لعديد
25-09-2008, 09:21 AM
أمين طاهر البديوي الشيعي لمتهم بقضية تزوير يرفع دعوي قضائية ضد الشيخ القرضاوي مطالبا بالحجر علية و واصفا سماحته ببدء التخريف
قام فريق من محامين وناشطين حقوقيين بقيادة محامي سعودي وهو أحد الناشطين " الشيعيين " ويدعي أمين طاهر البديوي برفع دعوي قضائية مستعجلة ضد الشيخ يوسف القرضاوي الداعية السني " والمصري الأصل والحاصل علي الجنسية القطرية " و وجه المحامين بقيادة الناشط السعودي الشيعي لائحة مكونة من عده اتهامات ادعوا أنها موثقة وثابتة بالأدلة من بينها الأتي:
• تأجيج الفتنة بين المسلمين.
• التطاول على الطائفة الشيعية والإساءة إلي سمعتهم والتحريض ضدهم.
• تكفير الفئة الشيعية وسبهم في خطبه .
• تشبيه الطائفة الشيعية باليهود والخونة.
•التطاول على رموز وعلماء الطائفة الشيعية .
• تأجيج الفتنة بين السنة والشيعة و بين المواطنين في دولة قطر.
واتي في لائحة الاتهام الذي قدمها فريق الادعاء مطالبًا فيها بـ:
1- معاقبة المتهم وتعزيره .
2- إسقاط الجنسية القطرية عنة حيث لا يشرف الشعب القطري الأصيل والمتماسك والمسالم ولا يمثل دولة قطر دولة المساواة.
3- إبعاده من الأراضي القطرية منعا لشروره.
وطلب فريق الادعاء في لائحة الاتهام من المحكمة الشرعية في مدينة الدوحة في حال عدم تمكنها من محاكمة الشيخ يوسف القرضاوي ، بسبب كبر سنة حيث يبلغ من العمر( 81 سنة) بإصدار حكم" بالحجر علية" بعد ان داهمتة أعراض الشيخوخة "وبدء تخريفه " وإرساله إلى دارالمسنين لرعايتة , وذلك بحسب إدعاءهم.
ونهض فريق الإدعاء في وقت سابق بتقديم خطاب لأمير دولة قطر الشيخ حمد آل ثاني بتاريخ 2|9|2008 أبدوا فيه استياءهم الشديد وغضبهم تجاه تصريحات الشيخ القرضاوي كما اتهموا فضيلته بمحاولته إشعال الفتنة بين المسلمين والتطاول علي مذاهب المسلمين وطلبوا من سمو الأمير طرد الشيخ القرضاوي وإسقاط الجنسية القطرية عنة لأنة لا يستحقها . وذلك علي حد قولهم
ويذكر أن فضيلة الشيخ القرضاوي قد حذر من ظاهرة المد الشيعي ومحاولة الشيعة اختراق مصر مذهبيا لوجود مقام الحسين والسيدة زينب بها مؤكدا بان الشيعة اتخذوا من التصوف قنطرة للتشييع مؤكدا أنهم استطاعوا اختراق مصر بشكل ضئيل في الأعوام الأخيرة من هذا الجانب .
وقد جاء هذا التصريح في احدي التقارير الصحفية التي أدلي بها فضيلته للصحيفة المصرية " المصري اليوم "
وقال القرضاوي : إنني أدعوا إلي التقريب بين المذاهب وأشجع حزب الله في مقاومته ولكن أرفض أن يخترقوا الأراضي المصرية أو أي بلد سني أخر فهؤلاء سيحولون مصر إلي مذبحة بنفس الطريقة التي اتبعوها ضد سنة العراق وإذا وقع اختراقا كبيرا من قبل الشيعة للبلاد المصرية فيجب أن نكون علي حذر ويقظة "
وأشار في الوقت ذاتة بأن الشيعة مسلمون ولكنهم " فئة مبتدعة " وتكمن خطورتهم في محاولاتهم المستمرة لاختراق وغزو المجتمع السني وتشيعيه في نفس الوقت الذي لا يتمتع أبناء المذهب السني بالتحصين الثقافي ضد أفكارهم.
وأكمل القرضاوي حديثة قائلا : للأسف الشديد استطاع الشيعة في الأوقات الأخيرة تشييع عدد من المصريين وقد سجل التاريخ منذ عشرات السنين العديد من المحاولات الشيعية لكسب سني واحد ولم يفلحوا في ذلك .
