مغروور قطر
20-11-2005, 05:04 AM
السلطان: «المخازن» ستتابع مسيرتها في تحقيق الأرباح مع الطموح للارتقاء إلى مستوى أكبر من النتائج
اعرب رئيس مجلس الادارة والعضو المنتدب لشركة المخازن العمومية طارق السلطان عن امله ان تتابع الشركة مسيرتها في مجال تحقيق الارباح على نفس مستوى النمو السابق مع الطموح للارتقاء الى مستوى اكبر، لافتا الى ان الشركة تسعى حاليا الى توسيع قاعدة عملائها بغرض تحقيق نتائج افضل خلال العام المقبل.
كلام السلطان اتى في سياق اعلان شركة المخازن العمومية رعايتها للمؤتمر الاقتصادي الاول للعولمة الذي سيعقد تحت رعاية وزير الطاقة الشيخ احمد فهد الاحمد خلال الفترة من 20 الى 21 نوفمبر الجاري.
وقالت الشركة في بيان صحافي لها ان اهمية مشاركتها في هذا المؤتمر تأتي باعتبار ان العولمة واقع جديد ناتج عن ازدياد المنافسة الدولية ومتطلبات العملاء مما يفرض على الدول والشركات تقبل هذا المفهوم الجديد والتكيف معه.
واضافت «المخازن العمومية» ان التطور الذي شهدته الشركة خلال السنوات القليلة الماضية خير برهان عن مدى استعداد الشركة لمواجهة التحديات التي تفرضها العولمة.
واشارت الى ان ما آلت اليه الشركة حاليا لهو دليل على استراتيجيتها الهادفة الى التوسع والانتشار لمواجهة التحديات المستقبلية والارتقاء الى مواقع عالمية ومنافسة شركات دولية تعمل في مجال الامدادات والتخزين.
ودللت على ذلك بأنه اصبح للشركة 450 مكتبا في اكثر من 100 بلد منتشرة في القارات الست اضافة الى انها اصبحت توفر حلول لوجستية متكاملة للعملاء تلائم كافة احتياجاتهم واعمالهم بشرائها 3 شركات لوجستية عالمية وهي Translink, Geologistics, Transoceanic.
كما اضافت ايضا بأنها اي شركة المخازن العمومية حرصت على استخدام احدث التقنيات التكنولوجية واجهزة الاتصالات المتطورة في كافة مجالات ادارة المخازن كترميز وفحص البضائع بالاضافة إلى مراقبة المخزون الكترونيا.
وبينت الشركة أن قطاع الخدمات اللوجستية (الامداد) سواء كانت خدمات نقل او شحن او تخزين يشكل حوالي 10 في المئة من قيمة اي مشروع وبذلك فإنه يعتبر بلا ادنى شك قطاعا حيويا ورئيسيا.
واضافت في معرض المقارنة بينها وبين الشركات الاجنبية قائلة انه بالرغم من ان للشركات الاجنبية طاقات وامكانات واسعة إلا انها تفتقر في معظم الحالات الى الخبرة المحلية مما يوجد حالة من الممكن ان تخلق لها اعاقة في اعمالها وعملياتها في المنطقة وغيرها.
وتطرقت الشركة الى نشاطها في الآونة الاخيرة وقالت ان اعمالها باتت تأخذ طابع التوسع وانها تتمتع حاليا بخبرات متنوعة في دول الشرق الاوسط اضافة الى الامكانيات الدولية التي اكتسبتها من خلال مكاتبها المنتشرة في جميع دول المعمورة.
واضافت انها حصنت نفسها ضد كل التحديات التي من الممكن ان تفرضها عليها المنافسة اللوجستية العالمية مبينة ان عمليات التحصين تأتي عن طريق توظيف احدث التقنيات التكنولوجية بالاضافة الى تعيين مجموعة كبيرة من الموظفين الاكفاء الذين يعملون عليها بالاضافة لتمرسهم في أعمال الشركة المعتادة بما لديهم من الخبرة والمؤهلات الكافية التي تساعد على ارتقاء الشركة وتبشر لها بمستقبل واعد.
وحول اداء الشركة خلال هذا العام قالت في بيانها الصحافي ان ارباحها حتى نهاية الربع الثالث من هذا العام ارتفع بنحو 67 في المئة عن نفس الفترة من العام الماضي.
واعربت عن املها ان تتابع مسيرتها في مجال الارباح على نفس المستوى مع الطموح للارتقاء لمستوى اكبر مبينة انها تسعى حاليا لتوسيع قاعدة عملائها بغرض تحقيق نتائج افضل خلال العام المقبل.
