاع على تجارب الآخرين من الدول المجاورة والتي تتشابه في طبيعتها الجغرافية وتركيبتها الاجتماعية مع دولة قطر‚
ــ ترويج المشاريع العقارية الاستثمارية للمستثمر الأجنبي ضمن قانون دولة قطر من خلال تسخير احدث تكنولوجيا المعلومات والتسوق الالكتروني والمعارض والزيارات بحيث ينسجم ذلك مع سياسة الدولة بجعل قطر مركز جذب واستقطاب عالميا‚
وأشار الى ان استراتيجية الشركة تنطلق من الفرص المتاحة أمامها خلال الفترة المقبلة والتي يمكن الاشارة الى بعض منها وهي:
حصول الشركة على أراض عقارية متميزة داخل العاصمة‚
وجود قطاع عقاري واعد ومتطور‚
وجود طلب عال على ادارة الممتلكات والخدمات العقارية المساندة وعلى تطوير الأصول والعقارات‚ مع استمرار هذا الطلب في المديين القصير والمتوسط‚
وجود حاجة ملحة لمشاريع التخطيط والتطوير العمراني والبنى التحتية‚
زيادة انفاق الدولة على تحديث وتطوير البنية التحتية والانفاق على المشروعات الانشائية‚
النمو السكاني المتصاعد وتركيبة الشرائح السكانية التي تغلب عليها فئة الشباب وفئة العاملين‚
ازدياد نشاط السياحة الداخلية والسياحة الثقافية كحضور المؤتمرات والندوات خلق طلبا عاليا على قطاع الفنادق والمراكز الإدارية لتلبية احتياجات رجال الأعمال‚
تقديم الخدمات الخاصة للشركات العالمية والاقليمية والمحلية العاملة في الدولة لاقامة مناطق تجمعات سكنية متكاملة‚
امكانية التوسع بالسماح للأجانب بالتملك العقاري مع امكانية فتح المجال أمام التملك التجاري في هذا القطاع للشركات ورجال الأعمال غير القطريين مستقبلا‚
تنامي الفرص الاستثمارية العقارية المتاحة في دول الشرق الأوسط ودول مجلس التعاون الخليجي والدول العربية الأخرى‚