منذ عهد صلاح الدين الأيوبي حتى 20 سنة ولت و انقضت لم يكن بمصر شيعي واحدا ولكن الآن فقد تصدروا وسائل الإعلام بكافة أنواعها وتصدروا الشاشات وباتوا يبشرون بأفكارهم بكل قوة.
كما لفت القرضاوي إلي مبدأ التقية المعمول به لدي الشيعة و هو إظهار غير ما يبطنون وعلينا اتخاذ الحيطة منهم ويجب أن نقف ضدهم ونتصدى لهم ونحمي أبناء مجتمعاتنا من الغزوة الشيعية " والقول مازال لفضيلته " , مطالبا جميع علماء السنة إلي الوقوف جنبا إلي جنب والتكاتف لصد تلك الغزوة مشيرا بان العديد من الدول اخترقت من الشيعة من بينها مصر والسودان والمغرب والجزائر وغيرها الكثير بالإضافة إلي ماليزيا وإندونيسيا ونيجيريا.
كما أكد القرضاوي بأنه قام بمقابلة كبار المسؤولين في إيران وطلب منهم أن يكفوا عن إدعاءهم الباطل بأن القران ناقص حيث أن أغلب الشيعة يؤمنون بالقران الكريم لكن يقولون أن هذا القران ناقص وليس القران الكامل وقالوا أن هناك مصحفا إسمة " مصحف فاطمة " كان ضعف المصحف الحالي , وقد طلبت منهم التوقف عن لعن وسب صحابة رسول الله صلي الله عليه وسلم حيث أن الفئة الشيعية تجد في سب الصحابة رضوان الله عليهم تقربا للمولي عز وجل , كما طلبت منهم الالتزام بعدم التبشير في البلدان السنية ومن جانبنا نحن سنلتزم بعدم التبشير في البلدان الشيعية كما أوضحت لهم بان التقارب ما بين السني والشيعي ليس معناه أن يصير الشيعي سني أو السني شيعي ولكن التقارب هو أن نتعاون فيما نحن فيه متفقين ويعذر بعضنا بعضا فيما نحن فيه مختلفين "
كما طالب القرضاوي في وقت سابق إلي إتحاد السنة والشيعة كجبهة واحدة ضد العدو الأكبر ألا وهو القوي الاستعمارية .
ويبدو أن الطرف الشيعي لم يلتزم بالاتفاق الذي تم بينه وبين الشيخ القرضاوي الأمر الذي أدي بسماحته إلي توعية الجميع من مخاطر المد الشيعي .
قام فريق من محامين وناشطين حقوقيين بقيادة محامي سعودي وهو أحد الناشطين " الشيعيين " ويدعي أمين طاهر البديوي برفع دعوي قضائية مستعجلة ضد الشيخ يوسف القرضاوي الداعية السني " والمصري الأصل والحاصل علي الجنسية القطرية " و وجه المحامين بقيادة الناشط السعودي الشيعي لائحة مكونة من عده اتهامات ادعوا أنها موثقة وثابتة بالأدلة من بينها الأتي:
• تأجيج الفتنة بين المسلمين.
• التطاول على الطائفة الشيعية والإساءة إلي سمعتهم والتحريض ضدهم.
• تكفير الفئة الشيعية وسبهم في خطبه .
• تشبيه الطائفة الشيعية باليهود والخونة.
•التطاول على رموز وعلماء الطائفة الشيعية .
• تأجيج الفتنة بين السنة والشيعة و بين المواطنين في دولة قطر.
واتي في لائحة الاتهام الذي قدمها فريق الادعاء مطالبًا فيها بـ:
1- معاقبة المتهم وتعزيره .
2- إسقاط الجنسية القطرية عنة حيث لا يشرف الشعب القطري الأصيل والمتماسك والمسالم ولا يمثل دولة قطر دولة المساواة.
3- إبعاده من الأراضي القطرية منعا لشروره.
وطلب فريق الادعاء في لائحة الاتهام من المحكمة الشرعية في مدينة الدوحة في حال عدم تمكنها من محاكمة الشيخ يوسف القرضاوي ، بسبب كبر سنة حيث يبلغ من العمر( 81 سنة) بإصدار حكم" بالحجر علية" بعد ان داهمتة أعراض الشيخوخة "وبدء تخريفه " وإرساله إلى دارالمسنين لرعايتة , وذلك بحسب إدعاءهم.