اعرب رئيس مجلس الادارة والعضو المنتدب لشركة المخازن العمومية طارق السلطان عن امله ان تتابع الشركة مسيرتها في مجال تحقيق الارباح على نفس مستوى النمو السابق مع الطموح للارتقاء الى مستوى اكبر، لافتا الى ان الشركة تسعى حاليا الى توسيع قاعدة عملائها بغرض تحقيق نتائج افضل خلال العام المقبل.
كلام السلطان اتى في سياق اعلان شركة المخازن العمومية رعايتها للمؤتمر الاقتصادي الاول للعولمة الذي سيعقد تحت رعاية وزير الطاقة الشيخ احمد فهد الاحمد خلال الفترة من 20 الى 21 نوفمبر الجاري.
وقالت الشركة في بيان صحافي لها ان اهمية مشاركتها في هذا المؤتمر تأتي باعتبار ان العولمة واقع جديد ناتج عن ازدياد المنافسة الدولية ومتطلبات العملاء مما يفرض على الدول والشركات تقبل هذا المفهوم الجديد والتكيف معه.
واضافت «المخازن العمومية» ان التطور الذي شهدته الشركة خلال السنوات القليلة الماضية خير برهان عن مدى استعداد الشركة لمواجهة التحديات التي تفرضها العولمة.
واشارت الى ان ما آلت اليه الشركة حاليا لهو دليل على استراتيجيتها الهادفة الى التوسع والانتشار لمواجهة التحديات المستقبلية والارتقاء الى مواقع عالمية ومنافسة شركات دولية تعمل في مجال الامدادات والتخزين.
ودللت على ذلك بأنه اصبح للشركة 450 مكتبا في اكثر من 100 بلد منتشرة في القارات الست اضافة الى انها اصبحت توفر حلول لوجستية متكاملة للعملاء تلائم كافة احتياجاتهم واعمالهم بشرائها 3 شركات لوجستية عالمية وهي Translink, Geologistics, Transoceanic.
كما اضافت ايضا بأنها اي شركة المخازن العمومية حرصت على استخدام احدث التقنيات التكنولوجية واجهزة الاتصالات المتطورة في كافة مجالات ادارة المخازن كترميز وفحص البضائع بالاضافة إلى مراقبة المخزون الكترونيا.
وبينت الشركة أن قطاع الخدمات اللوجستية (الامداد) سواء كانت خدمات نقل او شحن او تخزين يشكل حوالي 10 في المئة من قيمة اي مشروع وبذلك فإنه يعتبر بلا ادنى شك قطاعا حيويا ورئيسيا.
واضافت في معرض المقارنة بينها وبين الشركات الاجنبية قائلة انه بالرغم من ان للشركات الاجنبية طاقات وامكانات واسعة إلا انها تفتقر في معظم الحالات الى الخبرة المحلية مما يوجد حالة من الممكن ان تخلق لها اعاقة في اعمالها وعملياتها في المنطقة وغيرها.
وتطرقت الشركة الى نشاطها في الآونة الاخيرة وقالت ان اعمالها باتت تأخذ طابع التوسع وانها تتمتع حاليا بخبرات متنوعة في دول الشرق الاوسط اضافة الى الامكانيات الدولية التي اكتسبتها من خلال مكاتبها المنتشرة في جميع دول المعمورة.
واضافت انها حصنت نفسها ضد كل التحديات التي من الممكن ان تفرضها عليها المنافسة اللوجستية العالمية مبينة ان عمليات التحصين تأتي عن طريق توظيف احدث التقنيات التكنولوجية بالاضافة الى تعيين مجموعة كبيرة من الموظفين الاكفاء الذين يعملون عليها بالاضافة لتمرسهم في أعمال الشركة المعتادة بما لديهم من الخبرة والمؤهلات الكافية التي تساعد على ارتقاء الشركة وتبشر لها بمستقبل واعد.
وحول اداء الشركة خلال هذا العام قالت في بيانها الصحافي ان ارباحها حتى نهاية الربع الثالث من هذا العام ارتفع بنحو 67 في المئة عن نفس الفترة من العام الماضي.
واعربت عن املها ان تتابع مسيرتها في مجال الارباح على نفس المستوى مع الطموح للارتقاء لمستوى اكبر مبينة انها تسعى حاليا لتوسيع قاعدة عملائها بغرض تحقيق نتائج افضل خلال العام المقبل.