مغروور قطر
23-09-2008, 10:08 PM
فيتش» تؤكد تصنيف «الأوسط» عند -a
كتبت رزان عدنان:
أكدت وكالة التصنيف العالمية «فيتش» تصنيف بنك الكويت والشرق الأوسط عند درجة -a لقدرة المصدر على السداد على المدى الطويل مع استقرار النظرة المستقبلية، وتصنيف F2 على المدى القصير، وc فردي، و1 للدعم.
ويعكس تصنيفا القدرة على السداد على المدى الطويل والقصير الامكانية العالية لدعم السلطات الكويتية عند الضرورة. فيما يعكس التصنيف الفردي نوعية الاصول القوية للمصرف والربحية المعززة وفعالية التكلفة، لكن البنك من ناحية أخرى يتمتع بحقوق امتياز متواضعة نسبيا ومعدلات كفاية رأسمال منخفضة واعتماد على اقتصاد غير متنوع وصغير نسبياً.
وقد تظهر الامكانية المتصاعدة للتصنيف الفردي في حال نجح المصرف بتنمية حقوق امتيازه، اما المخاطر ذات الجوانب السلبية فقد تنشأ في حال تعرضت ربحية المصرف أو التمويل أو كفاية رأس المال لضغوطات كبيرة.
من جهة أخرى، ارتفعت الأرباح التشغيلية للمصرف بنسبة 34,9 في المائة سنوياً في النصف الأول من هذا العام، بعد ان كانت 11,9 في المائة في 2007، بسبب النمو في دخل الرسوم، وخاصة من أنشطة إدارة الاستثمارات والوساطة للمصرف، اضافة إلى المكاسب الهائلة التي حققها البنك عن النصف الأول من بيع استثمارات بالأسهم.
ومع ذلك، تعرض عائد صافي الفوائد إلى ضغوط بسبب سعي البنوك الكويتية لتطابق ودائع الشركات التي لديها مع نسبة 80 في المائة من معدل القروض إلى الودائع التي فرضها بنك الكويت المركزي.
كتبت رزان عدنان:
أكدت وكالة التصنيف العالمية «فيتش» تصنيف بنك الكويت والشرق الأوسط عند درجة -a لقدرة المصدر على السداد على المدى الطويل مع استقرار النظرة المستقبلية، وتصنيف F2 على المدى القصير، وc فردي، و1 للدعم.
ويعكس تصنيفا القدرة على السداد على المدى الطويل والقصير الامكانية العالية لدعم السلطات الكويتية عند الضرورة. فيما يعكس التصنيف الفردي نوعية الاصول القوية للمصرف والربحية المعززة وفعالية التكلفة، لكن البنك من ناحية أخرى يتمتع بحقوق امتياز متواضعة نسبيا ومعدلات كفاية رأسمال منخفضة واعتماد على اقتصاد غير متنوع وصغير نسبياً.
وقد تظهر الامكانية المتصاعدة للتصنيف الفردي في حال نجح المصرف بتنمية حقوق امتيازه، اما المخاطر ذات الجوانب السلبية فقد تنشأ في حال تعرضت ربحية المصرف أو التمويل أو كفاية رأس المال لضغوطات كبيرة.
من جهة أخرى، ارتفعت الأرباح التشغيلية للمصرف بنسبة 34,9 في المائة سنوياً في النصف الأول من هذا العام، بعد ان كانت 11,9 في المائة في 2007، بسبب النمو في دخل الرسوم، وخاصة من أنشطة إدارة الاستثمارات والوساطة للمصرف، اضافة إلى المكاسب الهائلة التي حققها البنك عن النصف الأول من بيع استثمارات بالأسهم.
ومع ذلك، تعرض عائد صافي الفوائد إلى ضغوط بسبب سعي البنوك الكويتية لتطابق ودائع الشركات التي لديها مع نسبة 80 في المائة من معدل القروض إلى الودائع التي فرضها بنك الكويت المركزي.