ونهض فريق الإدعاء في وقت سابق بتقديم خطاب لأمير دولة قطر الشيخ حمد آل ثاني بتاريخ 2|9|2008 أبدوا فيه استياءهم الشديد وغضبهم تجاه تصريحات الشيخ القرضاوي كما اتهموا فضيلته بمحاولته إشعال الفتنة بين المسلمين والتطاول علي مذاهب المسلمين وطلبوا من سمو الأمير طرد الشيخ القرضاوي وإسقاط الجنسية القطرية عنة لأنة لا يستحقها . وذلك علي حد قولهم
ويذكر أن فضيلة الشيخ القرضاوي قد حذر من ظاهرة المد الشيعي ومحاولة الشيعة اختراق مصر مذهبيا لوجود مقام الحسين والسيدة زينب بها مؤكدا بان الشيعة اتخذوا من التصوف قنطرة للتشييع مؤكدا أنهم استطاعوا اختراق مصر بشكل ضئيل في الأعوام الأخيرة من هذا الجانب .
وقد جاء هذا التصريح في احدي التقارير الصحفية التي أدلي بها فضيلته للصحيفة المصرية " المصري اليوم "
وقال القرضاوي : إنني أدعوا إلي التقريب بين المذاهب وأشجع حزب الله في مقاومته ولكن أرفض أن يخترقوا الأراضي المصرية أو أي بلد سني أخر فهؤلاء سيحولون مصر إلي مذبحة بنفس الطريقة التي اتبعوها ضد سنة العراق وإذا وقع اختراقا كبيرا من قبل الشيعة للبلاد المصرية فيجب أن نكون علي حذر ويقظة "
وأشار في الوقت ذاتة بأن الشيعة مسلمون ولكنهم " فئة مبتدعة " وتكمن خطورتهم في محاولاتهم المستمرة لاختراق وغزو المجتمع السني وتشيعيه في نفس الوقت الذي لا يتمتع أبناء المذهب السني بالتحصين الثقافي ضد أفكارهم.
وأكمل القرضاوي حديثة قائلا : للأسف الشديد استطاع الشيعة في الأوقات الأخيرة تشييع عدد من المصريين وقد سجل التاريخ منذ عشرات السنين العديد من المحاولات الشيعية لكسب سني واحد ولم يفلحوا في ذلك .
منذ عهد صلاح الدين الأيوبي حتى 20 سنة ولت و انقضت لم يكن بمصر شيعي واحدا ولكن الآن فقد تصدروا وسائل الإعلام بكافة أنواعها وتصدروا الشاشات وباتوا يبشرون بأفكارهم بكل قوة.
كما لفت القرضاوي إلي مبدأ التقية المعمول به لدي الشيعة و هو إظهار غير ما يبطنون وعلينا اتخاذ الحيطة منهم ويجب أن نقف ضدهم ونتصدى لهم ونحمي أبناء مجتمعاتنا من الغزوة الشيعية " والقول مازال لفضيلته " , مطالبا جميع علماء السنة إلي الوقوف جنبا إلي جنب والتكاتف لصد تلك الغزوة مشيرا بان العديد من الدول اخترقت من الشيعة من بينها مصر والسودان والمغرب والجزائر وغيرها الكثير بالإضافة إلي ماليزيا وإندونيسيا ونيجيريا.
كما أكد القرضاوي بأنه قام بمقابلة كبار المسؤولين في إيران وطلب منهم أن يكفوا عن إدعاءهم الباطل بأن القران ناقص حيث أن أغلب الشيعة يؤمنون بالقران الكريم لكن يقولون أن هذا القران ناقص وليس القران الكامل وقالوا أن هناك مصحفا إسمة " مصحف فاطمة " كان ضعف المصحف الحالي , وقد طلبت منهم التوقف عن لعن وسب صحابة رسول الله صلي الله عليه وسلم حيث أن الفئة الشيعية تجد في سب الصحابة رضوان الله عليهم تقربا للمولي عز وجل , كما طلبت منهم الالتزام بعدم التبشير في البلدان السنية ومن جانبنا نحن سنلتزم بعدم التبشير في البلدان الشيعية كما أوضحت لهم بان التقارب ما بين السني والشيعي ليس معناه أن يصير الشيعي سني أو السني شيعي ولكن التقارب هو أن نتعاون فيما نحن فيه متفقين ويعذر بعضنا بعضا فيما نحن فيه مختلفين "
كما طالب القرضاوي في وقت سابق إلي إتحاد السنة والشيعة كجبهة واحدة ضد العدو الأكبر ألا وهو القوي الاستعمارية .
ويبدو أن الطرف الشيعي لم يلتزم بالاتفاق الذي تم بينه وبين الشيخ القرضاوي الأمر الذي أدي بسماحته إلي توعية الجميع من مخاطر المد الشيعي .